
شكر وتقدير للخدمات الطبية الملكية من احمد الحرحشي
يتقدم احمد الحرحشي وأخوانه بخالص الشكر وعظيم الأمتنان إلى العميد الطبيب باهي حياصات رئيس قسم جراحة القلب في مركز الملكة علياء لجراحة القلب في الخدمات الطبية الملكية وكافة العاملين بالمركز والخدمات الطبية على جهوده الرائعة وإخلاصه في اجراء عملية القلب المفتوح لوالدهم السيد عواد يوسف الحرحشي والتي تكللت بالنجاح.
لقد لمسنا فيكم العلم ، والكفاءة ، والأنسانية في أرقى صورها بارك الله فيكم وفي عملكم وكتب أجركم وجزاكم عنا كل خير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 39 دقائق
- جفرا نيوز
العناق.. علاج طبيعي للجسد والروح
جفرا نيوز - أظهرت نتائج أحدث الدراسات التي أجراها علماء في جامعة ساسكس، التي شملت 40 ألف شخص من 112 دولة، أن العناق المنتظم يلعب دورا هاما في الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية للإنسان. وتشير البروفيسورة سفيتلانا تروفيموفا، رئيسة الجمعية الروسية لطب مكافحة الشيخوخة، إلى أن العناق يحفز إنتاج هرمون الأوكسيتوسين، "هرمون الحب"، الذي يؤثر إيجابيا على الجهاز المناعي العصبي والغدد الصماء في الجسم. ويعتبر العناق مع الأشخاص الذين نحبهم ونثق بهم فعالا بشكل خاص. ووفقا لها، أصبحت أهمية التواصل اللمسي جلية بصورة خاصة خلال جائحة كوفيد-19، عندما وجد الكثيرون أنفسهم في عزلة اجتماعية. وقد أظهرت الدراسات أن الافتقار المطول للتواصل اللمسي يؤدي إلى انخفاض تقدير الذات، واضطرابات النوم، وتطور حالات الاكتئاب. ويعاني كثيرا من نقص العناق الأشخاص المنفتحون الذين يبنون علاقات اجتماعية مع الكثيرين. وتقول: "يؤكد الباحثون أن النقص المزمن في التواصل اللمسي، قد يؤدي إلى زيادة هرمونات التوتر وانخفاض إنتاج هرمونات السعادة". ووفقا لها، لذلك، يعتبر العناق المنتظم مع الأحباء نوعا من العلاج الذي يحسن الحالة النفسية والصحة العامة للإنسان.


جفرا نيوز
منذ 40 دقائق
- جفرا نيوز
تحذير من مكملات غذائية شائعة قد تؤدي إلى الوفاة
جفرا نيوز - حذر خبراء الصحة من المخاطر الجسيمة التي قد يتعرض لها من يتناولون المكملات الغذائية دون استشارة طبية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تلف الأعضاء وحتى الوفاة في بعض الحالات. وجاء هذا التحذير بعد أن كشف استطلاع أجرته مؤسسة "ويتش؟" البريطانية أن 75% من المشاركين يتناولون المكملات الغذائية، بينما يعتمد 20% على أربعة مكملات أو أكثر يوميا. وأظهرت نتائج الاستطلاع المقلقة أن 37% من المستطلعة آراؤهم لم يستشيروا أي متخصص في الرعاية الصحية قبل بدء تناول هذه المكملات، كما لم يخضعوا لأي فحوصات دم لتحديد احتياجاتهم الفعلية. وأكدت أخصائية التغذية نيكولا لودلام رين أن إهمال هذه الخطوة الحيوية يعرض الأشخاص لخطر تناول جرعات زائدة من الفيتامينات أو المعادن، مما قد يكون له عواقب صحية خطيرة. وتتمثل المخاطر الرئيسية في التفاعلات الدوائية الخطيرة، حيث يمكن أن تؤثر المكملات على فعالية الأدوية الأساسية. فعلى سبيل المثال، قد تزيد مكملات القرفة من تأثير أدوية تمييع الدم، مما يرفع خطر النزيف الحاد. كما حذرت لودلام رين من أن الاعتماد الذاتي على المكملات قد يحجب أعراض حالات طبية خطيرة تحتاج إلى تشخيص فوري. وكشفت الدراسة عن انتشار المعلومات المضللة حول المكملات الغذائية، خاصة بين الفئة العمرية 18-34 سنة، حيث اعترف 60% منهم بالاعتماد على منصة "تيك توك" كمصدر للمعلومات. وأشارت مؤسسة "ويتش؟" إلى التحديات الكبيرة التي تفرضها وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج للمنتجات الصحية دون رقابة كافية. وركز التقرير على ثلاثة مكملات تنطوي على مخاطر عالية 1. فيتامين أ: حيث حذر من تجاوز الجرعة اليومية 1.5 ملغ، خاصة للحوامل، مع الإشارة إلى وجود منتجات في الأسواق تحتوي على ضعف هذه الكمية. وربطت الدراسات بين الجرعات الزائدة وتلف الكبد وهشاشة العظام وزيادة خطر سرطان الرئة. 2. فيتامين ب6: حيث قد تسبب الجرعات فوق 200 ملغ يوميا اعتلالا عصبيا محيطيا، مع وجود منتجات تحتوي على عشرات أضعاف الجرعة الآمنة. 3. الكركمين: الذي قد يؤدي إلى تسمم الكبد، خاصة عند تناوله مع الفلفل الأسود الذي يزيد امتصاصه بشكل كبير. ويأتي هذا التحذير بالتزامن مع تحذيرات أخرى من خبراء الصحة، حيث نبهت الصيدلانية لورين أوريلي إلى مخاطر مساحيق ما قبل التمرين التي تحتوي على جرعات عالية من الكافيين قد تصل إلى 300 ملغ لكل وجبة، مما يعادل ثلاثة أكواب من القهوة، مع ما يحمله ذلك من مخاطر على ضغط الدم ونبض القلب.


جفرا نيوز
منذ 40 دقائق
- جفرا نيوز
تغير في السلوك لدى الشباب قد يكون جرس إنذار لمرض دماغي خطير
جفرا نيوز - في ظل ازدياد حالات الخرف بين الشباب بشكل لافت، يبرز نمط مقلق قد يكون المفتاح للكشف المبكر عن المرض. فالإفراط المفاجئ في شرب الكحول خلال الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، والذي يعزى عادة لضغوط الحياة أو الأزمات النفسية، قد يكون في الواقع جرس إنذار لإصابة نادرة ولكنها مدمرة: الخرف الجبهي الصدغي (FTD). وهذا المرض الخبيث، الذي يعد ثالث أكثر أنواع الخرف شيوعا بين الشباب، لا يهاجم الذاكرة أولا كما في حالة ألزهايمر، وإنما يستهدف بدقة مناطق التحكم في السلوك والشخصية داخل الدماغ. وهو ما يحدث تحولات جذرية في الشخصية قد تبدأ بسلوكيات غير مألوفة مثل فقدان الحساسية الاجتماعية، أو نوبات من التهور غير المبرر، أو حتى إدمان كحولي مفاجئ دون سابق إنذار. وكشف بول ليتل، الخبير في مجال أبحاث الخرف، عن قصص مؤلمة عن مرضى في ريعان الشباب تم تشخيص حالاتهم خطأً على أنها اضطرابات نفسية لعامين أو ثلاثة قبل اكتشاف التشخيص الحقيقي. وبعض هؤلاء المرضى، الذين لا يتجاوز عمرهم التاسعة والعشرين، وجدوا أنفسهم فجأة في دوامة من المشاكل القانونية والإدمان، بينما كان المسبب الحقيقي هو تآكل خلايا أدمغتهم ببطء. ويوضح العلماء أن الخرف الجبهي الصدغي يختلف جذريا عن الصورة النمطية للخرف. وبدلا من فقدان الذكريات، يشهد المرضى تدهورا في القدرة على فهم المشاعر والتواصل الاجتماعي. وبعضهم يبدأ بالسرقة من المتاجر دون سبب، أو يتلفظ بعبارات جارحة دون وعي، أو يهمل النظافة الشخصية تماما. وهذه التغيرات غالبا ما تفسر على أنها "أزمة منتصف عمر" أو "اكتئاب"، ما يؤخر التشخيص الصحيح لسنوات. والوجه الأقسى للحقيقة هو أن الخرف الجبهي الصدغي مرض لا رجعة منه. وبمجرد ظهور الأعراض، يكون متوسط العمر المتوقع للمريض بين 2 إلى 12 سنة فقط. وفي ظل غياب أي علاج حتى الآن، يبقى الكشف المبكر هو السلاح الوحيد المتاح. وينصح الاختصاصيون بعدم التهاون مع أي تغير جذري في الشخصية بعد الثلاثين، خاصة إذا صاحبه إفراط في الكحول أو سلوكيات غير مسبوقة.