
معلومات الـLBCI: وحدة عسكرية توجّهت إلى الضاحية وكشفت على مبنى من المباني المهددة حيث لم يكن فيها اي سلاح
أفادت معلومات للـLBCI بأنّ الجيش اللبنانيّ وفور اعلان اسرائيل الانذار، أبلغ واشنطن بأنه سيتحرك فورًا للكشف على المباني المحددة بالإنذار في الضاحية الجنوبية في محاولة لوقف الاعتداء.
كما أفادت المعلومات بأنّ واشنطن أبلغت إسرائيل بذلك لكنها اصرت على توجيه الضربة.
وقالت المعلومات: "على الرغم من ذلك، توجهت وحدة عسكرية إلى الضاحية وعلى الرغم من الضربات التحذيرية كشفت على مبنى على الاقل من المباني المهددة حيث لم يكن فيها اي سلاح".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 31 دقائق
- LBCI
وفد من لجنة الصداقة الفرنسية اللبنانية في بيروت: تعاون ورسائل سياسية ودعم مشروط
يزور وفد من مجموعة الصداقة الفرنسية - اللبنانية في مجلس النواب الفرنسي، لبنان، برئاسة النائب أرنو لوغال، عضو حزب "فرنسا الأبية". وفي مقابلة حصرية مع الـLBCI، أشار لوغال الى أن مجموعات الصداقة البرلمانية بين فرنسا ولبنان في الجمعية الوطنية هي مجموعات تهدف بطبيعتها إلى تعزيز علاقات الصداقة بين البلدين، موضحا أنها "شكلٌ من أشكال الدبلوماسية البرلمانية وهي دبلوماسية تكمل أحيانا بل وتحل مكان الدبلوماسية الرسمية بين الدول عندما تنقطع العلاقات بينها وتضفي طابعاً خاصاً على دبلوماسية الدولة". وأوضح أن "هذه المجموعات تضم ممثلين عن كامل الطيف السياسي داخل كل برلمان مما يسمح بالتواصل مع الجميع حتى مع من نختلف معهم في الرأي"، قائلا: "هذا أمر جوهري لأن جوهر الدبلوماسية هو الحوار والتفاوض خصوصا مع أولئك الذين نختلف معهم". وعن زيارة بيروت، قال لوغال: "لقد قررت الجمعية الوطنية القيام بمهمة في لبنان بمشاركة نواب من مختلف القوى السياسية الفرنسية وأنا أشارك ضمن هذه المهمة بصفتي رئيسا لمجموعة الصداقة الفرنسية - اللبنانية". وأضاف: "سنقوم بإعداد تقرير بعد عودتنا. المهم هو أن نأتي لنتبادل الآراء مع السلطات اللبنانية التي نشكرها على حسن الاستقبال وأن نفهم بشكل أفضل الوضع في لبنان في لحظة تاريخية يمر بها البلد سواء على الصعيدين الإقليمي والدولي أو على الصعيد الداخلي". وعن اللقاء مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، قال النائب أرنو لوغال: "أكدنا له أننا سنقوم بكل ما في وسعنا للمساعدة في الحفاظ على سيادة لبنان وخصوصا فيما يتعلق باحترام اتفاق وقف اطلاق النار من الجانب الإسرائيلي وهو أمر لا يحدث حاليا، في حين أن الجانب اللبناني يلتزم تماما ببنود الاتفاق. وقد عبرنا له عن التوافق في وجهات النظر بشأن هذه النقطة تحديدا ولا سيما في ما يتعلق بموضوع تجديد ولاية قوات اليونيفيل والتي باتت مهددة من بعض الأطراف. وأكدنا أننا سندعم وسندفع دبلوماسيتنا للتحرك من أجل ضمان هذا التجديد". وأضاف: "الرئيس اللبناني أشار إلى الزيارة المرتقبة للممثل الخاص للرئيس إيمانويل ماكرون إلى لبنان جان إيف لودريان ونحن نعلم أن فرنسا تعمل من أجل احترام سيادة لبنان ومن أجل تعزيز الصداقة بين شعبينا".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 07-06-2025
الصورة ، ولاسيما الأميركية ، حيال لبنان ، غيرُ زاهية ، والأنطباع ُ سيء، هذا ما يَخرج به المتابع للشأن اللبنانية من عواصم ِالغرب ولاسيما واشنطن . والصورة من إسرائيل حيال لبنان أكثرُ سوءًا ، فمِنَ الدولة ِالعبرية أن الجيش الاسرائيلي نفذ غارات ِأول من أمس بسبب عدم تجاوب الدولة ِاللبنانيةً والجيش اللبناني مع تقرير إستخباراتي، تم نقله إلى بيروت قبل أسبوع من القصف ، والتقرير يشير الى أن حزب الله يواصل نشاطه العسكري قرب العاصمة ، بما يشمل بناء الآف المسيّرات. ومن واشنطن ، يقول توم حرب ، رئيسُ التحالف الأميركي الشرق ألاوسطي للديمقراطيّة والعضو في الحزب الجمهوريّ ، أن الدولة اللبنانية لا تقومُ بواجباتِها في ما يتعلقُ بالقضايا السيادية، ناهيكَ عن العملِ المحدودِ على الملفاتِ الإصلاحية. وما من شأنه أن يزيد الطين بلّة، بعد الصورة السيئة، معاكسة ُ قوات الطوارئ الدولية، مرة ًجديدة ، في الجنوب، فاليوم اعترضت دورية من الشبان في بلدة صريفا، دورية ً تابعة لليونيفيل، ، احتجاجًا على عدم مرافقتها من قبل الجيش اللبناني. وأقدم بعضهم على وضع علم "حزب الله" على الآلية. الناطق باسم "اليونيفيل" أندريا تيننتي، شرح ما حدث فقال إن مجموعة من الرجال في ملابس مدنية اوقفت دورية لليونيفيل في بلدة صريفا. وأوضح تيننتي ان "القرار 1701 يمنح قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان سلطة التنقل بحرية وإجراء الدوريات ، بوجود الجيش أو بدونه. السؤال هنا: ما هدف القرار من معاكسة اليونيفيل؟ ما هي الرسالة الموجّهة ؟ وإلى مَن؟


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
بيان تحذيري من وزارة الإعلام بشأن التواصل مع جهات إسرائيلية
أصدرت وزارة الإعلام بيانًا تحذيريًا دعت فيه "جميع المواطنين الكرام، ولا سيما المؤثرين والفنانين والإعلاميين، إلى الامتناع التام عن أي شكل من أشكال التواصل المباشر أو غير المباشر مع المتحدثين باسم جيش العدو الاسرائيلي أو وسائل الإعلام التابعة له، مهما كانت الذرائع أو المبررات". وأكدت الوزارة أن "هذا النوع من التفاعل يعد خرقًا واضحًا للقوانين اللبنانية، خصوصًا تلك المتعلقة بمقاطعة العدو الإسرائيلي، ما يعرض مرتكبه للمساءلة القانونية بموجب القوانين المعمول بها". كما نبهت إلى "انتشار أخبار كاذبة ورسائل صوتية "مجهولة المصدر"، يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتهدف إلى إثارة البلبلة والتحريض بين اللبنانيين"، مطالبةً المواطنين بـ"ضرورة التأكد من مصادر الأخبار وعدم إعادة نشر أي محتوى مشبوه أو غير موثوق". وختم البيان بدعوة الجميع إلى "التحلي بالوعي الوطني والمسؤولية في التعامل مع المحتوى الرقمي، حفاظًا على السيادة اللبنانية والمصلحة الوطنية العليا".