logo
'إيكوميديا' تحدد خارطة الطريق للإعلام

'إيكوميديا' تحدد خارطة الطريق للإعلام

جريدة الصباحمنذ 5 أيام

يعمل المغرب على تطوير العمل الإعلامي بمختلف أنواعه وإشراكه طرفا أساسيا في التحضير لاستضافة كأس إفريقيا 2025 ومونديال 2030 ، وفي الوقت نفسه التعريف بإمكانيات المغرب وآماله وقدرته على استضافة الفعاليات والنشاطات العالمية على جميع الأصعدة وليس فقط الرياضية. وفي هذا الإطار، نظمت مؤسسة 'إيكوميديا'، أول أمس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة
صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة

عبّر

timeمنذ 21 ساعات

  • عبّر

صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة

تشهد العلاقات الثنائية بين المغرب وألمانيا، دفعة غير مسبوقة في الفترة الأخيرة، في ظل تقارير تؤكد وجود اهتمام ألماني رسمي ورفيع المستوى بدعم مشاريع المملكة المغربية في قطاعات حيوية مثل الطاقة ، النقل، الصناعة، والبنية التحتية البحرية. مشاريع استراتيجية بين المغرب وألمانيا قيد الدراسة: الغاز، الكهرباء، ومحطات بحرية وبحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن مصادر مطلعة، فإن ألمانيا تخطط للمشاركة في مشاريع مغربية طموحة تشمل: إنشاء محطات لتوليد الكهرباء بالغاز مدّ خطوط أنابيب الطاقة بناء محطات للغاز الطبيعي المسال على الأراضي المغربية وتصف مصادر هذه الشراكة المحتملة بـ'صفقة القرن'، نظرًا لحجمها وأهميتها الاستراتيجية للمغرب، الذي يسعى إلى تحقيق الاستقلال الطاقي وتعزيز موقعه الصناعي والبحري في إفريقيا والمتوسط. المغرب يبحث عن شراكات صناعية كبرى في بناء السفن ووفق بيانات المكتب الفيدرالي الألماني للإحصاء (Destatis)، فإن المغرب يعمل منذ سنوات على استقطاب مستثمرين أجانب لتطوير صناعة بناء السفن، إلى جانب مشاريع مرتبطة بإنتاج وتخزين الكهرباء، وهي مجالات تمتلك فيها ألمانيا تفوقًا تكنولوجيًا عالمياً. وتشير تقارير اقتصادية إلى أن مشاورات مباشرة انطلقت بالفعل بين فاعلين صناعيين مغاربة وشركات ألمانية متخصصة، بهدف نقل التكنولوجيا وبناء شراكات مستدامة. المغرب: طموح نحو مركز إقليمي لصناعة وصيانة السفن المحلل الاقتصادي المغربي إدريس العيساوي صرّح بأن وصف الشراكة المرتقبة بـ'صفقة القرن' ليس مبالغة، بل يعكس رؤية استراتيجية شاملة للمغرب تهدف إلى: تحديث البنية التحتية تهيئة البلاد للاستحقاقات الكبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 ومونديال 2030 وأضاف العيساوي أن المغرب يملك تقاليد بحرية قديمة، إذ كانت مدن مثل سلا معروفة بأساطيلها البحرية، كما أنه يمتلك اليوم أساطيل صيد ونقل قوية، إضافة إلى بنية مينائية متقدمة على رأسها ميناء طنجة المتوسط، ومشاريع قيد الإنجاز مثل ميناء الداخلة الأطلسي. التعاون بين المغرب وألمانيا: من السيارات إلى السفن يرى العيساوي أن نجاح تجربة التعاون بين المغرب وألمانيا في قطاع السيارات – حيث أصبح المغرب مصدرًا رئيسيًا للسيارات إلى أوروبا وإفريقيا – يمكن أن يُعاد إنتاجه في صناعة بناء السفن، من خلال نقل التكنولوجيا الألمانية وتكوين كفاءات مغربية عالية التأهيل. تحديات اليد العاملة والتمويل.. هل المغرب مستعد؟ وحول التحديات المحتملة، خصوصًا توفير اليد العاملة المتخصصة، شدد العيساوي على أن المغرب سبق وأن أثبت قدرته على تكوين كفاءات عالية في صناعات دقيقة مثل الطيران والسيارات، وهو ما يمنحه الأفضلية في دخول غمار الصناعة البحرية. كما أشار إلى أن المملكة باتت اليوم مهيأة من حيث: البنية التحتية المينائية التمويل الكوادر البشرية المؤهلة الاستقرار السياسي والجاذبية الاستثمارية دعم ألماني مرتقب.. وطفرة صناعية بحرية في الأفق يُجمع الخبراء على أن الدعم الألماني المرتقب قد يُشكل رافعة حقيقية للنهوض بالصناعة البحرية في المغرب، ويُسهم في تحقيق تحول صناعي استراتيجي، يعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي في الصناعات البحرية والطاقة.

'إيكوميديا' تحدد خارطة الطريق للإعلام
'إيكوميديا' تحدد خارطة الطريق للإعلام

جريدة الصباح

timeمنذ 5 أيام

  • جريدة الصباح

'إيكوميديا' تحدد خارطة الطريق للإعلام

يعمل المغرب على تطوير العمل الإعلامي بمختلف أنواعه وإشراكه طرفا أساسيا في التحضير لاستضافة كأس إفريقيا 2025 ومونديال 2030 ، وفي الوقت نفسه التعريف بإمكانيات المغرب وآماله وقدرته على استضافة الفعاليات والنشاطات العالمية على جميع الأصعدة وليس فقط الرياضية. وفي هذا الإطار، نظمت مؤسسة 'إيكوميديا'، أول أمس

طنجة تتحرك.. ورش البنيات التحتية يتسارع استعداداً للاستحقاقات الرياضية الكبرى
طنجة تتحرك.. ورش البنيات التحتية يتسارع استعداداً للاستحقاقات الرياضية الكبرى

هبة بريس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • هبة بريس

طنجة تتحرك.. ورش البنيات التحتية يتسارع استعداداً للاستحقاقات الرياضية الكبرى

هبة بريس – عبد اللطيف بركة تعيش مدينة طنجة دينامية عمرانية متسارعة في الأشهر الأخيرة، حيث تتكثف الجهود من أجل تهيئة المدينة بالشكل الذي يليق بمكانتها كواحدة من الحواضر الكبرى في المغرب، وذلك استعداداً لاحتضان مواعيد رياضية عالمية مرتقبة، في مقدمتها نهائيات كأس إفريقيا للأمم نهاية السنة الجارية، ومونديال 2030 الذي يشكل تحدياً استراتيجياً على الصعيدين الوطني والدولي. وفي صلب هذه الاستعدادات، تواصل السلطات الولائية تعبئة مواردها وإمكانياتها لمواكبة مشاريع توسعة وتحديث البنية التحتية، خاصة ما يرتبط بالملاعب والمرافق الرياضية الكبرى وكذا شبكات الطرق التي تعد عاملاً أساسياً في تسهيل تنقل الوفود والزوار. مصادر مطلعة أفادت أن والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، يونس التازي، يتتبع بشكل يومي تقدم هذه المشاريع، سواء في محيط الملعب الكبير أو عبر المقاطعات التي تشهد تدخلات لإعادة تأهيل الطرق وتوسيع المدار الحضري. هذه الجهود تأتي في ظل تحديات متعددة، من أبرزها ضرورة احترام الآجال الزمنية المحددة لإنهاء الأشغال، خاصة مع اقتراب مواعيد رياضية تفرض جاهزية مطلقة، وقد تم، في هذا السياق، إعطاء تعليمات صارمة لتسريع وتيرة العمل، مع التركيز على المحاور الطرقية الرابطة بين وسط المدينة والمناطق الحيوية كمسنانة وبوخالف، حيث يقع الملعب الكبير. ومن بين الإجراءات الميدانية التي تم الشروع فيها، تنفيذ عمليات هدم لعدد من المنازل التي شملها نزع الملكية، وذلك لتوفير المساحة اللازمة لتوسعة الطرق وضمان انسيابية حركة المرور خلال الفعاليات الرياضية، وهو ما يعكس استعداداً استباقياً لاستقبال ملايين الزوار المحتملين خلال السنوات المقبلة. ولا تخلو هذه التحركات من أصوات ناقدة، حيث سجلت بعض التأخيرات في إنجاز بعض الأوراش، إلا أن والي الجهة رد على هذه الملاحظات خلال ندوة جهوية حول التشجيع الرياضي، مؤكداً أن طنجة ستكون في مستوى التحدي، وستتوفر على بنية تحتية حديثة قادرة على استيعاب متطلبات الأحداث العالمية. في المجمل، تعكس هذه المشاريع وسرعة إنجازها رغبة واضحة في جعل طنجة واجهة مغربية مشرفة، ليس فقط من حيث البنية التحتية، بل كمدينة قادرة على احتضان كبريات التظاهرات الرياضية بما يليق بتاريخها وموقعها الاستراتيجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store