logo
الإمارات ترحب باتفاق الكونغو ورواندا: ندعم أي مبادرات تعزز أمن أفريقيا

الإمارات ترحب باتفاق الكونغو ورواندا: ندعم أي مبادرات تعزز أمن أفريقيا

تم تحديثه الأحد 2025/4/27 09:22 م بتوقيت أبوظبي
أعربت دولة الإمارات عن ترحيبها العميق بتوقيع اتفاقية إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا في العاصمة الأمريكية واشنطن، والتي تهدف إلى تعزيز السلام والاستقرار في القارة الأفريقية، مؤكدة أن هذه الخطوة الإيجابية تعكس الجهود الحثيثة من قبل جميع الأطر
وأشاد الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة بجهود الولايات المتحدة الصديقة في التوصل إلى إعلان المبادئ، ودور دولة قطر في استضافة محادثات الدوحة، إلى جانب مساري نيروبي ولواندا تحت إطار عمل مجموعة تنمية الجنوب الأفريقي ومجموعة شرق أفريقيا والمدعوم من الاتحاد الأفريقي.
وأكد أن التعاون الدولي الذي أسفر عن هذا التقدم يُظهر أهمية العمل المشترك في معالجة القضايا الإقليمية، وضرورة حل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية بما يلبي تطلعات شعوب المنطقة نحو الاستقرار والتنمية.
وشدد على أن دولة الإمارات ترتبط بعلاقات تاريخية ووطيدة مع دول القارة الأفريقية، مؤكدا دعمها المستمر لأي مبادرات تسهم في تعزيز الأمن والازدهار في القارة.
aXA6IDgyLjIxLjIyMC4xOSA=
جزيرة ام اند امز
GB

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستخبارات الفرنسية تكشف.. كيف يحاول الإخوان التأثير على بروكسل؟
الاستخبارات الفرنسية تكشف.. كيف يحاول الإخوان التأثير على بروكسل؟

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • العين الإخبارية

الاستخبارات الفرنسية تكشف.. كيف يحاول الإخوان التأثير على بروكسل؟

بعد سنوات من الصمت، تضع الدول الأوروبية الكبرى يدها على مفاصل النشاط الإخواني الخطير في القارة. ووفق تقرير أعدته الاستخبارات الفرنسية، فإن منظمات على صلة بجماعة الإخوان تحاول التأثير على مؤسسات الاتحاد الأوروبي من خلال 'أنشطة ضغط كبيرة'. كما سعى الحلفاء الأيديولوجيون للجماعة الإسلاموية إلى دفع بروكسل إلى الترويج لرؤية 'أحادية' للحرية الدينية تتعارض مع نموذج فرنسا الصارم للدولة العلمانية التي تحمي حرية الدين والحرية من الدين، بحسب التقرير. التقرير أشار إلى أن البرلمان الأوروبي وأعضاءه 'مستهدفون بشكل خاص'. وكان من المتوقع أن تصدر وزارة الداخلية الفرنسية نسخة منقحة من الوثيقة، لا تتضمن أسماء المصادر التي يمكن أن تتعرض للخطر بسبب نشرها والإشارة إلى القضايا القانونية الجارية،ً بعد مناقشتها خلال اجتماع مجلس الأمن القومي برئاسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وعقب الاجتماع، قال مكتب ماكرون إن التقرير سيصدر بحلول نهاية الأسبوع. منظمات أوروبية التقرير قال أيضا؛ إن جماعة الإخوان التي تأسست قبل أكثر من 100 عام في مصر بهدف إنشاء دولة تحكمها الشريعة الإسلامية، تدفع بأجندتها عبر العديد من المنظمات الأوروبية التي تشارك الجماعة أيديولوجيتها وتتلقى أموالًا من دول في الخارج. ومن بين المنظمات المدرجة مجلس مسلمي أوروبا ومنتدى المنظمات الشبابية والطلابية الإسلامية الأوروبية (FEMYSO). ووفق التقرير، فإن أعضاء من الدائرة المقربة من جماعة الإخوان كانوا أعضاء في مجلس مسلمي أوروبا، وأن منتدى المنظمات الشبابية والطلابية الإسلامية الأوروبية كان يستخدم 'كهيكل تدريبي' لمسؤولي الإخوان. تتشابه نتائج التقرير، التي تستند إلى عشرات المقابلات مع أكاديميين وقادة مسلمين وضباط استخبارات، مع نتائج مراجعة حكومية نشرت في المملكة المتحدة قبل عقد من الزمن. إلى ذلك، كلف ماكرون حكومته باقتراح إجراءات لمحاربة نفوذ جماعة الإخوان، ومن المتوقع أن تتم مناقشتها الشهر المقبل، حسبما أعلن مكتب الرئيس الفرنسي. تهديد وجرى تسريب نسخة مبكرة من التقرير إلى صحيفة لوفيغارو اليومية المحافظة ومجلة Valeurs Actuelles اليمينية. وقال ريتيلو، الذي كان بإمكانه الاطلاع على التقرير كاملاً بحكم منصبه، للصحفيين في وقت سابق من هذا الأسبوع، إن الوثيقة ستوضح كيف أن 'تسلل الإسلاميين يشكل تهديدًا'. واستغل المرشحون للرئاسة هذا التسريب لطرح نقاط الحوار الخاصة بهم حتى قبل نشر التقرير رسميًا. وقال رئيس حزب التجمع الوطني، جوردان بارديلا، أمس، إن جماعة الإخوان تشكل 'أحد أكثر التحديات الوجودية لبلادنا". aXA6IDgyLjIxLjI0Mi4xMjMg جزيرة ام اند امز GB

هجمات «الشباب» على مقديشو.. الخلافات السياسية تغذي نيران الإرهاب
هجمات «الشباب» على مقديشو.. الخلافات السياسية تغذي نيران الإرهاب

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • العين الإخبارية

هجمات «الشباب» على مقديشو.. الخلافات السياسية تغذي نيران الإرهاب

تصعيد خطير في قلب مقديشو، يعيد إلى الواجهة تساؤلات حول قدرة الصومال على احتواء خطر حركة الشباب، في ظل انقسامات وتراجع بالتنسيق الأمني. ففي توقيت بالغ الحساسية، وبينما تعاني الحكومة الفيدرالية من خلافات تتصاعد مع ولايات إقليمية، شنّت حركة "الشباب" الإرهابية سلسلة هجمات في مقديشو، أبرزها قصف مجمع «هالان» بقذائف الهاون قرب مطار آدم عدي الدولي، والذي يضم مقر بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية. عمليتان ضد «داعش» و«الشباب».. تنسيق دولي يلاحق الإرهاب بالصومال هذه الهجمات تعكس، وفق محللين، محاولة من الحركة لاستغلال مرحلة «الانتقال الأمني» وغياب الإجماع السياسي لتثبيت معادلة جديدة على الأرض. ويحذر مراقبون ومحللون، تحدّثوا لـ«العين الإخبارية» من أنّ تصاعد الهجمات ليس معزولًا عن السياق السياسي الداخلي، بل يتغذّى من التباين بين النخب الصومالية حول ملفات الحكم والانتخابات، وسط غياب استراتيجية وطنية موحّدة لمواجهة الجماعة الإرهابية. مشهد سياسي مشحون الهجوم الأخير يأتي وسط مشهد سياسي متأزم تتصاعد فيه التوترات بين الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية، مع تعثر مسار الإصلاحات السياسية وتزايد الخلافات حول تقاسم السلطة وتنظيم الانتخابات. وفي هذا السياق، يرى محللون أن حركة الشباب تحاول عبر هذا التصعيد استثمار الفراغ السياسي الناتج عن «مرحلة الانتقال الأمني»، في محاولة لفرض معادلة جديدة على الأرض. كما تستغل الحركة، وفق متابعين، التراجع الدولي في الاهتمام بالملف الصومالي، في ظل انشغال القوى الكبرى بأزمات أخرى إقليمية ودولية، وهو ما يمنح الجماعة هامشًا أوسع للمناورة وتنفيذ عمليات نوعية. اختراق هشاشة اللحظة السياسية الخبير في شؤون القرن الأفريقي الدكتور هاشم علي حامد قال، في حديث لـ«العين الإخبارية»، إن حركة الشباب تستثمر اللحظة السياسية الهشة التي تمر بها الحكومة الفيدرالية، في ظل التباينات المتصاعدة مع بعض الولايات الإقليمية، فضلًا عن الخلافات المؤجلة حول الانتخابات وتقاسم السلطات. وأضاف حامد أن مثل هذه اللحظات توفر للحركة هامشًا واسعًا للمناورة، حيث يؤدي الانشغال السياسي للنخب إلى تراجع التنسيق الأمني، وانكفاء العمليات الميدانية، مما يمنح الجماعة الإرهابية فرصة لتنفيذ هجماتها الانتحارية داخل العاصمة ومحيطها. وأشار إلى أن ما يغذي هذا التصعيد أيضًا هو غياب استراتيجية أمنية موحّدة بين الحكومة المركزية والولايات، ونقص الموارد والدعم اللوجستي، ما يجعل من مقديشو ساحة اختبار دائم لمدى تماسك الدولة. رسائل رمزية من جهته، اعتبر المحلل السياسي آدم جبريل، في حديث لـ«العين الإخبارية»، أن الهجوم الأخير بقذائف الهاون على مجمع «هالان» لا يحمل فقط دلالات أمنية، بل يكشف أيضًا أن العاصمة، بصفتها رمزًا للدولة، لا تزال هدفًا رئيسيًا في المعركة التي تخوضها حركة الشباب لإعادة رسم خارطة النفوذ. وأضاف أن الهشاشة السياسية الداخلية تجعل الردود الأمنية غير كافية بمفردها، ما لم تُرافقها رؤية سياسية وإدارية تستعيد زمام المبادرة، وتمنع الحركة من استثمار الانقسامات كذخيرة في معركتها المفتوحة مع الدولة. مقاربة شاملة وأجمع المحللون الذين تحدثوا لـ«العين الإخبارية» على أن التعامل مع التصعيد الأخير لا يمكن أن يقتصر على الاستجابة العسكرية، بل يجب أن يشمل بناء توافق سياسي بين الحكومة الفيدرالية والولايات، بما يعزز التنسيق الأمني ويحيد الخلافات السياسية عن مسار مواجهة الإرهاب. كما دعوا إلى رفع الجاهزية الاستخباراتية وتعزيز العمل الوقائي، خصوصًا في محيط العاصمة، إلى جانب إشراك المجتمع المدني والعشائري في جهود الاستقرار، وقطع الطريق أمام تجنيد الشباب من قبل الجماعة. ناقوس خطر استراتيجي وبحسب مراقبين في المنطقة، يمثل التصعيد الأخير من قبل حركة الشباب جرس إنذار استراتيجي، يُظهر أن التنظيم لا يزال يحتفظ بقدرات هجومية مرنة، ويُجيد استغلال اللحظات السياسية المضطربة لتحقيق مكاسب ميدانية ورمزية. ويؤكد هؤلاء أن نجاح الدولة في صد هذه الهجمات لا يعتمد فقط على القبضة الأمنية، بل على بناء مقاربة وطنية موحّدة تعيد ضبط بوصلة المواجهة، وتمنع الجماعة الإرهابية من تحويل الخلافات السياسية إلى فرص عسكرية. aXA6IDE3Mi44NC4xODIuNzkg جزيرة ام اند امز SE

«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد
«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد

العين الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • العين الإخبارية

«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 05:58 ص بتوقيت أبوظبي في حضور زعيمها كيم جونغ أون، شهدت كوريا الشمالية حادثًا بحريًا خطيرا حين تعرضت مدمرة هجومية جديدة من فئة 5000 طن لأضرار جسيمة أثناء حفل تدشينها في حوض بناء السفن بمدينة تشونجين شمال شرق البلاد. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن عملية الإنزال إلى البحر فشلت فشلًا ذريعًا، ما أدى إلى تحطم جزء كبير من بدن السفينة نتيجة أخطاء تقنية وسوء إشراف وصفها كيم بأنها "سلوك تجريبي وغير علمي". خطأ هندسي الحادث وقع أثناء محاولة إنزال المدمرة إلى البحر للمرة الأولى. وبحسب التقرير الرسمي، انفصلت الزلاجات الخلفية المخصصة للإنزال قبل أوانها، مما تسبب في ارتطام مؤخرة السفينة بالأرض بينما بقي الجزء الأمامي عالقًا على المنصة، في مشهد مثّل إحراجًا بالغًا أمام الحاضرين. الوكالة الرسمية حملت مسؤولية الحادث إلى نقص في المهارات وضعف القيادة وعدم الالتزام بالمعايير العلمية، وهي إشارات تُرجمت داخليًا على أنها انتقادات نادرة للكوادر الفنية والعسكرية. رد ناري من كيم جونغ أون الزعيم كيم جونغ أون، الذي حضر شخصيًا حفل التدشين، أعرب عن غضبه العارم مما حدث، واصفًا الحادث بأنه: "حادث جسيم للغاية وغير مقبول تمامًا... نتيجة للإهمال وسلوك غير مسؤول وتجريبي وغير علمي – وهو أمر لا يمكن التساهل معه ويصل إلى حد الجريمة." وأمر كيم بفتح تحقيق شامل في أسباب الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه، مطالبًا بإصلاح السفينة المتضررة وإعادتها إلى حالتها الأصلية قبل نهاية الشهر المقبل، تزامنًا مع اجتماع اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري. إخفاق في مشروع رمزي المدمرة المتضررة تُعد من نفس طراز "تشوي هيون"، وهي مدمرة هجومية متعددة المهام دُشنت في أبريل الماضي في مدينة نامبو على الساحل الغربي. وكان يُنظر إلى هذه الفئة الجديدة من السفن الحربية على أنها جزء من خطة بحرية استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية والهجومية البحرية لكوريا الشمالية في مواجهة الضغوط الإقليمية والدولية. الحادث لا يهدد فقط سمعة المشروع العسكري، بل يسلط الضوء على هشاشة البنية الفنية والهندسية في الصناعات العسكرية الكورية الشمالية رغم ما يُروَّج من تقدم تكنولوجي. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4yNDYg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store