عيد مار الياس في حارة صيدا
تناول الخوري تامر في عظته حياة إيليّا النبي "الذي دافع عن الحق بوجه الباطل بوقت كان الملك آحاب وزوجته إيزابيل هم السلطة الأقوى وكانوا ينشرون عبادة البعل أمّا إيليّا فكان رجل الله الذي يصغي إلى إرادته الإلهية عبر النسيم العليل، وقد واجه الملك وتحدّاه وقال له ولحاشيته بأنّ إلهه نائم لا يصغي مهما طالت الصلوات والطلبات أمّا "الله" إله إيليّا فهو يصغي وكانت العلامة أن أكلت النار الذبيحة التي حضّرها إيليّا، وبقوة الله الواحد أعاد إلى الشعب الإيمان من جديد بعد عبادة البعل الإله المزيّف الذي هو حاضر أيضًا في زماننا وهو يمثل البعل الذي من لحم ودم من خلال عبادة الاشخاص النافذين او من خلال عبادة المغريات في العالم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
أذان جديد في غزة بعد الخذلان؟ النهار تتحقق FactCheck
المتداول: فيديو يظهر، وفقا للمزاعم، "رفع أذان جديد في غزة بعد الخذلان". الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، اذ تظهر فلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024. وقد رُكِّب عليها الأذان المسموع في المقطع المتناقل. ومصدره "القارئ الشيخ يوسف خليل ياسين" الذي أداه ونشره في حسابه في تيك توك، في 4 آب 2024. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد أشخاصاً يؤدون الصلاة في الهواء الطلق، بجانب أنقاض أبنية، بينما يُسمع في الخلفية أذان جاء فيه: "أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمد رسول الله، أشهد أن محمد رسول الله، أشهد أن نساءنا وأعراضنا وأطفالنا في غزة يذبحون، أشهد أن علماء ومشايخ الأمة الإسلامية يزحفون وينبطحون، أشهد أن رجالاتها يختبئون، وأشهد أن أنصار علي أوفياء ومخلصون. الشجاعة خير من النوم، الدفاع عن أعراضنا خير من الصلاة. لا إله إلا الله،وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وسلم". وقد انتشر الفيديو أخيراً في حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "أذان جديد في غزة بعد الخذلان". الا ان هذه المزاعم خاطئة، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن المقطع، بتجزئته الى صور ثابتة (Invid)، يوصلنا عبر خيوط الى الفيديو الاصلي منشوراً في حساب المصور الفلسطيني سليمان الفرا في انستغرام، في 1 آذار 2024، مع تعليق: "فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024". View this post on Instagram A post shared by soliman alfarra (@soliman__farra) لقطة من الفيديو المنشور في حساب سليمان الفرا في انستغرام في 1 آذار 2024 وفي هذا المقطع الأصلي، يُسمَع أذان مختلف تماماً عن الأذان في المقطع المتناقل. وهذا يعني، إذاً، ان الأذان المتناقل رُكِّب على المشاهد الاصلية. ولكن ما مصدره؟ نتوصل عبر خيوط الى القارىء الشيخ يوسف خليل ياسين الذي أدّاه ونشره في حسابه في تيك توك (youssefyassine3362@)، في 4 آب 2024، بعنوان: الأذان الحقيقي. لقطة من الفيديو المنشور في حساب يوسف ياسين في تيك توك في 4 آب 2024 وأطل ياسين في فيديو آخر ، في 30 آب 2024، متناولاً مقطعه السابق، مسهباً في التعبير عن رأيه في قضية غزة. مقتل 26 فلسطينياً في غارات إسرائيلية في قطاع غزة وقد جاء تداول الفيديو بالمزاعم الخاطئة، في وقت قُتل 26 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون اليوم الإثنين بنيران الجيش الإسرائيلي وغاراته في مختلف أنحاء غزة، وفقا لما أفاد جهاز الدفاع المدني في القطاع الفلسطيني المدمر، والذي يتضوره سكانه جوعا، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأفاد شهود بأن آلاف الأشخاص تجمعوا منذ الفجر قرب مراكز توزيع المساعدات في خان يونس ورفح في جنوب القطاع، وقرب جسر وادي غزة في الوسط، في محاولة للحصول على مواد غذائية. وأفاد المدير العام لوزارة الصحة منير البُرش أن رضيعا توفي صباحا في مستشفى الشفاء بمدينة غزة "نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال والمجاعة". وقال مصدر في هيئة المعابر التي تديرها حماس، إن إسرائيل "تواصل عرقلة إدخال المساعدات" من مصر. وقال إن "الاحتلال يمارس دعاية كاذبة لتضليل العالم ويوهم الرأي العالمي بتخفيف المجاعة التي يتسبب بها". و أعلنت إسرائيل اليوم الاثنين توزيع حمولة أولى شاحنات المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى قطاع غزة بعد بدء "الهدن الإنسانية"، في وقت قالت الأمم المتحدة إن معدلات سوء التغذية في القطاع الفلسطيني المحاصر وصلت إلى "مستويات مقلقة جدا". ودخلت أمس الأحد عبر معبر رفح الحدودي مع مصر شاحنات محمّلة بمساعدات بعد إعلان إسرائيل "تعليقا تكتيكيا" يوميا لعملياتها في بعض مناطق غزة لتسهيل توزيع المساعدات في القطاع المدمّر من جراء الحرب المتواصلة منذ 21 شهرا. كذلك دخلت شاحنات أخرى محمّلة بالطحين عبر معبر زيكيم الإسرائيلي. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل هو لـ"رفع أذان جديد في غزة بعد الخذلان". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تظهر فلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024. وقد رُكِّب عليها الأذان المسموع في المقطع المتناقل. ومصدره " القارئ الشيخ يوسف خليل ياسين" الذي أداه ونشره في حسابه في تيك توك، في 4 آب 2024.


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
تصلّب واضح من قبل "حزب الله" (الجمهورية)
لا يُلحظ ارتياح في عين التينة لمسار الأمور، إلّا أنّ مصادرها تؤكّد لـ" الجمهورية" أنّ باب النقاش ليس مقفلاً، وقنوات الإتصال مفتوحة في غير اتجاه، للدفع في اتجاه حلّ يراعي مصلحة لبنان ويحفظ سيادته وأمنه واستقراره. فيما لوحظ في موازاة ذلك تصلّب واضح من قبل «حزب الله»، الذي أكّد عبر مستوياته السياسية والنيابية أنّه ليس معنياً بالورقة الأميركية، وأنّه لن يتخلّى عن سلاحه، والأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم سيكرّر التأكيد على هذا الأمر في إطلالته غداً في ذكرى القيادي فؤاد شكر. وذلك زيادة على ما يُقال في أوساط الحزب «يُريدون سحب السلاح ليقتلونا، أنّهم يطلبون منا الاستسلام، وإن نمكّنهم من استباحة لبنان وجعله مجرّداً من أي قوة تمكنه من ردّ أي عدوان محتمل سواء من الإسرائيليِّين أو غيرهم، وهذا ما لن يحصل على الإطلاق وتحت أي ظرف، وليقل توم برّاك ما يقوله وليفعل ما ي


صيدا أون لاين
منذ 3 ساعات
- صيدا أون لاين
رفض الفتنة في لقاء كليمنصو... ولبنان أمام مفترق طرق
في إطار الجهود السياسية والروحية لمنع تمدد أي تداعيات لأحداث السويداء الأليمة على لبنان، ورفض كافة أشكال إثارة الفتن، أُطلق بالأمس موقف جامع من دارة الرئيس وليد جنبلاط في كليمنصو. حيث إستقبل جنبلاط مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان ومفتي المناطق اللبنانية، بحضور رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني الأمير طلال أرسلان وأعضاء من كتلة اللقاء الديمقراطي ومسؤولين من الحزب الديمقراطي اللبناني. هذا اللقاء الهام وما صدر عنه من موقف موحّد، بتوقيته ومضمونه، يقطع الطريق أمام كل مَن يريد زرع بذور الشرخ والشرذمة بين أبناء الوطن الواحد. وفي تصريح مقتضب بعد اللقاء، قال المفتي دريان أن "اللقاء ودي وتشاوري وسيبقى مستمرًا ان شاء الله و"الله يديم الوفاق بيننا وبين وليد بك على طول". وإذ يشكل البيان المشترك الصادر عن المجتمعين، جرعة مناعة وتحصين وتأكيد الوحدة الوطنية والإسلامية في لبنان، يدعو الى "مواجهة كل من يريد شرًا بلبنان وسورية الشقيقة ورفض اي محاولات لإثارة الفتنة"، وفق البيان. كما دان ورفض المجتمعون "ما تشهده السويداء من أحداث دموية بين الأخوة السوريين"، وعبّروا عن "أسفهم وحزنهم على الشهداء الذين سقطوا في هذه الأحداث الأليمة، ودعوا كل القوى اللبنانية ان تعمل على تحصين لبنان دولة وشعبًا ومؤسسات، والعمل سويًا لاستنهاض الدولة لتقوم بدورها المحتضن لجميع أبنائها". وتضمن البيان دعوة لـ"الوقوف صفًا واحدًا، للتصدّي للعدوان الصهيوني الذي يستهدف لبنان وسورية معًا، وأكثر من بلد عربي، لتحقيق أهدافه العدوانية ومشاريعه المذهبية والطائفية والعرقية التي لا تخدم إلا أعداء بلادنا ومجتمعاتنا وامتنا العربية والإسلامية". وأشار البيان الى أن المجتمعين أبدوا "ارتياحهم للمواقف الوطنية والحكيمة التي صدرت عن كافة الأطراف اللبنانية التي دعت الى وحدة الشعب السوري ودرء الفتنة والحفاظ على وحدة سوريا، كحرصها على لبنان شعبا ودولة ومؤسسات". كذلك "تم التشديد على سيادة لبنان وحريته وعروبته واستقلاله وتعاونه مع كل الدول العربية الشقيقة ومع الدول الصديقة المحبة للبنان وشعبه ودوره الحضاري في المنطقة". الغريب: ليس صراعاً بين الدروز والسنّة وفي حديث الى جريدة "الأنباء" الإلكترونية، لفت الوزير السابق صالح الغريب، الذي كان مشاركاً في اللقاء، الى أن "الهدف من اللقاء تأكيد أهمية الوحدة الوطنية في لبنان، وهو مطلب الجميع، وتحييد لبنان عن تداعيات ما يحصل في سوريا، لتخفيف الاحتقان الحاصل"، وأيضًا "للقول، في مكان ما، أننا لا نرضى تصوير الأمر وكأنه فتنة أو صراع ما بين الدروز وأخواننا السنّة على الإطلاق". "هذا الشيء لم يكن ولن يكون"، يضيف الغريب. وشدد الغريب على أن "الدروز ليسوا قومية مستقلة، هم قومية عربية صرف، عربٌ أقحاح، قوميتهم واضحة، هكذا أتوا الى هذه البلاد واستوطنوا الجبال والشواطئ دفاعًا عن الثغور الإسلامية"، مؤكدًا أن "الدروز لم يكونوا يومًا مع المشاريع الاستعمارية الإسرائيلية التقسيمية في هذه المنطقة، إذ كانوا على الدوام في صلب المشاريع الوطنية، ورواد وأبطال حركات التحرر والاستقلال في كل البلدان التي وجدوا فيها، خصوصًا في سورية ولبنان". ولفت الغريب الى أن الحزب الديمقراطي اللبناني، كما الجميع، يدين ويستنكر "كل التجاوزات التي حصلت في جبل العرب، لكن لا نعتبرها بين السنّة والدروز، ونعتبر أن ثمة فصائل أجنبية متطرفة تسيء الى سورية والى أهل السنة والى الإسلام المعتدل، كما تسيء الى أهل الجبل وكل الأقليات في سوريا". ولفت الغريب الى أن على الدولة في سورية أن تجري تحقيقاً شفافاً حول ما حصل من تجاوزات، إذا كانت ترغب في أن تكون دولة جامعة وحاضنة لجميع أبنائها بكل مكوناتها، أيضًا عليها أن تباشر بفتح حوار صادق، ومباشر مع كل أبناء شعبها وتطمئنهم، ويكونوا جزءًا فاعلاً في صيغة الحكم الجديدة، إذا كانوا يرغبون في أن تكون سورية دولة واحدة موحدة، وهذا ما نتمناه لسوريا، على حد تعبيره قواص: إجتماعات تنسيقية متواصلة أما المسؤول الاعلامي في دار الفتوى خالد قواص، فأكد أن "الاجتماع كان وديًّا وواضحًا وصريحاً، وتم تبادل العديد من الأفكار البناءة بين الجهتين التي تحمي لبنان من أي فتنة". وكشف أن "الاجتماعات ستكون متواصلة وتنسيقية، لتعزيز هذا التعاون وترسيخ مفهوم الوحدة الإسلامية والوطنية التي هي أساس لأي عمل مستقبلي"، وأيضًا لتوطيد هذه العلاقة، القديمة والمتجذرة التاريخية بين دار الفتوى والمختارة. وأشار الى أن المفتي دريان أثنى على "المواقف الكبيرة والتاريخية" للرئيس وليد جنبلاط، "التي تجمع كل اللبنانيين وتوحّدهم، ولمّ شملهم، خصوصًا في هذه الظروف المصيرية، التي يمر بها لبنان والمنطقة، والتأكيد على أن كل عمل يفرّق هو من إنتاج العدو الإسرائيلي المتربص شراَ بلبنان وبالبلدان العربية". لبنان يوّدع زياد! ودّع لبنان أمس علمًا من أعلامه، الفنان زياد الرحباني، في مأتم وطني جامع يليق بمن حمل قضايا الشعب اللبناني، وشكلت أعماله الفنية الذاكرة الجماعية المشتركة بين الأجيال في تاريخ لبنان المعاصر. والدته نهاد حداد، السيدة فيروز، شاركت في وداعه. صلّت له وألقت النظرة الأخيرة، بصمت الصابرة ورجاء المؤمنة. كما تقاطر المحبون الى الكنيسة لمشاركة عائلة الرحباني بمصابهم الجلل. "بلا ولا شي" أحب اللبنانيون زياد، وعبّروا له عن محبتهم، وحزنهم لفراقه جسداً، لا إرثاً ثقافيًا، واجتماعيًا ورسالة إنسانية. فمن أمام مستشفى خوري في الحمرا كان اللقاء الأول مع نعش زياد الذي شق الجموع بصعوبة الى كنيسة "رقاد السيدة" في المحيدثة – بكفيا، حيث أقيمت الصلاة لراحة نفسه، بحضور سياسي وفني وثقافي والعائلة والأصدقاء والمحبين، تقدمهم رئيس مجلس الوزراء الرئيس نواف سلام، والسيدة الأولى نعمت عون. هذا ومنح رئيس الجمهورية الرئيس جوزاف عون، زياد الرحباني "وسام الأرز" الوطني من رتبة "كومندور"، تكريمًا لمسيرته الفنية والوطنية الفريدة. وسلّم الرئيس سلام الوسام الى العائلة، وأشار في كلمته الى أن زياد الرحباني كان "صرخة جيلنا الصادقة، الملتزمة قضايا الإنسان والوطن، وقد قلتَ ما لم يجرؤ الكثيرون منّا على قوله"، على حد تعبيره. لبنان.. أبيض أو أسود ودّع لبنان زياد الرحباني، وأزماته ومعضلاته السياسية ما زالت تنتظر الحلول واستجابة بعض الأطراف اللبنانية الى ما يخدم مصلحة لبنان واللبنانيين، باحترام السيادة اللبنانية وسلطة الدولة، بالإضافة الى تقديم مصلحة اللبنانيين على أي خيار آخر، خارجي أو فئوي. وفي هذا الإطار، اعتبرت مصادر عبر جريدة "الأنباء" الإلكترونية أن لبنان أمام مفترق طرق، إما النهوض أو البقاء في كبوة الأزمات السياسية والاقتصادية ومراوحة ملف إعادة الإعمار مكانه"، مشيرة الى أن ذلك يعتمد على وصول ملف سلاح حزب الله الى خواتيمه، ويجب أن يكون في سلّم أولويات الدولة اللبنانية، فلا يمكن أن نغفل أن أي تخلٍّ للمجتمعين الدولي والعربي عن لبنان لم ولن يكون في مصلحة لبنان. وأشارت المصادر الى أن "الرسالة الأميركية التي عبّر عنها الموفد الأميركي الخاص توماس برّاك واضحة، ولا تحتاج الى تفسير أو اجتهاد، حان وقت العمل والتنفيذ، فالتصريحات لم تعد كافية". وبالمقابل، لفتت المصادر الى أن الدولة اللبنانية العميقة تُكثف اتصالاتها لخلق هامش من التطمينات للخارج، بمضيها في تنفيذ ما إلتزمت به، وما أعلن عنه رئيس الجمهورية اللبنانية مؤخرًا يعكس ذلك، وتحديدًا التواصل المباشر مع حزب الله، لحل مسألة السلاح خارج إطار الدولة، والتي تسير ببطء لكنها تتقدم، ولمس تجاوبًا مع بعض الأفكار المطروحة. الى ذلك، ففي الوقت الذي يحاول رئيس الجمهورية والحكومة تعميق قنوات انفتاح مع الخارج والسعي الى أن يعيد لبنان الى صلب الاهتمام الدولي، وفي الوقت الذي نشهد فيه تسونامي دعم اقتصادي الى سوريا، تسأل المصادر: "هل يستطيع الحزب تحمل أي تداعيات لإصراره على إبقاء السلاح الثقيل بحوزته، وما سيستفيد منه في ظل هذا الواقع الإقليمي، وهل سيُبقي نفسه ورقة ضغط إيرانية على الساحة الإقليمية؟". وشددت المصادر على أن لا خيار الا بالدولة ومؤسسات الدولة فوق أي اعتبار، مع التشديد على الحفاظ وحماية الثوابت الوطنية.