
ترامب يعبر عن استيائه من ارتفاع أسعار النفط مؤخرا
10:22 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/734059
تم
الوكيل الإخباري-
عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس، عن استيائه من ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف بشأن الإمدادات جراء صراع محتمل في الشرق الأوسط. اضافة اعلان
وارتفعت أسعار النفط العالمية والأميركية بأكثر من 4% الأربعاء، إلى أعلى مستوياتها منذ أوائل نيسان قبل أن تتراجع قليلا الخميس.
وقال ترامب خلال فعالية بالبيت الأبيض "لا يعجبني ارتفاع أسعار النفط قليلا خلال الأيام القليلة الماضية. ستستمر في الانخفاض قليلا، أليس كذلك؟ لأننا نسيطر على التضخم".
وصعدت الأسعار إثر إعلان الولايات المتحدة نقل أميركيين من الشرق الأوسط قبيل محادثات مع إيران بشأن أنشطتها النووية.
وقال ترامب الأربعاء، إن أميركيين يغادرون المنطقة لأنها "قد تكون مكانا خطيرا" وإنه لن يسمح لطهران بامتلاك سلاح نووي.
وتؤكد إيران أن أنشطتها النووية لأغراض سلمية.
وأثار تصاعد التوتر مع إيران احتمال تأثر إمدادات النفط. ومن المقرر أن يجتمع الجانبان الأحد، في العاصمة العمانية مسقط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
النواب الأمريكي يوافق على إلغاء مساعدات خارجية قدرها 9.4 مليار دولار
أخبارنا : وافق مجلس النواب الأمريكي يوم الخميس، على طلب الرئيس دونالد ترامب بإلغاء مساعدات خارجية تمت الموافقة عليها من قبل وقدرها 9.4 مليار دولار. وافق الجمهوريون في مجلس النواب على إلغاء 9.4 مليار دولار من الإنفاق الفيدرالي للمساعدات الخارجية والإذاعة العامة والبث، في أول مرة يتدخل فيها الكونغرس رسميا في تخفيضات DOGE التي أقرها إيلون ماسك. وحصل القرار على تأييد 214 صوتا مقابل 212 صوتا رافضا. وسيلغي التشريع 8.3 مليار دولار من المساعدات الخارجية و1.1 مليار دولار مخصصة للبث العام. وتستهدف الحزمة برامج مساعدات خارجية وشركة الإذاعة العامة التي تمول الإذاعة الوطنية العامة وخدمة البث العامة، فضلا عن الآلاف من محطات الإذاعة والتلفزيون العامة في أرجاء البلاد. ويصف الجمهوريون الإنفاق بأنه إهدار غير ضروري، بينما يشير الديمقراطيون إلى أن قطع البرامج يضر بمركز الولايات المتحدة في العالم وسيؤدي إلى حالات وفاة بلا داع. ويستخدم الرئيس دونالد ترامب أداة نادرة الاستخدام تعرف في الكونغرس باسم "الإلغاءات" لاستعادة الأموال الفيدرالية التي أقرها الكونغرس بالفعل، وهو أمر عادة ما يتردد المشرعون في دعمه. ومع ذلك، فإن هذه الخطوة تحديدا التي تستهدف هيئة البث العام والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، تحظى بشعبية واسعة داخل الحزب الجمهوري. وإذا وافق مجلس الشيوخ أيضا على حزمة تخفيضات الإنفاق، فإن نطاقها وإن كان محدودا للغاية مقارنة بالتخفيضات التي تجاوزت تريليون دولار والتي وعدت بها وزارة كفاءة الحكومة، سيجنّب إدارة ترامب الطعون القانونية المتعلقة بتخفيضاتها في التمويل الفيدرالي. وصرح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأنه يتوقع طلبات إضافية من البيت الأبيض مستقبلا. وسيحال الطلب الآن إلى مجلس الشيوخ، حيث يحتاج إلى موافقة 51 عضوا جمهوريا فقط، لكن مصيره هناك غير واضح، إذ أبدى العديد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين مخاوفهم بشأن التخفيضات.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
صانعة دمى باربي تتعاون مع "OpenAI" لإطلاق أول مُنتج لها بالذكاء الاصطناعي
أخبارنا : أعلنت شركة ماتيل، المُصنّعة لدمى باربي، يوم الخميس، تعاونها مع شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" لتطوير ألعاب ودمى مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتتوقع إطلاق أول منتج لها مُدعّم بالذكاء الاصطناعي في وقت لاحق من هذا العام. وقالت "ماتيل"، التي تُصنّع أيضًا ألعاب "هوت ويلز" وبطاقات "أونو"، إنها تُخطط إلى جلب سحر الذكاء الاصطناعي لتجارب اللعب المُناسبة لكل فئة عمرية مع التركيز على الابتكار والخصوصية والسلامة. تأتي هذه الخطوة في وقتٍ تواجه فيه شركات تصنيع الألعاب ضعفًا في الطلب، حيث يُقلّل المستهلكون من إنفاقهم استعدادًا للتداعيات الاقتصادية لسياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية المُتغيّرة، بحسب رويترز. وأضافت شركة ماتيل أنها ستُدمج أيضًا أدوات الذكاء الاصطناعي المُتقدّمة من "OpenAI"، مثل "ChatGPT Enterprise"، في عملياتها التشغيلية بهدف تعزيز الابتكار في تطوير المنتجات. وعلى مدار العام الماضي، اعتمدت شركة ماتيل على إنتاج أفلام وبرامج تلفزيونية وألعاب للهواتف المحمولة مستوحاة من منتجاتها مثل "هوت ويلز" و"باربي" لتعويض التباطؤ في أعمالها الأساسية في قطاع الألعاب. وفي الشهر الماضي، سحبت "ماتيل" توقعاتها السنوية، وأعلنت أنها سترفع أسعار بعض المنتجات المباعة محليًا في محاولة لتخفيف تأثير ارتفاع تكاليف سلسلة التوريد.


جهينة نيوز
منذ 2 ساعات
- جهينة نيوز
أكسيوس: الضربة الإسرائيلية على ايران استغرق تخطيطها 8 أشهر
تاريخ النشر : 2025-06-13 - 05:47 pm أكسيوس: الضربة الإسرائيلية على ايران استغرق تخطيطها 8 أشهر الأنباط في احدث تقرير لموقع "أكسيوس الأمريكي"، أفاد بأن العملية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت إيران النووية ومواقع الصواريخ والعلماء والجنرالات خلال الليل جاءت بعد ثمانية أشهر من التحضيرات السرية المكثفة، واصفًا العملية " بالمذهلة والواسعة على النطاق الإيراني". الأهمية العُليا التي تحملها العملية أطلقت العملية حربًا جديدة في الشرق الأوسط قد تُشرك الولايات المتحدة، مُدمرةً أي آمال في التوصل إلى اتفاق نووي، ويُشير الموقع إلى الضربة الإسرائيلية بأنها رُبما أقوى ضربة منفردة للنظام الإيراني منذ ثورة عام 1979، وانها مجرد البداية. و أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تحاول "القضاء" على القدرات النووية والصاروخية الباليستية لإيران، في عملية يُتوقع أن تستمر عدة أيام على الأقل، بينما قال مسؤولون إسرائيليون آخرون إنها قد تستغرق أسابيع. وفي الساعات الأولى فقط، حاولت إسرائيل اغتيال علماء نوويين تزعم أنهم يمتلكون المعرفة اللازمة لصنع قنبلة نووية، حيثُ تم استهداف حوالي 25 عالمًا، وتأكد حتى الآن مقتل 5 على الأقل. كما واستهدفت إسرائيل القيادة العليا بأكملها للجيش الإيراني، في حين تم تأكيد مقتل قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب جنرال كبير آخر. لم تقتصر العملية على الضربات الجوية فقط؛ إذ قال المسؤولون إن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) لديه عملاء على الأرض ينفذون عمليات تخريب سرية في مواقع الصواريخ والدفاع الجوي. ومن المتوقع أن تواصل إسرائيل ضرب منشآت إيران النووية تحت الأرض في الأيام المقبلة، إلى جانب أهداف أخرى. خلف الكواليس.. تحضيرات لإنهاء تنامي القوة العسكرية الإيرانية وبدأت فكرة تنفيذ عملية تستهدف برامج إيران النووية والصاروخية معًا التي وصفها نتنياهو بأنها تهديدات وجودية لإسرائيل بعد أن ضربت إيران إسرائيل في أكتوبر خلال دورة من التصعيد المتبادل. وبدافع تنامي الترسانة الصاروخية الإيرانية وضعف دفاعاتها الجوية بعد الضربات الإسرائيلية، أمر نتنياهو الجيش وأجهزة الاستخبارات ببدء التخطيط. وفي وقت سابق قالت القوات المسلحة الإسرائيلية إن عاملاً آخر كان معلومات استخباراتية عن أبحاث وتطوير التسلح النووي تشير إلى أن إيران يمكن أن تصنع قنبلة بسرعة أكبر إذا قررت ذلك. وسط المفاوضات مع أمريكا.. ايران تسعى لفتح منشأة تخصيب تحت الأرض وساهم الافتتاح المقرر خلال الأسابيع القادمة لمنشأة تخصيب جديدة تحت الأرض مقاومة حتى للقنابل الأميركية الخارقة للتحصينات في زيادة الإلحاح. إصرار إسرائيلي على الخيار العسكري ضد ايران وبين موقع "أكسيوس" انه حتى في الوقت الذي كان فيه الرئيس ترامب يسعى لاتفاق نووي مع ايران، كانت إسرائيل تُحضّر لهذه الضربة وتجمع معلومات استخباراتية، وتُحرك الأصول، وتُجري تدريبات. ويشير إلى تلك التحضيرات بأنها سببت قلق لـِ بعض المسؤولين في البيت الأبيض، الذين خافوا من أن يتحرك نتنياهو دون الحصول على الضوء الأخضر من ترامب. وفي وقت لاحق طمأن نتنياهو ترامب بأنه لن يتحرك، ومن جانبها، أخبرت الإدارة الأميركية نتنياهو أن إسرائيل إذا هاجمت إيران، فستقوم بذلك بمفردها. أمريكا علنًا تُعارض وسرًا تُصادق ويضيف موقع "أكسيوس"، أن ترامب قال بنفسه عدة مرات في الأيام الأخيرة، بما في ذلك قبل ساعات فقط من الضربات، إنه يعارض هجومًا إسرائيليًا قد "يفجّر" المفاوضات. لكن بعد بدء الهجوم، أخبر مسؤولون إسرائيليون الصحفيين أن كل شيء كان منسقًا مع واشنطن. وزعم مسؤولان إسرائيليان لـِ موقع "أكسيوس" أن ترامب ومستشاريه كانوا "يتظاهرون" فقط بمعارضة الهجوم الإسرائيلي علنًا، ولم يعبروا عن أي اعتراض في السر، وقال أحدهم: "كان لدينا ضوء أخضر واضح من الولايات المتحدة". وقالوا إن الهدف كان إقناع إيران بأن لا هجوم وشيك وجعل المستهدفين من قبل إسرائيل لا يغيرون مواقعهم. تأكيدات عدم مشاركة اميركا عسكريًا في الضربة الإسرائيلية وبحسب موقع "اكسيوس" أبلغ مساعدو نتنياهو الصحفيين الإسرائيليين أن ترامب حاول إيقاف الضربة خلال مكالمة يوم الإثنين، بينما قال المسؤولون الإسرائيليون لاحقًا إن المكالمة كانت للتنسيق قبل الهجوم. ولم تؤكد الولايات المتحدة أي من ذلك، وفي الساعات التي سبقت وتلت الهجوم نأت إدارة ترامب بنفسها عن العملية الإسرائيلية في التصريحات العلنية والرسائل الخاصة إلى الحلفاء، حيثُ صرح وزير الخارجية "ماركو روبيو" بسرعة أن الهجوم الإسرائيلي كان "أحادي الجانب" دون تدخل أميركي. وبعد ساعات، أكد ترامب أنه كان يعلم بالهجوم مسبقًا، لكنه شدد على أن الولايات المتحدة لم تشارك عسكريًا. في حين لا يزال مدى الدعم الأميركي الاستخباراتي واللوجستي والدفاعي لعملية إسرائيل غير واضح. القادم المرتقب وتستعد إسرائيل الان لاحتمال أن تطلق إيران مئات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة تجاهها، وربما أيضًا نحو القواعد الأميركية في المنطقة. وهدد مسؤولون إيرانيون يوم الجمعة بأن ردهم سيشمل الولايات المتحدة أيضًا. تابعو جهينة نيوز على