
«مزودة بزر نووي ومضادة للهجمات الكيماوية».. تعرف على السيارة الوحش التي استقلها بوتين خلال زيارته ألاسكا
تقدر بنحو 1.5 مليون دولار
السيارة "الوحش" مجهزة بأنظمة أمنية واتصالات متطورة، وتشير التقارير إلى أن تكلفة بنائه بلغت حوالي 1.5 مليون دولار. وعندما لا يسافر رؤساء الولايات المتحدة على متن طائرة الرئاسة أو في رحلات بالمروحيات في طائرة مارين وان ، فإنهم يتنقلون في سيارة ليموزين رئاسية يطلق عليها اسم "الوحش".
وكان الرؤساء الأميركيون يستقلون سيارات ليموزين لينكولن طوال معظم القرن العشرين وحتى ثمانينيات القرن العشرين، عندما تحولت إدارة ريجان إلى سيارات الكاديلاك.
وتم تكليف أحدث طراز من سيارة الليموزين الرئاسية من قبل جهاز الخدمة السرية الأمريكي في عام 2014 واستخدمها الرئيس دونالد ترامب لأول مرة في عام 2018.
صُممت السيارة لتبدو كنسخة أطول من كاديلاك XT6، وهي في الواقع هيكل شاحنة شيفروليه كودياك من إنتاج جنرال موتورز. تتميز هذه المركبة المدرعة بشكل كبير بأنها مضادة للرصاص، ومقاومة للانفجارات، ومغلقة بحيث تتحمل الهجمات البيوكيميائية.
وبينما تظل التفاصيل المتعلقة بإجراءات الأمن في سيارة الليموزين سرية، أفادت شبكة إن بي سي نيوز أن السيارة تتميز بنظام رؤية ليلية، وقدرات إطلاق الغاز المسيل للدموع، ومقابض أبواب يمكن تحويلها إلى كهرباء لمنع المتسللين.
كما تم تجهيز "الوحش" بإمدادات طبية، بما في ذلك ثلاجة تحتوي على فصيلة دم الرئيس.
تحتوي على زر نووي
يتمتع نظام الاتصالات الآمن في سيارة الليموزين بالقدرة على إرسال رموز الإطلاق للأسلحة النووية.ويظهر الختم الرئاسي في جميع أنحاء تصميم السيارة.
كما يمكن للسيارة الليموزين أن تستوعب ما يصل إلى سبعة أشخاص
ويتميز التصميم الداخلي بحاملات زجاجات مياه ومقاعد جلدية فاخرة. ووفقًا لجهاز الخدمة السرية الأمريكي ، كانت سيارات الليموزين الرئاسية السابقة مزودة بمكتب قابل للطي.
ويتم نقل سيارات الليموزين الرئاسية بواسطة طائرات شحن عسكرية، مثل طائرات C-17 التابعة للقوات الجوية الأمريكية، لاستخدامها أثناء سفر الرئيس، وفقًا لجهاز الخدمة السرية الأمريكي.
وعند السفر إلى الخارج، ترفع سيارة الليموزين الرئاسية العلم الأمريكي وعلم البلد المضيف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارك
منذ ساعة واحدة
- أخبارك
جيفري إبستين يلاحق زوجة ترامب.. ميلانيا تتوعد نجل بايدن بتهمة التشهير بها وتطالب بتعويض مليار دولار
كيف دفعت ميلانيا زوجها ترامب لتغيير طريقة تعامله مع بوتين؟.. الرئيس الأمريكي يوضح «الوحيدة التي يستمع إليها ترامب».. كيف تستعد ميلانيا لمهام سيدة أمريكا الأولى؟ أمازون تعلن عن إنتاج فيلم وثائقي عن حياة ميلانيا ترامب (تفاصيل) عاودت قضية «جيفري إبستين» المدان بجرائم جنسية، في ملاحقة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لكن هذه المرة كانت زوجته ميلانيا أحد أطرافها، وهانتر نجل سلف زوجها جو بايدن، بسبب اتهام الأخير بأن ترامب تعرف عليها من خلال الملياردير الأمريكي. فوفقا لشبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، هددت السيدة الأولى ميلانيا ترامب بأنها ستطالب بتعويض قدره مليار دولار بسبب ما وصفتها «تصريحات كاذبة وتشهيرية وازدرائية وتحريضية» أدلى بها هانتر نجل الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن. وطالبت ميلانيا نجل بايدن بإزالة المحتوى على الفور وسحبه وإصدار اعتذار أو مواجهة إجراء قانوني. وذكرت قناة «فوكس نيوز» أنها حصلت بشكل حصري على الرسالة التي أرسلها أليخاندرو بريتو، المحامي الذي يعمل كمستشار قانوني للسيدة الأولى، إلى هانتر بايدن ومحاميه آبي لوييل، في 6 أغسطس. وطالب بريتو، نجل بايدن «بالتراجع فورًا عن التصريحات الكاذبة والتشهيرية والمهينة والمثيرة للجدل التي أدلى بها عن السيدة ترامب»، والتي وردت في مقابلة فيديو مع القناة الخامسة مع أندرو كالاهان ونشرت على يوتيوب في أوائل أغسطس. وحذر من عدم الامتثال، قائلا: «ذلك لن يترك للسيدة ترامب أي خيار سوى السعي إلى جميع الحقوق القانونية والانتصافات المتاحة لها لتعويض الضرر المالي والسمعي الهائل الذي تسببت في معاناتها منه». وفي مقابلة الفيديو، التي حملت عنوان «عودة هانتر بايدن» في وقت سابق من أغسطس، قال نجل الرئيس الأمريكي السابق، إن «إبستين عرّف ميلانيا على ترامب، العلاقات على الأرجح واسعة وعميقة للغاية»، مشيرا إلى أن «جيفري إبستين قدم ميلانيا، وهكذا التقت ميلانيا والسيدة الأولى والرئيس». ونفى بريتو صحة هذه الأنباء، قائلا: «هذه التصريحات الكاذبة والمهينة والتشهيرية والمُحرضة مُسيئة للغاية، وقد انتشرت على نطاق واسع عبر مختلف الوسائط الرقمية». واعتبر بريتو أن: «توقيت هذا الفيديو واضح، ويؤكد الخبث الحقيقي وراء قرار نشره، نظرًا لزيف هذه التصريحات»، مضيفا: «نظرًا لتاريخك الطويل في استغلال أسماء الآخرين- بما في ذلك لقبك- لمصلحتك الشخصية، فمن الواضح أنك نشرت هذه التصريحات الكاذبة والتشهيرية عن السيدة ترامب لجذب الانتباه إليك». واستطرد: «في الواقع، أُعيد نشر الفيديو منذ ذلك الحين من قِبل وسائل إعلامية مختلفة وصحفيين ومعلقين سياسيين، ولديهم ملايين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشروا التصريحات الكاذبة والتشهيرية الواردة فيه لعشرات الملايين من الناس حول العالم»، مشيرا إلى أنه «نتيجة لذلك، تسببتم في إلحاق ضرر جسيم في سمعة السيدة ترامب». وقال بريتو إن «مصدر» بايدن للتصريحات الكاذبة هو «المخادع المتسلسل مايكل وولف، الذي نشرت أكاذيبه صحيفة(ديلي بيست) في المقال بعنوان(ميلانيا ترامب متورطة للغاية في فضيحة إبستين)». وأشار إلى أن موقع الصحيفة حذف المقال، قائلا :«بعد استلامنا خطابنا المُطالب بالتوقف والكف قبل أسبوع واحد فقط، اعتذر موقع(ديلي بيست) للسيدة ترامب وسحب التصريحات الكاذبة والتشهيرية الواردة في المقال بحذفه بالكامل، كما كتب بريتو». وحذر بريتو نجل الرئيس السابق، من أنه يفتقر إلى «أي دفاع قابل للتطبيق ضد الضرر المالي والسمعي الهائل» الذي تسبب في إلحاقه بالسيدة الأولى. وطالب بريتو أيضًا، نيابة عن السيدة الأولى، بايدن «بإصدار اعتذار فوري عن التصريحات الكاذبة والتشهيرية والازدرائية والمضللة والمثيرة للجدل حول السيدة ترامب»، قائلا :«إذا لم تمتثلوا لما سبق بحلول 7 أغسطس 2025، الساعة 5:00 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، فلن يكون أمام السيدة ترامب خيار سوى إنفاذ حقوقها القانونية والعادلة، وهي جميعها محفوظة صراحةً ولا يجوز التنازل عنها، بما في ذلك رفع دعوى قضائية للمطالبة بتعويضات تزيد عن مليار دولار»، مضيفًا: «أنت على علم بذلك». وتأتي الرسالة بعد سحب موقع «ديلي بيست» المقال الذي يتضمن تفاصيل مزاعم الصحفي وولف بأن ميلانيا ترامب تعرفت على زوجها الرئيس الأمريكي، من خلال وكيل عارض أزياء مرتبط بإبستين.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أكسيوس: إدارة ترامب تصنف 533 شركة وكيان داخل أمريكا بناءً على ولائها للرئيس
أعدت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قائمة غير مسبوقة لتصنيف شركات أمريكية كبرى ومنظمات تجارية، بناءً على مستوى ولائها ودعمها لسياسات ترامب، وخاصة مشروعه التشريعى الضخم المسمى "مشروع القانون الكبير الجميل". وبحسب ما نقلته صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، فإن القائمة التى تضم 533 كيانا بين شركات ومنظمات تجارية، تصنف مستويات الدعم إلى "قوي" و"متوسط" و"ضعيف"، استنادا إلى معايير تشمل البيانات الصحفية، والإعلانات، والمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وحضور فعاليات البيت الأبيض، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالتشريع الضريبى والإنفاقى المحورى للرئيس .ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، دون الكشف عن هوياتها، أن القائمة تُستخدم كأداة لاتخاذ قرارات تتعلق بالطلبات المقدمة من الشركات إلى الإدارة الأمريكية، فى إطار سياسات "أمريكا أولاً" والنزعة الحمائية التى يتبناها ترامب.ومن بين الشركات التى حصلت على تقييمات إيجابية، شركة "دور داش" لتوصيل طلبات الطعام، وخطوط "يونايتد إيرلاينز" الجوية، وخطوط "دلتا إيرلاينز"، وشركة "أوبر" للنقل، وشركة "إيه تى آند تي" للاتصالات، وشركة "سيسكو" للحلول التكنولوجية، إضافة إلى "جمعية شركات الطيران الأمريكية" و"جمعية مصنعى الصلب".ووفقا ل"أكسيوس"، لم تكشف المصادر عن أسماء الشركات التى حظيت بتصنيف منخفض، إلا أن شركات الطاقة النظيفة قد تكون من أبرز المتضررين نتيجة انتقادها لتقليص الحوافز الخضراء فى مشروع القانون .كما شهدت الأسابيع الأخيرة خلافات حادة بين ترامب وعدد من قيادات بورصة "وول ستريت"، إذ هاجم الرئيس الرئيس التنفيذى لشركة "جولدمان ساكس" ديفيد سولومون، ساخرا من هوايته السابقة فى مجال ال"دى جيه"، قائلا إنه "ينبغى أن يركز على الموسيقى بدلا من إدارة مؤسسة مالية كبرى".كذلك دخل ترامب فى صدام مع مديرى "جى بى مورجان تشيس" و"بنك أوف أمريكا"، متهما المصارف برفض قبول أكثر من مليار دولار من الودائع، وردا على ذلك وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع البنوك من التمييز ضد العملاء لأسباب سياسية، فى خطوة قد تزيد التوتر بين البيت الأبيض والقطاع المصرفي.ويسعى ترامب لتعزيز سيطرته على الشركات الأمريكية عبر إجراءات حمائية، تتضمن منح إعفاءات ضريبية للشركات التى تعيد الوظائف إلى الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية على تلك التى تواصل إنتاجها فى الخارج.وسارعت شركات كبرى إلى إظهار ولائها، سواء من خلال تقديم حصص للحكومة الأمريكية أو عبر هدايا شخصية لترامب، حيث أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية للتكنولوجيا الأسبوع الماضى تخصيص 15% من عائداتها فى الصين للحكومة الأمريكية، ضمن اتفاق يسمح باستئناف صادراتها إلى بكين، بعد أن فرض ترامب حظراً سابقاً على تصدير تقنيات الرقائق الذكية الخاصة بها إلى الصين.كما أعلن الرئيس التنفيذى لشركة "آبل" تيم كوك استثمار 100 مليار دولار فى التصنيع الأمريكي، بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق الأجنبية، وقدّم كوك لترامب لوحة زجاجية بقاعدة من الذهب عيار 24 قيراطا، ما ساهم فى إعفاء الشركة من الرسوم المقترحة.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : أكسيوس: إدارة ترامب تصنف 533 شركة وكيان داخل أمريكا بناءً على ولائها للرئيس
السبت 16 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أعدت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قائمة غير مسبوقة لتصنيف شركات أمريكية كبرى ومنظمات تجارية، بناءً على مستوى ولائها ودعمها لسياسات ترامب، وخاصة مشروعه التشريعى الضخم المسمى "مشروع القانون الكبير الجميل". وبحسب ما نقلته صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، فإن القائمة التى تضم 533 كيانا بين شركات ومنظمات تجارية، تصنف مستويات الدعم إلى "قوي" و"متوسط" و"ضعيف"، استنادا إلى معايير تشمل البيانات الصحفية، والإعلانات، والمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وحضور فعاليات البيت الأبيض، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالتشريع الضريبى والإنفاقى المحورى للرئيس . ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، دون الكشف عن هوياتها، أن القائمة تُستخدم كأداة لاتخاذ قرارات تتعلق بالطلبات المقدمة من الشركات إلى الإدارة الأمريكية، فى إطار سياسات "أمريكا أولاً" والنزعة الحمائية التى يتبناها ترامب. ومن بين الشركات التى حصلت على تقييمات إيجابية، شركة "دور داش" لتوصيل طلبات الطعام، وخطوط "يونايتد إيرلاينز" الجوية، وخطوط "دلتا إيرلاينز"، وشركة "أوبر" للنقل، وشركة "إيه تى آند تي" للاتصالات، وشركة "سيسكو" للحلول التكنولوجية، إضافة إلى "جمعية شركات الطيران الأمريكية" و"جمعية مصنعى الصلب". ووفقا لـ"أكسيوس"، لم تكشف المصادر عن أسماء الشركات التى حظيت بتصنيف منخفض، إلا أن شركات الطاقة النظيفة قد تكون من أبرز المتضررين نتيجة انتقادها لتقليص الحوافز الخضراء فى مشروع القانون . كما شهدت الأسابيع الأخيرة خلافات حادة بين ترامب وعدد من قيادات بورصة "وول ستريت"، إذ هاجم الرئيس الرئيس التنفيذى لشركة "جولدمان ساكس" ديفيد سولومون، ساخرا من هوايته السابقة فى مجال الـ"دى جيه"، قائلا إنه "ينبغى أن يركز على الموسيقى بدلا من إدارة مؤسسة مالية كبرى". كذلك دخل ترامب فى صدام مع مديرى "جى بى مورجان تشيس" و"بنك أوف أمريكا"، متهما المصارف برفض قبول أكثر من مليار دولار من الودائع، وردا على ذلك وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع البنوك من التمييز ضد العملاء لأسباب سياسية، فى خطوة قد تزيد التوتر بين البيت الأبيض والقطاع المصرفي. ويسعى ترامب لتعزيز سيطرته على الشركات الأمريكية عبر إجراءات حمائية، تتضمن منح إعفاءات ضريبية للشركات التى تعيد الوظائف إلى الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية على تلك التى تواصل إنتاجها فى الخارج. وسارعت شركات كبرى إلى إظهار ولائها، سواء من خلال تقديم حصص للحكومة الأمريكية أو عبر هدايا شخصية لترامب، حيث أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية للتكنولوجيا الأسبوع الماضى تخصيص 15% من عائداتها فى الصين للحكومة الأمريكية، ضمن اتفاق يسمح باستئناف صادراتها إلى بكين، بعد أن فرض ترامب حظراً سابقاً على تصدير تقنيات الرقائق الذكية الخاصة بها إلى الصين. كما أعلن الرئيس التنفيذى لشركة "آبل" تيم كوك استثمار 100 مليار دولار فى التصنيع الأمريكي، بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق الأجنبية، وقدّم كوك لترامب لوحة زجاجية بقاعدة من الذهب عيار 24 قيراطا، ما ساهم فى إعفاء الشركة من الرسوم المقترحة.