
النصر يتصدر رهانات آسيا قبل مواجهة يوكوهاما
تابعوا عكاظ على
في لحظة فارقة من مشواره القاري، يدخل نادي النصر السعودي إلى دائرة الضوء العالمية من جديد، ولكن هذه المرة من بوابة المراهنات الرياضية الدولية، قبل مواجهته المنتظرة أمام يوكوهاما إف. مارينوس الياباني في ربع نهائي دوري أبطال آسيا 2024–2025.
منذ انضمام كريستيانو رونالدو إلى صفوفه أواخر 2022، أصبح النصر أكثر الأندية الآسيوية متابعة على مستوى العالم، إذ قفز عدد متابعيه من 5.2 مليون إلى أكثر من 57 مليوناً بحلول مارس 2025، محتلاً المرتبة 17 عالمياً من حيث الجماهيرية على المنصات الرقمية. هذا الزخم العالمي ألقى بظلاله على سوق المراهنات الرياضية، حيث بات اسم النصر حاضراً في كبرى المنصات مثل Smarkets البريطانية، وBetUS الأمريكية، وOddspedia الأوروبية.
ففي منصة Smarkets وضعت النصر مرشحاً أول للفوز، بأودز 1.49 مقابل 6.6 لليوكوهاما، فيما أعطت BetUS النصر ميزة -281 على سلم الأودز الأمريكية. أما موقع Oddspedia فأكد أن فرص النصر في الفوز تتجاوز 72%، وهو ما يعكس ثقة الأسواق العالمية بأداء الفريق.
أما على المستوى الجغرافي، فإن سوق المراهنات يتمركز بشكل كبير في أوروبا، التي تستحوذ على نحو 37% من السوق العالمية، تليها الولايات المتحدة بإيرادات متوقعة تصل إلى 14.3 مليار دولار لعام 2024، ثم آسيا التي تشهد نمواً متسارعاً متوقعاً أن يبلغ 4.54 مليار دولار بحلول 2029، مدفوعاً بتوسع الرياضات الإلكترونية واعتماد المستخدمين على المنصات الرقمية.
من حيث حجم الأموال، تشير التقديرات إلى أن قيمة سوق المراهنات الرياضية عالمياً بلغت 103 مليارات دولار في 2024، مع توقعات بنمو سنوي يصل إلى 10.8%. الرهانات على البطولات الكبرى مثل دوري الأبطال الآسيوي ومنافسات كأس العالم تستقطب مليارات الدولارات سنوياً، في مشهد اقتصادي متسارع لا يقل تأثيراً عن أسواق المال التقليدية.
رغم هذا الحضور الواسع، تجدر الإشارة إلى أن المراهنات محظورة في دول مثل المملكة، ويُحظر قانوناً الترويج أو المشاركة فيها، وبالتالي فإن ظهور النصر في هذه الأسواق يعكس قوته الإعلامية، لا دعوة لأي ممارسة مخالفة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
الهلال والتأهل الصعب المستحق
جاء تأهل فريق الهلال الكروي لبطولة النخبة الآسيوية من أصعب الأبواب، وكان لقبول احتجاج نادي النصر ضد العروبة سبباً رئيسياً في ذلك، لكن التوهج هذا ظل لنهاية الموسم الكروي، وبصراحة دورينا مع هذه الإثارة ظل صامداً حتى آخر رمق منه. بصراحة ناد كبير ومتألق مثل الهلال ظل ينافس ويبحث عن الفوز حتى آخر رمق بالدوري، ورغم ذلك بسط الفريق هيمنته وسيطرته في لقاء القادسية وكان بطلاً بالفعل بقيادة المدرب الوطني القدير محمد الشلهوب الذي نجح في الفوز بهدفين مع الرأفة، فالهلال بسط نفوذه في المباراة وسجل هدفين كانا قابلين للزيادة، والحمد لله على التفوق وكسب أحلى ثلاث نقاط في الدوري وطار الفريق لنخبة آسيا كعادته. في الحقيقة الهلال رغم أنه لعب مواجهة صعبة جداً كأنها مباراة نهائية إلا أنه أبدع فيها وقال كلمته في النهاية، وقال أنا هنا قدمت للكل ومن الملعب أسلم عليكم، لقد حصلت على التأهل بيدي وبعرق جبيني من الملعب وليس من المكتب، لعبت وتعبت ونلت، ولي الفخر في ذلك، وتأهلت للبطولة التي استحقها بكل جدارة وفخر، لقد نجح الشلهوب في حصد التعب والعناء الذي بذلوه في وسط الميدان، وحقيقة لقد فرضوا سيطرتهم التامة وتوجوا ذلك بنجاح بالتأهل المستحق للدوري الذي يستحق الفريق أن يلعب فيه، وقال الفريق الهلالي لكل محب أنا هنا، أنتم وقفتم معي، وأنا أرد الدين لكم. أحمد الجمعان انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
الذهب يستقر مع انحسار التوترات التجارية «الأميركية - الأوروبية»
استقر سعر الذهب الفوري عند 3,302.22 دولار للأوقية (الأونصة). وانخفض سعر الذهب بأكثر من 1 % في الجلسة السابقة. واستقرت العقود الآجلة للذهب الأميركي عند 3,300.60 دولارا. وفي أحدث خطوة، تراجع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على الاتحاد الأوروبي، مؤجلاً تطبيقها حتى 9 يوليو لإتاحة الفرصة للمفاوضات بين البيت الأبيض والاتحاد المكون من 27 دولة. يصادف شهر يوليو أيضًا الموعد المقرر لدخول رسوم ترمب الجمركية المتبادلة على مجموعة من الاقتصادات الكبرى حيز التنفيذ، على الرغم من أن تراجعه الأخير بشأن رسوم الاتحاد الأوروبي الجمركية عزز الآمال في أن الرئيس الأميركي لن ينفذ تهديداته الأخرى بفرض رسوم جمركية. وأثار هذا المفهوم مكاسب هائلة في الأصول القائمة على المخاطرة، حيث سجلت مؤشرات وول ستريت مكاسب حادة يوم الثلاثاء. كما عززت بيانات ثقة المستهلك الأميركي القوية المخاطر وخففت من حدة المخاوف بشأن الاقتصاد الأميركي. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه سي إم تريد: "انخفاض سعر الذهب إلى ما دون 3300 دولار جذب بعض المشترين. ومع ذلك، لا يزال السوق الأوسع يشعر بالتفاؤل بشكل عام الآن بعد أن خفت حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ما يحد من مدى ارتفاع سعر الذهب في الوقت الحالي". وإذا استمر الدعم في نطاق 3250-3280 دولارًا أميركيًا، فسيكون الذهب في وضع جيد لاحتمالية ارتفاعه مجددًا نحو 3400 دولار أميركي في حال تراجع الإقبال على المخاطرة. وينتظر السوق الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركية لشهر أبريل، والمقرر صدورها يوم الجمعة، لتقييم مسار خفض أسعار الفائدة المحتمل من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي. في غضون ذلك، انتعشت ثقة المستهلك الأميركي في مايو، منهيةً تراجعًا استمر خمسة أشهر، مدعومةً بهدنة مؤقتة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وفقًا للبيانات. وأبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 4.25 % - 4.50 % منذ ديسمبر، حيث ينتظر المسؤولون مزيدًا من الوضوح بشأن التأثير الاقتصادي والسعري لرسوم ترمب الجمركية. وقال ووترر: "قد يتعين الانتظار لاتخاذ خطوات حاسمة في الذهب، بطريقة أو بأخرى، حتى نحصل على قراءة لنتائج إنفيديا وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية الأميركية يوم الجمعة". كما تأثر الذهب والمعادن الأخرى سلبًا بانتعاش طفيف في قيمة الدولار، والذي جاء وسط بعض مؤشرات الاستقرار في سوق سندات الخزانة الأميركية، لكن السبائك الذهبية لا تزال مدعومة نسبيًا بحالة عدم اليقين بشأن التجارة الأميركية والصحة المالية، مع التركيز على المزيد من الصفقات التجارية الأميركية وتقدم مشروع قانون تخفيض الضرائب المثير للانقسام الذي يدعمه ترمب. وينصب التركيز الآن على المزيد من المؤشرات حول الاقتصاد الأميركي في الأيام المقبلة - من خلال تصريحات عدد من المتحدثين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأخير، والمقرر صدوره في وقت لاحق من يوم الأربعاء. بالإضافة إلى ذلك، ينصب تركيز السوق أيضًا على شركة الذكاء الاصطناعي الرائدة انفيديا، والتي من المقرر أن تُعلن عن أرباحها في وقت لاحق من يوم الأربعاء. وشهدت الأصول القائمة على المخاطرة تقلبات متزايدة حول أرباح الشركة خلال الأرباع الثلاثة الماضية، حيث سعى المستثمرون إلى الحصول على المزيد من المؤشرات حول صناعة الذكاء الاصطناعي والطلب على الرقائق. وتحركت أسعار المعادن الأوسع نطاقًا في نطاق من الاستقرار إلى الانخفاض يوم الأربعاء، تحت ضغط من انتعاش الدولار، حيث ساعد تأجيل ترمب للرسوم الجمركية على تحفيز بعض الثقة في الاقتصاد الأميركي. وقد انعكس ذلك أيضًا في استقرار نسبي لعوائد سندات الخزانة الأميركية، التي ارتفعت بشكل حاد خلال الأسبوعين الماضيين وسط تزايد المخاوف بشأن الوضع المالي الأميركي. وظل التركيز منصبًا على التقدم المحرز في مشروع قانون تخفيض الضرائب عبر الكونغرس. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت العقود الآجلة للبلاتين بنسبة 0.1 % لتصل إلى 1,079.85 دولارًا للأونصة، بينما ارتفعت العقود الآجلة للفضة بنسبة 0.3 % لتصل إلى 33.413 دولارًا للأونصة. ومن بين المعادن الصناعية، انخفضت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.2 % لتصل إلى 9,584.90 دولارًا للطن، بينما انخفضت العقود الآجلة للنحاس الأميركي بنسبة 0.7 % لتصل إلى 4.7103 دولارًا للرطل. في بورصات الأسهم، استقرت الأسهم العالمية، بينما حافظ الدولار على مكاسبه بفضل مؤشرات واعدة بشأن محادثات التجارة مع الولايات المتحدة ، بينما تحول الاهتمام إلى ترقب أرباح إنفيديا. وظلت الأسواق متفائلة بشأن ما بدا أنه انحسار في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا، لكن العائدات طويلة الأجل ارتفعت مجددًا، حيث أبرز مزاد ضعيف للسندات اليابانية طويلة الأجل مخاوف العجز المالي المستمرة. وصرح الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الثلاثاء بأن خطوة الاتحاد الأوروبي لبدء محادثات إيجابية، بعد تراجعه خلال عطلة نهاية الأسبوع عن خطط فرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على السلع من الاتحاد. وقال جورج لاغارياس، كبير الاقتصاديين في فورفيس مازارز: "إنهم شركاء تجاريون رئيسيون، لذا أنا متفائل بأنه سيتم التوصل إلى نوع من الاتفاق في النهاية". وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.1 %، معززًا مكاسبه خلال اليومين الماضيين. وارتفع مؤشر فوتسي البريطاني، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.2 % لكليهما، بينما ارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.3 % مسجلاً رقماً قياسياً جديداً، مدعوماً مجدداً بارتفاع أسهم الدفاع سيكسباركو. في آسيا، لم يشهد مؤشر أم اس سي آي، الأوسع نطاقاً لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان ، تغيراً يُذكر. وأغلق مؤشر نيكاي الياباني مستقراً، بعد ارتفاعه في الجلسات الثلاث السابقة. وانخفض المؤشر الصيني للأسهم القيادية بنسبة 0.1 %، بينما انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.6 %. في الولايات المتحدة ، انصبّ الاهتمام على شركة إنفيديا، آخر عمالقة التكنولوجيا السبعة الذين أعلنوا عن أرباحهم هذا الموسم. وقال كريس ويستون، رئيس قسم الأبحاث في بيبرستون: "هناك ثقة متجددة بقدرة إنفيديا على تجاوز توقعات السوق". وأضاف أنه إذا حققت إنفيديا مبيعات وهوامش ربح أفضل من المتوقع، "فسيستمر الارتفاع". ومن المتوقع أن تُعلن شركة صناعة الرقائق عن ارتفاع إيرادات الربع الأول بنسبة 66.2 % لتصل إلى 43.28 مليار دولار، وفقًا للبيانات التي جمعتها بورصة لندن للأوراق المالية. وقبل صدور النتائج، انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.1 %، بينما انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة مماثلة. وقال لاغارياس، من فورفيس مازارز: "يبدأ كل شيء بعجز الولايات المتحدة المالي ورفض واضح للانضباط المالي". وأضاف: "لأنهم يمتلكون عملة الاحتياطي العالمي، فإنهم يختبرون قدرتهم على الاقتراض قدر استطاعتهم، ولكن في النهاية، لا يوجد سوى حد لما تستطيع الأسواق تحمله". وارتفعت عوائد السندات اليابانية خلال الليل بعد ضعف الطلب على مزاد سندات لأجل 40 عامًا، حيث ارتفع عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 40 عامًا بمقدار 9 نقاط أساس ليصل إلى 3.375 %، تتحرك عوائد السندات عكسياً مع الأسعار. أدى ذلك إلى ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل حول العالم، حيث ارتفع عائد السندات الأميركية لأجل 30 عاماً بمقدار 4 نقاط أساس ليصل إلى 4.9769 %، وعائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار 3.5 نقطة أساس ليصل إلى 4.4694 %. في أسواق العملات، استقر مؤشر الدولار، الذي يتتبع العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بعد ارتفاع بنسبة 0.6 % في اليوم السابق. واستقر اليورو عند 1.1329 دولار أميركي. وارتفع الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.3 % ليصل إلى 0.5969 دولار أميركي بعد أن خفض بنك الاحتياطي النيوزيلندي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقعاً. شهدت الأسهم استقراراً بفضل تفاؤل التجارة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
أحمد الناجم نشر في الرياض يوم 29 - 05
حقق الفريق الأول لكرة القدم بنادي الفتح البقاء ضمن فرق دوري روشن السعوي للمحترفين لكرة القدم لموسم رياضي آخر، بعد أن فشل في الدور الأول في تقديم المطلوب منه، وحقق فقط 9 نقاط لا تقدم ولا تؤخر، لكنه في الدور الثاني كشر الفريق عن أنيابه وكسب 30 نقطة، إضافة إلى التسع التي كسبها في الدور الأول وحقق البقاء ضمن فرق الدوري بأحقية، وحقق الفريق الانتصار تلو الآخر، كان على النصر 3-2، علماً أن الفوز في المباراة الأخيرة كان غير مهم كونه ضمن البقاء قبل هذه المواجهة والنصر بحاجة للفوز للتأهل في بطولة آسيا، لكن الفريق أبدع وقهر الصعاب وفاز، ولقن النصر درساً لن ينساه.