
مشروع ألماني ينجح في إنتاج مواد بناء من البول
تمكّن فريق من العلماء الألمان من تحويل البول البشري إلى خرسانة حيوية صديقة للبيئة، في إطار مشروع يهدف إلى تقليل الاعتماد على المواد التقليدية عالية الانبعاثات في قطاع البناء.واستخدم فريق البحث بقيادة البروفيسور لوسيو بلانديني، رئيس معهد الهياكل خفيفة الوزن والتصميم المفاهيمي (ILEK) بجامعة شتوتغارت، تقنية التمعدن الحيوي الميكروبي التي تعتمد على تحويل اليوريا الموجودة في البول إلى بلورات كربونات الكالسيوم عبر تفاعل بكتيري.
وتقوم البلورات الناتجة بربط حبيبات الرمل معا، مكوّنة مادة متينة تشبه الحجر الرملي، تُستخدم في تشكيل عناصر بناء مختلفة. وهذا الابتكار جاء ضمن مشروع يحمل اسم SimBioZe، ويهدف إلى استغلال البول كمورد غير مستغل وتحويله إلى جزء من سلسلة قيمة دائرية تشمل 'مياه الصرف الصحي الخرسانة الحيوية الأسمدة'.ويأتي هذا المشروع في وقت يبحث فيه العالم عن بدائل للإسمنت، المكوّن الرئيسي للخرسانة، الذي يُنتج بنحو 4 مليارات طن سنويا، ويساهم في انبعاثات ضخمة نتيجة الحاجة لتسخين الحجر الجيري إلى درجات حرارة مرتفعة.وعلى عكس ذلك، يتم إنتاج الخرسانة الحيوية بطاقة أقل وبانبعاثات محدودة، ما يجعلها خيارا واعدا في ظل التحديات المناخية.وأوضحت الباحثة مايا سميرنوفا، من معهد ILEK، أن العملية تبدأ بخلط البكتيريا مع الرمل داخل قالب، ثم يُغسل المزيج بالبول المعزز بالكالسيوم على مدى 3…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 12 ساعات
- مصراوي
احذر اضطراب نبضات القلب.. 5 علامات خفية لنقص عنصر مهم بالجسم
كتب – سيد متولي المغنيسيوم معدن وإلكتروليت أساسي يلعب دورًا في العديد من عمليات الجسم، من وظائف العضلات إلى إنتاج الطاقة، ورغم أهميته البالغة، فإن نقصه شائعٌ بشكلٍ مُفاجئ، إذ يُقدَّر أن 15-20% من سكان الدول المتقدمة يُعانون من نقصه. ولأن أعراض نقص المغنيسيوم خفية، غالبًا ما لا يُشخَّص أو يُخلط بينه وبين الإجهاد أو التعب، ونتيجةً لذلك، يبقى النقص غير مُلاحَظ حتى يُصبح حادًا، إليك خمس علامات لنقص المغنيسيوم غالبًا ما تمر دون أن تُلاحَظ. ارتعاش العضلات وتشنجاتها تُعد تقلصات أو تشنجات العضلات اللاإرادية، وخاصةً في الساقين والقدمين والجفون، من أولى علامات نقص المغنيسيوم. يعد المغنيسيوم مسؤولا عن انقباض العضلات واسترخائها من خلال موازنة مستويات الكالسيوم، ما يحفز نشاط العضلات، وعند انخفاض مستوياته، قد تنقبض العضلات بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ما يؤدي إلى تقلصات مؤلمة أو ارتعاشات. إذا كنت تعاني من تقلصات عضلية متكررة وغير مبررة، وخاصةً في الليل، فقد يكون من المفيد مراجعة جرعة المغنيسيوم التي تتناولها. التعب والضعف المستمر الشعور المستمر بالتعب أو الضعف، حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من الراحة، ليس طبيعيًا. قد يشير التعب المستمر إلى نقص المغنيسيوم، فهو معدن أساسي في إنتاج الطاقة، إذ يساعد على تحويل الطعام إلى طاقة قابلة للاستخدام من خلال تخليق ثلاثي فوسفات الأدينوزين، بدون كمية كافية من المغنيسيوم، تُكافح الخلايا لإنتاج الطاقة بكفاءة، ما يؤدي إلى الشعور بالخمول. ويعد التعب المزمن شكوى شائعة لدى الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات المغنيسيوم، غالبًا ما تُغفل هذه العلامة المبكرة أو يُساء فهمها على أنها آثار لنمط حياة مُعين، مثل قلة النوم أو الإرهاق. اضطراب نبضات القلب عدم انتظام ضربات القلب علامة على نقص حاد في المغنيسيوم. يلعب المغنيسيوم دورًا أساسيًا في الحفاظ على انتظام ضربات القلب من خلال تنظيم نشاطه الكهربائي، قد يؤدي نقصه إلى عدم انتظام ضربات القلب، والذي قد يُشعِر المريض برفرفةٍ أو تسارعٍ في نبضات القلب. يستدعي الخفقان المستمرّ استشارةً طبيةً، إذ إنّ النقص الحادّ في المغنيسيوم قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. تغيرات المزاج والقلق للمغنيسيوم دور هام في الحفاظ على الصحة النفسية، قد يرتبط انخفاض مستوياته بالتهيج غير المبرر، أو القلق، أو حتى الاكتئاب الخفيف، ويرجع ذلك إلى أن المغنيسيوم يدعم وظيفة النواقل العصبية، ويساعد في تنظيم استجابة الجسم للتوتر من خلال تعديل محور الوطاء-الغدة النخامية-الكظرية، إذا بدت تقلبات المزاج أو القلق غير مبررة في ظل ظروف الحياة، فننصح بفحص مستويات المغنيسيوم. انخفاض الشهية، الغثيان، القيء تغيرات الشهية علامة يجب الانتباه لها، غالبًا ما يُخلط بين انخفاض الشهية وتغيرات نمط الحياة أو المرض، إلا أن السبب الحقيقي قد يكون نقص المغنيسيوم، والذي قد يُعطل عمليات الأيض وإنتاج الطاقة، ما قد يؤدي إلى انخفاض الشهية. وفي الحالات الشديدة من نقص المغنيسيوم، وخاصةً في حالات مثل نقص مغنيسيوم الدم، قد يحدث غثيان وقيء، من المهم فحص مستويات المغنيسيوم إذا استمرت هذه الأعراض.


الجمهورية
منذ 16 ساعات
- الجمهورية
الفيتامينات الأساسية للمرأة في كل مرحلة عمرية
في هذا التقرير، نُلقي الضوء على أبرز العناصر الغذائية الضرورية لكل مرحلة عمرية في حياة المرأة ، وفق ما صرح به جيفان كاسارا، المدير التنفيذي لشركة ستيريس هيلث كير، لصحيفة هندوستان تايمز. الفيتامينات المهمة: فيتامين D، الكالسيوم، الحديد. لماذا؟ يساعد فيتامين D والكالسيوم على بناء عظام قوية، بينما يعوض الحديد الفاقد خلال الدورة الشهرية، ويقي من الإصابة بفقر الدم. لماذا؟ حمض الفوليك ضروري للوقاية من تشوهات الأنبوب العصبي في حال حدوث الحمل. أوميجا 3 يساهم في التوازن الهرموني، ويُعزز فيتامين D من امتصاص الكالسيوم ويقوي المناعة. الفيتامينات المهمة: الحديد، حمض الفوليك، DHA، اليود. لماذا؟ تدعم هذه العناصر نمو دماغ الجنين، وتقلل من خطر المضاعفات أثناء الولادة، وتخفف العبء الغذائي عن الأم. الفيتامينات المهمة: فيتامين D، الكالسيوم، المغنيسيوم، فيتامينات B، إيزوفلافون الصويا (الإستروجين النباتي). انقطاع الطمث مثل الهبات الساخنة والتعب العام. الفيتامينات المهمة: فيتامين B12، فيتامين D3، الكالسيوم. لماذا؟ تساعد هذه الفيتامينات في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، والوقاية من هشاشة العظام، ودعم الجسم مع تقدم السن. بحسب "كاسارا"، تصبح المكملات الغذائية عالية الجودة ضرورية في بعض المراحل، خصوصًا إذا أُشرف عليها طبيب مختص. فهي تساعد في الحفاظ على التوازن الهرموني، وتعزز النشاط والصحة العامة للمرأة في مختلف أعمارها.


مصراوي
منذ 20 ساعات
- مصراوي
احذر.. مشروبات شائعة ترفع ضغط الدم وتدمر الكلى في هذه الحالة
كتب – سيد متولي تزداد شعبية مشروبات الطاقة هذه الأيام، إذ تعطي دفعة سريعة من الطاقة في العمل، إلا أن تناول هذه المشروبات على المدى الطويل، قد يُسبب آثارًا ضارة على الكلى. وبحسب تايمز أوف إنديا، تحتوي مشروبات الطاقة عادةً على مستويات عالية من الكافيين والسكر ومنشطات أخرى مثل التورين والجوارانا، وقد تُسبب هذه المشروبات ضغطًا كبيرًا على الكلى، كما يُمكن أن تُؤثر على وظائف الكلى، وصحة القلب والأوعية الدموية، والتوازن الهرموني. مخاطر على صحة القلب قد تُسبب مشروبات الطاقة زيادة في معدل ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم، وخفقان القلب، وقد تكون هذه الأعراض أكثر وضوحًا لدى النساء بسبب اختلافات التمثيل الغذائي. تهديد صحة العظام تشير بعض الدراسات إلى أن الإفراط في تناول الكافيين قد يُقلل من امتصاص الكالسيوم، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، وهي حالة أكثر شيوعًا لدى النساء. الصحة النفسية قد تُسبب مشروبات الطاقة القلق والأرق وتقلبات المزاج، خاصةً لدى النساء الأكثر حساسية للكافيين. مخاوف الحمل يرتبط تناول كميات كبيرة من الكافيين أثناء الحمل بانخفاض وزن المولود، والإجهاض، وتأخر نمو الجنين. التأثيرات على صحة الكلى الجفاف وإجهاد الكلى يعمل الكافيين كمدرّ للبول، ما يؤدي إلى زيادة إدرار البول واحتمالية الجفاف، ما قد يُجهد الكلى. خطر تكوّن حصوات الكلى غالبًا ما تحتوي مشروبات الطاقة على حمض الفوسفوريك، ما قد يزيد من خطر تكوّن حصوات الكلى، خاصةً عند قلة الترطيب. التأثير على وظائف الكلى يُمكن أن يُساهم الإفراط في تناول السكر والمكونات الصناعية في حدوث اضطرابات أيضية مثل داء السكري، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض الكلى، وقد يسبب تلف الكلى. زيادة خطر الإصابة الكلوية الحادة يُمكن أن يُسبب الإفراط في تناول الكافيين والتورين خللًا مؤقتًا في وظائف الكلى، خاصةً عند اقترانه بنشاط بدني شاق. الجفاف الجفاف من أكبر مخاطر استهلاك مشروبات الطاقة، فالكافيين، وهو مُكوّن أساسي في العديد من مشروبات الطاقة، مُدرّ للبول، ما يزيد من إنتاج البول وقد يؤدي إلى فقدان السوائل والإلكتروليتات. في المناخات الدافئة، حيث يتعرق الناس أكثر لتنظيم درجة حرارة الجسم، يتضاعف هذا التأثير، ما يُصعّب الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل كافٍ. ويُمكن أن يُؤثّر الجفاف سلبًا على الكلى، حيث تُضطر إلى بذل جهد أكبر لتصفية الفضلات والحفاظ على توازن السوائل في الجسم. ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤدي الجمع بين المنبهات والجفاف إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل آخر يضع ضغطًا إضافيًا على الكلى، ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا إلى خلل في وظائف الكلى أو حتى مرض الكلى المزمن. بدائل صحية لمشروبات الطاقة شاي الأعشاب (دون كافيين) ، ماء جوز الهند للحصول على إلكتروليتات طبيعية، عصائر منزلية الصنع غنية بالبروتين والدهون الصحية، شاي أخضر (بكميات معتدلة من الكافيين ومضادات الأكسدة). يسبب السكتة القلبية.. تناول الموز في هذه الحالة خطر على القلب كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة