
ترامب: يتم إرسال العديد من الأموال إلى قطاع غزة وحماس تقوم بسرقتها
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمله أن يتم توزيع الأموال والمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عادل.
واتهم ترامب حركة حماس بسرقة المساعدات، مشيرا إلى أن إسرائيل ستقوم بمراقبة هذه الأموال.
وقال ترامب للصحفيين: "يتم إرسال العديد من الأموال وحماس تقوم بسرقتها"، وفقا لسكاي نيوز.
وأضاف: "سنضخ العديد من الأموال ونأمل أن يكون هناك توزيع عادل لهذه الأموال في المنطقة، كنا قد تلقينا ردودا جيدة بخصوص توزيع الأموال والمساعدات، ونريد وصول الجميع للطعام، كما تعلمون العديد من الدول تقوم بإرسال الأموال ولكن لا يقارنون بنا، لقد قاموا بإرسال الأموال وتقوم حماس بسرقتها، وهذه لعبة تلعبها حماس، وسنقوم بمراقبة هذه الأموال وإسرائيل ستتولى هذا الأمر".
وأشار إلى أنه لم يناقش مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، قرار بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطين.
وأوضح أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وستارمر يتبنيان الموقف ذاته بشأن إسرائيل، وهو أمر لا يعني اتفاقه معهما.
وتابع: "الرئيس ماكرون شخص يعمل بشكل جيد ولكنني لا أوافق على إعلانه الاعتراف بدولة فلسطين، وأظن أن ستارمر يقوم أيضا بعمل جيد وكان قد صرّح بنفس الشيء ولا بأس في ذلك. ولا يجب عليّ أن أوافق".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 4 دقائق
- البورصة
ترامب يفرض 40% رسومًا على البضائع المعاد شحنها للتهرب من الجمارك
فرض الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' رسومًا جمركية إضافية بنسبة 40% على السلع التي قد تدخل الولايات المتحدة بعد إعادة شحنها عبر دول أخرى، في محاولة لمنع الشركات، خاصة الصينية، من التهرب من الرسوم الأمريكية. وقد تم الإعلان عن هذه العقوبة ضمن بيان أصدره البيت الأبيض مساء الخميس، كشف عن نطاق الرسوم الجديدة التي تتراوح بين 10% و41%. ومع ذلك، ما زالت التفاصيل النهائية المتعلقة بقواعد المنشأ، والتي تُعد ضرورية لتحديد ما إذا كان المنتج قد خضع فعليًا لعملية إعادة شحن بهدف التهرب من الرسوم الجمركية، بحسب 'بلومبرج'. وأوضح نائب وزير التجارة التايلندي 'تشانتويت تانتاسيت'، في بيان الجمعة: 'علينا انتظار المزيد من التوضيح من الولايات المتحدة بشأن عملية التفاوض وقواعد المنشأ'. في حين لم تُذكر الصين صراحةً في الإجراءات الجديدة، إلا أنها تمثل الهدف الأساسي ضمنيًا، فلطالما اتهم 'ترامب' بكين باستغلال قواعد التجارة الحرة لإضعاف الصناعة الأمريكية من خلال الإغراق بمنتجات منخفضة التكلفة. : الحرب التجاريةالرسوم الجمركيةالولايات المتحدة الأمريكية


نافذة على العالم
منذ 4 دقائق
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : خيبة أمل من رسوم ترامب.. 15% تربك التبادل التجارى بين تل أبيب وواشنطن
الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - فوجئت الأوساط الاقتصادية والسياسية فى إسرائيل بإعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن نسبة الرسوم الجمركية التى أعلن فرضها على صادرات إسرائيل وبلغت 15 فى المائة. وأعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية بنسبة 15% على الصادرات الإسرائيلية، وذلك قبل ساعات من الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترامب لتطبيق سياسته الجمركية الشاملة الجديدة. وكشفت صحيفة "جلوبس" الإسرائيلية اليوم، عن أن المفاوضات بشأن اتفاق كان من شأنه أن يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على وشك الانتهاء، ولكن بعد ذلك انسحب الأمريكيون. في الإطار؛ ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" أنه حتى اللحظات الأخيرة قبل الإعلان اعتقدت الحكومة الإسرائيلية أن التعريفة الجمركية على الصادرات الإسرائيلية ستكون 10%؛ بما يتماشى مع التعريفة الجمركية المؤقتة التي فُرضت قبل بضعة أشهر، والتي كانت ستمنح إسرائيل أفضلية على الدول الأخرى. لكن هذا الأمل تبدد بين عشية وضحاها. وأضافت الصحيفة أن المسئولين الإسرائيليين اعتقدوا أن السعر النهائي للرسوم؛ سيكون مرتبطا باستعداد إسرائيل لإنهاء حربها المستمرة منذ قرابة عامين على غزة. لذلك، أجرى مسئولون كبار، منهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الاقتصاد والصناعة نير بركات، ورئيس المجلس الاقتصادي الوطني آفي سمحون، محادثات مع كبار مسئولي الإدارة الأمريكية في الأسابيع الأخيرة في هذا الصدد. وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ناقش الأمر مع ترامب؛ خلال محادثات جرت مؤخرا خطة التعريفات الجمركية، وفي تلك المحادثات، طالب نتنياهو بتخفيض كبير في التعريفات الجمركية، مشيرا إلى حالة الحرب المستمرة في إسرائيل. إلا أن قرار ترامب الأخير؛ يشير إلى أن تأثير هذه الجهود كان محدودًا. وكان المسئولون الإسرائيليون واثقين من أن التعريفة النهائية سوف تنخفض إلى 10%؛ لكن وزارة المالية الإسرائيلية التي حاولت التقليل من تلك الرسوم قالت إن المفاوضات مع الإدارة الأمريكية مستمرة. في المقابل، أعرب رئيس اتحاد المصنعين في إسرائيل الدكتور رون تومر عن خيبة أمله، قائلا إن القرار لم يرق إلى مستوى التوقعات نظرا للعلاقات الثنائية الوثيقة. وقال إنه "كان من المناسب أن نتوقع من صديق إسرائيل العظيم أن يخفض التعريفة الجمركية بشكل أكبر، إلى مستوى يعبر عن القرب والعلاقات الخاصة بين البلدين في جميع المجالات، بما في ذلك الاقتصادية. ورغم هذا الخلاف، لا يزال المسئولون الإسرائيليون متفائلين بإمكانية التوصل إلى حل تفاوضي لتخفيف وطأة هذه السياسة. ومن المتوقع أن تستمر المحادثات مع نظرائهم الأمريكيين في الأسابيع المقبلة. وبحسب إدارة ترامب، فإن القرار جاء بسبب ما وصفته بـ"الافتقار المستمر إلى المعاملة بالمثل" في العلاقات التجارية وفشل بعض الشركاء في التوافق بشكل مناسب مع الأهداف الاقتصادية والأمن القومي للولايات المتحدة. وفق بيانات، تعاني الولايات المتحدة حاليًا من عجز تجاري يُقارب 34 مليار دولار مع إسرائيل. وتحديدا في تجارة السلع، تصدر إسرائيل 20 مليار دولار سنويًا إلى الولايات المتحدة، بينما تستورد 13 مليار دولار. وقد سجل المسئولون الأمريكيون عجزًا قدره 7 مليارات دولار، ما يُمثّل اختلالًا بنسبة 35% مقارنة بحجم الصادرات الإسرائيلية. وحافظت إسرائيل والولايات المتحدة على اتفاقية تجارة حرة منذ عام 1985، تهدف إلى إزالة الحواجز التجارية وإعفاء جميع السلع الصناعية تقريبًا من الرسوم الجمركية منذ عام 1995. ومع ذلك، ظلت بعض المنتجات الزراعية خاضعة للرسوم الجمركية من كلا الجانبين. ووسط مخاوف من ارتفاع الرسوم الجمركية الأمريكية في وقت سابق من هذا العام، أعلنت وزارة المالية الإسرائيلية في الأول من أبريل أنها ستلغي جميع الرسوم الجمركية على الواردات الزراعية من السلع الأمريكية - وهي خطوة لم تلق استجابة تُذكر في واشنطن. وبعد يوم واحد، في الثاني من أبريل، أعلنت الولايات المتحدة عن فرض رسوم جمركية أولية على الصادرات الإسرائيلية.


نافذة على العالم
منذ 4 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ويتكوف يصل رفح في زيارة نوعية إلى القطاع، وحماس تؤكد عودتها للتفاوض فور "انتهاء الأزمة الإنسانية"
الجمعة 1 أغسطس 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، تقول الأمم المتحدة إن أكثر من ألف فلسطيني قُتلوا أثناء محاولتهم الحصول على الطعام 1 أغسطس/ آب 2025، 08:02 GMT آخر تحديث قبل ساعة واحدة علمت بي بي سي أن المبعوث الأمريكي الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، زار مركز توزيع مساعدات تابعاً لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في جنوب قطاع غزة. ويبدو أن الزيارة تعكس شعوراً متزايداً في البيت الأبيض بضرورة أن تبذل الولايات المتحدة المزيد من الجهود لمعالجة أزمة نقص المساعدات والغذاء في غزة. ونُشرت لقطات فيديو - لم يتسنَّ التحقق من صحتها - هذا الصباح على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر موكب سيارات داخل ما يبدو أنه موقع توزيع تابع لمؤسسة غزة الإنسانية في منطقة رفح جنوب غزة. يأتي ذلك بعد أن أعلنت واشنطن عن زيارة لويتكوف لقطاع غزة، من المتوقع أن يلتقي خلالها بسكان القطاع، ويحث إسرائيل على إدخال المزيد من المساعدات الغذائية إلى القطاع بحسب الإعلان الأمريكي. ولا تزال طريقة التوزيع العسكرية التي تتبعها مؤسسة غزة الإنسانية تثير غضباً دولياً، مع ورود تقارير شبه يومية عن إطلاق نار مميت من قبل القوات الإسرائيلية بالقرب من مواقعها، وفي الغالب تنفي إسرائيل ذلك وتقول إن قواتها تطلق "طلقات تحذيرية" على من تصفهم بـ"مجموعات مشتبه بهم". وفي وقت سابق، وصف عزّت الرشق، رئيس المكتب الإعلامي لحركة حماس، زيارة ويتكوف إلى غزة بأنها "عرض دعائي لاحتواء الغضب المتزايد من الشراكة الأمريكية-الإسرائيلية في تجويع شعبنا في القطاع"، مجدِداً انتقاد الحركة لمؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من ألف فلسطيني قُتلوا أثناء محاولتهم الحصول على الطعام منذ أواخر مايو/أيار الماضي، إذ قُتل معظمهم بالرصاص قرب منشآت توزيع المساعدات. بينما وصفت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عمليات القتل هذه بأنها "جرائم حرب". من جهتها، تتهم إسرائيل حركة حماس بإثارة الفوضى قرب تلك المواقع، وتؤكد أن جنودها لا يفتحون النار عمداً على المدنيين. حماس: مستعدون للتفاوض إذا توفرت المواد الغذائية ذكرت هيئة البث الإسرائيلية "كان" أن إسرائيل قدمت مقترحاً جديداً إلى الوسطاء وسط تعثّر مفاوضات وقف إطلاق النار. من جانبها، قالت حركة حماس إنها مستعدة "للاستئناف الفوري للمفاوضات" بشأن وقف إطلاق النار في غزة فور انتهاء الأزمة الإنسانية. وفي بيان نُشر على تلغرام أمس، قالت الحركة إن "استمرار المفاوضات في ظل الجوع، يجعلها بلا معنى وعديمة الجدوى". وفي وقت سابق من اليوم ذاته، قالت حماس إنها مستعدة لحلّ قضية الرهائن في إطار اتفاق يشمل وقف إطلاق النار، وانسحاباً إسرائيلياً كاملاً من القطاع، وفتح المعابر، والبدء الفوري في إعادة الإعمار. ونشرَت وزارة الخارجية المصرية أمس منشوراً معلوماتياً (إنفوغراف) عبر صفحتها على فيسبوك، يتضمن عشرة "مزاعم" بشأن معبر رفح وإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وأكّدت الخارجية المصرية في المنشور أن القاهرة لم تُغلق المعبر من جهتها، وسلّطت الضوء على جهودها لإيصال المساعدات إلى غزة. وكانت القاهرة قد تحدثت مؤخراً عن "حملات خبيثة" تهدف إلى تقويض دعمها للفلسطينيين. كما ردّ كبار المسؤولين المصريين على تصريحات لحركة حماس انتقدت دور مصر في إيصال المساعدات إلى القطاع. "إنتهاء عملية عربات جدعون" صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، عملية "عربات جدعون" بدأت بهدف السيطرة على أراضٍ واحتلالها ميدانياً، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم بانتهاء عملية "عربات جدعون"، وهي عملية عسكرية بدأت في مايو/أيار الماضي بهدف السيطرة على أراضٍ في غزة حسبما أعلن الجيش الإسرائيلي حينها. وبحسب موقع "واي نت" الإخباري، فإن الجيش الإسرائيلي أنهى فعلياً عملية "عربة جدعون"، موضحاً "أن الجيش ألحق الهزيمة بثلاثة ألوية تابعة لحماس كانت محددة كأهداف في كل من رفح وخان يونس وشمال قطاع غزة". وأضاف الموقع أن هناك لواءين آخرين لا يزالان في مدينة غزة ووسط القطاع. وأشار التقرير إلى أن الجيش بدأ بتقليص قواته داخل غزة، وإعداد خطط لاستمرار الحرب. سرايا القدس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي في غضون ذلك، نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع فيديو جديداً أمس يُظهر الرهينة روم براسلافسكي، أحد الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. ويُعد هذا الفيديو الثاني الذي تصدره الحركة لبراسلافسكي، إذ ظهر وهو يشاهد قناة الجزيرة القطرية التي كانت تعرض مشاهد لأطفال جائعين في غزة. وتحدّث براسلافسكي باللغة العبرية، وبدا عليه البكاء، وطلب من السلطات الإسرائيلية إرسال الطعام إلى غزة قبل أن "يموت جوعاً". وقالت الحركة إن الفيديو صُوّر قبل أيام من فقدانها الاتصال مع المجموعة التي كانت تحتجز براسلافسكي، مضيفة أن مصيره غير معروف.