
محافظة دمشق ترد على ما يشاع حول الأعمال الإنشائية على سفح جبل قاسيون
وجاء في البيان: "ما يحصل من إعادة تأهيل الطريق العمومي في أعلى سفح جبل قاسيون بطول 960 مترا مطابق لمعايير السلامة والسياحة العامة ويتناسب مع طبيعة الجبل من بقاء مظهره المهيب في عيون أهالي وزوار العاصمة دمشق ".
ولفت البيان إلى أن الأعمال انطلقت من مبدأ "أمن وراحة الزوار وسلامة الساكنين على سفحه بالدرجة الأولى وبناء على تقارير وخبرات المهندسين الأكفياء".
وأوضحت المحافظة أن الأعمال تسير وفق ما يلي:
واختتم بيان محافظة دمشق: "تؤكد المحافظة أن الهيئات الرسمية فقط هي المصدر الموثوق للمعلومات وأن المشروع هو عبارة عن إعادة تأهيل وفق ما يطمح إليه الأهالي ضمن أحدث وسائل الراحة والأمان والترفيه وبما ينسجم مع البيئة والطبيعة، وسيتم الإعلان قريبا عن المواقع المعدّة للاستثمار وفق مزايدات عالمية ضمانا للشفافية وتحقيقا لأعلى معايير الجودة".
المصدر: RT
تناقلت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي صورا شُكّلت بالذكاء الاصطناعي لما اعتبروها "تصاميم نهائية" لمشروع إعادة تأهيل جبل قاسيون المطل على العاصمة السورية .
أعلن محافظ دمشق ماهر مروان عن إطلاق حملة لزراعة 50 ألف غرسة بهدف إعادة الألق الأخضر للعاصمة وتعزيزا لجمالها وتحسينا لجودة الحياة فيها واستجابة للاحتياجات البيئية والحضارية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
الغزيون يسرعون للحصول على المساعدات الملقاة جوا في محاولات يائسة لإطعام عائلاتهم
وتدافع العشرات وتقاتلوا في محاولات يائسة للحصول على جزء من الطرود المُلقاة جوا. ووصف بعض الغزيين هذه الطريقة لتلقى المساعدات الإنسانية بأنها إهانة مطلقة، حيث يقاتل الناس للحصول على كيس أرز أو كيلو دقيق لأطفالهم، داعين دول العالم للضغط من أجل فتح المعابر الحدودية للوصول المساعدات. المصدر: AP


روسيا اليوم
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
سلطات القطاع: نحتاج إلى 600 شاحنة يوميا
سلطات القطاع: نحتاج إلى 600 شاحنة يوميا أكد المكتب الحكومي في غزة حاجة القطاع إلى ستمئة شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميا، ومئتي وخمسين ألف علبة حليب شهريا للأطفال الرضع.


روسيا اليوم
١١-٠٧-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
صرخة مولود وعزيمة أم.. سودانية تضع مولودها وتؤدي اختبار الثانوية مباشرة! (فيديو)
معلى البدري أحمد عبد الله، إحدى طالبات شهادة الثانوية العامة، فوجئت بآلام المخاض قبل الامتحان بنصف ساعة فقط، لتنقل على الفور إلى المستشفى حيث وضعت مولودها الأول وسط ظروف طارئة. لكن المفاجأة الأكبر كانت عندما طالبت الطالبة بعد دقائق فقط من الولادة بأداء اختبار مادة التاريخ، رافضة أن تفوت فرصتها في هذا اليوم المصيري. وبينما كانت تستعيد أنفاسها من عناء الولادة، جلس بجانبها ممتحنون رسميون، وسلموها أوراق الاختبار، فبدأت تكتب بإجاباتها بيد تتمايل بين ألم التعب وإصرار التحدي، تحت أنظار طاقم طبي وتعليمي يقف احتراما لإرادتها الفولاذية. هذا المشهد الإنساني الفريد، الذي انتشر على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، أثار موجة من الإعجاب والتقدير للطالبة التي جسدت بطريقة غير مسبوقة قيمة السعي وراء العلم رغم كل الصعاب. وقد أكد مسؤولو التعليم أن الإجراءات كلها تمت وفق الضوابط الرسمية، مع توفير كل سبل الراحة والأمان للأم وطفلها.المصدر: RT