
آخر تحديث لأسعار الأسماك في عدن الاثنين 11 أغسطس 2025
وعلى نفس المستوى، تم تسجيل سعر كيلو السمك البياض عند 14000 ريال، في حين ارتفع سعر كيلو السخلة إلى 18000 ريال.
وسجل كيلو سمك الديرك أعلى سعر بين الأنواع المذكورة حيث وصل إلى 24000 ريال في أسواق عدن، وفقًا لمصادر تجارية محلية.
أسعار الذهب في اليمن اليوم الأحد 27-7-2025.. استقرار في عيار 21 والأوقية
استقرار أسعار صرف الريال السعودي والدولار في عدن وصنعاء اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
تراجع كبير في أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني.. تحديثات صرف الدولار والريال السعودي الأربعاء 30 يوليو 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحوة
منذ 8 دقائق
- الصحوة
اليمن بين الإنقاذ والانهيار
في لحظة فارقة من تاريخ اليمن، تتجلى إرادة الدولة في مواجهة التحديات الاقتصادية العاتية، عبر سلسلة إصلاحات جريئة وإجراءات رقابية صارمة تهدف إلى إنقاذ العملة الوطنية من براثن الانهيار، واستعادة الثقة في النظام المالي، وتحقيق الاستقرار المعيشي للمواطنين. أطلقت الحكومة اليمنية، بالتعاون مع البنك المركزي في عدن، حملة إصلاحات شاملة شملت ضبط سوق الصرف، وتنظيم الاستيراد، وتوحيد سعر المصارفة عبر البنوك وشركات الصرافة المعتمدة. وقد تم تحديد سعر صرف موحد بلغ 1633 ريالًا للدولار و428 ريالًا للريال السعودي، في خطوة تهدف إلى كبح المضاربة وتحقيق العدالة في تداول العملات. وفي إطار تعزيز الرقابة، أُغلقت عشرات شركات الصرافة المخالفة، وأُحيل المتورطون في غسل الأموال والمضاربة إلى الجهات القضائية، في رسالة واضحة بأن القانون سيُطبق بلا استثناء. كما شددت الحكومة على ضرورة التعامل الحصري بالريال اليمني في المعاملات التجارية والعقارية، تعزيزًا للسيادة النقدية، وردًا على سياسات الحوثيين التي تستهدف الاقتصاد الوطني عبر تزوير العملة ومنع تداولها في مناطق سيطرتهم. رئيس الوزراء اليمني وصف معركة الاقتصاد بأنها امتداد لمعركة استعادة الدولة، مؤكدًا أن التحسن في سعر الصرف يجب أن ينعكس مباشرة على حياة المواطنين، لا أن يبقى مجرد رقم في تقارير مالية. وفي سياق دعم الإنتاج المحلي، تم توقيع اتفاقيات لتوطين الصناعة الدوائية، وإنشاء مصفاة لتكرير النفط الخام في حضرموت، ما يعزز الاكتفاء الذاتي ويقلل الاعتماد على الاستيراد. كما أصبح تكامل السياسات المالية والنقدية أولوية لضبط النفقات وتعزيز الإيرادات العامة، ضمن رؤية اقتصادية متماسكة. وقد ساهم الدعم المالي السابق من السعودية والإمارات، الذي بلغ نحو 900 مليون دولار، في تخفيف الضغوط التضخمية وتغطية الرواتب، إلا أن شهر يونيو 2025 شهد غيابًا لأي منحة جديدة، ما أدى إلى تصاعد الأزمة الاقتصادية. هذا الغياب جاء في ظل تعقيدات سياسية، أبرزها التقارب السعودي مع سلطات صنعاء، مما جعل تقديم الدعم للحكومة المعترف بها دوليًا أمرًا حساسًا. ونتيجة لذلك، تجاوز سعر صرف الدولار حاجز 2700 ريال في مناطق الحكومة، وسط تحذيرات من انهيار اقتصادي شامل ما لم يتم تدارك الوضع بدعم خارجي عاجل. هذه الإصلاحات، رغم التحديات، لا تمثل مجرد إجراءات مؤقتة، بل تعكس تحولًا جذريًا في طريقة إدارة الاقتصاد اليمني. إنها بداية لمرحلة جديدة من الانضباط المالي، والشفافية، والمساءلة، وقد تكون نقطة انطلاق نحو تعافٍ شامل إذا استمرت بنفس الوتيرة والجدية. تقتضي المرحلة مواصلة الإصلاحات الاقتصادية وتوسيعها لتشمل إعادة تشغيل وتصدير النفط والغاز، باعتبارهما من أهم الموارد السيادية التي يمكن أن تعزز الاستقرار المالي، وتوفر مصادر دخل مستدامة للدولة، وتخفف من الاعتماد على الدعم الخارجي. فبدون استثمار حقيقي في هذه القطاعات الحيوية، سيظل التعافي الاقتصادي هشًّا ومعرّضًا للانتكاسات.


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
أسعار صرف الريال اليمني مساء الثلاثاء 12 أغسطس 2025
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء 12 أغسطس 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. منذ أكثر من أسبوع، وذلك وفق الأسعار المحددة من البنك المركزي. وحسب مصادر مصرفية لـ"عدن تايم" فإن أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الثلاثاء، هي على النحو التالي:- الدولار الأمريكي 1617ريال يمني للشراء 1632ريال يمني للبيع الريال السعودي 425ريال يمني للشراء 428ريال يمني للبيع وبهذا يكون الريال اليمني قد سجل استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء، وهي نفس أسعار مساء أمس الاثنين. لتثبت الأسعار عند القيمة التي سبق حددها البنك المركزي.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
تحذيرات من اضطراب خطير في سوق الصرف بعدن!
حذّر خبراء ومصرفيون من تداعيات الفوضى المتصاعدة في سوق صرف العملة المحلية بمناطق سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وسط تقلبات حادة في سعر الريال اليمني بين انهيار سريع وتحسن قياسي مفاجئ، ما أثار مخاوف من مضاربات منظمة تهدد الاستقرار النقدي. وشهدت تعاملات أمس في عدن اتساع الفجوة بين سعري الشراء والبيع إلى نحو 300 ريال للدولار الواحد، إذ سجل سعر البيع 1632 ريالاً مقابل 1617 ريالاً للشراء، بحسب مصادر مصرفية، في ظل تحذيرات من أن هذا التذبذب قد ينعكس سلباً على أسعار السلع والخدمات. والبنك المركزي اليمني في عدن، بالتنسيق مع جمعية الصرافين، أصدر خلال الأسابيع الماضية سلسلة تعاميم مشددة لتنظيم سوق الصرف، شملت تحديد سقوف لعمليات بيع الريال السعودي، ومنع شركات ومنشآت الصرافة من بيع مبالغ من العملات الأجنبية أو إجراء تحويلات خارجية لتجار المشتقات النفطية، مع حصر هذه العمليات بالبنوك المعتمدة. أستاذ العلوم المالية والمصرفية بجامعة حض رموت، وليد العطاس، اعتبر أن التحسن الأخير في قيمة الريال "غير مبرر" في ظل غياب مؤشرات اقتصادية داعمة، مشيراً إلى أن التجار ما زالوا يسعّرون بضائعهم على أسعار مرتفعة تحسباً لارتداد مفاجئ. من جانبه، وصف الباحث الاقتصادي هشام الصرمي ما يجري في السوق بأنه "فقاعة اقتصادية" تقف خلفها قوى مضاربة تستفيد من التلاعب بالفوارق السعرية، فيما حذّر رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، مصطفى نصر، من انجرار المواطنين وراء المضاربات التي قد تؤدي إلى خسارة مدخراتهم، مشدداً على أن أسباب التدهور ما زالت قائمة، وفي مقدمتها شح النقد الأجنبي وتوقف صادرات النفط. الحكومة اليمنية شددت في اجتماعها الأخير على ضرورة استثمار تحسن سعر الصرف في تخفيف أعباء المواطنين، من خلال تشديد الرقابة على الأسواق وضبط المتلاعبين بأسعار السلع الأساسية، مؤكدة أن استقرار العملة يتطلب معالجة جذرية للأسباب المؤدية للتقلبات، واستمرار التنسيق بين السلطات النقدية والرقابية. المصدر: العربي الجديد