للرجال .. 3 طرق لإدخال البروتين في الإفطار

سرايا - إذا كنت تحاول إنقاص وزنك، فقد تركز على تناول أقل عدد ممكن من السعرات الحرارية. ومع ذلك، فإن تزويد جسمك بالطعام الذي يحتاجه للنمو أمر ضروري، لذا يجب أن يكون البروتين، على وجه الخصوص، دائما أولوية في نظامك الغذائي.
ويلعب البروتين دورا رئيسيا في صحتك العامة، وهي حيوية بشكل خاص إذا كنت تحاول إنقاص الوزن وبناء العضلات.
ووفقا لموقع "شي فايندز"، فإن هذه الطرق هي الأفضل لإدخال البروتين في وجبة الإفطار، مما يساعد على بناء العضلات، وحرق السعرات على مدار اليوم.
لبن الزبادي:
واحدة من أفضل الطرق لبدء يومك إذا كنت تتطلع إلى إنقاص الوزن هي تناول وعاء من الزبادي الغني بالبروتين.
تتعدد فوائد هذا الطعام المذهل، ويقول الدكتور دانيال بوير، الطبيب في معهد فار، أنه رائع لأمعائك بالإضافة إلى المساعدة في إنقاص الوزن والحفاظ على العضلات.
يقول بوير: "لا يعتبر الزبادي مصدرا رائعا للبروتين فحسب، بل إنه مليء أيضا ببكتيريا بروبيوتيك المفيدة".
زبدة الجوز:
وسواء كنت تقوم بفرده على الخبز المحمص، أو في خلطه مع الشوفان، أو مجرد تناول ملعقة سريعة، فإن زبدة الجوز هي مصدر رائع للبروتين.
ويقول بوير: "زبدة البندق مثل زبدة الفول السوداني وزبدة اللوز هي طريقة رائعة لإضافة البروتين إلى روتين الإفطار الخاص بك،" يقول الدكتور بوير.
فقط كن حريصا على تجنب الأنواع التي تحتوي على الكثير من السكر المضاف، لأن هذا يمكن أن يلغي جميع الفوائد ويبطئ تقدمك في فقدان الوزن.
البيض:
البيض هو أحد أكثر أطعمة الإفطار كلاسيكية وتنوعا. ويقول بوير إن إضافة البيض إلى طبقك كل صباح هو أحد أفضل الطرق لزيادة تناول البروتين من أجل بناء العضلات وفقدان الدهون.
ويشير بوير إلى أن "بيضة واحدة كبيرة تحتوي على ما يقرب من 6 جرامات من البروتين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

جو 24

منذ 5 ساعات

• جو 24

دراسة جدلية.. ترتيب تناول الطعام الأمثل للتحكم بالجوع وضبط سكر الدم

جو 24 : يواصل الباحثون دراسة تأثير توقيت تناول مكونات الوجبات الغذائية على الصحة العامة، في مسعى لفهم العلاقة بين ترتيب العناصر الغذائية ومستويات السكر في الدم. وفي تجربة أجريت على 55 متطوعا، قرر فريق من الباحثين من جامعة ستانفورد اختبار تأثير تناول مكونات مختلفة (ألياف وبروتين ودهون) قبل الكربوهيدرات، بهدف تقييم الاستجابات الفسيولوجية المحتملة لهذا الترتيب الغذائي. وكان نصف المشاركين تقريبا يعانون من مرحلة ما قبل السكري، وهي حالة ترتفع فيها مستويات السكر في الدم عن المعدل الطبيعي دون أن تصل إلى مستوى تشخيص السكري من النوع الثاني. وقدم الباحثون للمشاركين في 3 مناسبات وجبة من الأرز الأبيض، لكن قبل تناولها بـ10 دقائق، حصل كل مشارك على أحد الخيارات التالية: مكمل ألياف أو بياض بيض مسلوق (بروتين) أو كريمة طازجة (دهون). وتم قياس استجابتهم من خلال أجهزة مراقبة الغلوكوز المستمرة. وكانت النتائج واضحة: تناول الألياف أو البروتين قبل الكربوهيدرات قلّل بشكل ملحوظ من الارتفاع المفاجئ في مستوى السكر بالدم. الدهون، من جهتها، لم تقلل الارتفاع بل أخّرته فقط. وأوضح البروفيسور مايكل سنايدر، قائد فريق البحث، أن توقيت تناول الطعام مهم مثل نوعيته. وأضاف: "من المفيد تأخير الكربوهيدرات إلى نهاية الوجبة. على سبيل المثال: تناول السلطة أو البروتين أولا، ثم البطاطا المقلية". كما لاحظ الفريق أن تأثير هذا الترتيب كان أقل لدى الأشخاص المصابين بمقدمات السكري، ما يشير إلى أن فعالية هذه الطريقة قد تختلف حسب الحالة الصحية الفردية. وشددت الدراسة على أهمية ترتيب العناصر الغذائية في الوجبة، كوسيلة عملية للسيطرة على سكر الدم والوقاية من نوبات الجوع. وأكد الباحثون على الحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد النتائج وتوسيعها، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للخطر. جدير بالذكر أن الكربوهيدرات، مثل الأرز والمعكرونة والخبز، تعد مصدرا رئيسيا للطاقة، لكن تتحول سريعا إلى سكر في الدم. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بأن تشكّل هذه الأطعمة نحو ثلث النظام الغذائي اليومي، مع التركيز على الحبوب الكاملة والبطاطا بقشرتها لاحتوائها على الألياف. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

خبرني

منذ 9 ساعات

• خبرني

دراسة .. ترتيب تناول الطعام الأمثل للتحكم بالجوع وضبط سكر الدم

خبرني - يواصل الباحثون دراسة تأثير توقيت تناول مكونات الوجبات الغذائية على الصحة العامة، في مسعى لفهم العلاقة بين ترتيب العناصر الغذائية ومستويات السكر في الدم. وفي تجربة أجريت على 55 متطوعا، قرر فريق من الباحثين من جامعة ستانفورد اختبار تأثير تناول مكونات مختلفة (ألياف وبروتين ودهون) قبل الكربوهيدرات، بهدف تقييم الاستجابات الفسيولوجية المحتملة لهذا الترتيب الغذائي. وكان نصف المشاركين تقريبا يعانون من مرحلة ما قبل السكري، وهي حالة ترتفع فيها مستويات السكر في الدم عن المعدل الطبيعي دون أن تصل إلى مستوى تشخيص السكري من النوع الثاني. وقدم الباحثون للمشاركين في 3 مناسبات وجبة من الأرز الأبيض، لكن قبل تناولها بـ10 دقائق، حصل كل مشارك على أحد الخيارات التالية: مكمل ألياف أو بياض بيض مسلوق (بروتين) أو كريمة طازجة (دهون). وتم قياس استجابتهم من خلال أجهزة مراقبة الغلوكوز المستمرة. وكانت النتائج واضحة: - تناول الألياف أو البروتين قبل الكربوهيدرات قلّل بشكل ملحوظ من الارتفاع المفاجئ في مستوى السكر بالدم. - الدهون، من جهتها، لم تقلل الارتفاع بل أخّرته فقط. وأوضح البروفيسور مايكل سنايدر، قائد فريق البحث، أن توقيت تناول الطعام مهم مثل نوعيته. وأضاف: "من المفيد تأخير الكربوهيدرات إلى نهاية الوجبة. على سبيل المثال: تناول السلطة أو البروتين أولا، ثم البطاطا المقلية". كما لاحظ الفريق أن تأثير هذا الترتيب كان أقل لدى الأشخاص المصابين بمقدمات السكري، ما يشير إلى أن فعالية هذه الطريقة قد تختلف حسب الحالة الصحية الفردية. وشددت الدراسة على أهمية ترتيب العناصر الغذائية في الوجبة، كوسيلة عملية للسيطرة على سكر الدم والوقاية من نوبات الجوع. وأكد الباحثون على الحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد النتائج وتوسيعها، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للخطر. جدير بالذكر أن الكربوهيدرات، مثل الأرز والمعكرونة والخبز، تعد مصدرا رئيسيا للطاقة، لكن تتحول سريعا إلى سكر في الدم. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بأن تشكّل هذه الأطعمة نحو ثلث النظام الغذائي اليومي، مع التركيز على الحبوب الكاملة والبطاطا بقشرتها لاحتوائها على الألياف.

سرايا الإخبارية

منذ يوم واحد

• سرايا الإخبارية

استخدام الذكاء الاصطناعي في تقديم نصائح شخصية لتدريب الرياضيين

سرايا - إن التفكير في تقديم المشورة للرياضي بطريقة شخصية مثل نظام تحديد بصمات الأصابع فكرة جميلة. هذا هو الواقع الذي توفره الذكاء الاصطناعي اليوم! يطور الذكاء الاصطناعي إمكانيات لم يكن من الممكن أبدًا التفكير فيها في أي مجال، بما في ذلك تحسين الحركات أو إنشاء خطط وجبات نمط الحياة. إنه لا يساعد فقط - بل يعزز. لم يعد المبتدئون والرياضيون الأعلى تصنيفًا على حد سواء يتدربون بجدية أكبر، بل يتدربون بذكاء أكبر. لقد تغير النهج، ومرة ​​أخرى، الذكاء الاصطناعي في الخط الأمامي. الآن، كالمعتاد، دعونا نرى كيف تفتح هذه التكنولوجيا الرائعة آفاقًا هائلة للتدريب في المجال الرياضي. تحسين الأداء من خلال تحليل البيانات يتألق الذكاء الاصطناعي عندما يقدم معلومات قابلة للتنفيذ حول الأداء الرياضي لأنه يمتلك إطارًا قويًا لتشريحها. من الأجهزة القابلة للارتداء ومقاطع الفيديو وأجهزة الاستشعار البيومترية، تتعرف خوارزميات الذكاء الاصطناعي على أنماط السلوك التي ستفلت حتى من أكثر المراقبين البشريين انتباهاً. على سبيل المثال، يمكن أن تخبرنا أن العداء يتحرك أكثر على ساق واحدة من الأخرى أو أن لاعب التنس لديه تأرجح خلفي ضعيف. يمكن للمراهنين أيضًا الاستفادة من هذه التقنيات الأحدث. وإذا استخدموا رمز melbet apk تحميل، فسيتمكنون من فهم هذه المعلومات بشكل أفضل دون أي تكاليف إضافية. فرصة لا تعوض لتطوير استراتيجياتك بنجاح! بمجرد ملاحظة الرؤى، تسبب الأعلام تغييرات فعلية. يمكن للمدربين والرياضيين التعاون أثناء جلسات التدريب وتطوير تقنيات الجسم الأكثر كفاءة والوقت المنقضي والميكانيكا الحيوية الخالية من العيوب لتقليل مخاطر الإصابات الناجمة عن الإفراط في الاستخدام. بينما يشير إلى المشكلة، يصف الذكاء الاصطناعي السبب والحل. لقد غيرت هذه الدقة جلسات التدريب بحيث تكون كل ثانية مهمة. خطط التغذية الشخصية سأقتصر هذا التفكير على أن التغذية مهمة للرياضي مثل المعدات، والذكاء الاصطناعي يأخذها إلى مستوى أعلى. يحدد الذكاء الاصطناعي دهون جسم الرياضي، والتمثيل الغذائي، وأهداف الرياضي المعني لتكوين الوجبات الأكثر ملاءمة التي ستساعد في تعظيم أداء الرياضي المعني. إليك كيف يساعد: التوازن الكلي المخصص: يحدد الذكاء الاصطناعي كمية البروتين والكربوهيدرات والدهون التي تجعل الوجبة مثالية لصحة المستهلكين. نصائح حول توقيت الوجبات: يخبرك متى تأكل للحصول على دفعة من الطاقة ومتى تأكل للاستراحة. اختيار المكونات: يتكيف الذكاء الاصطناعي مع اختيار الطعام، مع مراعاة حساسية الشخص وتفضيلاته ومحتوى المغذيات في الطعام المقدم. التعديلات الديناميكية: يتم تطوير خطط اللياقة البدنية لتعكس مستويات اللياقة البدنية والأهداف المتغيرة. يعني هذا النهج أن الرياضيين يغذون أجسادهم بطريقة تمكنهم من الحصول على الطاقة التي يحتاجونها والتعافي في وقت قياسي. حتى منصات مثل Instagram MelBet تسلط الضوء أحيانًا على معلومات حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الرياضة. يزيل الذكاء الاصطناعي ذاتية التغذية، والحفاظ على نظام غذائي يمكن أن يغذي البطل أصبح الآن أسهل من أي وقت مضى. تخصيص التدريبات باستخدام الذكاء الاصطناعي كل رياضي استثنائي، ويضمن الذكاء الاصطناعي أن تكون عملية تدريبه فريدة من نوعها مثله. مثل الخصائص الجسدية المصاحبة مثل اللياقة البدنية والأهداف والتعافي، يرسم الذكاء الاصطناعي مسارًا للأداء الأمثل. اللغة التي تستخدمها مع طفلك والأنشطة التي تشاركه فيها ليست عامة؛ كل برنامج فريد من نوعه. الذكاء الاصطناعي ليس مجموعة من الحلول المتسقة الموجهة نحو المهام المتكررة. يمكنه التعديل ديناميكيًا اعتمادًا على ما إذا كانت الشركة تتطلب نهج الضغط العدواني أو المعتدل من الأخير. يمكن أن يؤدي هذا النهج الديناميكي إلى أفضل النتائج مع تحمل أقل الخسائر أو الأضرار. لهذا السبب، حتى إذا اتبعت برنامجًا للسرعة أو القوة أو التحمل، يتحول الذكاء الاصطناعي إلى مدربك الذي سيتكيف مع أدائك المحسن خطوة بخطوة. سنفحص جانبين لكيفية تخصيص الذكاء الاصطناعي للتدريب لتحويل التدريبات إلى جلسات تدريبية. ملاحظات في الوقت الفعلي على التقنية تخيل أن لديك مدربًا يتبع كل خطوة ويمنع على الفور الخطوة الخاطئة. يوفر الذكاء الاصطناعي ذلك، والمستقبل يحمل فقط حلولًا أكثر إبداعًا. يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل شكل الرياضي إطارًا بإطار واستخدام أجهزة استشعار لمراقبة الشكل. إنه يلتقط ما قد يتجاهله البشر - على سبيل المثال، الانحرافات الطفيفة في المحاذاة أو التعب في منتصف المجموعة. إذا تم تحديد المشكلات، فيمكن للذكاء الاصطناعي تقديم توصيات. على سبيل المثال، يمكن تصحيح ضربة الرفع في لعبة الجولف في منتصف التدريب أو يمكن تصحيح وضعية العداء ليكون خاطئًا وقد يتسبب في إصابة طويلة الأمد. تمكن هذه الملاحظات الرياضيين أيضًا من تصحيح أخطائهم في أقصر وقت ممكن، مما يسمح لهم بتحسين أدائهم. يصبح التدريب علمًا وليس مسألة تخمين. بعبارة أخرى، بمساعدة الذكاء الاصطناعي، يتم قياس التقدم؛ كل تكرار له معنى. الجدولة التكيفية للأداء الأقصى لا يطور الذكاء الاصطناعي التدريبات فحسب؛ بل إنه يصمم التدريبات وفقًا لتخطيطات حياة الرياضي وأهداف التدريب. يضمنون أنه في كل تمرين نموذجي، يتم استخدام الوقت بشكل جيد لأنهم يستجيبون للوقت. وإليك كيف يعمل: إعطاء الأولوية للتعافي: يمكن للذكاء الاصطناعي أيضًا فهم متى يحتاج الناس إلى الراحة لتجنب الإرهاق. تتبع اتجاهات الأداء: فهو يتكيف مع مستويات الكثافة اعتمادًا على الأداء الذي تم إحرازه. مطابقة الأهداف: سواء كان التقييم للمنافسة أو للحفاظ على اللياقة البدنية، فإن الذكاء الاصطناعي يتوافق مع الهدف. المزامنة مع الحياة اليومية: جدولك مزدحم؟ أثناء استخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن جدولة التدريبات بسرعة في اليوم. تضمن هذه المرونة استعداد الرياضيين للمنافسة في أفضل حالاتهم. كما أنها تساعد في الاستثمار عندما لم يعد المفهوم المنظم موجودًا. الحياة ليست مجدولة، والذكاء الاصطناعي يجعلها مرنة للغاية وقوية في نفس الوقت. لذا، هل يجب أن نبدأ في عيش حياة ذكية، أم يجب أن ننسب الفضل إلى التدريب الأكثر ذكاءً؟ الوقاية من الإصابات والتعافي منها يغير الذكاء الاصطناعي الطريقة التي يتعامل بها الرياضيون مع إصاباتهم وعملية إعادة التأهيل. من خلال مراقبة الأنماط، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بخطر الإصابات قبل تفاقمها. إنه إجراء وقائي يمثل آلية لتوفير الوقت لضمان لياقة الرياضيين دائمًا. بالإضافة إلى الوقاية، يساعد الذكاء الاصطناعي في العثور على التمارين المناسبة بعد الإصابة ويتكيف مع احتياجات المريض. دعونا نلقي نظرة على كيفية عمله: الميزة الوظيفة الفائدة الكشف المبكر يحلل مستويات الحركة والإجهاد يقلل من خطر الإصابات الناتجة عن الإفراط في الاستخدام تخصيص التعافي اقتراح تمارين لإصابات محددة تسريع الشفاء من خلال خطط مصممة خصيصاً مراقبة التقدم تتبع مراحل التعافي يضبط الكثافة لإعادة التأهيل الآمن لا يتعلق الذكاء الاصطناعي بمنع الإصابات بل ببناء ثقة الرياضيين وإعادتهم إلى اللعبة. هذا يشبه وجود مساعد لصحتك، وهم دائمًا متقدمون عليك بخطوة. دعم التكييف العقلي القوة العقلية ضرورية مثل قوة الجسم، وكان الذكاء الاصطناعي بمثابة اكتشاف. تسجل التطبيقات والأجهزة الإجهاد والمزاج حتى يتمكن الرياضيون من معرفة كيف تؤثر مثل هذه الحالات على أدائهم. لا يخبر الذكاء الاصطناعي القراء بالانتباه أو المثابرة في سلوكياتهم؛ بل يقدم نصائح. تخيل عداءًا يتدرب على اللحظات الأخيرة قبل السباق. يقترح الذكاء الاصطناعي أنشطة استرخاء أو استراتيجيات مشجعة بناءً على بيانات الإدخال لتلك اللحظة بالذات. كما يفهم ما هو الأفضل للرياضي بناءً على الأداء السابق. بدلاً من المهارات فقط، يتدرب اللاعبون مع الذكاء الاصطناعي كمدرب عقلي ليكونوا واثقين من أنفسهم بقدر ما هم أقوياء. إنه مثل التخلص من جلد إضافي في اللعبة. تحسين الرياضات الجماعية قد يبدو الأمر مفاجئًا للبعض، لكن الذكاء الاصطناعي لم يعد احتمالًا للرياضيين النخبة فقط. إنه يعيد تشكيل الرياضات الجماعية أيضًا. إن الذكاء الاصطناعي يعالج المعلومات بشكل جماعي في الألعاب والممارسات للتعرف على كيفية لعب اللاعبين وأدائهم. إنه يظهر أين يكون فريق المرء قويًا أو ضعيفًا ويستخدم الاتجاهات التي يحصل عليها لتحسين التعاون. على سبيل المثال، في كرة السلة، قد يدرك الذكاء الاصطناعي أن اللاعب يلعب جيدًا عند المراوغة والتمرير للاعبين الآخرين. هذه البصيرة مفيدة للمدربين لأنها تسمح لهم بتطوير الاستراتيجيات، وتيسير العملية برمتها. يساعد الذكاء الاصطناعي أيضًا في معرفة الاستراتيجية المحتملة للفريق المنافس لمنح الفريق اليد العليا الاستراتيجية. النتيجة؟ قرارات ذكية، وروابط أفضل، وعمل جماعي - فريق من أجل النصر. التداعيات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في الرياضة لا توجد نهاية واضحة للذكاء الاصطناعي في التدريب الرياضي. سيصبح من الممكن أيضًا بشكل متزايد اختراق جسم الإنسان بشكل أعمق وإيجاد المزيد من الطرق داخل الأداء لتحسينها وتخصيصها. فقط فكر في الآلات الذكية مثل جسمك في تحديد أدائك الأمثل أو إنشاء جداول تدريبية لأشياء لم يتم القيام بها من قبل. يمكن تمييز المزايا بسهولة، حيث أن الخيارات غير محدودة تقريبًا. الرياضي خالٍ من الأفكار التقليدية. مع الذكاء الاصطناعي، يمكنهم وضع معايير جديدة وتحقيق أهداف لم يعتقدوا أبدًا أنهم قادرون على تحقيقها.