
مدير مستشفى العودة بغزة: لا نستطيع السيطرة على حريق مستودع الأدوية / فيديو
#سواليف
مدير #مستشفى_العودة في قطاع #غزة:
لا نستطيع السيطرة على الحريق في #مستودع_الأدوية الذي اندلع جراء استهداف #الاحتلال للمستشفى.
#جيش_الاحتلال يواصل إطلاق النار باتجاه #المستشفى
أفادت مصادر في مستشفى العودة في قطاع غزة باندلاع حريق في مستودع الأدوية بالمستشفى في تل الزعتر شمالي القطاع بعد استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت إدارة مستشفى العودة، في بيان صحفي، إن النيران اشتعلت بداية في الخيام المقامة بساحة المستشفى جراء القصف، قبل أن تمتد إلى مستودع الأدوية وأجزاء أخرى من المبنى، مشيرة إلى أن الطواقم ما زالت تحاول السيطرة على الحريق رغم المخاطر.
وأكدت المستشفى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل إطلاق النار باتجاه المنشأة الطبية، بينما تحاصرها الآليات العسكرية من جميع الجهات، مما يمنع الطواقم من المغادرة أو تلقي الإمدادات. كما تسبب القصف المتكرر في إغلاق الطريق الرئيسي المؤدي إلى المستشفى نتيجة تراكم الركام والحجارة.
وفي وقت مبكر من صباح اليوم، استهدفت دبابات الاحتلال قسم الجراحات التخصصية في المستشفى للمرة الثانية، ما ألحق أضرارًا واسعة في خزانات المياه والسولار، وفق ما أفادت به جمعية العودة الصحية والمجتمعية.
وأوضحت الجمعية أن دبابات الاحتلال توغلت داخل ساحات المستشفى وأحرقت خيام العيادات الخارجية، كما أصيب عدد من الموظفين والمتطوعين جراء القصف المباشر.
ودعت الجمعية منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى التدخل العاجل لحماية طواقمها البالغ عددهم 130 شخصًا، إلى جانب المرضى الموجودين في أقسام المستشفى، مؤكدة التزامها الكامل بإجراءات العمل في أوقات الطوارئ والنزاعات.
جيش الاحتلال استهدف مستودعات الأدوية في مستشفى العودة شمال قطاع غزة ما تسبب باندلاع حريق كبير فيها. pic.twitter.com/YgzA5FNuMn — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 22, 2025
#شاهد | اندلاع حريق في مستودع الأدوية بمستشفى العودة شمالي قطاع غزة بعد استهدافه من قوات الاحتلال "الإسرائيلي" . pic.twitter.com/LAeYkakMQ5 — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) May 22, 2025
#شاهد | مستشفى العودة تتعرض لارهاب حقيقي من قبل آلة الحرب الصهيونية.. حرائق في مرافق المستشفى وقصف مستمر لها..#إذاعة_صوت_الشعب106FM 🎙📹 pic.twitter.com/hYbbyuFIFE — إذاعة صوت الشعب – غزة (@shaabradio) May 22, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
إنفلونزا الطيور: لماذا يستعد العلماء لوباء بشري جديد؟
خبرني - يشكّل مرض منتشر في آلاف المزارع منذ أشهر خطراً على البشرية، الأمر الذي يؤرق العلماء من أنه قد يؤدي إلى وباء جديدة. الباحثون الذين يدرسون تطور الأمراض، يحذرون من أننا قد لا ندرك بأن الولايات المتحدة اجتازت بالفعل نقطة التحول التي تؤهل إنفلونزا الطيور لتصبح جائحة بشرية، وذلك بسبب ضعف المراقبة. ولنطلق عليها اسمها الحقيقي، سلالة إنفلونزا الطيور شديدة الخطورة H5N1، فقد وصلت الآن إلى جميع القارات باستثناء أستراليا. حتى أنها رُصدت في طيور البطريق في القطب الجنوبي، وفي جمال الشرق الأوسط. وقد تم رصد المرض مؤخراً في الطيور البرية والثدييات في كل واحدة من الولايات الأمريكية الخمسين. ووفقاً لوزارة الزراعة الأمريكية، فإن المرض انتقل من مزارع الدواجن ليصيب أكثر من 1000 قطيع من الأبقار. وقد سُجّلت ما لا يقل عن 70 إصابة بشرية، وتوفي شخص واحد. وترى عالمة الأوبئة الدكتورة كايتلين ريفرز، الأستاذة المشاركة في كلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة، أن إدارتي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن، أضاعتا فرصاً حاسمة لوقف انتشار المرض، مثل عدم توحيد تعليمات نقل المواشي عبر الحدود في الولايات المتحدة. وتقول إن "إنفلونزا الطيور ليست مشكلة مؤقتة. كان هناك اعتقاد خاطئ بأنها ستتلاشى، أما الآن، فقد أصبح هناك إدراك بأنها مشكلة تحتاج إلى معالجة". وتضيف أن "الأولوية الكبرى الآن هي الكشف عن المرض. فالعثور على حالات بين البشر، لمعرفة كيفية تطوره، هو التحدي الأكبر". هل إنفلونزا الطيور هي الوباء القادم؟ علماء الأوبئة قلقون بشدة من أن العالم، وليس فقط الولايات المتحدة، قد لا يكون مستعداً بشكل كافٍ. ويقول كامران خان أستاذ الطب بجامعة تورنتو، إنْ "مُنح المرض مساحة كافية للتطور والتكيف مع إصابة ثدييات أخرى، فالمقلق هو ما إذا كان التفشي الحالي بين الحيوانات في الولايات المتحدة هو في الواقع مجرد بداية لوباء آخر". وأضاف "تاريخياً، نحن نعلم أن فيروس H5N1 خطيراً جداً على البشر". ومنذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2003، أُبلغت منظمة الصحة العالمية عن أكثر من 700 إصابة بشرية بفيروس H5N1، سجلت معظمها في 15 دولة. وكانت إندونيسيا وفيتنام ومصر من بين أعلى الدول تسجيلاً لحالات الإصابة بين البشر. فعلياً، السلالة الخطيرة من إنفلونزا الطيور ليست جديدة، لكن العلماء قلقون لثلاثة أسباب رئيسية: أولها يتمثل بالعدد الهائل من أنواع الثدييات المصابة من المزارع وعمالها إلى مناطق الحياة البرية والحيوانات الأليفة، حيث تقر الأمم المتحدة بإصابة 70 نوعاً على الأقل. والسبب الثاني يتمثل بسرعة انتشار المرض في قطعان الأبقار، التي لديها اتصال أوثق بكثير مع البشر. أما السبب الأخير، يكمن في حالة عدم الاستقرار في الصحة العامة الناجم عن إدارة ترامب الجديدة، فقد فُصل موظفون في العديد من الوكالات الحكومية من خبراء الأمراض المعدية، مما تسبب في تعليق برنامج اختبار إنفلونزا الطيور، كما أن زيادة التدقيق على عمال المزارع الأجانب تعني أن الكثيرين يترددون في إجراء الاختبار خوفاً من الترحيل. هل يمكن أن تنتقل إنفلونزا الطيور من إنسان لأخر؟ إن إمكانية تحوّل مرض حيواني المنشأ إلى وباء، أي مرض ينتقل من الحيوانات إلى البشر، تتحدد بدقة في قدرته على الانتقال من إنسان إلى آخر. أما إنفلونزا الطيور، على حد علمنا، فلم تصل إلى هذا الحد بعد. وفي أبريل/ نيسان الماضي، سُجِّلت 59 حالة تفشٍّ بين الدواجن، بالإضافة إلى 44 حالة تفشٍّ بين طيور أخرى وثدييات في الأمريكتين وآسيا وأوروبا، وفقاً للمنظمة العالمية لصحة الحيوان. ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2024، سُجِّلت أيضاً حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند والمكسيك وكمبوديا وفيتنام. لعقود، كانت إنفلونزا الطيور فيروساً يصيب الطيور في الغالب، ولم تُسبب سوى مشاكل محدودة للبشر، لكنها الآن تنتقل من نوع حيواني إلى آخر، بما في ذلك البشر، بشكل متكرر جداً في إطار زمني أقصر بكثير. وتقول ريفرز: "من الناحية البيولوجية، يُمثل هذا الانتقال قفزات هائلة في الحواجز بين الأنواع، فهي ليست مجرد قفزة من البط إلى الحمام"، مضيفة أن "احتمال استمرار نموه وتهديده للبشر يتزايد يوماً بعد يوم". وتحذر من "تطوّر الفيروس المفاجئ"، إذا لم يتم احتواؤه. وتوضح: "من المعروف أنه فيروس سريع التغير والتكيف. ولطالما ساورنا قلق من أنه كلما طالت مدة انتشاره، زادت فرص تكيفه. وقد يكون مساراً ثابتاً يزداد قوة مع مرور الوقت". في حين لا تعرف الطيور الحدود الدولية، يخشى العلماء من أن هذا الانتقال سيتسارع مع اقتراب موسم هجرة الربيع. هل يوجد لقاح لإنفلونزا الطيور؟ ويُعد تطعيم حيوانات المزارع أمراً مثيراً للجدل. فالمزارعون الذين يُجبرون على إعدام أسراب الطيور يرغبون في تطعيم الطيور، من الإوز إلى الدجاج، لكن هذا ليس بالأمر السهل. وتكمن صعوبة تحقيق تطعيم جماعي فعال في نفاد الجرعات، ما يُبقي بعض المزارع مُلقحة جزئياً فقط، وقد تُطوّر المواشي مقاومةً للتطعيم، كما يوضح الدكتور منير إقبال، رئيس مجموعة إنفلونزا الطيور ومرض نيوكاسل في معهد بيربرايت بالمملكة المتحدة. ويقول: "فرنسا، على سبيل المثال، تُلقّح بطها، وقد انخفضت العدوى هناك بشكل كبير. لقد أضعف ذلك انتشار الفيروس، ولكن هذا على مستوى إقليمي". ويضع الاتحاد الأوروبي إرشاداتٍ تُمكّن كل دولة من التطعيم، ولكن حتى الطائر المُلقّح لا يزال بإمكانه حمل الفيروس ونقله إلى الطيور البرية. وقد قاومت الحكومة الأمريكية لفترة طويلة تطعيم الدواجن، خوفاً من أن إدخال اللقاحات في سلسلة الغذاء الأمريكية قد يؤدي إلى حظر تصدير المنتجات الحيوانية، ولكن وزارة الزراعة الأمريكية أعطت مؤخراً موافقة مشروطة على لقاح محدث لحماية الدواجن ضد فيروس H5N1. ماذا عن تطعيم البشر؟ وقامت الهيئات الحكومية في الولايات المتحدة ودول أخرى بتخزين ملايين الجرعات من لقاحات إنفلونزا الطيور للبشر. وقال الدكتور خان: "لن تُستخدم هذه اللقاحات إلا في البيئات عالية الخطورة، أي للعاملين الذين يتعاملون عن كثب مع الحيوانات". ويضيف أنه "إذا تحوّل هذا الفيروس إلى وباء، فستُستخدم هذه السلالة تحديداً لتطوير لقاح جديد وإنتاجه على نطاق واسع". وسيتطلب هذا الإنتاج وقتاً لزيادة إنتاجه، لكن المخزونات الحالية ستُشكّل حلاً مؤقتاً. ويوضح "لدينا اليوم بعض اللقاحات التي قد لا تكون الخيار الأمثل، لكنها ستوفر مستوىً من المناعة في المراحل الأولى من الوباء".


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
اطباء يحذرون السجائر تباع للمراهقين في الاسواق
جفرا نيوز - مع تصاعد أعداد الوفيات الناجمة عن التدخين تتزايد التحذيرات عن تأثيراته السلبية مما يتطلب رفع الوعي بمخاطره ومعرفة الأساليب التي تتبعها دوائر صناعة التبغ والصناعات المرتبطة بها في تسويق منتجاتها للأطفال والمراهقين تحديدا بشكل جاذب. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن منتجات التبغ تقتل أكثر من 8 ملايين شخص في العالم سنويا، فدوائر صناعة التبغ والصناعات المرتبطة بها بحاجة مستمرة، لإيجاد مستهلكين جدد ليحلوا محل أولئك الذين تقتلهم منتجاتها، من أجل الحفاظ على إيراداتها. وبينت أن شركات التبغ أنفقت أكثر من 8 مليارات دولار أمريكي على التسويق والإعلان، وفقد العالم أرواح 8 ملايين شخص نتيجة لأسباب متعلقة بتعاطي التبغ والتعرض للدخان غير المباشر. ووفق أطباء مختصين تحدثوا »، فإن معدلات التدخين المرتفعة في الأردن لا تزال تنذر بالخطر سيما عند فئة المراهقين والأطفال، حيث أن إعلانات الأرجيلة والسجائر الإلكترونية تغزو مواقع التواصل والمولات بأساليب جذابة، كما أن السجائر تباع للمراهقين في أماكن عديدة. وأشاروا إلى أن معالجة الأمراض الناتجة عن التدخين مكلفة جدا، وهو من أكثر أسباب أمراض سرطانات الرئة والجهاز الهضمي والتنفسي، كما أنه يعمل على الانسداد الرئوي المزمن والربو القصبي، ومشاكل بالجهاز التنفسي. أما وزارة الصحة فقد أكدت في وقت سابق التزامها في تحقيق بنود الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ بشكل جاد، كما أن هناك التزاما على أعلى المستويات لتغيير هذا الواقع الذي بدأ يؤثر على كثير من واقع الحال، سواء على الأطفال وتحصيلهم العلمي وكلف العلاج. ومن الأساليب التي تتبعها دوائر صناعة التبغ والصناعات المرتبطة بها في تسويق منتجاتها للأطفال والمراهقين وفق منظمة الصحة العالمية، توفير أكثر من 15 ألف نكهة، يعد معظمها جذاباً للأطفال والمراهقين، والاستعانة بالشخصيات المؤثرة والتسويق على وسائل التواصل الاجتماعي، ورعاية الأحداث والحفلات، ووضع التصاميم الأنيقة والجذابة. ويعد موضعة المنتجات في الوسائل الترفيهية أيضا من هذه الأساليب، بالإضافة إلى توزيع عينات المنتجات المجانية، وبيع السجائر المفردة لجعل الإدمان أيسر تكلفة، ووضع المنتجات المعروضة على مستوى نظر الأطفال، ووضع المنتجات والإعلان عنها بالقرب من المدارس. وركزت المنظمة على ضرورة إيجاد جيل خال من تعاطي التبغ ومن التعرض للدخان غير المباشر والوفاة والمرض اللذين يسبباهما، كذلك التحرر من تلاعب دوائر صناعة التبغ والصناعات المرتبطة به، بالتعرف على أساليبها وعلى الأضرار التي تسببها منتجاتها. ويعد تعاطي التبغ مسؤولا عن 25٪ من جميع الوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، ويزيد تعاطي منتجات النيكوتين والتبغ من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية وأمراض الرئة، إذ يموت أكثر من مليون شخص سنويا نتيجة لتعرضهم للدخان غير المباشر. وأوضحت أن استخدام الأطفال والمراهقين ?لسجائر الإلكترونية، يضاعف من فرص تدخينهم للسجائر في مرحلة لاحقة من حياتهم مرتين على الأقل، كما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والرئة، ويمكنه الإضرار بأدمغة الأطفال التي مازالت في مرحلة النمو.


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مدير مستشفى العودة بغزة: لا نستطيع السيطرة على حريق مستودع الأدوية / فيديو
#سواليف مدير #مستشفى_العودة في قطاع #غزة: لا نستطيع السيطرة على الحريق في #مستودع_الأدوية الذي اندلع جراء استهداف #الاحتلال للمستشفى. #جيش_الاحتلال يواصل إطلاق النار باتجاه #المستشفى أفادت مصادر في مستشفى العودة في قطاع غزة باندلاع حريق في مستودع الأدوية بالمستشفى في تل الزعتر شمالي القطاع بعد استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت إدارة مستشفى العودة، في بيان صحفي، إن النيران اشتعلت بداية في الخيام المقامة بساحة المستشفى جراء القصف، قبل أن تمتد إلى مستودع الأدوية وأجزاء أخرى من المبنى، مشيرة إلى أن الطواقم ما زالت تحاول السيطرة على الحريق رغم المخاطر. وأكدت المستشفى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل إطلاق النار باتجاه المنشأة الطبية، بينما تحاصرها الآليات العسكرية من جميع الجهات، مما يمنع الطواقم من المغادرة أو تلقي الإمدادات. كما تسبب القصف المتكرر في إغلاق الطريق الرئيسي المؤدي إلى المستشفى نتيجة تراكم الركام والحجارة. وفي وقت مبكر من صباح اليوم، استهدفت دبابات الاحتلال قسم الجراحات التخصصية في المستشفى للمرة الثانية، ما ألحق أضرارًا واسعة في خزانات المياه والسولار، وفق ما أفادت به جمعية العودة الصحية والمجتمعية. وأوضحت الجمعية أن دبابات الاحتلال توغلت داخل ساحات المستشفى وأحرقت خيام العيادات الخارجية، كما أصيب عدد من الموظفين والمتطوعين جراء القصف المباشر. ودعت الجمعية منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى التدخل العاجل لحماية طواقمها البالغ عددهم 130 شخصًا، إلى جانب المرضى الموجودين في أقسام المستشفى، مؤكدة التزامها الكامل بإجراءات العمل في أوقات الطوارئ والنزاعات. جيش الاحتلال استهدف مستودعات الأدوية في مستشفى العودة شمال قطاع غزة ما تسبب باندلاع حريق كبير فيها. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 22, 2025 #شاهد | اندلاع حريق في مستودع الأدوية بمستشفى العودة شمالي قطاع غزة بعد استهدافه من قوات الاحتلال "الإسرائيلي" . — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) May 22, 2025 #شاهد | مستشفى العودة تتعرض لارهاب حقيقي من قبل آلة الحرب الصهيونية.. حرائق في مرافق المستشفى وقصف مستمر لها..#إذاعة_صوت_الشعب106FM 🎙📹 — إذاعة صوت الشعب – غزة (@shaabradio) May 22, 2025