logo
تشابه الأسماء بين إبتسام لشكر وإدريس لشكر يخلق جدلاً فيسبوكياً

تشابه الأسماء بين إبتسام لشكر وإدريس لشكر يخلق جدلاً فيسبوكياً

زنقة 20منذ 4 أيام
زنقة20| علي التومي
أثار اعتقال الناشطة الحقوقية ابتسام لشكر جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما ربطت بعض التعليقات اسمها بالكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر.
وفي ردّها على ما تم تداوله خرجت السياسية والصحافية حنان رحاب، عضو المكتب السياسي للحزب، عن صمتها، مؤكدة في تدوينة على حسابها بـ'فيسبوك' أن 'المدعوة ابتسام لشكر لا تربطها أي علاقة أسرية بالأخ إدريس لشكر… أوقفوا الكذب وترويج الإشاعات'.
وهو الموقف نفسه عبّر عنه عضو المكتب السياسي السالك الموساوي، الذي كتب: 'دبا هاد الأسطوانة المشروخة مغاديش نساليو منها… ابتسام لشكر لا علاقة لها بالأستاذ إدريس لشكر… لا من قريب ولا من بعيد'.
وكان بلاغ صادر عن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط قد أعلن، مساء الأحد، عن وضع ابتسام لشكر تحت الحراسة النظرية، بعد نشرها صورة على إحدى منصات التواصل الاجتماعي وهي ترتدي قميصاً مكتوباً عليه عبارات اعتُبرت مسيئة للذات الإلهية، وأرفقتها بتدوينة تتضمن إهانة للدين الإسلامي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوكرانيا تعلن استعادة قرى في شرق البلاد من القوات الروسية
أوكرانيا تعلن استعادة قرى في شرق البلاد من القوات الروسية

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

أوكرانيا تعلن استعادة قرى في شرق البلاد من القوات الروسية

أعلنت وحدة من الجيش الأوكراني ، تقاتل في شرق البلاد، يوم الجمعة، استعادة بعض القرى التي سيطرت عليها قوات موسكو، بعدما حقّقت الأخيرة تقدماً سريعاً قبيل قمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب. وقالت وحدة «آزوف»، على وسائل التواصل الاجتماعي: «خلال الأيام الثلاثة الماضية، أوقفت قوات الفيلق الأول للحرس الوطني الأوكراني (آزوف)، إلى جانب الوحدات المجاورة والتابعة، تقدم العدو في منطقة الدفاع باتجاه بوكروفسك»، مضيفة أنها استعادت 6 قرى في المنطقة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتمكّنت روسيا من تعزيز مكاسبها الميدانية في منطقة دونيتسك الصناعية في شرق أوكرانيا، قبل أول لقاء مباشر بين بوتين وترمب منذ بداية الحرب في فبراير (شباط) 2022. ويعقد الرئيسان ترمب وبوتين قمة، وصفت بأنها «تاريخية»، ومكان انعقادها له «أهمية رمزية كبرى» مرتبطة بانتصار البلدين المشترك في الحرب العالمية الثانية، في إشارة تضع «مسؤوليات البلدين عن الأمن والاستقرار الدوليين» في مرتبة تسبق، من حيث الأهمية، ملف التسوية في أوكرانيا.

تل أبيب وطهران ترفعان مستوى التأهب العسكري
تل أبيب وطهران ترفعان مستوى التأهب العسكري

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

تل أبيب وطهران ترفعان مستوى التأهب العسكري

بنيامين نتنياهو بأن الجيش مستعد للتصدي لمحاولات إيران إعادة بناء قوتها الصاروخية والنووية، أعلن قائد قوات الإنقاذ في جبهة الدفاع المدني بالجيش الإسرائيلي، العقيد شلومي بن يائير، أن قواته جاهزة لمواجهة أي أخطار ناجمة عن حرب محتملة مع طهران. وقال بن يائير، خلال لقائه جنوداً عبَّروا عن تذمرهم من تحمل أعباء ميدانية ثقيلة، إن «قواته تستعد في هذه الأيام لجولة أخرى من الحرب مع إيران». وحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت»، فإن «هذه الجولة يمكن أن تأتي دائماً بشكل مفاجئ، ونحن على أتم الاستعداد لمواجهتها، وليس مجرد استعداد تقليدي». وتعدّ هذه الوحدة «قوة إنقاذ»، تتألف فقط من 250 عنصراً، لكنها تحظى برعاية كبيرة في الجيش؛ كون أفرادها يواجهون مشاهد مروعة في الحرب، ويختصون بإنقاذ العالقين تحت الأنقاض، وغالباً ما يواجهون جثثاً وأشلاء بشرية. وخلال العامين الأخيرين، خاضت هذه القوة تجارب شديدة القسوة في مواقع وجبهات متعددة، من تل أبيب إلى الخيام في جنوب لبنان، وصولاً إلى رفح في قطاع غزة، تحت ضغوط ميدانية هائلة. ولهذه الأسباب؛ يطالب عناصرها بمنحهم إجازات أطول ومكافآت مالية أفضل. يأتي ذلك بعدما أدلى نتنياهو، الأسبوع الماضي، بتصريحات عدة لم يستبعد فيها «احتمال أن تشن إيران هجوماً مفاجئاً كنوع من الانتقام». وقال: «هذا يلزمنا بيقظة تامة، ونحن مستعدون لكل سيناريو»، مضيفاً بلهجة تحمل تهديداً مبطناً: «والإيرانيون أيضاً يستعدون لسيناريوهات مختلفة – ولن أفصّل». وأنهى وقف إطلاق نار هش حرباً استمرت 12 يوماً في يونيو (حزيران)، وبدأت بغارات جوية إسرائيلية تلاها قصف أميركي لثلاثة مواقع نووية إيرانية تحت الأرض باستخدام قذائف خارقة للتحصينات. وحصدت الحرب أرواح عدد من كبار قادة «الحرس الثوري» وعلماء نوويين. في سياق متصل، نشرت صحيفة «معاريف»، الثلاثاء الماضي، تقريراً أفادت فيه بأن «الجيش الإسرائيلي يخشى من سيناريو تقدم فيه إيران على خطوة حربية خاطفة في الفترة القريبة، حتى قبل موعد عملية احتلال مدينة غزة؛ وذلك بهدف صياغة سردية جديدة حول نهاية الحرب». كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، الجمعة، عن أن القادة الإسرائيليين يبدون قلقاً متزايداً من الدعم العسكري الصيني لإيران، ومن المعلومات التي ترد إليهم حول تجديد طهران مخزونها من الصواريخ الباليستية. وأفادت الصحيفة بأن تل أبيب أوصلت رسالة بهذا الشأن إلى بكين، التي نفت بدورها تزويد إيران بالصواريخ. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي عدَّل عقيدته القتالية، واضعاً أولوية خاصة لمبدأ «الضربات الاستباقية»؛ ما يعني أنه لن ينتظر حتى يتعرض لهجوم، بل سيبادر إلى توجيه الضربة أولاً. في هذا السياق، كشفت مصادر عسكرية عن أن الجيش نفَّذ، الاثنين الماضي، مناورة مفاجئة بإشراف مباشر من رئيس الأركان أيال زامير، شملت محورين متوازيين: الأول، توجيه رسالة إلى إيران و«حزب الله» بأن «إسرائيل لا تنام إلا بعين مفتوحة»، والآخر، اختبار ورفع جاهزية أنظمة الجيش و«الموساد» و«الشاباك» إلى أعلى درجات التأهب. وذكرت صحيفة «معاريف» أن الجيش والمنظومة الأمنية في إسرائيل يستعدان لاحتمال قيام إيران بشن هجوم مباغت واسع ضد إسرائيل، على جبهات عدة وبسيناريوهات متعددة. وأضافت أن «إيران و(حزب الله) يقفان حالياً على مفترق طرق حاسم؛ فالحرب ضد إسرائيل غيّرت وضع (حزب الله) داخل لبنان، كما أثرت في مكانة النظام الإيراني داخل إيران. وعليهما الآن صياغة سردية جديدة أمام الداخل والخارج، مفادها أنهما لم يخسرا الحرب». وتابعت الصحيفة: «فيما يخص إيران، ترصد إسرائيل اتجاهات مقلقة عدة في الساحة الإيرانية؛ أولها سعي النظام الإيراني إعادة بناء البنية التحتية النووية وإنتاج الصواريخ الباليستية، وثانيها جهود طهران لاكتشاف قدرات التغلغل الاستخباراتي الإسرائيلي، حيث تستثمر موارد كبيرة في هذا المجال داخلياً، وفي الوقت نفسه تتحدى إسرائيل عبر شن هجمات إلكترونية يومية». وأضافت أن «الموساد» (الاستخبارات الخارجية) و«الشاباك» (الاستخبارات العامة) يتعاملان حالياً مع كم هائل من التحذيرات بشأن نيات تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين، وممثليات إسرائيل، ورموزها حول العالم. كما أشارت إلى وجود مخاوف إسرائيلية من فتح جبهات جديدة انطلاقاً من سوريا والأردن، فضلاً عن التحريض الذي يقوم به الحوثيون في اليمن. وقالت مصادر عسكرية في تل أبيب، الجمعة، إن زيارة رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، إلى بيروت هذا الأسبوع، وما أعقبها من تصريحات لأمين العام لـ«حزب الله» نعيم قاسم، إضافة إلى تهديدات الحوثيين المتجددة بقصف إسرائيل، تشير إلى أن إيران «تخبئ شيئاً ما»، عادَّة أنها «الرأس المدبر للجميع»، ولا يُستبعد أن تستهدفها إسرائيل بشكل مباشر. في طهران، قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن «الحرس الثوري» الإيراني أصدر أوامر بالاستنفار لجميع وحداته في جميع أنحاء البلاد، خصوصاً خلال الـ72 ساعة التالية لمراسم «أربعينية الحسين» التي تنتهي الجمعة. وقالت المصادر إن السلطات تتوقع أن تكون منشآت البنية التحتية ومحطات الطاقة على رأس الأهداف المحتملة للهجوم الإسرائيلي. وأشارت إلى أن «الحرس الثوري» وجَّه تعلميات أيضاً إلى وحداته بالتركيز على إخماد أي اضطرابات محتملة في الشارع. وحسب المصادر، لم تستبعد السلطات احتمال حدوث هجوم جديد في نهاية سبتمبر (أيلول) لتعطيل النظام التعليمي، الذي يبدأ السنة الدراسية في 23 سبتمبر. وجاءت هذه التطورات بعدما جدّد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، تهديده باغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، رداً على رسم بياني نشرته قنوات تابعة لـ«فيلق القدس» – الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري» – باللغة العبرية، تضمن قائمة بأسماء عدد من كبار المسؤولين الإسرائيليين المستهدفين بالاغتيال، من بينهم كاتس الذي وُصف في الرسم بـ«وزير الإرهاب». وقال نتنياهو، مساء الخميس، إن الحرب الإسرائيلية - الأميركية على إيران قبل شهرين نجحت في تأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات جيدة. وهو الآن في وضع لا يمكّنهم من دفع الخطة التي أرادوا تطويرها». وأضاف نتنياهو خلال مقابلة أجرتها معه قناة «آي 24 نيوز» الإسرائيلية، أنه «بقي لديهم 400 كيلوغرام يورانيوم مخصب. وعلمنا مسبقاً أن اليورانيوم لن يُصاب، لكن هذا ليس شرطاً كافياً من أجل صنع قنبلة نووية». ورداً على سؤال حول ما إذا كان معنياً بأن تقوم إسرائيل بتدمير مخزون اليورانيوم المخصب في إيران، أجاب نتنياهو: «نعم، لكني لن أدخل في تفاصيل هذا الأمر، ونحن نتابع الموضوع بسبع أعين سوية مع أصدقائنا الأميركيين». وتابع أنه «نحن مستعدون طوال الوقت لعملية إيرانية محتملة، وقبل أي شيء لمحاولة إعادة بناء برنامجهم النووي مجددا. وقلت إننا اجتثثنا هذا السرطان. الورمان السرطانيان اللذان هددا وجودنا: سرطان البرنامج النووي لصنع قنبلة ذرية، وسرطان الخطة لصنع 20 ألف صاروخ باليستي قاتل، اللذين يشكلون تهديداً وجودياً».

مقتل شخص وإصابة آخرين بجروح في حادث قطار بجنوب الدنمارك
مقتل شخص وإصابة آخرين بجروح في حادث قطار بجنوب الدنمارك

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

مقتل شخص وإصابة آخرين بجروح في حادث قطار بجنوب الدنمارك

قالت الشرطة الدنماركية إن شخصاً لقي حتفه، وأُصيب عدد آخر بجروح، عندما اصطدم قطار بسيارة وخرج عن مساره في جنوب البلاد، اليوم الجمعة. وعرضت قناة «تي في 2» الدنماركية صوراً من موقع الحادث تُظهر انفصال عربة عن القطار وانقلابها على أحد جانبيها، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت شرطة منطقة ساوثرن غوتلاند، في بيان صحافي، أن شخصاً واحداً لقي حتفه من بين 95 راكباً كانوا في القطار، وأُصيب آخرون؛ نُقل اثنان منهم بطائرة مروحية. وكتبت شركة «بانيدنمارك» الوطنية، التي تدير البنية التحتية لسكك الحديد، على تطبيق «إكس»، أن الحادث وقع عندما اصطدم القطار بسيارة عند تقاطع طرق. وفي إعلان منفصل، قالت شركة «دي إس بي» المُشغلة لسكك الحديد والمملوكة للدولة، إنها أوقفت جميع الرحلات بين مدينتيْ كليبليف وتينجليف قرب حدود البلاد مع ألمانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store