logo

أمازون تسحب سيارات Zoox ذاتية القيادة بعد حادثة كادت أن تتحول إلى مأساة

عالم السياراتمنذ يوم واحد

أعلنت شركة Zoox التابعة لأمازون عن سحب 270 سيارة روبوتاكسي من أسطولها بعد حادثة خطيرة وقعت في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، كشفت عن خلل برمجي في نظام القيادة الذاتية قد يمنع السيارة من اكتشاف الأشخاص القريبين منها في ظروف معينة.
الحادثة التي أثارت الجدل: سكوتر يصطدم، والسيارة كادت تتحرك فوق الراكب
وقعت الحادثة في 8 مايو 2025، حين اصطدم أحد راكبي السكوتر الكهربائي بسيارة روبوتاكسي كانت متوقفة، ما أدى إلى سقوطه بجانبها. المفاجأة كانت أن السيارة بدأت بالتحرك بعد لحظات في وضع القيادة الذاتية، دون أن تتمكن من رصد وجود الشخص المصاب على الأرض.
لحسن الحظ، لم تصطدم السيارة بالشخص مجددًا، لكنه أصيب بجروح طفيفة نتيجة الاصطدام الأول.
ثغرة برمجية خطيرة كشفتها المراجعة الداخلية
بعد الحادث، علّقت Zoox عمليات القيادة الذاتية مؤقتًا وأجرت مراجعة داخلية شاملة. وتبيّن أن النظام البرمجي لم يكن قادرًا على التعرف على الأشخاص الذين يكونون في وضعية السقوط أو الاستلقاء بجانب السيارة، خاصة عند الانطلاق من التوقف أو التحرك بسرعة أقل من 1.1 ميل في الساعة.
تحديث برمجي سريع وعودة التشغيل
استجابت الشركة بسرعة عبر تطوير تحديث برمجي تم اختباره في محاكاة افتراضية وتجارب واقعية، ثم تطبيقه على جميع مركبات Zoox. بعد التحديث، استأنفت Zoox عملياتها من جديد.
توسع Zoox في لاس فيغاس وخطط مستقبلية
ورغم هذه الحادثة، تواصل Zoox توسعها في الولايات المتحدة، حيث بدأت بتقديم خدماتها في سان فرانسيسكو وتستعد لإطلاق برنامج تجريبي للركاب في لاس فيغاس قبل نهاية العام، يقدم رحلات مجانية لمستخدمين محددين مقابل آرائهم حول الخدمة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قلق ألماني حيال رفع الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب
قلق ألماني حيال رفع الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

قلق ألماني حيال رفع الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب

أعربت رابطة صناعة الصلب الألمانية عن شعورها بالقلق حيال إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25% حاليًا إلى 50% من قيمة البضائع. وصرّحت المديرة التنفيذية الرئيسية للرابطة، كيرستين ماريا ريبل، بقولها إن "مضاعفة الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب التي أعلن عنها الرئيس ترامب تمثل تصعيدًا جديدًا في النزاع التجاري عبر الأطلسي". وأضافت كيرستين ريبل:"فرض رسوم بنسبة 50% على صادرات الصلب يمثل عبئًا هائلًا على قطاعنا، إذ سيزيد من الضغط على الوضع الاقتصادي الذي يعاني أصلًا من أزمة، وسيؤثر على صناعة الصلب لدينا بطرق متعددة".، مشيرة إلى أن " هذه الإجراءات ستؤثر بشكل أقوى على صادراتنا المباشرة إلى السوق الأمريكية من ناحية." لكنها رأت من ناحية أخرى أن التأثير غير المباشر ينطوي على إشكالية أكبر، وقالت إن الدول التقليدية المورّدة قد تفقد إمكانية الوصول إلى السوق الأمريكية بسبب هذه "الرسوم الجمركية الباهظة"، ما سيدفعها إلى تحويل صادراتها من الصلب إلى السوق الأوروبية، الأمر الذي سيزيد من ضغوط الاستيراد الكبيرة أصلاً على أوروبا. وقالت كيرستين ريبل: "يتم اليوم بالفعل استيراد طن واحد من كل ثلاثة أطنان صلب (في أوروبا)"، وأضافت: "للأسف - وقليلون من يعلمون ذلك - يأتي جزء من هذه الواردات من روسيا التي تصدر سنويًا ما بين ثلاثة إلى أربعة ملايين طن من الصلب إلى الاتحاد الأوروبي". وكان ترامب أعلن عن نيّته مضاعفة الرسوم خلال خطاب ألقاه أمس الجمعة (بالتوقيت المحلي) أمام عمال في مصنع للصلب في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، مؤكدًا أن الرسوم الإضافية ستعزز صناعة الصلب الأمريكية. وبعد ذلك بقليل، أعلن عبر منصته "تروث سوشيال" أن رسوم الألومنيوم أيضًا ستُضاعف لتصل إلى 50%. ومن المقرر أن تدخل التعريفات الجديدة حيز التنفيذ يوم الأربعاء المقبل، الموافق 4 يونيو/حزيران المقبل. وترى المديرة التنفيذية الرئيسية للرابطة، كيرستين ريبل، أن على المفوضية الأوروبية الآن الحفاظ على التوازن بين الحماية التجارية الحازمة والتفاوض الذكي. وقالت: "نحتاج الآن، وبشكل محدد، إلى أداة فعالة لحماية التجارة لصالح صناعة الصلب الأوروبية - ويجري العمل بكثافة الآن على إعداد هذه الأداة، ونحن نرحب بذلك". كما شددت كيرستين ريبل على أهمية التفاوض بشأن التوصل إلى اتفاق ثنائي للصلب مع الولايات المتحدة، وقالت: "نحن نؤيد جهود المفوضية الأوروبية في هذا الصدد بنسبة 100%. ونحتاج الآن من الحكومة الألمانية أن تقدم الدعم الذي وعدت به في اتفاق الائتلاف لصالح هذه الجهود في بروكسل".

مايو يصالح «وول ستريت» بمكاسب قياسية
مايو يصالح «وول ستريت» بمكاسب قياسية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مايو يصالح «وول ستريت» بمكاسب قياسية

اتفاق لندن اختبار لحدود التفاهم مع الصين ********************** «ناسداك»+ 9.6% *************** «داكس» +6.67% ******************** «ستاندرد آند بورز» + 6.2% **************************** «نيكاي» +5.33% ***************** «ستوكس 600» + 4.02% *********************** «داو جونز» +3.9% ************** «فوتسي 100» +3.27% *************** «كاك 40» + 2.08% ****************** اختتمت الأسواق الأمريكية الجمعة، شهراً حافلاً بالنجاحات، تخلص خلاله المستثمرون من مخاوف الحرب التجارية عقِب الإعلان عن اتفاقية بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وأمل المستثمرين بأن يُمهد ذلك الطريق لمزيد من التفاهمات مع دول أخرى تواجه رسوماً جمركية مرتفعة. وفي مايو/أيار، ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز» بنسبة 6.2%، وصعد «ناسداك» المركب بنسبة 9.6%، ليحققا أفضل أداء شهري لهما منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023. أما «داو جونز»، فكان له نصيب جيد من النمو، وكسب 3.9% في الفترة نفسها. وخلال الأسبوع الأخير، قفز «إس آند بي» بنسبة 2.2% إلى 5911.69 نقطة، مع اتجاه هبوطي طفيف الجمعة، بعدما انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصين بشدة، قبل أن يبدي تفاؤلاً، في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث»، بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري وإمكانية الحديث مع الرئيس الصيني شي جين بينغ. وارتفع «داو جونز» بنسبة 1.8%، و0.13% في آخر جلسات مايو، إلى 42270.07 نقطة. في حين تقدم «ناسداك»، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، بنسبة 2.3%، مع تراجع يومي بسيط قوامه 0.32%، ليصير إلى 19113.77 نقطة. وقال جاي هاتفيلد، الرئيس التنفيذي لشركة «إنفراستركتشر كابيتال مانجمنت»: إنه وقت عصيب للأسواق. المستثمرون يريدون المراهنة على الأرباح، وليس على التغريدات، الجيدة حول التعريفات الجمركية. الأسهم الأوروبية أغلقت الأسواق الأوروبية على ارتفاع طفيف الجمعة، محققة مكاسب شهرية جيدة، تباينت خلالها مؤشرات القطاعات بين الخسائر والربح. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» القياسي في مايو بنسبة 4.02%، مع تقدم 0.14% الجمعة، لكنه تراجع 0.11% خلال الأسبوع، لينهي تداولاته عند 548.67 نقطة. وتصدرت أسهم النفط والغاز والرعاية الصحية والمرافق المكاسب، حيث صعدت المؤشرات الإقليمية التي تمثل هذه القطاعات بنحو 0.9%. وبالنظر إلى البورصات الإقليمية الرئيسية الأخرى، شهد «داكس» الألماني نمواً بنسبة 6.67%، فكان له نصيب جيد من النمو، وكسب 3.9% في مايو، وكذلك 0.23% و0.27% للأسبوع واليوم الأخيرين، ليصير الرصيد عند 23997.48 نقطة. وفي الوقت نفسه، خالف مؤشر «كاك 40» الفرنسي الاتجاه بانخفاضه بنسبة 0.36% في ختام التداول مسجلاً 7751.89 نقطة، مع تراجع أسبوعي بنسبة 0.65%، وتقدم شهري قدره 2.08%. فيما زاد مؤشر «فوتسي 100» البريطاني بنسبة 0.64% الجمعة، وأضاف 0.38% خلال الأسبوع، و3.27% في مايو. أسواق آسيا والمحيط الهادئ تراجعت معظم أسواق آسيا والمحيط الهادئ الجمعة مع إعادة محكمة الاستئناف الأمريكية فرض رسوم ترامب الجمركية، وتأثر معنويات المستثمرين بتباطؤ الاقتصاد الأمريكي، ومخاوف التضخم، وعدم اليقين بشأن التطورات القضائية المحيطة بالتعريفات «التبادلية». وانخفض مؤشر «نيكاي 225» الياباني القياسي بنسبة 1.22% في نهاية التداولات، مع مكاسب أسبوعية 1.69%، وشهرية 5.33%، ليغلق عند 37965.1 نقطة. وتراجع «توبكس» بنسبة 0.37% ليصل إلى 2801.57 نقطة، مع نمو أسبوعي 2.08%، وشهري 5.03%. وفي كوريا الجنوبية، انخفض مؤشر «كوسبي» بنسبة 0.84% الجمعة لينهي تداولاته عند 2697.67 نقطة، لكنه حقق قفزة أسبوعية وشهرية قوامها 3.39% و5.52% على التوالي. وبالمثل، انزلق «كوسداك» للشركات الصغيرة بنسبة 0.26% ليصل إلى 734.35 نقطة في اليوم الأخير، إلا أن نسبة أرباحه بلغت 2.57% للأسبوع، و1.73% للشهر. وأنهى مؤشر «سي إس آي 300» في الصين القارية شهر مايو مرتفعاً 1.85%، مع تراجع في اليوم الأخير منه بنسبة 0.48%، وبـ 0.92% للأسبوع، ليصل إلى 3840.23 نقطة. وفقد مؤشر «هانغ سينغ» في هونغ كونغ 1.2% و0.92% من قيمته في اليوم والأسبوع الأخيرين، مسجلاً 23289.77 نقطة، مع نمو شهري جيد لامس 5.3%. وفي أستراليا، ارتفع مؤشر «S&P/ASX 200» بنسبة 0.3% ليغلق اليوم عند 8434.70 نقطة، وليحقق نمواً 0.89% للأسبوع، و3.8% للشهر.

واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان
واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان

سنغافورة - أ ف ب حذّر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، السبت، من أن الصين «تستعد» لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في آسيا، متعهداً بأن الولايات المتحدة ستبقى بجانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعليقات هيغسيث التي وردت خلال منتدى أمني سنوي في سنغافورة، تأتي في وقت تشهد العلاقات بين واشنطن وبكين توترات في ملفات عدة، منها التجارة والتكنولوجيا والنفوذ في مناطق استراتيجية في العالم. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، أطلق الرئيس دونالد ترامب حرباً تجارية ضد الصين تقوم على رفع التعرفات الجمركية، ويعمل على تقييد حصولها على التقنيات الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويواصل تعزيز العلاقات مع أطراف إقليمية على تباين مع بكين مثل الفلبين. - تهديد وشيك وقال هيغسيث خلال منتدى حوار شانغريلا للأمن في سنغافورة: إن «التهديد الذي تشكله الصين حقيقي وقد يكون وشيكاً». وأشار إلى أن بكين «تستعد بصورة موثوقة لاستخدام محتمل للقوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ»، محذّراً من أن الجيش الصيني يعمل على بناء القدرات لاجتياح تايوان، «ويتدرب» على ذلك فعلياً. وأكد هيغسيث أن الولايات المتحدة «تعيد توجيه نفسها من أجل ردع عدوان الصين الشيوعية»، داعياً حلفاء بلاده وشركاءها في آسيا إلى الإسراع في رفع الإنفاق في المجال الدفاعي في مواجهة التهديدات المتزايدة. وفي مسعى لطمأنة الحلفاء في آسيا، شدد هيغسيث على أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ تبقى «أولوية» بالنسبة إلى الولايات المتحدة، متعهداً بضمان أن «الصين لن تهيمن علينا، أو على حلفائنا وشركائنا». وفي حين أشار إلى أن بلاده عززت تعاونها مع الفلبين واليابان، أعاد التذكير بأن «الصين لن تغزو تايوان» في عهده. أضاف «من الصعب تصديق أنني أقول هذا، ولكن بفضل الرئيس ترامب، ينبغي على الحلفاء الآسيويين أن ينظروا إلى الدول في أوروبا كمثال جديد»، مستشهداً بتحرك دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك ألمانيا، نحو هدف الإنفاق الذي حدده ترامب بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وأضاف : «الردع لا يأتي رخيصاً». واعتبر أن على التصرفات الصينية بمثابة «جرس إنذار»، متهماً بكين بالضلوع في هجمات سيبرانية، ومضايقة جيرانها، وصولاً إلى «مصادرة أراضٍ وتحويلها للاستخدام العسكري بشكل غير قانوني» في بحر الصين الجنوبي. وزادت الصين من ضغوطها العسكرية على تايوان المتمتعة بالحكم الذاتي، لكن تعتبرها بكين جزءاً من أراضيها، وأجرت مناورات عسكرية عدة في محيط الجزيرة شملت محاكاة الحصار والغزو. وتطالب بكين بالسيادة شبه الكاملة على هذا المسطح المائي الذي يمرّ عبره نحو 60% من التجارة البحرية، على رغم حكم قضائي دولي يعتبر أن لا أساس قانونياً لهذا المطلب. وسجلت على مدى الأشهر الماضية مناوشات بين البحريتين الصينية والفلبينية في هذه المنطقة. وتوقع مسؤولون أمريكيون أن تكون هذه المنطقة، وما تشهده من توترات، محوراً أساسياً في النقاشات على هامش منتدى شانغريلا. - استعداد قتالي وتزامناً مع كلمة هيغسيث في المنتدى، أعلن الجيش الصيني أن قواته البحرية والجوية تقوم بـ«دوريات استعداد قتالي» روتينية حول سلسلة من الشعاب والصخور المتنازع عليها مع مانيلا. وقال القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية في سنغافورة كايسي مايس، إن «حزم الصين في بحر الصين الجنوبي زاد خلال الأعوام الأخيرة»، مؤكداً ضرورة مناقشة ذلك خلال منتدى سنغافورة. ولم ترسل بكين أي مسؤول من وزارة الدفاع للمشاركة في المنتدى، واكتفت بوفد من جامعة الدفاع التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني. وأثارت كلمة هيغسيث انتقاد بعض المحللين الصينيين في المنتدى. - «غير ودود للغاية» وقال دا وي، مدير مركز الأمن الدولي والاستراتيجية في جامعة تسينغهوا للصحفيين، إن الخطاب كان «غير ودود للغاية»، و«تصادمياً للغاية». واتهم دا واشنطن باعتماد معايير مزدوجة لجهة مطالبة الصين باحترام جيرانها، بينما تقوم هي بمضايقة جيرانها، مثل كندا وغرينلاند. وأتت تصريحات هيغسيث، بعد ساعات من تلميح ترامب إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين، متهماً إياها بـ«انتهاك» اتفاق يهدف إلى خفض التصعيد في ما يتعلق بالرسوم الجمركية، قائلاً، إنه يتوقع أن يتحدث قريباً إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ. واتفقت أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم خلال مايو/أيار الماضي، على تعليق العمل بالزيادات الكبيرة في الرسوم الجمركية بينهما فترة 90 يوماً، بعد محادثات بين الطرفين في جنيف. لكن ترامب كتب عبر منصته تروث سوشال «الصين، وهو أمر قد لا يُفاجئ البعض، انتهكت اتفاقها معنا بشكل كامل»، بدون تقديم مزيد من التفاصيل. من جهتها، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إن بعض دول القارة «أدركت منذ زمن أننا نحتاج إلى الاستثمار في الدفاع». أضافت: «أعتقد أن قيامنا بالمزيد هو أمر جيد، لكن ما أريد التشديد عليه هو أن أمن أوروبا وأمن الهادئ مترابطان بشكل كبير»، معتبرة أن كلمة وزير الدفاع الأمريكي تضمنت «بعض الرسائل القوية المتعلقة بالصين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store