أقوى رسائل السيسي عن آخر تطورات أزمة سد النهضة وحرب غزة
التطور النوعي في العلاقات المصرية التركيةوصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الوزير التركي نقل تحيات الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الرئيس السيسي، الذي ثمّن هذه اللفتة، مؤكدًا أهمية مواصلة العمل على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وأشار الرئيس في هذا الصدد إلى التطور النوعي في العلاقات المصرية التركية، لا سيما بعد توقيع الإعلان المشترك في فبراير 2024 لإعادة تفعيل اجتماعات مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى، ورفعها إلى مستوى رئيسي البلدين.تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر وتركياوأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء شهد تأكيدًا متبادلًا على ضرورة تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر وتركيا، والسعي للوصول إلى حجم تبادل تجاري يبلغ 15 مليار دولار، وفقًا لما تم الاتفاق عليه خلال زيارة الرئيس إلى أنقرة في سبتمبر 2024، كما تم التأكيد على أهمية توسيع مشاركة الشركات التركية في المشروعات الاستثمارية داخل مصر.تطورات الأوضاع في قطاع غزةوأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاجتماع تناول أيضًا مستجدات عدد من الملفات الإقليمية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم التأكيد على رفض إعادة الاحتلال العسكري للقطاع، وضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن والأسرى، مع التشديد على رفض تهجير الفلسطينيين. تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا والسودانكما ناقش الجانبان تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا والسودان، حيث استعرض الرئيس رؤية مصر لتحقيق السلام والاستقرار في تلك الدول الشقيقة، وجهودها في هذا الإطار. وتم التأكيد على أهمية احترام سيادة تلك الدول، والحفاظ على وحدة أراضيها ومقدرات شعوبها.السيسي يستقبل رئيس جمهورية أوغندا يويري كاجوتا موسيفينيكما استقبل الرئيس السيسي، بقصر الاتحادية، رئيس جمهورية أوغندا يويري كاجوتا موسيفيني، حيث عُقدت مراسم الاستقبال الرسمية، وتم عزف السلام الوطني لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية أوغندا.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين عقدا اجتماعًا مغلقًا، وقد أعقبه جلسة مباحثات موسعة شارك فيها وفدا البلدين، حيث بحث الجانبان سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا، واتفقا على مواصلة تعزيزها خاصة فيما يتعلق بالجوانب السياسية، والتجارية، والاستثمارية، وبما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين.مذكرات التفاهم في مجال التعاون الفني في قطاع إدارة الموارد المائيةوأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم في مجال التعاون الفني في قطاع إدارة الموارد المائية، وفي مجال التعاون الزراعي والغذائي، وفي مجال الاستثمار، وفي مجال الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملي جوازات السفر الرسمية، وفي مجال التعاون الدبلوماسي لدعم إنشاء معهد دبلوماسي أوغندي.وعقد الرئيسان مؤتمرًا صحفيًا عقب الانتهاء من المباحثات، حيث استعرضا نتائج المباحثات بين الجانبين.كلمة الرئيس السيسي كلمة خلال المؤتمر الصحفي وألقى الرئيس السيسي كلمة خلال المؤتمر الصحفي، نصها: "يسعدني أن أرحب بكم اليوم، والوفد المرافق لكم، في بلدكم الثاني مصر، في زيارة نُثمِّنها غاليًا، حيث تأتي في إطار العلاقات التاريخية التي تجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين، المرتبطين برباط نهر النيل الأزلي، ويجمعهما عقود من التضامن والتعاون في مختلف المحافل والمجالات.شهدت العلاقات الثنائية المصرية الأوغندية تطورًا ملحوظًا في الفترة الأخيرة، بما يعكس العلاقات والمصالح الوثيقة التي تربط بلدينا، ولقد أكدت خلال مباحثاتنا اليوم مع فخامة الرئيس موسيفيني حرص مصر على الارتقاء بالعلاقات مع أوغندا إلى آفاق أرحب، وتطلعنا لأن تمثل زيارة فخامته انطلاقة جديدة نحو شراكة حقيقية بين بلدينا، وقد شهدنا اليوم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم في مجالات التعاون الفني؛ في مجال إدارة الموارد المائية، وفي مجال التعاون الزراعي والغذائي، وفي مجال الاستثمار، وفي مجال الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملي جوازات السفر الرسمية، وفي مجال التعاون الدبلوماسي لدعم إنشاء معهد دبلوماسي أوغندي.زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدينوناقشنا اليوم كذلك سُبل تفعيل التعاون الاقتصادي، وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين. واتفقنا على الإسراع في إجراءات تشكيل مجلس أعمال مشترك، وتشجيع الزيارات بين مجتمع الأعمال، بما يُسهم في تحقيق المصالح المتبادلة. وفي هذا الاطار، سوف ينعقد منتدى الأعمال المشترك على هامش الزيارة للتعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين، والبدء في اتخاذ خطوات تنفيذية وفعالة في هذا المجال.تطرقنا كذلك إلى فرص التعاون في مجال التدريب وبناء القدرات، كما أكدنا حرصنا على المضي قُدمًا في التعاون في مجال مكافحة الأمراض البيطرية، فضلًا عن اهتمامنا المتنامي بالتعاون في قطاع الطاقة.وفي المجال الأمني، اتفقنا على مواصلة التعاون القائم، لا سيّما ما يشهده من تطورات مهمة انطلاقًا من الزيارة الأخيرة لقائد قوات الدفاع الشعبي الأوغندية لمصر، والاتفاق على عقد لجنة التعاون العسكري سنويًا.رسائل قوية من السيسي حول نهر النيلتبادلت وأخي الرئيس "موسيفيني" الرؤى حول نهر النيل، شريان الحياة لبلدينا، وتوافقنا على أن التعامل الأمثل بين دول حوض النيل يتعين أن يتأسس على ضرورة تعزيز العمل لتحقيق المنفعة المشتركة، والعمل المشترك للحفاظ على هذا المورد الحيوي وتنميته، والتعاون بصيغة "مراعاة مصالح الجميع"، وعدم إيقاع الضرر وفقًا لقواعد القانون الدولي. وكما ذكر فخامة الرئيس "موسيفيني" بحكمته البالغة: "بدون الحفاظ على بيئة حوض النيل، لن نجد شيئًا نتقاسمه".من هذا المنطلق، أكدت لفخامة الرئيس "موسيفيني" دعمنا الكامل لجهود التنمية في أوغندا، وبقية الأشقاء في دول حوض النيل الجنوبي، واستعدادنا للمساهمة في تمويل مشروع سد "أنجلولو" بين أوغندا وكينيا، وذلك من خلال الآلية التي أطلقتها مصر للاستثمار في مشروعات البنية التحتية في حوض النيل بتمويل مبدئي قدره 100 مليون دولار.رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقيكما يُسعدني الإعلان عن إبرامنا اليوم مذكرة تفاهم جديدة في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية للبناء على التعاون الممتد لأكثر من عشرين عامًا بين البلدين، حفاظًا على بيئة نهر النيل وتنميةً لموارده، بقيمة إجمالية تبلغ 6 مليون دولار على خمس سنوات، تأكيدًا على التزامنا الراسخ بدعم التنمية في أوغندا وبقية دول حوض النيل الشقيقة.وفي ذات السياق، أكدت ثقتنا في الدور البنّاء الذي تقوم به أوغندا لقيادة العملية التشاورية في مبادرة حوض النيل لاستعادة الشمولية والتوافق بين دول الحوض لتحقيق المنفعة المتبادلة.كما شددت على رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي، الذي سعينا أن يكون مصدرًا للتعاون لا للصراع. ومُخطئ من يتوهم أن مصر ستغض الطرف عن تهديد وجودي لأمنها المائي... وسنظل متابعين وسنتخذ كافة التدابير المكفولة بموجب القانون الدولي للحفاظ على مقدرات شعبنا الوجودية.واسمحوا لي هنا أن أتوقف لأن هذه الموضوع كان محل نقاش طويل بيني وبين فخامة الرئيس موسيفيني.. أولًا لحكمته وثانيًا لخبرته الطويلة.. والحقيقة أننا توافقنا على أن موضوع المياه مهم جدًا، وأن التنمية أيضًا مهمة.. ونحن موقفنا كان واضحًا منذ البداية.. وأننا لا نرفض أبدًا تنمية شركائنا وأشقائنا في دول حوض النيل.. ليس لدينا مشكلة في ذلك، وأنه يجب ألا يكون لهذه التنمية تأثير على حجم أو حصة المياه التي تصل إلى مصر.ووجدت في النقاش مع فخامة الرئيس وجهة نظر يجب أن أذكرها لكم.. حيث تساءل فخامة الرئيس إن كنا جميعًا معًا.. فذكرتُ أننا جميعًا معًا بالطبع.. وأنه لا يوجد خلاف على ذلك.. وذكر الرئيس موسيفيني أن حجم المياه الذي يسقط على الحوض، سواء كان النيل الأزرق أو النيل الأبيض، بالأسس العلمية يصل إلى 1600 مليار متر مكعب من المياه سنويًا.. وأنه يتم تقسيم هذه المياه على جزء إلى الغابات والمستنقعات، وجزء يُستخدم في الزراعة، وجزء يتخبر، وجزء إلى المياه الجوفية، والجزء اليسير هو الذي يصل إلى النيل الأبيض والأزرق.. وهو تقريبًا 85 مليار متر مكعب من المياه الذي نتحدث عنهم.. بما يمثل نحو 4٪ من ال 1600 مليار متر مكعب..رفض التنمية في دول الحوض أو رفض الاستفادة من المياه المتاحة وحينما نطلب أن هذا الحجم من المياه يصل إلى مصر والسودان من أجل العيش بهم حيث أن ليس لدينا مصدر آخر بخلافهم، هل يعنى ذلك رفض التنمية في دول الحوض أو رفض الاستفادة من المياه المتاحة لديهم سواء كان في الزراعة أو في انتاج الكهرباء؟ لا بالطبع.. وأؤكد ذلك هنا.. أمام فخامة الرئيس وأمامكم.. وأقول للمصريين أن موقفنا منذ البداية أننا لسنا ضد التنمية، ولم نتحدث حتى عن الاقتسام العادل للمياه، حيث أن ذلك سيعني التحدث عن ال 1600 مليار متر مكعب من المياه... وإنما نتحدث عن المتبقي وهو لا يزيد عن 4٪ أو 5٪.. وذلك أمر مهم جدًا.. فنحن لا نردد "نحن وهم".. بل نحن جميعًا.. فلا أقول مصر والسودان فقط وهم.. وإنما أقول أننا جميعًا معًا.. نعيش جميعًا، وننمو جميعًا، ونتعاون جميعًا من أجل ازدهار واستقرار بلادنا. ومن أجل ذلك، أؤكد مرة أخرى فيما يتصل بموضوع المياه بالنسبة لمصر أن ليس هناك سبيلًا آخرًا لنا... وقد ذكر لي فخامة الرئيس أن مصر تعني "الحديقة" في أوغندا.. وهذه الحديقة لا يوجد لها مصدر آخر من المياه سوى النيل، فلا يوجد أمطار.. وبالتالي فلا أحد يمكن له التصور أن مصر ستتخلى عنها، فالتخلي عن أي جزء منها يعني التخلي عن حياتنا.. وذلك أمر لن يحدث.وددتُ ذكر هذه النقطة، ونعول كثيرًا على اللجنة السباعية بقيادة أوغندا لأن تصل بنا إلى توافق لاستفادة الجميع والتعاون لدول الحوض.. وهناك دولًا كثيرة لديها موضوعات مماثلة وقد وصلت إلى تفاهمات واتفاقيات للكل.. ونحن نريد أن نصل إلى هذا الأمر.اتصالًا بهذه النقطة.. فخامة الرئيس.. أود التوضيح أن من تتساقط لديه الأمطار لا يشعر أبدًا بإحساس من ليس لديه أمطار.. فمصر لا تشهد أمطارًا.. والشعب المصري لديه حذر شديد وقلق شديد من موضوع المياه.. وأقول للمصريين أنني أقدر ذلك الأمر، وأنني مسئول مع أشقائي والحكماء مثل الرئيس موسيفيني على إيجاد حل لا يؤثر أبدًا على حياة المصريين.السيسي يؤكد أن مصر ضد التدخل في شئون الآخرين، وضد التآمر على الآخرين، وضد الهدم والتدميرتقابل مصر ضغوطًا كثيرة في هذا الموضوع، وقد تكون المياه جزءًا من حملة هذه الضغوط لتحقيق أهداف أخرى، ونحن مدركون لذلك. وأؤكد مرة أخرى أننا دائمًا ضد التدخل في شئون الآخرين، وضد التآمر على الآخرين، وضد الهدم والتدمير. فنحن مع البناء، والتعاون، والتنمية، حيث أن بلداننا في أفريقيا قد كفاها سنوات طويلة من الاقتتال والصراع.أطمئن المصريين مرة أخرى.. إن شاء الله في هذا الأمر.. فلن نسمح أبدًا أن يتم المساس بالمياه التي يعيش عليها 105 مليون، و10 مليون تقريبًا من الضيوف.. فلا نُسميهم باللاجئين.هنا، أؤكد وأكرر أن وعي المصريين وصلابتهم.. تعد الركيزة الأساسية التي أعول عليها في مجابهة أي تحدي أو أي تهديد محتمل.وفي النهاية، أشكركم، وأشكر فخامة الرئيس مرة أخرى، وأرحب به في بلده مصر".جلسة منتدى رجال الأعمال المصري الأوغنديكما افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، جلسة منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي، وذلك بمشاركة رئيس جمهورية أوغندايويري موسيفيني في إطار زيارته الجارية إلى مصر.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين شهدا بدء أعمال الجلسة الافتتاحية للمنتدى حيث ألقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ومويبيسا فرانسيس، وزير التجارة والصناعة والتعاونيات الأوغندي كلمات افتتاحية، كما تم عرض فيلم تسجيلي عن العلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس السيسي ألقى كلمة خلال جلسة منتدى الأعمال أكد فيها تعاظم الفرص الواعدة لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين. وفيما يلي نص كلمة الرئيس خلال منتدى الأعمال:"يسعدني أن أرحب بكم وبأخي فخامة الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، في بلده الثاني مصر، وأن أعبر عن تقديرنا البالغ لانعقاد هذا المنتدى المهم، الذي يجمع نخبة من قيادات الأعمال في مصر وأوغندا.إن انعقاد هذا المنتدى يجسد عمق الروابط وأواصر الصداقة الممتدة بين بلدينا الشقيقين، وإرادتنا الراسخة في توسيع شراكاتنا في مختلف مجالات التعاون لصالح شعبي البلدين الشقيقين.إن مصر ترى في أوغندا شريكًا أساسيًا في منطقة حوض النيل الجنوبي، ونسعى لأن تكون أوغندا من أكبر المستفيدين من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية في دول حوض النيل.كما نتطلع إلى الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نحو 133 مليون دولار في عام 2024، ونتطلع إلى مضاعفته بما يعكس إمكاناتنا المشتركة.وفي هذا الإطار، نؤكد على أهمية الإسراع بتشكيل مجلس الأعمال المصري – الأوغندي المشترك، وتكثيف تبادل وفود رجال الأعمال، وتشجيع الشركات في البلدين على مضاعفة صادراتها، خاصة في قطاعات الزراعة، والصناعات الدوائية، ومواد البناء، والأجهزة الكهربائية، وغيرها من المنتجات التي تلبي احتياجات أسواقنا.إننا نعتبر انعقاد هذا المنتدى، بحضوركم الكريم، خطوة عملية لترجمة قوة علاقاتنا السياسية إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على شعبينا، في إطار صيغة تحقق المكاسب للطرفين. ونحن على قناعة بأن القطاع الخاص ورواد الأعمال في بلدينا يجب أن يكونوا المحرك الحقيقي لشراكتنا في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار، وأن دور الحكومات هو توفير الأطر القانونية والسياسية الداعمة لازدهار هذه الشراكات.وأعيد التأكيد أن مصر، كما كانت دائمًا، تمد يدها إلى أوغندا، شريكًا وأخًا وصديقًا، في إطار من الاحترام المتبادل، وبما يحقق المصالح المشتركة..أتمنى للمنتدى كل النجاح، ولعلاقاتنا الثنائية كل الازدهار... وشكرا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 43 دقائق
- تحيا مصر
«مزودة بزر نووي ومضادة للهجمات الكيماوية».. تعرف على السيارة الوحش التي استقلها بوتين خلال زيارته ألاسكا
خلال زيارة الرئيس الروسي فلاديمير تقدر بنحو 1.5 مليون دولار السيارة "الوحش" مجهزة بأنظمة أمنية واتصالات متطورة، وتشير التقارير إلى أن تكلفة بنائه بلغت حوالي 1.5 مليون دولار. وعندما لا يسافر رؤساء الولايات المتحدة على متن طائرة الرئاسة أو في رحلات بالمروحيات في طائرة مارين وان ، فإنهم يتنقلون في سيارة ليموزين رئاسية يطلق عليها اسم "الوحش". وكان الرؤساء الأميركيون يستقلون سيارات ليموزين لينكولن طوال معظم القرن العشرين وحتى ثمانينيات القرن العشرين، عندما تحولت إدارة ريجان إلى سيارات الكاديلاك. وتم تكليف أحدث طراز من سيارة الليموزين الرئاسية من قبل جهاز الخدمة السرية الأمريكي في عام 2014 واستخدمها الرئيس دونالد ترامب لأول مرة في عام 2018. صُممت السيارة لتبدو كنسخة أطول من كاديلاك XT6، وهي في الواقع هيكل شاحنة شيفروليه كودياك من إنتاج جنرال موتورز. تتميز هذه المركبة المدرعة بشكل كبير بأنها مضادة للرصاص، ومقاومة للانفجارات، ومغلقة بحيث تتحمل الهجمات البيوكيميائية. وبينما تظل التفاصيل المتعلقة بإجراءات الأمن في سيارة الليموزين سرية، أفادت شبكة إن بي سي نيوز أن السيارة تتميز بنظام رؤية ليلية، وقدرات إطلاق الغاز المسيل للدموع، ومقابض أبواب يمكن تحويلها إلى كهرباء لمنع المتسللين. كما تم تجهيز "الوحش" بإمدادات طبية، بما في ذلك ثلاجة تحتوي على فصيلة دم الرئيس. تحتوي على زر نووي يتمتع نظام الاتصالات الآمن في سيارة الليموزين بالقدرة على إرسال رموز الإطلاق للأسلحة النووية.ويظهر الختم الرئاسي في جميع أنحاء تصميم السيارة. كما يمكن للسيارة الليموزين أن تستوعب ما يصل إلى سبعة أشخاص ويتميز التصميم الداخلي بحاملات زجاجات مياه ومقاعد جلدية فاخرة. ووفقًا لجهاز الخدمة السرية الأمريكي ، كانت سيارات الليموزين الرئاسية السابقة مزودة بمكتب قابل للطي. ويتم نقل سيارات الليموزين الرئاسية بواسطة طائرات شحن عسكرية، مثل طائرات C-17 التابعة للقوات الجوية الأمريكية، لاستخدامها أثناء سفر الرئيس، وفقًا لجهاز الخدمة السرية الأمريكي. وعند السفر إلى الخارج، ترفع سيارة الليموزين الرئاسية العلم الأمريكي وعلم البلد المضيف.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ارتفاع أسعار النفط وسط ترقب تأثير القمة الأمريكية
ارتفعت أسعار النفط اليوم الخميس، وسط تقييم المستثمرين لتأثير القمة الأمريكية-الروسية بشأن أوكرانيا، المقررة غدًا الجمعة، على تدفقات الخام الروسي واحتمالية فرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط من موسكو، فيما حدت توقعات وفرة المعروض من المكاسب. ارتفاع أسعار النفطوصعدت العقود الآجلة لخام برنت 45 سنتًا أو 0.7% إلى 66.08 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:31 بتوقيت جرينتش، في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتًا أو 0.7% إلى 63.09 دولار.وسجل كلا العقدين أدنى مستوى لهما في شهرين أمس الأربعاء، بعد صدور توقعات تتعلق بالإمدادات عن الحكومة الأمريكية ووكالة الطاقة الدولية.وهدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الأربعاء، ب"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على التوصل لسلام في أوكرانيا، من دون تحديد طبيعة هذه العواقب، محذرًا من فرض عقوبات اقتصادية في حال عدم تحقيق نتائج من اجتماع ألاسكا غدا الجمعة.وقالت شركة "ريستاد إنرجي" في مذكرة للعملاء: "لا تزال حالة عدم اليقين التي تكتنف محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف علاوة مخاطر صعودية، نظرًا لأن مشتري النفط الروسي قد يواجهون مزيدًا من الضغوط الاقتصادية".كما تتلقى أسعار النفط دعمًا من توقعات شبه مؤكدة بخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي لأسعار الفائدة في سبتمبر، بعد ارتفاع التضخم الأمريكي بشكل طفيف في يوليو، مما قد يزيد الطلب على النفط عبر انخفاض تكاليف الاقتراض.وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء، ارتفاع مخزونات النفط الخام بشكل مفاجئ بثلاثة ملايين برميل لتصل إلى 426.7 مليون برميل للأسبوع المنتهي في الثامن من أغسطس، ما حد من مكاسب الأسعار.انخفاض النفط مع ترقب المحادثات الأمريكية الروسيةتراجع أسعار النفط إلى أقل مستوياتها في 5 أسابيع وسط ترقب المفاوضات الأمريكية الروسيةكما جاءت المكاسب محدودة بعد توقعات وكالة الطاقة الدولية بأن المعروض العالمي من النفط خلال عامي 2025 و2026 سيرتفع بسرعة أكبر من المتوقع، مع زيادة إنتاج تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، إلى جانب ارتفاع الإنتاج من خارج التحالف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أسعار النفط تتكبد خسائر أسبوعية بضغط من زيادة المخزونات الأمريكية
تراجعت أسعار النفط بواقع دولار عند التسوية، أمس الجمعة، لتتجاوز الخسائر الأسبوعية 1%، بضغط من زيادة المخزونات الأمريكية، وتوجه أنظار المستثمرين إلى نتائج محادثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين التي عقدت أمس في ولاية ألاسكا الأمريكية. أسعار النفطأغلقت أسعار العقود الآجلة لخام برنت على تراجع بواقع 99 سنتًا بما يعادل 1.5% إلى 65.85 دولار للبرميل، كما انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بواقع 1.1 دولار، بما يعادل 1.8% إلى 62.8 دولار.على المستوى الأسبوعي، هبط خام برنت 1.1%، في حين أغلق خام غرب تكساس الوسيط على انخفاض 1.7%.عقوبات نفطية على روسيا قال ترامب أمس، خلال قمة ألاسكا مع بوتين، إنه لن يضطر إلى التفكير في فرض رسوم جمركية مضادة على الدول التي تشتري النفط الروسي في الوقت الحالي، لكنه قد يضطر إلى ذلك في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.قلص ترامب أواخر الشهر الماضي، وبشكل مفاجئ، المهلة التي منحها لروسيا قبل فرض «أقسى العقوبات» على صادراتها النفطية، وهي العقوبات التي قد تؤثر بعمق على سوق الطاقة العالمي.خلال زيارته إلى إسكتلندا برفقة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أعلن ترامب أنه يمنح موسكو مهلة لا تتجاوز 10 إلى 12 يوما لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وإلا سيفرض ما وصفه بعقوبات ثانوية على صادرات النفط الروسية، متراجعا بذلك عن المهلة الأصلية التي حددها ب50 يوما في 14 يوليو.وتشمل العقوبات فرض رسوم جمركية 100% على مستوردي النفط الروسي، في مقدمتهم الهند والصين.مخزونات النفط الخامأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، أن مخزونات النفط الخام ونواتج التقطير في الولايات المتحدة ارتفعت خلال الأسبوع المنتهي في 8 أغسطس، بينما تراجعت مخزونات البنزين.ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 3 ملايين برميل لتصل إلى 426.7 مليون برميل، مقارنة بتوقعات محللين في استطلاع أجرته «رويترز» بانخفاضها 275 ألفا.كما ارتفعت مخزونات الخام في مركز التسليم بكاشينج في أوكلاهوما بنحو 45 ألف برميل.ارتفاع أسعار النفط وسط ترقب تأثير القمة الأمريكية - الروسية على الإمداداتانخفاض النفط مع ترقب المحادثات الأمريكية الروسيةوأظهرت البيانات أن استهلاك الخام في مصافي التكرير ارتفع 56 ألف برميل يوميًا، في حين تراجعت معدلات تشغيل المصافي 0.5 نقطة مئوية لتبلغ 96.4%.أما مخزونات البنزين فقد انخفضت 792 ألف برميل لتسجل 226.3 مليون برميل، مقارنة بتوقعات بتراجع 693 ألف برميل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا