
زلاتان يشعل الجدل بإزالة وشمه الشهير
أثار السويدي المعتزل زلاتان إبراهيموفيتش موجة من التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي بعد فيديو ظهر فيه وهو يزيل أحد وشومه الشهيرة "الله وحده من يحكم علي".ونشر زلاتان عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" فيديو حصد العديد من ردود الفعل من قبل جمهور النجم المثير للجدل، حيث علق أحد المتابعين: "فقط زلاتان يمكنه الحكم على زلاتان".وكتب آخر: "زلاتان لا يشعر بالألم، الألم هو من يشعر بزلاتان"، بينما قال ثالث ساخرا: "الوشم لم يؤذ زلاتان، بل زلاتان هو من أذى الوشم".ويعرف إبراهيموفيتش البالغ 43 عاما، بأسلوبه المتفرد وغروره الشهير، فإذ لعب خلال مسيرته في كبرى الأندية الأوروبية مثل أياكس ويوفنتوس وإنتر ميلان وبرشلونة وباريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد وميلان، وسجل 496 هدفا في أكثر من 800 مباراة قبل أن يعلن اعتزاله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 8 دقائق
- العرب اليوم
نجوم الفن يدعمون أنغام برسائل مؤثرة بعد أزمتها الصحية
تفاعل الكثير من النجوم مع الصورة التي نشرتها أنغام على سرير المرض خلال خضوعها لعدد من الفحوصات الطبية في ألمانيا إثر الوعكة الصحية المفاجئة التي تعرضت لها مؤخراً، والتي تطلبت التدخل الجراحي في البنكرياس، وفقاً للبيان الصحفي الذي أعلنه مكتبها الإعلامي. وكانت الفنانة مي عز الدين ضمن الفنانات اللواتي وجهن رسائل الدعم إلى أنغام، حيث أعادت نشر صورتها داخل المستشفى عبر ستوري حسابها الشخصي على منصة إنستغرام، ووجهت لها كلمات مليئة بالمحبة قائلة: "ألف سلامة وبالشفاء يا حبيبتي وإن شاء الله خير". ومن جهتها، حرصت الفنانة نادية الجندي على توجيه رسالة مؤثرة إلى أنغام من خلال نشر صورة لها عبر حسابها الشخصي على إنستغرام، تمنت لها فيها الشفاء العاجل والعودة بقوة. وكتبت نادية الجندي: "إن شاء الله تقومي بألف سلامة يا أنغام، وربنا ما يحرمناش منك أبدًا ولا من صوتك، يا صوت مصر الحقيقي. خالص تمنياتي لكِ بالشفاء العاجل وإنكِ ترجعي لنا بألف سلامة يا رب". وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تلك الرسائل ووجهوا لها أيضاً الدعوات بالصحة والعافية والشفاء العاجل. ونشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان صورة لأنغام من داخل المستشفى في ألمانيا عبر إنستغرام، وكتبت عليها دعاء مؤثر للفنانة المصرية، جاء نصه: "اللهم اشفِ وعافِ أنغام، وردها رداً جميلاً لأولادها وأهلها ومحبيها. اللهم اشفِ مرضانا من المسلمين ومن يتوجع ومن يئن من الألم. ادعوا لها بالشفاء". نشرت أنغام صورة لها من داخل المستشفى في ألمانيا عبر حسابها الشخصي على إنستغرام، لمنع تداول الإشاعات حول تفاصيل حالتها الصحية، حيث ظهرت على سرير المستشفى استعداداً لإجراء بعض الفحوصات الطبية على البنكرياس، لكنها تكتمت على التفاصيل. ورداً على الشائعات التي تداولت على مدار الفترة الماضية بشأن إصابة أنغام بالسرطان، أصدر المكتب الإعلامي الخاص بها بياناً صحفياً نفى فيه الأمر، مشدداً على أنها تخضع فقط لبعض الفحوصات الطبية. وجاء نص البيان: "ينفي المكتب الإعلامي للنجمة الكبيرة أنغام كل الشائعات التي تم تداولها حول حالتها الصحية، وأنها مصابة بسرطان الثدي"، وأوضح أنها ستعود بعد بعض الفحوصات على البنكرياس من أجل تسجيل مجموعة جديدة من الأغاني لطرحها خلال الصيف الجاري. وشدد الموسيقار محمد علي سليمان، والد الفنانة أنغام، على أن ابنته تتمتع بصحة جيدة، نافياً كافة الشائعات التي ترددت عنها، موجهاً رسالة إلى وسائل الإعلام بضرورة تحري الدقة في نقل الأخبار لتجنب ما قد يثير القلق والبلبلة. ورفض والد أنغام الرد على الأسئلة المتداولة حول خضوع أنغام لاستئصال ورم في الفترة الماضية، مكتفيًا بالقول: "كل اللي أحب أقوله إنها بخير". أحيت النجمة أنغام، مساء الجمعة الماضي، حفل افتتاح الدورة الثالثة من "مهرجان العلمين الجديدة" على مسرح "يو أرينا" بمدينة العلمين، وسط حضور جماهيري حاشد تجاوز الآلاف، في واحدة من أكثر ليالي المهرجان تألقًا وطربًا. استهلّت أنغام الحفل بأغنيتها الشهيرة عمري معاك، وسط تفاعل لافت من الحضور، لتتوالى بعد ذلك وصلاتها الغنائية التي قدّمت خلالها باقة من أبرز أعمالها، من بينها: "بقالك قلب"، "حالة خاصة جدًا"، "إيه الأخبار"، "القلوب أسرار"، "بين البينين", "سيبك إنت"، "بنعمل حاجات"، و"ونفضل نرقص". وحرصت أنغام خلال الحفل على توجيه رسالة إلى الجمهور بعد الدعم والدعوات التي تلقتها طوال الفترة الماضية نتيجة أنباء مرضها، وعبرت عن امتنانها الكبير، مشيرة إلى أن حضور الجمهور لهذا الحفل كان بمثابة دفعة قوية لها ودعم معنوياتها. كما أوضحت أن حب الجمهور لها هو الدافع الحقيقي من أجل الاستمرار ومواجهة الأزمات.


جو 24
منذ 11 دقائق
- جو 24
عن طريق نجله.. رسالة مؤثرة من ميادة الحناوي لفضل شاكر
جو 24 : أطلت الفنانة السورية القديرة ميادة الحناوي في مقطع فيديو متداول، عبّرت خلاله عن مشاعرها الصادقة تجاه الفنان اللبناني فضل شاكر، ووجهت له رسالة مؤثرة لاقت تفاعلًا واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأظهر الفيديو لقاءً عفوياً جمع ميادة الحناوي بمحمد فضل شاكر، نجل الفنان الشهير، حيث أثنت ميادة بحرارة على موهبة فضل شاكر، وعبّرت عن شوقها الكبير له قائلة لنجله: "بابا فنان عظيم، أول ما نزل هالأغنية كل يوم بسمعها شي 100 مرة". وأضافت: "الكبير كبير والصغير ما نعرفوش، وإن شاء الله بابا بيرجعلنا بالسلامة.. فضولة اشتقنالك كتير كتير". الكلمات العفوية والمحبة الكبيرة التي عبّرت عنها ميادة لفضل شاكر أثارت موجة من التعليقات الإيجابية من الجمهور، حيث اعتبرها كثيرون بمثابة شهادة فنية لموهبة النجم اللبناني، رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها منذ سنوات. على صعيد آخر، تستعد ميادة الحناوي للعودة إلى خشبة المسرح من بوابة مهرجان جرش للثقافة والفنون، حيث من المقرر أن تحيي حفلاً ضخماً مساء 27 يوليو (تموز) 2025 على المسرح الجنوبي في مدينة جرش الأردنية، ضمن الدورة التاسعة والثلاثين من المهرجان. وتشارك ميادة هذا العام في مهرجان يزخر بكوكبة من النجوم العرب مثل أصالة نصري وأحلام، في برنامج فني متنوع يشمل أكثر من 235 فعالية من 37 دولة، ويمتد حتى الثاني من أغسطس (آب)، وسط حضور جماهيري واسع. تابعو الأردن 24 على


العرب اليوم
منذ 24 دقائق
- العرب اليوم
الموت يخطف الفنّان زياد الرحباني نجل المطربة فيروز
غيّب الموت، السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عاما، بعد معاناة مع المرض في أحد مستشفيات بيروت، عقب مسيرة فنية تركت بصمة عميقة في الموسيقى والمسرح، على ما أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام". وزياد الرحباني هو نجل السيدة فيروز والراحل عاصي الرحباني ويُعد أحد أبرز المجددين في الأغنية اللبنانية والمسرح السياسي الساخر. بدأ مسيرته الفنية مطلع السبعينيات، حين قدم أولى مسرحياته الشهيرة "سهرية"، وكتب ولحن لاحقًا لوالدته فيروز. تميزت أعماله المسرحية بالكثير من النقد السياسي والاجتماعي المصاحب للفكاهة وخفة الظل. اشتهر زياد بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. كما عُرف بمواقفه السياسية الواضحة، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية. زياد الرحباني الذي ولد في 1 يناير (كانون الثاني) عام 1956 لحن ووزع العديد من الأغاني لوالدته السيدة فيروز، شكلت مرحلة جديدة ومختلفة في مسيرتها الفنية، إضافة إلى تعاونه مع عدد من الفنانين. وقد نعاه الرئيس اللبناني جوزيف عون في تدوينة على منصة إكس قائلا "زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة". وكتب رئيس الوزراء نواف سلام "بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن". وأضاف "من على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود". كما رثاه وزير الثقافة غسان سلامة قائلا "كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :