
أكاديمي يفتح النار: تعز تحوّلت إلى "قاعدة للإرهاب الإخواني"!
في تصريح ناري أثار جدلًا واسعًا، كتب الدكتور حسين العاقل على صفحته بموقع فيسبوك – ورصدته "العين الثالثة" – منشورًا وصف فيه مدينة تعز بأنها "قاعدة للإرهاب الإخواني"، متهمًا حزب التجمع اليمني للإصلاح بتحويل المحافظة إلى منصة عدوانية تستهدف العاصمة عدن وبقية المحافظات الجنوبية.
وقال العاقل إن من غير المصلحة لأبناء تعز – على اختلاف توجهاتهم السياسية – أن يسمحوا لأنفسهم بأن يكونوا أداة بيد الإصلاح، محذرًا من أن "القبول بذلك سيجعلهم يخسرون مصالحهم الاقتصادية الكبيرة في الجنوب".
ويأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه الاتهامات المتبادلة بين قوى الشمال والجنوب بشأن تصدير العنف، وسط أوضاع أمنية وسياسية شديدة التعقيد في اليمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
حادثة تهز الرأي العام.. تقرير الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شبان العند
أكد مركز الطب الشرعي في عدن، اليوم الخميس، أن سبب وفاة الشبان الأربعة الذين عُثر عليهم مساء أمس داخل مركبة في منطقة العند بمحافظة لحج، هو الاختناق بغاز أول أكسيد الكربون. وأوضح تقرير الطب الشرعي أن الوفاة وقعت نتيجة تسرب الغاز المستخدم لتشغيل السيارة، ما أدى إلى انخفاض حاد في نسبة الأوكسجين داخل المركبة المغلقة، وبالتالي فقدان الوعي والوفاة. وأشار التقرير إلى عدم وجود أي آثار لعنف جسدي أو مواد سامة في أجساد الضحايا. وكانت الحادثة قد أثارت موجة حزن واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تحذيرات من خطورة تشغيل المركبات أو المكيفات في أماكن مغلقة دون تهوية، خصوصًا عند استخدام أنظمة تشغيل تعتمد على الغاز. اختناق الطب الشرعي العند شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق قرار أميركي مفاجئ يصدم الجالية اليمنية: قيود جديدة تطال حتى أقارب المواطنين


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
كشف مخطط صادم: الدولار في طريقه إلى 3000 والريال السعودي إلى 800 ريال في هذا الموعد
اخبار وتقارير كشف مخطط صادم: الدولار في طريقه إلى 3000 والريال السعودي إلى 800 ريال في هذا الموعد الجمعة - 13 يونيو 2025 - 11:04 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلق الناشط الاقتصادي بسام البرق تحذيراً نارياً من مخطط اقتصادي ممنهج يهدف إلى رفع سعر صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، بشكل تدريجي ومدروس، قد يؤدي إلى وصول الدولار الأمريكي إلى 3000 ريال، والريال السعودي إلى 800 ريال، بحلول نهاية العام الجاري. وفي منشور نشره على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، أكد البرق أن الانهيار المتسارع للعملة المحلية ليس نتاج خلل اقتصادي طبيعي أو سوء إدارة فحسب، بل هو جزء من "سياسة مقصودة" تنفذها أطراف داخلية وخارجية تستفيد من استمرار تدهور الريال اليمني. وأوضح أن هذه السياسة بدأت بالظهور بوضوح بعد توقف صادرات النفط، المصدر الرئيسي للعملة الصعبة في اليمن، ما دفع بالبنك المركزي في عدن إلى الاعتماد الكامل على الوديعة السعودية كمصدر رئيسي للدولار، في وقت تتلقى فيه الحكومة أيضاً ما يُعرف بـ"أكراميات" سعودية لدعم الأمن والجيش والجرحى، لكنها تُصرف مباشرة بالريال السعودي، ما يزيد من الضغط على السوق عند تحويلها إلى الريال اليمني. وأشار البرق إلى أن الحكومة باتت تستفيد من انهيار العملة عبر صرف رواتب الموظفين بنفس المبالغ القديمة رغم تراجع قيمتها الشرائية، ما يوفّر لها "وفرة وهمية" على مستوى النفقات، دون الحاجة إلى رفع الضرائب أو الاستدانة، في ظل عجزها عن استعادة السيطرة على الموارد أو إعادة تصدير النفط. وأضاف أن ما يحدث هو "تجفيف متعمد للمعروض من العملة الصعبة" مع تشديد رقابة السوق السوداء، بما يساهم في رفع الأسعار تدريجياً دون إعلان رسمي، وهو ما وصفه بـ"السيناريو الخفي لانهيار اقتصادي كامل". وتتزامن هذه التحذيرات مع أوضاع معيشية متدهورة يعيشها المواطن البسيط، وسط انفجار أسعار السلع والخدمات، وغياب شبه تام للرقابة الحكومية، ما ينذر بكارثة اقتصادية واجتماعية وشيكة إن لم تتم معالجة أسباب الانهيار ووقف العبث بالعملة الوطنية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير فضيحة استخباراتية تضرب الحوثي: جنود الشرعية يقلبون السحر على الساحر. اخبار وتقارير فضيحة نهب علني في تعز: سرقة أحجار مشروع طريق جبل صبر تحت غطاء رسمي. اخبار وتقارير فضيحة:70% من أموال إغاثة اليمن مصاريف تشغيلية ورفاهية موظفين.. والمنظمات خا. عربي ودولي بـ100 مسيرة.. إيران تبدأ الرد على الهجوم الإسرائيلي.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
فضيحة تهز عدن: عصابة تضم رجالًا ونساء تنصب على عشرات الشباب وتجمع أكثر من 100 ألف دولار بوسائل احتيال وابتزاز
هزّت مدينة العاصمة عدن خلال الساعات الماضية فضيحة كبيرة بعد الكشف عن شبكة احتيال وابتزاز مكوّنة من رجال ونساء، استهدفت عشرات الضحايا، معظمهم من فئة الشباب، واستطاعت جمع مبالغ مالية تجاوزت 100 ألف دولار عبر وسائل غير قانونية تتضمن النصب الإلكتروني والابتزاز العاطفي. وبحسب مصادر مطلعة، فإن العصابة كانت تنشط عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات المراسلة، حيث تستدرج الضحايا، خاصة من فئة الشباب الباحثين عن فرص عمل أو علاقات شخصية، مستخدمة حسابات وهمية وأسماء مزيفة. وبعد كسب ثقة الضحايا، تبدأ عملية الابتزاز المالي تحت تهديد بنشر صور أو محادثات خاصة، أو عبر إيهامهم بمشاريع وهمية واستثمارات غير حقيقية. وأوضحت المصادر أن الشبكة كانت تعمل بتنسيق منظم بين أفرادها، وتضم رجالاً يتولون الجوانب التقنية والتخطيط، ونساء يقمن بدور التمثيل العاطفي أو الإغراء للضحايا. كما تم استخدام تقنيات متطورة في إخفاء الهوية وتزوير الحسابات البنكية، ما صعّب مهمة تتبع الأموال في البداية. وأكد عدد من الضحايا الذين تحدثوا للإعلام، أن العصابة استولت على مبالغ تتراوح بين 500 و7000 دولار من كل ضحية، مستغلة الثقة التي بُنيت بينهم خلال فترات من التواصل المطوّل. بعضهم ذكر أن العصابة كانت تهددهم بتدمير سمعتهم الاجتماعية أو المهنية في حال رفضوا الدفع. وتواجه العصابة اتهامات خطيرة تتعلق بتكوين تشكيل إجرامي، والاحتيال الإلكتروني، وانتهاك الخصوصية، والابتزاز، وهي جرائم يعاقب عليها القانون بأحكام صارمة. وتدعو الجهات الأمنية المواطنين إلى توخي الحذر من التعامل مع أي جهات أو أشخاص غير موثوقين عبر الإنترنت، وعدم مشاركة المعلومات أو الصور الشخصية، واللجوء إلى الجهات المعنية فور التعرض لأي نوع من أنواع الابتزاز. تُعد هذه القضية من أبرز قضايا الاحتيال الإلكتروني التي تم الكشف عنها مؤخرًا في عدن، وتعكس حجم التحديات الأمنية والاجتماعية التي تفرضها التكنولوجيا في ظل غياب الرقابة والتوعية الكافية. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X