
مقتل 26 شخصاً في غارات إسرائيلية على غزة
أعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 26 شخصاً، الجمعة، في عمليات عسكرية إسرائيلية جديدة في القطاع الفلسطيني.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل، إن خمسة فلسطينيين قتلوا بغارة على مدرسة القاهرة في حي الرمال بمدينة غزة، والتي تؤوي نازحين. وقُتل خمسة آخرون بضربة استهدفت خيمة نازحين في سوق اليرموك وسط غزة، بحسب الدفاع المدني أيضاً.
وقُتل بقية الضحايا في حوادث منفصلة وقعت بشكل رئيسي في شمال غزة، وأيضاً في دير البلح (وسط) وخان يونس (جنوب) ورفح (جنوب)، وفق حصيلة الدفاع المدني.
وأفاد الجهاز بأن ستة أشخاص على الأقل قتلوا أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات في مناطق مختلفة من القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
دمشق: نركز على وقف إطلاق النار في السويداء وضمان سير الخدمات
وأشار إدلبي إلى أن الجهود مستمرة أيضا لضمان سير الخدمات الإدارية واستكمال ملف المصالحات في المحافظة. وفي السياق نفسه، أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في سوريا بأن قافلة مساعدات إنسانية رابعة تتوجه حاليا إلى السويداء عبر معبر بصرى الشام ، بتنسيق بين الحكومة السورية والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي. وتتألف القافلة من 22 شاحنة محمّلة بمحروقات، ومواد غذائية وصحية، ومستلزمات طبية، إضافة إلى مياه شرب وطحين. وتواجه الحكومة السورية اتهامات من فصائل محلية درزية في السويداء بفرض حصار على المحافظة وقطع مياه الشرب، وهي اتهامات نفتها دمشق بشكل قاطع.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
كير ستارمر يناقش "خطة السلام" في اجتماع طارئ لمجلس الوزراء البريطاني
عقد رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا طارئًا لمجلس الوزراء لمناقشة خطة السلام وجهود المساعدات في قطاع غزة، وذلك في ظل تحذيرات من حدوث مجاعة جماعية تهدد المنطقة وفقا لــ بي بي سي وقدّم رئيس الوزراء خطة سلام تهدف إلى الحد من تدهور الأوضاع في القطاع، خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في اسكتلندا. ويأتي ذلك بعد اتصال هاتفي أجراه مع زعماء فرنسا وألمانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وذلك عقب انهيار المفاوضات التي تقودها الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، وفقًا لما أعلنه مكتب رئيس الوزراء البريطاني، "داونينج ستريت". وفي سياق متصل، يتصاعد الضغط الدولي والداخلي على الحكومة البريطانية للاعتراف الفوري بدولة فلسطين، إلا أن "داونينج ستريت" لم يُفصح بعد عن تفاصيل خطة السلام، واعدًا بأن الخطوات المستقبلية ستُوضح عقب اجتماع مجلس الوزراء. وكان البرلمان البريطاني قد استأنف عطلة الصيف الأسبوع الماضي، إلا أن رئيس الوزراء البريطاني قرر استدعاء وزرائه مرة أخرى إلى وستمنستر، لمناقشة سبل التخفيف من الوضع الإنساني في غزة، والدفع باتجاه وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل. وفي تصريح سابق، قال متحدث باسم رئيس الوزراء ستارمر إن المقترحات ستُعرض أيضًا على الحلفاء، بما في ذلك الدول العربية، خلال الأيام المقبلة. وفي مقال نُشر على قناة "بي بي سي"، شبّه رئيس الوزراء خطة السلام بمبادرة "الائتلاف المستعد" لدعم أي اتفاق محتمل لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي سياق متصل، أعلنت الولايات المتحدة وإسرائيل يوم الخميس الماضي سحب وفودها التفاوضية من قطر، حيث صرح ترامب بأن حركة حماس "لم تكن راغبة حقًا في التوصل إلى اتفاق"، فيما أفادت إسرائيل بأنها ستبحث عن "خيارات بديلة" لتحرير الرهائن. وفي تصريح له، قال متحدث باسم رئيس الوزراء ستارمر إن المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا تعمل على اقتراحات "لتقديم الإغاثة العاجلة للمحتاجين على الأرض". وأضاف أن هذه الخطط تستند إلى التعاون بين الدول الثلاث حتى الآن، وأنها ستُظهر أيضًا "مسارًا نحو السلام وطريقًا مستدامًا لحل الدولتين"، وفقًا لما أدلى به المتحدث. وفي الوقت ذاته، ركز ترامب على أن الهدف الأهم هو إدخال المساعدات إلى غزة، قبل مناقشة خطط السلام المستقبلية، قائلاً خلال لقائه مع ستارمر: "قبل أن نصل إلى المرحلة الثانية، وهي ما سيحدث بعد ذلك، نريد أن نطعم الأطفال". كما أبلغ متحدث باسم ستارمر الصحفيين أن الحق الفلسطيني في إقامة دولة "غير قابل للتصرف"، وأن الأمر يتعلق بـ 'متى" وليس "هل" ستعترف المملكة المتحدة بهذا الحق. وفي حديثه لقناة "بي بي سي بريكيفست"، أكد وزير العلوم، بيتر كايل، أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "يجب أن يكون جزءًا من عملية محسوبة، ويُستخدم بحكمة، ويُتخذ في الوقت المناسب لتحقيق أقصى تأثير". وأضاف أن هذه الاعتبارات كانت في ذهن رئيس الوزراء ووزير الخارجية، وكانت جزءًا من المناقشات التي يجريها مع الرئيس الأمريكي. ويأتي ذلك بعد توقيع 255 نائبًا في البرلمان على رسالة تطالب الحكومة بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين، بزيادة عن 221 توقيعًا خلال الأسبوع الماضي. ويشمل ذلك 147 نائبًا من حزب العمال، أي أكثر من نصف نواب الحزب. وجاءت هذه المبادرة بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن فرنسا تنوي الاعتراف بدولة فلسطين خلال الأشهر القادمة. ويعد الاعتراف الفلسطيني من قبل العديد من الدول، والذي يبلغ عددها حوالي 139 دولة، خطوة رسمية، على الرغم من أن العديد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة تفضل أن يكون ذلك جزءًا من مسار طويل الأمد لحل الصراع. وفي العام الماضي، قامت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميًا بهذه الخطوة، على أمل ممارسة ضغط دبلوماسي لوقف العدوان في غزة. ويُسمح لممثلي فلسطين بالمشاركة بشكل محدود في أنشطة الأمم المتحدة، ويُعترف بالقطاع من قبل منظمات دولية عديدة، بما في ذلك جامعة الدول العربية. ويشكك بعض المراقبين في جدوى الاعتراف الرمزي، إذ يرون أنه لن يحدث فرقًا جوهريًا ما لم يُعالج أولًا مسائل القيادة ومدى شرعية الدولة الفلسطينية. وفي مؤتمر صحفي، اتفق كل من ترامب و رئيس الوزراء البريطاني ستارمر على ضرورة زيادة المساعدات لدخول غزة. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن سوء التغذية في القطاع بلغ مستويات "مقلقة"، مع وجود "مسار خطير" للمعدلات، وذلك مع استئناف عمليات إسقاط المساعدات الجوية. وأعلنت المملكة المتحدة عن تعاونها مع الأردن لإنشاء خطة لإسقاط المساعدات جويًا في غزة. كما أعلنت إسرائيل خلال عطلة نهاية الأسبوع أنها ستوقف القتال في ثلاثة مناطق من القطاع لمدة 10 ساعات يوميًا، مع فتح طرق آمنة لإيصال المساعدات. وفي سياق متصل، وصف رئيس الوزراء البريطاني، ستارمر، خلال حديثه عن صور الأطفال الجائعين في غزة بأنها "مقززة". وأكد الطرفان، وفقًا لبيان "داونينج ستريت"، أن "إجراء عاجل" ضروري لإنهاء المعاناة في القطاع. وفيما بدأ الاجتماع، اقترح ترامب أن تقوم الولايات المتحدة بإنشاء مراكز غذائية جديدة في غزة بدون أسوار، بعد تقارير شبه يومية عن مقتل فلسطينيين أثناء انتظارهم الطعام، تحت الترتيبات الحالية التي تقودها واشنطن. وتتهم إسرائيل حركة حماس بأنها تعرقل مفاوضات السلام، وتصف الجماعة بأنها "صعبة جدًا في التعامل معها"، وتتهمها بسرقة المساعدات من المدنيين. وحذر زعيم حزب الليبراليين الديمقراطيين، سير إد ديفي، رئيس الوزراء من قبول "كلمات طيبة" من رئيس أمريكي "غير متوقع". وقال: "في أوكرانيا والشرق الأوسط، الوضع لا يُطاق على الإطلاق، ويجب أن يعمل رئيس الوزراء مع حلفائنا لوضع خطة مناسبة، حتى نتمكن من القيادة، حتى لو استمر دونالد ترامب في رفض التحرك". وفي 7 أكتوبر 2023، شنت القوات الإسرائيلية حملة عسكرية في غزة ردًا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل، الذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، وأُخذ 251 آخرون كرهائن. ووفقًا للوزارة الصحية في القطاع، الذي تديره حماس، بلغ عدد القتلى في القطاع منذ ذلك الحين على الأقل 59,821 شخصًا.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
اليوم الثاني على التوالي.. الإمارات تسقط المساعدات فوق غزة
وأضاف أن الإمارات نفذت الاثنين عملية الإسقاط الجوي الثانية في شمال ووسط غزة الذي يشهد لأول مرة إسقاط مساعدات مباشرة للسكان، في ظل تزايد أعداد النازحين هناك. وأوضح أنه من المتوقع أن تنفذ اليوم الثلاثاء، عملية إسقاط جوي ثالثة ضمن حملة " طيور الخير" الإماراتية، إلى جانب مساهمات من سلاح الجو الأردني، الذي يواصل إنزال مساعدات إنسانية في منطقة المواصي جنوب القطاع. وواصلت دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي ضمن عملية "طيور الخير" ونفذت الاثنين عملية الإسقاط الـ55 للمساعدات الإنسانية فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة ، لليوم الثاني على التوالي. ويأتي ذلك في إطار عملية " الفارس الشهم 3"، التي تعكس التزام الإمارات الراسخ بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته الإنسانية، لا سيما في المناطق التي يتعذر الوصول إليها براً بسبب الأوضاع الأمنية. وقد بلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ بداية مبادرة طيور الخير نحو 3750 طنا من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية، شملت مواد غذائية أساسية وإمدادات حيوية تلبي الاحتياجات الملحة للأسر المتضررة جراء الأوضاع الإنسانية الصعبة والكارثية في القطاع، وذلك استمراراً للجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات. وجددت دولة الإمارات تأكيدها على مواصلة العمل بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين في القطاع عبر مختلف الوسائل الجوية والبرية والبحرية، انسجاماً مع نهجها الإنساني الراسخ ومكانتها الرائدة في مجالات العمل الإغاثي والإنساني. فوضى توزيع المساعدات من جانب آخر ذكر مراسل "سكاي نيوز عربية" في غزة، أن 15 فلسطينيا قتلوا يوم الاثنين قرب نقطة لتسليم مساعدات أميركية بالقرب من موقع نتساريم وسط القطاع. كما قتل 7 من أفراد مجموعات محلية كانت تقوم بتأمين المساعدات القادمة من معبر زكيم في شمال غزة. وتابع، أنه لا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت السلطات الإسرائيلية ستسمح بدخول شاحنات المساعدات من معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع، حيث تخضع الشحنات لإجراءات تفتيش مطولة، مما يعيق وصولها في الوقت المناسب ويعرض المنتظرين للخطر. وقال إن إسرائيل تسمح بدخول المساعدات دون ضمانات لتأمين وصولها إلى المخازن، ما يؤدي إلى توزيع عشوائي للمساعدات. وأضاف أن السلطات الإسرائيلية تصر على تفريغ الشاحنات في نقاط قريبة من معبر زكيم، في ظل رفض مستمر للسماح للجهات الأممية بتولي مهمة التوزيع بناء على قاعدة بيانات منظمة، ما يزيد من حالة الفوضى وغياب العدالة في إيصال المواد الغذائية.