
الدنمارك تدرس عقوبات على "إسرائيل": الوضع في غزة كارثي ونتنياهو تجاوز الحدود
وفي مقابلة مع صحيفة "يولاندس بوستن"، قالت فريدريكسن، إنّ "نتنياهو أصبح الآن مشكلة بحد ذاته"، مشيرةً إلى أن "الحكومة الإسرائيلية تتجاوز الحدود".
ورأت أنّ الوضع الإنساني في غزة "مروع وكارثي للغاية"، منتقدةً الخطة الإسرائيلية للاستمرار في مشروع الاستيطان في الضفة الغربية. 13 اب
12 اب
وأكدت رئيسة الحكومة الدنماركية، أنّ بلادها من الدول التي تريد زيادة الضغط على "إسرائيل"، لكنها لم تتلقَّ بعد دعماً من أعضاء الاتحاد الأوروبي.
وأضافت أنها تريد النظر في "الضغط السياسي والعقوبات، سواء ضد المستوطنين أم الوزراء أم حتى ضد إسرائيل ككل"، لافتةً إلى "عدم استبعاد أي شيء مُسبقاً، وكما هي الحال مع روسيا، نُخطط للعقوبات بحيث يكون لها أكبر الأثر".
وقبل نحو أسبوع، دعا وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكا راسموسن، "إسرائيل"، إلى "التراجع فوراً عن قرار احتلال قطاع غزة"، معرباً عن قلقه العميق إزاء الوضع الإنساني الكارثي وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية إليه.
هذا وأعلنت عدة دول، نيّتها الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول/سبتمبر المقبل في الأمم المتحدة، وذلك في إطار الضغط على "إسرائيل" لوقف حرب الإبادة المستمرة منذ نحو 22 شهراً على قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
الأزهر عن "إسرائيل الكبرى": محاولات استفزازية تهدف لمحو فلسطين من الخريطة
أدان الأزهر الشريف في مصر تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو حول رؤيته لما أسماه " إسرائيل الكبرى"، واعتبرها تصريحات "استفزازية" و"وهمية"، تعكس عقلية احتلالية متجذرة وأطماعًا متطرفة تسعى للاستيلاء على ثروات دول المنطقة وابتلاع ما تبقى من الأراضي الفلسطينية. وجاء في بيان الأزهر المنشور على حسابه الرسمي على منصة "إكس": "يدين الأزهر الشريف بأشد العبارات التصريحات الاستفزازية المرفوضة الصادرة عن مسؤولي الاحتلال حول وهم (إسرائيل الكبرى)، مؤكدًا أنها تعكس عقلية احتلالية متجذرة، وتفضح أطماعًا ونوايا متطرفة يسعى بها الاحتلال الغاصب للاستيلاء على ثروات دول المنطقة وابتلاع ما تبقى من الأراضي الفلسطينية، في تجاوز فج واستهانة بإرادة الشعوب ومقدراتها". وأضاف البيان: "ويؤكد الأزهر أن هذه الأوهام السياسية لن تغيِّر من الحقيقة شيئًا، وما هي إلا غطرسة ومحاولة لصرف الأنظار عن جرائمه ومذابحه والإبادة الجماعية التي يرتكبها في غزة حتى يمحو فلسطين من خريطة العالم، في سياسات باتت مفضوحة ومكشوفة، ولن تمنح شرعية للاحتلال ولو على شبر واحد من أرض فلسطين؛ ففلسطين أرض عربية إسلامية خالصة، ستظل عصية على الطمس وتزييف الحقائق، فالحقوق لا تسقط بالتقادم، وما بُني على باطل فهو باطل، ومصيره الزوال". وأكد الأزهر على رفضه "القاطع للروايات الدينية المتطرفة التي يبعثها الاحتلال من حين لآخر لاختبار جدية دول المنطقة وشعوبها في التعامل مع هذه الأوهام"، داعيًا الأمة العربية والإسلامية إلى "التوحد في مواجهة هذه الغطرسة التي تهدد وحدة الأوطان واستقرار المنطقة، وتعزيز الموقف العربي والإسلامي المشترك، وتكثيف الجهود السياسية والدبلوماسية والإعلامية لكشف زيف روايات المحتل الغاصب والتصدي لمخططاته، مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك وسائر المقدسات لن تكون لقمة سائغة، وأن الحق سيعود لأهله، والباطل إلى زوال مهما طال الأمد". وكان نتنياهو قد صرح قبل أيام في مقابلة مع قناة إسرائيلية أنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية" وأنه "مرتبط جدًا" برؤية "إسرائيل الكبرى"، وهو تصريح فُهم منه أنه يسعى لتوسيع الاحتلال إلى أراض في دول عربية عدة، منها مصر والأردن.


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
بلال عبد الله: الحملة المنظمة الحاقدة ضد وليد جنبلاط وموقفه التاريخي خير دليل على صوابية حكمته
كتب النائب بلال عبد الله عبر حسابه على منصة "اكس": "من دون الدخول في الخصوصيات والحسابات التي جعلت البعض ينتقل من حضن نظام آل الأسد، الى أحضان العدو الصهيوني، خدمة لتفتيت سوريا والمنطقة وتنفيذا لمشروع اسرائيل الكبرى مستغلا الأحداث الأليمة، فإن هذه الحملة المنظمة الحاقدة ضد وليد جنبلاط وموقفه التاريخي هي خير دليل على صوابية حكمته وعقله". دون الدخول في الخصوصيات والحسابات التي جعلت البعض ينتقل من حضن نظام آل الاسد،الى أحضان العدو الصهيوني، خدمة لتفتيت سوريا والمنطقة وتنفيذا لمشروع اسرائيل الكبرى مستغلا الاحداث الاليمة، فأن هذه الحملة المنظمة الحاقدة ضد وليد جنبلاط وموقفه التاريخي هي خير دليل على صوابية حكمته وعقله — Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) August 17, 2025


LBCI
منذ 7 ساعات
- LBCI
المفتي الغزاوي يستنكر التهجم على جنبلاط
أصدر مفتي زحلة والبقاع الدكتور الشيخ علي الغزاوي بيانا، قال فيه: "صوت الحق سفينة نجاتنا تمر أمتنا بمنعطفات خطيرة، صوت الحق فيها سفينة نجاتنا وهو الصوت الذي يجمع الأمة ولا يفرقها، يكون سداً في طريق من يريد النيل من أمتنا، ذلك الصوت يصون البلاد والعباد، ويمنع العمالة أن تكون ممراً للعدو حتى يسيطر على أرضنا ومقدرات أمتنا". وأضاف: "لقد فعلها وليد بيك جنبلاط من اللحظة الأولى بعد تحرير الشام والذي كان يستشرف المستقبل فأراد ومن معه من أهل العقل والحكمة أن يبقي على طائفة الموحدين الدروز في نطاق ودائرة الأمة وألا يستغل العدو أحداً من الطائفة الكريمة ليكون ممراً لأطماع العدو، فكان صوته صوت الحكمة والوطنية والعروبة". واعتبر أن "الأصوات التي أرادت أن تنال من هذه القامة الوطنية والعروبية ما هي إلا أصوات فتنة تفوح منها رائحة العمالة للعدو". وقال: "وليد بيك جنبلاط وأمثالك في وطني وفي أمتنا العربية والإسلامية سنبقى وستبقون صوت الحق وسفينة النجاة التي تنجو بها أمتنا".