
نقيب الفنانين في سوريا مازن الناطور يرد على قرار عزله بإقالة نور مهنا!
جو 24 :
رد الفنان مازن الناطور نقيب الفنانين السوريين على قرار سحب الثقة منه بصفته نقيبا للفنانين بأنه قرار باطل قانونا.
وقال الناطور أنه قرار باطل لمخالفته أحكام القانون/40/ لعام2019 ولأحكام النظام الداخلي لعمل نقابة الفنانين وذلكَ لان الجهة التي تقوم بالتكليف هي المخولة بإنهاء التكليف استناداً لأحكام القانون العام وما يتوافق مع المادة /51/ من القانون رقم/40/لعام2019.
وأضاف الناطور في بيان نشرته نقابة الفنانين وموقعا باسمه أن الجهة التي قامت بالتكليف هي رئاسة مجلس الوزراء بقرارها رقم /209/ الصادر بتاريخ 25/3/2025 وبناء على المادة /51/ من القانون /40/ لعام2019 وعليه فإن صاحبة التكليف هي الوحيده قانونياً بإنهاء هذا التكليف.
وأضاف البيان أن الجلسة التي تم بها سحب الثقة يوم الأحد بتاريخ 4/5/2025 هي جلسة استثنائية تم عقدها بشكل غير قانوني.
وبيّن الناطور في بيانه أن القرار رقم /111/ الصادر عن نقابة الفنانين بتاريخ 4/5/2025 والذي ينص على سحب الثقة من الزميل مازن الناطور بصفته نقيباً يعتبر لاغياً وأن القرار رقم /112/ الصادر عن نقابة الفنانين بتاريخ 4/5/2025 وينص على تكليف الزميل نور مهنا بمهام النقيب يعتبر لاغياً.
وأثار قرار العزل موجة من الردود، حيث أكدت الفنانة ميس حرب بأنه لاعلم لها بقرار عزل النقيب إلا عبر السوشيال ميديا..
ونوه المخرج زهير قنوع بأنه لايحق للنقابة عزل النقيب الناطور وسحب الثقة منه لأن الثقة لم تكن موجودة أصلا، وبين المخرج غزوان قهوجي أن هذه التصريحات والقرارات عشوائية لاتستند إلى أرضية قانونية.
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
هل يهدد أيباك حياة ترامب؟
جو 24 : شبه مستشار الأمين العام للأمم المتحدة سابقا وأستاذ القانون الدولي إيلي حاتم تجاهل الحكومات الأوروبية لجرائم إسرائيل في غزة بإبادة اليهود الأشكناز بدول أوروبا الشرقية القرن الماضي. وقال حاتم خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "الدول التي لم تتخذ الإجراءات المناسبة تجاه ما يحصل في غزة، تعتبر مشاركة في هذا الجرم، وخلافا لما حدث في القرن الماضي، المجرم هو الكيان الصهيوني مرتكبا الإبادة باسم اليهود الذين يطالبونه وخاصة في الولايات المتحدة بعدم تنفيذ مخططاته باسمهم لأنه يسيء لسمعتهم، مثل الإسلام السياسي الذي يشوه الدين". وأضاف: "الذي يمنع الحكومة الفرنسية من اتخاذ خطوات فعالة، هو الدكتاتورية غير المرئية التي تُمارَس بموجب قوانين يدفع إليها مجموعات كالبرلمان ومجلس الشيوخ، وبالتالي الجميع يخشى هذه التصريحات". ويتابع: "مثال على ذلك، ما حصل مع ابنة الزعيم الراحل جان ماري لوبين. لكي تصل وتصبح اسما معروفا منشودا ومرشحة لرئاسة الجمهورية، كان عليها أن تخضع أمام هذه المجموعات والرضوخ أمام الأمر الواقع". وحول الجفوة التي تشوب العلاقة بين الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتأثيرها على سياسات أوروبا تجاه إسرائيل يقول حاتم: "عند وصول الرئيس ترامب إلى الحكم، لم ينتقد أبدا إسرائيل، وكانت علاقته مع نتنياهو واضحة بشكل جيد، والسبب في ذلك الـ"آيباك" في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو اللوبي الصهيوني الأكبر الذي يوجه السياسة الخارجية في واشنطن. كانت هناك ضغوطات على الرئيس ترامب لكي يعين زوج ابنته كوشنر، ولكنه لم يوافق على ذلك بل عينه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في فرنسا، ولم يكن بإمكانه التحدث بحرية قبل مرور مائة يوم". واستطرد: "يجب أن ننتظر ما يُسمى بـ"الميد تيرم" لنرى إذا كان ترامب سيتخلص من هذا الضغط الذي يمارس على رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة الأمريكية. والجدير بالذكر؛ وُجد قبل أيام نوع من التهديد له شخصياً عندما رأى ابنه على رمال البحر الرقم 86 و47، أي الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، و86 أي سنتخلص منه". وأضاف: "بالرغم من هذه التهديدات ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها خلال حملته، فإن هذه الضغوطات التي يمارسها من هم بجواره، وحتى أيضا في الإدارة الأمريكية، قد تجعل الرئيس ترامب قادرا على تخطيها بعد مرور سنة ونصف على الأقل. نذكر التصريح الذي أدلى به قبل خمسة أيام، عندما قال إن علاقته بإسرائيل لن تبقى كما هي إذا لم تنهي ما يجري، ولم يقل إنه سيقطع العلاقات بشكل نهائي، ولكن سيكون هناك تغيير في سياسة النهج الأمريكي تجاه تل أبيب". واختتم بالقول: "ربما هذه التصريحات وهذه المواقف دفعت أو شجعت بعض القادة في الغرب على اتخاذ مواقف تجاه الإبادة عبر دعمهم القانون الدولي العام، وطلبهم إدانة ما تمارسه إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة أو الضفة الغربية". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 8 ساعات
- جو 24
الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
جو 24 : أثارت الفنانة اللبنانية الشهيرة نادين نجيم جدلا كبيرا على مواقع التواصل بعد نشرها فيديو قالت إنه يوثق حادثة "تحرش" تعرضت لها في أثناء تواجدها في موقف سيارت بأحد المجمعات التجارية. وظهرت نادين في الفيديو في أحد مواقف السيارات وهي تنتظر المصعد ليواجهها رجل ويسألها إذا كانت تريد الصعود معه، فأجابته "بلا، لا أريد الصعود". وأضافت في الفيديو متوجهة إلى كاميرا الهاتف بالقول: "شفتو؟ هيدا مباشر.. ليكو شو محتال! (أرأيتم؟ هذا مباشر... انظروا كم أنه محتال!)". ولدى دخولها المصعد، طلبت من الرجل الخروج والصعود في المصعد الآخر، فلبّى طلبها، ولكن هذا لم يظهر في الفيديو. وأشارت الفنانة اللبنانية إلى أنه بالرغم من عمرها ومن أنها أم، فهي تشعر بالخوف من الصعود وحدها في المصعد خشية تعرضها للتحرش. هذه اللقطات التي انتشرتانتشارا واسعاعلى الصفحات الفنية والإخبارية، أثارت جدلا واسعا أيضا لدى النشطاء على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن نادين نجيم "تبالغ" في توصيف الموقف، وتحاول أن تكون "ترند"، مشيرين إلى أنه لم يصدر أي أمر عن الرجل يوحي بـ"تحرشه بها"، بينما قد يكون قد عرفها ممثلة ولذلك سألها، فيما وافقها آخرون الرأي، مشيدين بتصرفها. وقال أحدهم معلقا: "من الطبيعي جدا أن يسأل شخص عند باب المصعد شخصًا آخر إذا كان صاعدًا.. أين التحرش في ذلك؟" وأضاف آخر: "قبل كل شيء، أنت شخص مشهور والناس يحبونك كثيرًا، ومن المؤكد أنه لم يقصد التحرش، ولا أحد يجرؤ على التعليق بكلام غير لائق معك". بينما علّق أحدهم بالقول: "في كل مكان نذهب إليه، هناك أشخاص من هذا النوع. حقًا يجب على الإنسان أن يبقى دائمًا يقظًا ومنتبهًا لنفسه وأولاده". وجاء في تعليق آخر: "والله، أحسنت صنعا، كانت منتبهة وحريصة". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 8 ساعات
- جو 24
الفنان باسم ياخور يعود إلى سوريا (صور)
جو 24 : عاد الفنان السوري الشهير باسم ياخور مؤخرا إلى دمشق بعد غياب لأشهر، حيث كان قد غادر البلاد في بدايات "سقوط النظام". وأفادت تقارير إعلامية بأن ياخور وصل إلى البلاد عبر مطار دمشق الدولي، وجاءت عودته بوساطة من لجنة صناعة الدراما السورية. وانتشرت صور له في لقاء مع عدد من الفنانين في أحد مطاعم دمشق، من بينهم طارق مرعشلي، ليث المفتي، وآخرون. وحتى الآن، لم تتضح طبيعة زيارته للعاصمة السورية، ولا يُعرف إن كانت مؤقتة أم تمهيدًا لعودة دائمة. مواقع التواصل الاجتماعي وكان ياخور قد أثار تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل، عقب ظهوره في مقابلة تحدث فيها عن أحداث سوريا الأخيرة. وأكد في رده على الانتقادات، أن "من حق أي إنسان التعبير عن رأيه ما دام لا يؤذي أحدًا"، مشيرا إلىأن الصواب والخطأ في الرأي مسألة قابلة للنقاش، ولا يحق لأحد أن يسلب الآخر هذا الحق. مواقع التواصل الاجتماعي واعتبر ياخور أن التغيير الحقيقي يبدأ من العقول لا من السلطة فقط، وأن حرية التعبير شرط أساسي لهذا التغيير. وشدد ياخور على أن الخلاف في الرأي لا يبرر التخوين أو التهديد، مضيفا: "الاختلاف لا يعني العداء، بل بداية الحوار". وأوضح قائلا: "علينا أن نتعلم الإصغاء بعضنا لبعض.. وقتها فقط يمكننا أن نعيد بناء هذا الوطن". مواقع التواصل الاجتماعي المصدر: "فوشيا" + RT تابعو الأردن 24 على