
روسيا: اعتراض 132 طائرة مسيّرة أوكرانية ليلا
أعلنت روسيا أنّ دفاعاتها الجوية أسقطت ليل الأربعاء-الخميس 132 طائرة مسيّرة أوكرانية فوق أراضيها.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية انّ الدفاعات الجوية اعترضت 54 طائرة مسيّرة فوق منطقة ساراتوف التي تبعد حوالى 700 كلم شرق موسكو و40 طائرة أخرى فوق فورونيج.
March 20, 2025 07:44 AM

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
إغلاق مطارات روسية إثر هجوم بعشرات المسيّرات الأوكرانية
أعلنت روسيا أنّ الجيش الأوكراني استهدف ليل الإثنين-الثلاثاء بعشرات الطائرات المسيّرة أراضيها، ولا سيّما موسكو، في هجوم جوّي ضخم أدّى الى توقف العمل في نحو عشرة مطارات روسية قبل ثلاثة أيام من إحياء الكرملين ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية، بحسب "فرانس برس". ويأتي هذا الهجوم قبيل أيام من استضافة العاصمة الروسية الجمعة عرضا عسكريا ضخما سيحضره الرئيس فلاديمير بوتين ونحو عشرين زعيما أجنبيا. وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين إنّ الدفاعات المضادّة للطائرات اعترضت 19 طائرة مسيّرة في سماء العاصمة. وأوضح أنّ الحطام سقط على شارع رئيسي جنوب موسكو، مضيفا أنه لم ترد أنباء عن سقوط ضحايا. وبثّت وسائل إعلام روسية صورا لنافذة سوبر ماركت متصدّعة وواجهة مبنى سكني متفحّمة. وإثر هذا الهجوم فرضت أربعة مطارات في العاصمة، هي شيريميتيفو، ودوموديدوفو، وفنوكوفو، وجوكوفسكي، قيودا موقتة على عملياتها خلال الليل، مع إغلاق بعضها مدارجه بالكامل لكن بصورة موقتة، بحسب ما أفادت وكالة الطيران المدني الروسية "روزافياتسيا". وأضافت الوكالة أنّ الهجوم الجوي الأوكراني تسبّب أيضا بتعليق العمل موقتا في مطارات روسية أخرى، بما في ذلك مطارات في العديد من المدن الكبرى الواقعة على نهر الفولغا، مثل نيجني نوفغورود، وسامارا، وساراتوف، وفولغوغراد. وأعلنت سلطات منطقة فورونيج (جنوب) أنّ الدفاعات الجوية اعترضت 18 طائرة مسيّرة أوكرانية، بينما أعلنت سلطات منطقة بينزا الجنوبية أيضا أنّ الدفاعات الروسية اعترضت 10 طائرات مسيّرة أوكرانية. ولم يتمّ الإبلاغ في الحال عن سقوط قتلى أو جرحى من جراء هذا الهجوم. وفي كورسك، أدّى هجوم أوكراني لإصابة مراهقين (14 و17 عاما) وتسبّب في انقطاع التيار الكهربائي، بحسب ما أعلن حاكم المنطقة الروسية الحدودية. بالمقابل، أسفرت غارة جوية روسية بطائرة بدون طيّار عن مقتل شخص واحد في منطقة أوديسا، وفقا لحاكم المنطقة.


النهار
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
هذا الفيديو لم يوثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة FactCheck#
المتداول: فيديو "وثّقه"، وفقاً للمزاعم، "مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد حاملة طائرات راسية قبالة شاطىء، قبل ان تركز الكاميرا على أخرى حملت الرقم 75 في عرض البحر. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقتها بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر بسلام. أين الحوثيون؟ ها هي أمامكم مباشرة، ولا تبعد عن مكان سيطرتكم سوى عشرات الأمتار فقط...". مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة الطائرات الأمريكية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر في سلام. أين الحوثيين ها هي أمامكم مباشرة ولا تبعد عن مكان سيطرة الحوثي سوى عشرات الأمتار فقط😅 هذه هي حقيقة الحوثي ويخدع أنصاره ببطولات وهمية في قلب البحر الأحمر لا يراها أحداً سواه‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) March 20, 2025 غارات أميركية جديدة على اليمن جاء تداول المقطع في وقت أفادت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة للحوثيين، امس الخميس، بوقوع "عدوان أميركي" جديد طال منطقتين في اليمن تحت سيطرة الحوثيين، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأوردت المسيرة أن أربع غارات استهدفت منطقة الكتيب بمديرية الميناء في محافظة الحديدة في غرب اليمن المطلة على البحر الأحمر، فيما استهدفت غارة أخرى منطقة العصايد في مديرية الصفراء بمحافظة صعدة في شمال البلاد. ونفذت الغارات بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن للمرة الثانية في يوم واحد. وكان الحوثيون اليمنيون أعلنوا فجر الأربعاء أنّهم أطلقوا صواريخ كروز وطائرات مسيّرة مفخّخة باتجاه حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، في رابع هجوم من نوعه تبنّوه خلال 72 ساعة، وذلك ردّا على الضربات العسكرية الأميركية التي تستهدفهم. وقال المتحدّث باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان إنّ الحوثيين رصدوا "تحرّكات عسكرية معادية في البحر الأحمر استعدادا لشنّ هجوم واسع على بلدنا". وأضاف أنّ المتمردين الحوثيين أطلقوا "ردّا على ذلك عددا من الصواريخ المجنّحة والطائرات المسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية +يو أس أس هاري ترومان+ وعددا من القطع الحربية المعادية، ما أدّى إلى إحباط وإفشال ذلك الهجوم". وجاء إعلان الحوثيين هذا الاستهداف الرابع بعدما قالت وسائل إعلام تابعة لهم إنّ الولايات المتحدة شنّت ليل الثلثاء غارات جديدة على مناطق خاضعة لسيطرتهم. حقيقة الفيديو الا ان المشاهد المتناقلة لا علاقة لها باليمن او بالتطورات التي يشهدها، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن الجزء الاول منها (من التوقيت 0.00 الى 0.12)، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات ريتشارد ليبيل Richard LeBel في يوتيوب و فايسبوك و انستغرام ، في 17 كانون الاول 2024، بعنوان: "NUCLEAR AIRCRAFT CARRIER"، اي حاملة طائرات نووية. واضاف وسوما، مثل البحرية واميركا. ومع ان ليبيل، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لم يذكر المكان الذي التقط فيه هذه المشاهد، الا انه نعثر على لقطات مماثلة ينشرها بأنه صورها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. كذلك نعثر على الجزء الثاني من المقطع (من التوقيت 0.12 الى 0.26) منشورا في حساب ليبيل في يوتيوب ، في 24 حزيران 2024، بعنوان: TRUMAN HOMECOMING اي عودة حاملة الطائرات الاميركية يو إس إس هاري ترومان الى الوطن. وكتب معه: "انضموا إلينا في رحلاتنا المثيرة، التي نلتقط فيها مشاهد مهيبة لحاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية وهي تُبحر بالقرب من حصن مونرو التاريخي في فرجينيا. استعدوا لجلسة أمامية لمشاهدة القوة والعظمة التي لا مثيل لها لهذه العجائب الهندسية وهي تُبحر في أعالي البحار...". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان المقطع المتناقل "وثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا.


ليبانون ديبايت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
من جديد... أميركا تستهدف مواقع حوثية في اليمن (فيديو)
شنت الولايات المتحدة سلسلة غارات جوية جديدة على مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، صباح اليوم الجمعة، في إطار التصعيد المستمر ضد الجماعة المدعومة من إيران، وذلك بعد تجدد الهجمات الصاروخية التي شنتها الجماعة على إسرائيل. وأفادت مصادر في اليمن أن الغارات الأميركية استهدفت مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة، الواقعة على البحر الأحمر، وأشارت المصادر إلى أن الضربات الجوية التي استهدفت منطقة الفازة بدأت في الساعة السادسة صباحًا بتوقيت صنعاء، حيث تم تنفيذ 6 ضربات جوية. وأكدت القيادة المركزية الأميركية استمرار العمليات ضد الحوثيين، ونشرت مقطع فيديو عبر منصة "إكس"، يظهر مقاتلات تقلع من حاملة طائرات أميركية لتنفيذ الهجمات، مصحوبًا بتعليق "Red Rippers Don't Sleep"، في إشارة إلى السرب 11 المقاتل التابع للبحرية الأميركية. Red Rippers Don't Sleep… #HouthisAreTerrorists — U.S. Central Command (@CENTCOM) March 20, 2025 وتزامنت الغارات مع إعلان الجيش الإسرائيلي عن اعتراض صاروخين تم إطلاقهما من اليمن، حيث سقطا في مناطق غير مأهولة، دون أن يسفرا عن إصابات. في وقت لاحق، دوت صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب والضفة الغربية المحتلة. من جهة أخرى، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن الهجومين، وأفاد المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، في بيان بثته قناة "المسيرة" التابعة لهم، بأنهم أطلقوا صاروخًا باليستيًا فرط صوتي من نوع "فلسطين 2" باتجاه مطار بن غوريون الإسرائيلي. وتشهد محافظة الحديدة وعدد من المناطق اليمنية تكثيفًا للضربات الأميركية منذ بداية الحملة العسكرية يوم السبت الماضي، في أكبر تحرك عسكري أميركي في الشرق الأوسط منذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه. كما أفادت قناة "المسيرة" بأن الطائرات الأميركية شنت 4 غارات على حي الميناء في مدينة الحديدة، بالإضافة إلى غارة استهدفت مديرية الصفراء في محافظة صعدة، التي تحتوي على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة تُعتبر من أبرز معاقل جماعة الحوثي. وتأتي هذه الزيادة في التصعيد في وقت أفادت تقارير إعلامية بأن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل عدم الرد على هجمات الحوثيين، وذلك في محاولة لتجنب توسيع نطاق المواجهة في المنطقة.