logo
السيسي وسانشيز يؤكدان رفضهما تهجير سكان غزة

السيسي وسانشيز يؤكدان رفضهما تهجير سكان غزة

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وخلال اتصال هاتفي بين الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ، ورئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، شدد الطرفان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية.
كما أكد البلدان على ضرورة "إفساح المجال أمام تنفيذ حل الدولتين من خلال توسيع الإعتراف بالدولة الفلسطينية، مع حشد الدعم لتنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه"، وذلك وفق ما ذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية.
وأضاف المتحدث، أن الاتصال تناول الأوضاع في سوريا ولبنان وليبيا، حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على وحدة هذه الدول وسلامة أراضيها وأمن سكانها.
كما أكد الجانبان، على استمرار التشاور والتنسيق بين مصر وأسبانيا في مختلف الملفات الإقليمية، في ضوء الدور الهام الذي يضطلع به البلدان في استعادة الاستقرار الإقليمي.
وكشفت منظمة الصحة العالمية ، الإثنين، عن وضع كارثي يتعلق بمخزونات المعدات الطبية والأدوية المتوفرة في قطاع غزة.
وقالت المنظمة، إن غالبية مخزونات المعدات الطبية نفدت في غزة إلى جانب 42 بالمئة من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم.
وصرّحت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط لصحفيين في جنيف قائلة: "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64 بالمئة من المعدات الطبية و42 بالمئة من الأدوية واللقاحات الأساسية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«شبح» تفوق على «الموساد».. من هو محمد السنوار الذي اغتالته إسرائيل؟
«شبح» تفوق على «الموساد».. من هو محمد السنوار الذي اغتالته إسرائيل؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 30 دقائق

  • صحيفة الخليج

«شبح» تفوق على «الموساد».. من هو محمد السنوار الذي اغتالته إسرائيل؟

غزة - رويترز تصدر محمد السنوار القائد العسكري في حركة «حماس» في غزة، الذي أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأربعاء، القضاء عليه، قائمة أبرز المطلوبين لدى إسرائيل لفترة طويلة. وترقى السنوار، الذي اشتهر بالمراوغة، والإفلات من محاولات الاغتيال، إلى أعلى الرتب في صفوف حماس في عام 2024 بعد مقتل شقيقه يحيى، العقل المدبر لهجوم 2023 على إسرائيل الذي تسبب في اندلاع حرب غزة، والذي عُين لاحقاً رئيساً للحركة. ولم تؤكد حماس بعد وفاة محمد السنوار، والتي من شأنها أن تعني انتقال مسؤولية الجناح العسكري لحماس في القطاع لشريكه المقرب عز الدين حداد، الذي يشرف حالياً على العمليات في شمال غزة. وليس من الواضح كيف ستؤثر وفاة محمد السنوار، حال تأكيدها، على عملية صنع القرار في الحركة ككل. على سبيل المثال، هل ستؤدي وفاته إلى تعزيز، أو تقليص نفوذ أعضاء قيادة الحركة المقيمين في الخارج، فيما يتعلق بتحديد السياسة في مفاوضات وقف إطلاق النار. ويصف مسؤولو حماس السنوار والحداد بأنهما «شبحان» تفوقا في دهائهما على أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية منذ زمن طويل. وتقول مصادر في «حماس»، إن السنوار نجا، مثل شقيقه يحيى، من محاولات اغتيال إسرائيلية باستخدام وسائل من بينها غارات جوية وزرع متفجرات. ووفقاً لمصادر في «حماس»، عندما زار السنوار مقبرة ذات مرة، اكتشف مرافقوه وجود عبوة ناسفة يتم التحكم فيها عن بعد، تشبه قالباً من الطوب موضوعة في طريقه. وفي عام 2003، اكتشفت عناصر في «حماس» قنبلة مثبتة في جدار منزل السنوار، ما أحبط محاولة اغتيال حمّلت الحركة مسؤوليتها «للموساد». واشتهر السنوار بعملياته السرية، ولعب دوراً محورياً في تخطيط وتنفيذ هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 على إسرائيل، والذي يُعد أسوأ فشل أمني في تاريخها. كما يُعتقد على نطاق واسع أنه كان أحد العقول المدبرة للهجوم عبر الحدود في عام 2006، واختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. واحتجزت حماس شاليط لمدة خمس سنوات إلى أن بادلته بأكثر من ألف فلسطيني مسجون لدى إسرائيل. وكان شقيقه يحيى، الذي حطم تخطيطه الدقيق لهجوم 2023 سمعة إسرائيل كقوة لا تُقهر في منطقة تشهد عداء لها، أحد المفرج عنهم بموجب ذلك الاتفاق. * يشتهر بالتشدد وتعهد نتنياهو بالقضاء على «حماس»، وأضعف الهجوم على غزة، الذي شنه أكثر الجيوش تمرساً وتطوراً في الشرق الأوسط، الحركة بشدة. لكن الحركة، التي تأسست خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد الاحتلال الإسرائيلي في 1987، ونفذت تفجيرات انتحارية تسببت في صدمة للإسرائيليين في الانتفاضة الثانية، لا تزال باقية. وُلد محمد السنوار في 16 سبتمبر/ أيلول 1975، ونادراً ما ظهر علناً، أو تحدث إلى وسائل الإعلام. وقُتل شقيقه يحيى في قتال خلال دورية إسرائيلية روتينية في غزة في عام 2024. ونشرت إسرائيل لقطات ليحيى، وهو مصاب بجروح بالغة، ويرمي قطعة خشبية على طائرة مسيرة تحلق في آخر تحد منه لعدوه القديم قبل وفاته وصعود شقيقه. وتنحدر عائلة السنوار من عسقلان، وأصبحوا لاجئين مثل مئات الآلاف من الفلسطينيين الآخرين، في ما يطلقون عليه اسم «النكبة» أثناء قيام دولة إسرائيل خلال حرب عام 1948. واستقرت العائلة في خان يونس بغزة التي دُمرت إلى حد كبير في الحرب الأخيرة. وتلقى محمد السنوار تعليمه في مدارس تديرها وكالة (الأونروا)، التي لطالما كانت علاقاتها مع إسرائيل متوترة، بما في ذلك خلال الحرب الحالية في غزة. وانضم إلى حماس، بعد تأسيسها بفترة وجيزة، متأثراً بشقيقه يحيى. وساعدته سمعته كمتشدد على الترقي في الرتب العسكرية للحركة، وبحلول عام 2005 أصبح قائد لواء خان يونس التابع لحماس. كانت هذه الوحدة، وهي من بين الأكبر والأقوى في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس، مسؤولة عن هجمات عبر الحدود، وإطلاق الصواريخ ووضع القنابل على طول الحدود. كما أنها تراقب حركة الجنود الإسرائيليين على مدار الساعة. وفي عام 2006، شاركت قوات النخبة بقيادة السنوار في اختطاف شاليط. تقول مصادر مقربة من «حماس»، إن السنوار أقام علاقات وثيقة مع مروان عيسى نائب قائد الجناح العسكري لحماس، ومحمد الضيف القائد العسكري المنعزل الذي اغتالته إسرائيل.

المغرب يعتبر حقوق مصر المائية "أمنا قوميا عربيا"
المغرب يعتبر حقوق مصر المائية "أمنا قوميا عربيا"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

المغرب يعتبر حقوق مصر المائية "أمنا قوميا عربيا"

أكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة دعم بلاده الكامل للحقوق المشروعة لمصر في قضية أمنها المائي، مشددا على أن أمن مصر المائي يعد جزءا لا يتجزأ من الأمن القومي العربي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده اليوم في العاصمة المغربية الرباط، عقب مباحثات جمعته بنظيره المصري بدر عبد العاطي، حيث تناول الطرفان عدداً من القضايا الثنائية والإقليمية. وفيما يخص أزمة سد النهضة الإثيوبي ، شدد بوريطة على ضرورة حل النزاع من خلال الحوار السياسي، معتبرا أن التفاوض هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن المائي والاستقرار الإقليمي.

الإمارات تستدعي السفير الإسرائيلي وتدين الانتهاكات في القدس
الإمارات تستدعي السفير الإسرائيلي وتدين الانتهاكات في القدس

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

الإمارات تستدعي السفير الإسرائيلي وتدين الانتهاكات في القدس

وأكدت الدولة أن الاعتداءات المتكررة من قبل المتطرفين الإسرائيليين وما يترافق معها من تحريض على الكراهية والعنف، تشكل حملة متطرفة ممنهجة لا تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق فحسب، بل المجتمع الدولي بأسره، مما يؤدي إلى تصعيد التوترات في وقت يتطلب التركيز على إنهاء المأساة في قطاع غزة. وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الإمارتية. وطالبت الإمارات الحكومة الإسرائيلية بتحمل كامل المسؤولية، وإدانة هذه الممارسات التحريضية، ومعاقبة المتسببين بها دون استثناء الوزراء والمسؤولين، واتخاذ خطوات عاجلة لمنع استغلال القدس لأجندات العنف والتطرف والتحريض. كما أكدت أن أي تقاعس عن ذلك سيُعتبر موافقة ضمنية، مما سيعمق دائرة الكراهية والعنصرية وعدم الاستقرار. وأكدت الوزارة على أهمية احترام دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة في رعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي القائم، وعدم المساس بسلطة صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة والباحات المحيطة. وشددت الوزارة على رفض دولة الإمارات القاطع لكافة الممارسات المخالفة للقرارات الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد، وأهمية احترام الوضع القائم للمسجد الأقصى، وتوفير الحماية الكاملة لكافة المقدسات الدينية في القدس، التي تُعتبر رمزاً للتعايش والسلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store