logo
الاتحاد الأوروبي يخصص 9 ملايين يورو لدعم جهود مكافحة المجاعة في اليمن

الاتحاد الأوروبي يخصص 9 ملايين يورو لدعم جهود مكافحة المجاعة في اليمن

اليمن الآنمنذ 20 ساعات
عبّر الاتحاد الأوروبي عن بالغ قلقه إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في اليمن، خصوصًا في ما يتعلق بانعدام الأمن الغذائي الذي يهدد حياة ملايين السكان في البلاد.
وفي هذا السياق، أعلن الاتحاد عن تخصيص مبلغ عاجل قدره 9 ملايين يورو لصالح برنامج الأغذية العالمي، وذلك ضمن جهوده العاجلة لتفادي خطر المجاعة ودعم الفئات الأكثر تضررًا، حسب منشور عبر منصة إكس.
وأكد الاتحاد الأوروبي التزامه الكامل بالواجب الإنساني، انسجامًا مع ما تم الاتفاق عليه خلال مؤتمر كبار المسؤولين السابع بشأن اليمن المنعقد في بروكسل، والذي ركز على تنسيق الجهود الدولية لمنع المجاعة ومواجهة التحديات المتصاعدة للأمن الغذائي في البلاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 20 يوليو/ تموز 2025
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 20 يوليو/ تموز 2025

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 20 يوليو/ تموز 2025

🌐 صحافة عربية: • نون بوست: من المساعدات إلى الجبهات.. كيف دمرت ميليشيا الحوثي شبكة الإغاثة؟ • العربي الجديد: تصاعد رسوم التأمين على الواردات اليمنية • شبكة العين الإخبارية: اليمن يتهم «الحوثي» بجني 3 مليارات دولار من بيع النفط • إرم نيوز: فضيحة على 'إكس' وواتساب.. بنادق وقاذفات للبيع في اليمن • صحيفة الشرق الأوسط: صفعة ثانية للحوثيين خلال أسبوع بإحباط تهريب 16 ألف حبة كبتاغون • صحيفة القدس العربي: بوادر أزمة اقتصادية ودبلوماسية: «مركزيّ عدن» يُقرّ نقل «ضمان الودائع» • جريدة المدينة: 'مسام' ينزع (971) لغمًا في أراضي اليمن خلال أسبوع • صحيفة اندبندنت عربية: مهرجان البلدة… هدية حضرمية لنسيان هم الحرب • شبكة تلفزيون الصين الدولية: ظاهرة 'برودة البحر' في الصيف تحول المكلا إلى ملاذ للهروب من حرارة اليمن • عين ليبيا: إعادة فتح طريق يمني رئيسي.. خطوة نحو تخفيف المعاناة الإنسانية 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: رئيس مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل يدشّنان المحاكمات الصورية لطلاب المعهد العالي للقضاء بعدن • الثورة نت: الإرياني: تجارة المشتقات النفطية شريان رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي وإفقار اليمنيين • سبتمبر نت: تقرير حقوقي: مليشيا الحوثي الإرهابية ترتكب (8186) انتهاكاً في محافظة البيضاء • الصحوة نت: مليشيا الحوثي تغلق أكبر مركز تجاري في إب ضمن ممارساتها التعسفية بحق التجار • وكالة 2 ديسمبر: سجل أسود من الجرائم والانتهاكات.. حَجَّة تحت وطأة الإرهاب الحوثي • المصدر أونلاين: اتحاد طلاب اليمن: استمرار اختفاء طالب في باكستان منذ 3 أشهر سابقة خطيرة تتطلب تحركاً رسمياً عاجلاً • قناة سهيل: نحو 3 مليارات دولار سنويا.. تجارة المشتقات النفطية شريان رئيسي لتمويل الحوثي • يمن شباب نت: من صنعاء إلى تعز.. حملات ابتزاز حوثية جديدة تستهدف القطاع الخاص رغم حالة الركود • قناة الجمهورية: كتيبات 'فارسية' على الشحنة المصادرة تفضح وجود خبراء إيران في صنعاء • قناة عدن المستقلة: الرئيس الزُبيدي يُصدر قرارا بتعيين أنور صالح التميمي متحدثاً رسمياً للمجلس الانتقالي الجنوبي • بلقيس نت: الزي المدرسي.. جدار يعزل الأطفال عن فصول الدراسة • يمن فيوتشر: اليمن: محاولة اختطاف تفجر اشتباكات دامية بين الحوثيين وأهالي رداع • الموقع بوست: 'المحرمي' يوجه بسرعة صرف العلاوات والتسويات لموظفي الدولة وتصحيح الاختلالات الوظيفية • يمن مونيتور: المؤتمر الشعبي العام في تعز: الأوضاع بلغت مرحلة لا يمكن السكوت عنها والسلطة المحلية تتحمّل مسؤولية الفشل المتراكم في الخدمات • تعز تايم: محافظ تعز يبحث مع وكالة سويسرية تعزيز التدخلات الإنسانية والتنموية المستدامة • المشاهد نت: تداعيات الحرب الاقتصادية على حكومة عدن • صحيفة عدن الغد: جامعة عدن تبحث تفعيل مخرجات ورشة تطوير نظام الجودة • بران برس: تاجر في صنعاء يشكو محاكمته عسكريًا من قبل الحوثيين ومصادرة جميع ممتلكاته • شبكة النقار: أوقاف إب.. الكنز الذي أشعل صراع الدم بين قيادات أنصار الله • وكالة خبر: ريمة.. مشرف حوثي يقتل أحد عناصر الجماعة إثر خلاف شخصي مرتبط

الكشف عن الأمر الذي تحتاجه القوى اليمنية
الكشف عن الأمر الذي تحتاجه القوى اليمنية

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

الكشف عن الأمر الذي تحتاجه القوى اليمنية

كريتر سكاي: خاص تحدث عبدالعزيز العقاب رئيس منظمة فكر للحقوق والحريات عن ما تحتاجه القوى اليمنية وقال العقاب في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس: ‏تحتاج القوى اليمنية إلى تعلم القبول بالآخر والشراكة الحقيقية والإيمان بأن الوطن يتسع للجميع كافة وتابع بالقول:فالإقصاء والتفرد بالسلطة والسيطرة بالقوة لا تصنع حلولاٍ دائمة ولا تبني وطن وإنما ستظل دافعة للصراع في كل لحظة واختتم بالقول: ولا مخرج إلا بالقبول بالآخر والشراكة الحقيقة والحلول الضامنة

كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!
كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!

يمن مونيتور

timeمنذ 5 ساعات

  • يمن مونيتور

كيف تظهر هجمات الحوثيين الأخيرة ضعف أوروبا؟!

ترجمة وتحرير 'يمن مونيتور' المصدر: مجلة الإيكونوميست بعد أن توصلت أمريكا إلى وقف إطلاق نار في مايو/أيار مع الحوثيين، وهي ميليشيا مدعومة من إيران وتتمركز في اليمن، حظي الاتحاد الأوروبي بفرصة للخروج من الظل العسكري الأمريكي في البحر الأحمر. كانت السلطة البحرية للاتحاد الأوروبي تدير عملية أسبيدس (Operation Aspides)، وهي مهمة 'دفاعية بحتة' في البحر الأحمر والمحيط الهندي والخليج، بهدف استعادة حركة الشحن البحري عبر المنطقة. فقد انخفض عدد عمليات العبور بشكل كبير منذ بدء هجمات الحوثيين في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مع تراجع الحجم الكلي بنسبة 60%. ومع ذلك، لم توفر عملية أسبيدس حماية تُذكر عندما تعرضت السفن التجارية 'ماجيك سيز' (Magic Seas) و'إتيرنيتي سي' (Eternity C) لهجوم من قبل الحوثيين في أوائل يوليو/تموز. تم تطويق كلتا السفينتين وإطلاق النار عليهما وإغراقهما. وتعين تنسيق إنقاذهما بواسطة سفن خاصة أو شركات أمنية. وصرح ضابط في شركة 'كوزموشيب مانجمنت' (Cosmoship Management)، مشغل سفينة 'إتيرنيتي سي'، لصحيفة 'وول ستريت جورنال' بأنه طلب المساعدة من عملية أسبيدس؛ إلا أن العملية ببساطة لم يكن لديها سفن في المنطقة. إن نقص الموارد هو جزء من المشكلة. فعندما أُطلقت عملية أسبيدس في فبراير/شباط 2024، قدر الأدميرال البحري فاسيليوس غريباريس (Vasileios Gryparis)، قائدها اليوناني، أن هناك حاجة إلى عشر سفن على الأقل، بالإضافة إلى الدعم الجوي. وخلال الهجمات الحوثية الأخيرة، كان لدى عملية أسبيدس فرقاطتان فقط ومروحية واحدة. وتعاني العملية أيضاً من نقص في التمويل، حيث خصص المجلس الأوروبي 17 مليون يورو (19.8 مليون دولار) فقط لنفقات عام كامل. قارن هذا بأمريكا التي أنفقت عشرة أضعاف هذا المبلغ فقط لإعادة تزويد نوع واحد من الصواريخ خلال عملية 'حارس الازدهار' (Operation Prosperity Guardian)، التي قادتها في ديسمبر/كانون الأول الماضي لمواجهة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. إن الإنفاق المحدود على عملية أسبيدس هو جزء من مشكلة أكبر بكثير تتعلق بنقص الموارد. فكره الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الذي دام لعقود تجاه الإنفاق الدفاعي جعلها تفتقر إلى السفن اللازمة للتعامل مع التهديدات البحرية. لنأخذ حاملات الطائرات على سبيل المثال، التي تسمح أسراب طائراتها بتنفيذ مهام الهجوم والدفاع الجوي بسرعة وبمرونة أكبر بكثير من الفرقاطات المسلحة بالمدافع والصواريخ. دول الناتو الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لديها ثلاث حاملات طائرات فيما بينها، بينما تمتلك أمريكا إحدى عشرة حاملة. مع محدودية الأصول، تتخبط القوات البحرية الأوروبية بينما تتضاعف التهديدات البحرية. في العام الماضي، أرسلت فرنسا وإيطاليا حاملات طائراتهما الرئيسية إلى المحيطين الهندي والهادئ لإظهار العزم في مواجهة القوة البحرية الصينية المتنامية؛ ويمكن ينصرف انتباههما أيضاً إلى مناطق أخرى. في مايو/أيار، أعلن الاتحاد الأوروبي عن مركز إنذار مبكر للأمن البحري في البحر الأسود، حيث تستهدف روسيا ممرات الشحن الأوكرانية وتنقل النفط بشكل غير مشروع. كما أن القيود المؤسسية تجعل من الصعب على الاتحاد الأوروبي الاستجابة بسرعة للتهديدات العسكرية. عمليات مثل أسبيدس تندرج تحت السياسة الأمنية والدفاعية المشتركة للاتحاد، مما يعني أن الاستمرار فيها يتطلب موافقة بالإجماع من أعضائه الـ 27. ميزانيات الدفاع المتنامية للدول الأوروبية ستنتج في النهاية المزيد من الأصول البحرية. تخطط فرنسا لحاملة طائرات جديدة، ومن المتوقع أن يبدأ بناؤها في عام 2031. ولكن من غير المقرر أن تحل محل حاملتها الحالية، شارل ديغول (Charles de Gaulle)، حتى عام 2038. حتى لو بدأت دول أخرى في بناء قواتها البحرية، يقول باسل جيرمون (Basil Germond)، خبير الدفاع في جامعة لانكستر، سيستغرق الأمر سنوات أو عقوداً قبل أن تتمكن السفن من الانتشار. ما دامت حركة الشحن مستمرة، فإن البحر الأحمر ليس الأولوية القصوى للاتحاد الأوروبي. بعض السفن تسلك الطريق الأطول بكثير حول إفريقيا، مما يضيف 20 يوماً من السفر وزيادة بنسبة 33% في تكاليف الوقود لرحلة ذهاباً وإياباً بين روتردام وسنغافورة. البعض الآخر يخاطر ببساطة بعبور البحر الأحمر المختصر إلى قناة السويس، على الرغم من ارتفاع تكلفة تأمين مخاطر الحرب إلى 1% من قيمة السفينة، من 0.2-0.3% في الأشهر التي سبقت الهجومين. في كلتا الحالتين، لا تزال السفن تبحر. المزيد من الموارد وحدها لن تحل المشكلة. فحاملات الطائرات ستتطلب سفن مرافقة لحمايتها من الهجمات الصاروخية، ولا توفر ضماناً للنجاح. وليس واضحاً ما إذا كانت الغارات الجوية الأمريكية على الحوثيين قد حققت الكثير. لذلك فإنهاء هجماتهم على السفن قد يتطلب حلاً دبلوماسياً عاماً. على أي حال، قد تكون التكاليف الباهظة لم تأت بعد. يوضح سلفاتوري ميركوليانو (Salvatore Mercogliano)، مؤرخ بحري في جامعة كامبل في نورث كارولينا: 'لقد أعطى الحوثيون الجميع دليلاً إرشادياً'. 'يمكنك الحصول على نتائج غير متناسبة بموارد قليلة جداً.' إذا حاولت مجموعات أخرى قطع نقاط الاختناق بطريقة مماثلة، عاجلاً أم آجلاً ستحتاج القوات البحرية، بما في ذلك الأوروبية، إلى إظهار قوتها النارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store