
بنك سيتى يتوقع تراجع سعر الذهب العالمى دون 3000 دولار للأوقية أواخر 2025
أفاد بنك سيتي جروب في مذكرة بأنه خفض أهدافه السعرية للذهب في الأجلين القصير والطويل، متوقعاً أن تهبط الأسعار إلى ما دون 3000 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول أواخر 2025 أو أوائل 2026، مدفوعة بانخفاض الطلب الاستثماري وتحسن توقعات النمو العالمي، وفقا لشبكة "سى إن إن".
وقام البنك بتعديل أهدافه لسعر الذهب لأجل 0-3 أشهر و6-12 شهراً إلى 3300 دولار للأوقية من 3500 دولار و2800 دولار للأوقية من 3000 دولار على التوالي.
ومن المتوقع أن تستمر أسعار الذهب في الاستقرار بين 3100 و3500 دولار للأوقية في الربع الثالث في السيناريو الأساسي للبنك، بدعم من المخاطر الجيوسياسية، والتغييرات المحتملة في سياسة التعريفات الجمركية الأمريكية، ومخاوف الميزانية الأمريكية، قبل أن يبدأ الاتجاه النزولي، حسب ما أشار سيتي.
وقالت سيتي جروب في مذكرة «نتوقع أن يتباطأ الطلب الاستثماري على الذهب في أواخر عام 2025 و2026، حيث نرى في نهاية المطاف شعبية الرئيس ترامب ونمو الاقتصاد الأمريكي، خاصة مع تركيز الاهتمام على انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 24 دقائق
- جريدة المال
وزير البترول يشارك في قمة تحول الطاقة بالعاصمة اليونانية أثينا
في إطار سعي وزارة البترول والثروة المعدنية للتواجد الفعال بالمحافل والفعاليات الدولية الكبرى المتعلقة بصناعة الطاقة بهدف الترويج للفرص الاستثمارية بمجالات البترول والغاز والبتروكيماويات والتعدين وجذب المزيد من الاستثمارات لهذا القطاع الحيوي، والسعي نحو تعزيز التعاون والتكامل على المستويين الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات، وضمان تحقيق أمن الطاقة. وتلبية للدعوة للمشاركة في فعاليات قمة تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا التي يجري عقدها في العاصمة اليونانية أثينا، خلال يوميْ 17 و18 يونيو 2025، قام المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، بزيارة سريعة لدولة اليونان للمشاركة في القمة التي تجمع كبار المسئولين التنفيذيين والقادة الحكوميين وخبراء الطاقة لاستعراض الاستراتيجيات وتبادل الأفكار ودفع التقدم نحو تنفيذ أهداف الطاقة الإقليمية والعالمية. وتهدف القمة إلى تقديم رؤى قابلة للتنفيذ حول بناء نظام بيئي تنافسي ومستدام للطاقة لمنطقة شرق المتوسط وجنوب شرق أوروبا هذه المنطقة الحيوية التي تُعد بمثابة مفترق طرق حيوي يربط بين أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وشارك المهندس كريم بدوي متحدثًا رئيسيًّا في جلسة نقاشية تحت عنوان " تحقيق التآزر الإقليمي في مشهد الطاقة الانتقالي"، بمشاركة كل من جورج باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة القبرصي، وتاسوس تشاتزيفاسيليو، نائب وزير الخارجية اليوناني. وخلال الجلسة، استعرض المهندس كريم بدوي جهود قطاع البترول المصري في تحقيق أمن الطاقة بمصر والمنطقة، وكذلك إستراتيجية وأولويات عمل قطاع البترول المصري، والتي يأتي على رأسها زيادة التعاون الإقليمي وتعظيم الاستفادة من البنية التحتية بما يحقق النفع المتبادل. وتطرّق كذلك إلى الفرص الاستثمارية المتاحة في مصر في مختلف مجالات البترول والغاز والبتروكيماويات والطاقة المتجددة. كما أكد أهمية تأمين الطاقة مع مراعاة الالتزامات البيئية والمناخية، لافتًا إلى أن قطاع البترول المصري يسعى إلى تحقيق نهج متوازن يجمع بين التوسع في استخدامات مصادر الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات الكربونية من إنتاج البترول والغاز. في هذا الإطار، استعرض المهندس كريم بدوي جهود قطاع البترول المصري لإزالة الكربون وخفض الانبعاثات من موارد البترول والغاز، بالتعاون مع الشركاء من شركات البترول العالمية ومؤسسات التمويل الدولية، والذي تُوّج مؤخرًا بتوقيع اتفاقية مع الوكالة الأمريكية للتجارة والتنمية USTDA لإعداد خريطة طريق لخفض انبعاثات الميثان بقطاع البترول المصرى بالتعاون مع الاستشاري العالمى (Global S&P). وأكد الدور المحوري للتعاون والتكامل الإقليمي والدولي في ضمان مستقبل طاقة آمن ومستدام، وتطرّق كذلك إلى جهود التعاون الإقليمي لإزالة الكربون، لافتًا إلى وجود مناقشات متقدمة مع اليونان للتعاون في مجال التقاط الكربون وتخزينه أو استخدامه. ثم استعرض أهم الأمثلة لثمار التعاون الإقليمي في مجال الطاقة؛ وعلى رأسها توقيع عدد من الاتفاقيات مع قبرص خلال مؤتمر إيجبس 2025 لربط حقلي غاز أفروديت وكرونوس القبرصيين بتسهيلات الإسالة المصرية، وكذلك مشروعات الربط مع اليونان، لافتًا إلى أن التعاون بين مصر وكل من اليونان وقبرص في مجال الطاقة يُعد مثالًا يُحتذى به كما يُجسد العلاقات والروابط القوية. وفي نهاية الجلسة، أكد المشاركون أنه في ضوء سعي الدول لتحقيق هدف الوصول إلى مستقبل طاقة مستدام، أصبح التحدي المتمثل في بناء أنظمة طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة أمرًا مُلحًّا ومعقدًا. ويتوقف النجاح في تحقيق ذلك على تكامل الجهود والتعاون بين صناع السياسات وقادة الصناعة والمستثمرين لمعالجة القضايا الحاسمة مثل إزالة الكربون، وأمن الطاقة، والقدرة على تحمل التكاليف، على خلفية التغيرات الجيوسياسية على الساحة العالمية وحالة عدم اليقين التي تشهدها أسواق الطاقة.


نافذة على العالم
منذ 25 دقائق
- نافذة على العالم
ترامب يلمح إلى إمكانية تمديد الموعد النهائي المحدد لبيع «تيك توك»
الثلاثاء 17 يونيو 2025 05:30 مساءً نافذة على العالم - ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء، إلى أنه من المُرجح أن يُمدد الموعد النهائي المُحدد للشركة الصينية المالكة لتطبيق تيك توك لبيع تطبيق مشاركة الفيديو الشهير. ترامب يوقّع أمر باستمرار تشغيل تيك توك لمدة 75 يومًا وكان ترامب قد وقّع في أوائل أبريل أمرًا يقضي باستمرار تشغيل تيك توك لمدة 75 يومًا أخرى بعد تجميد صفقة مُحتملة لبيع التطبيق لمُلّاك أمريكيين. وعندما سُئل من قِبل الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية عما إذا كان سيتم تمديد الموعد النهائي مرة أخرى، أجاب: "ربما، نعم". وأضاف: "ربما يتعين الحصول على موافقة الصين، لكنني أعتقد أننا سنحصل عليها. أعتقد أن الرئيس شي سيوافق عليها في النهاية". وأشار في مقابلة مع شبكة إن بي سي الشهر الماضي إلى أنه منفتح على تأجيل الموعد النهائي مرة أخرى. وفي حال الإعلان عن ذلك، ستكون هذه هي المرة الثالثة التي يُمدد فيها ترامب الموعد النهائي. كان الأول عبر أمر تنفيذي صدر في 20 يناير، وهو أول يوم له في منصبه، بعد أن توقفت المنصة عن العمل لفترة وجيزة عند دخول الحظر الذي أقره الكونغرس - وأيدته المحكمة العليا الأمريكية - حيز التنفيذ. أما الثاني فكان في أبريل، عندما اعتقد مسؤولو البيت الأبيض أنهم على وشك إبرام صفقة لفصل تيك توك وتحويله إلى شركة جديدة بملكية أمريكية، لكنها انهارت بعد انسحاب الصين إثر إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية. ليس من الواضح عدد المرات التي سيُواصل فيها ترامب تمديد الحظر، أو سيفعل ذلك، في ظل سعي الحكومة المستمر للتفاوض على صفقة مع تيك توك، المملوكة لشركة بايت دانس الصينية. وقد حصد ترامب أكثر من 15 مليون متابع على تيك توك منذ انضمامه العام الماضي، وقد أشاد بالمنصة الرائدة في مجالها، والتي ساعدته على اكتساب شعبية بين الناخبين الشباب. وفي يناير، صرّح بأنه يُعجب بتيك توك.


Economy Plus
منذ 26 دقائق
- Economy Plus
" أدد العقارية" و "حياة العالمية" تستثمران 265 مليون دولار لتعزيز التوسعات الفندقية في مصر
وقّعت شركة 'أدد العقارية'، إحدى شركات مجموعة سامي سعد القابضة، ومجموعة فنادق حياة العالمية مذكرة تفاهم بهدف توسيع الاستثمارات الفندقية والسكنية ذات العلامات التجارية في مصر، وذلك وفقًا لبيان صدر اليوم. تتضمن هذه الخطة الاستثمارية، التي تحظى بدعم من إحدى المؤسسات المالية الدولية، استثمارات بقيمة 265 مليون دولار لتطوير وزيادة عدد الغرف الفندقية والوحدات السكنية ذات الطابع الفندقي. صرح رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، بأن هذا التعاون يمثل خطوة داعمة لترسيخ مكانة مصر كوجهة استثمارية وسياحية عالمية، ويعزز الشراكات بين القطاع الخاص المحلي والعالمي لتحقيق التنمية الشاملة في قطاعي الفنادق والعقارات. من جانبه، يرى وزير السياحة، شريف فتحي، أن توقيع مذكرة التفاهم يعكس ثقة المؤسسات العالمية الكبرى في مستقبل الاقتصاد المصري وقدرات السوق السياحية المصرية التي تشهد نموًا متسارعًا وواعدًا. وأوضح أن هذا التعاون يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز الطاقة الاستيعابية للفنادق والوحدات السكنية ذات العلامات التجارية العالمية لمواكبة النمو المتوقع في أعداد السائحين. يذكر أن شركة أدد العقارية نجحت في عام 2022 في إعادة العلامة التجارية 'حياة' إلى مصر بافتتاح فندق حياة ريجنسي كايرو ويست، الذي يضم 250 غرفة وجناحًا فندقيًا. كما افتتحت 'أدد العقارية' فندق حياة سنتريك كايرو ويست بطاقة 304 غرف وأجنحة فندقية. ويُعد هذا الفندق أول فندق للفنون في مصر وإفريقيا، وقد شارك فيه 11 فنانًا مصريًا متميزًا أسهموا في إيجاد فندق يعكس الطابع المصري الفريد. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا