logo
النفط يستقر بعد انخفاض حاد بسبب توقعات الإنتاج السعودي

النفط يستقر بعد انخفاض حاد بسبب توقعات الإنتاج السعودي

أخبار ليبيا٠١-٠٥-٢٠٢٥

العنوان
استقرت أسعار النفط اليوم الخميس، بعد يوم من التراجع الحاد، حيث انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 6 سنتات، لتصل إلى 61 دولارًا للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 12 سنتًا، ليصل إلى 58.09 دولارًا للبرميل، بعدما سجل أدنى مستوى له منذ مارس 2021 يوم الأربعاء.
وتشير التقارير إلى أن السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، غير مستعدة لدعم السوق بخفض الإمدادات في الوقت الحالي، وتستعد لزيادة الإنتاج في يونيو المقبل.
كما يتوقع أن يناقش أعضاء أوبك+ هذا الموضوع في اجتماعهم المقرر في 5 مايو.
ومن جهة أخرى، انكمش الاقتصاد الأمريكي لأول مرة منذ ثلاث سنوات في الربع الأول، ما يثير مخاوف من تأثيرات سلبية على الطلب العالمي على النفط.
وفي الوقت نفسه، أظهرت تقارير أن التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة قد تؤثر سلبًا على أسعار النفط هذا العام، مما دفع شركات التحليلات لتقليص توقعاتها لنمو الطلب على النفط في 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الزنتوتي' يكتب: أصحاب الفخامة والمعالي والسعادة حكام الوطن انتبهوا.. برنت يتهاوى!
'الزنتوتي' يكتب: أصحاب الفخامة والمعالي والسعادة حكام الوطن انتبهوا.. برنت يتهاوى!

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

'الزنتوتي' يكتب: أصحاب الفخامة والمعالي والسعادة حكام الوطن انتبهوا.. برنت يتهاوى!

كتب الخبير المالي 'خالد الزنتوتي' مقالاً قال خلاله: متغيرات كبيرة عالمية، سياسية واقتصادية، تجوب أركان العالم اليوم من شأنها أن تُحدث خللاً اقتصاديًا كبيرًا في الدول الريعية أحادية مصدر الدخل المعتمد على النفط الخام. يمكن أن يكون التأثير محدودًا على بعض الدول المنتجة للنفط الخام، تلك الدول ذات الإنتاج الكمي الكبير مثل السعودية وروسيا وغيرهما، إذ إنهما يعوضان هبوط أسعار النفط بتضخيم إنتاجهما الكمي وتعويض الفاقد السعري بزيادة الكمية. أما في الدول ذات المرونة المحدودة في زيادة الكمية أو ربما المعدومة، مثل حالتنا الليبية، فإننا بلا شك سوف نعاني كثيرًا بسبب انخفاض أسعار النفط. للعلم، فإن أسعار خام برنت انخفضت بأكثر من 25% خلال السنة الأخيرة؛ إذ كانت حوالي 85 دولارًا للبرميل في 27 مايو 2024، وأصبحت الآن، في 27 مايو 2025، حوالي 64 دولارًا للبرميل. ومن خلال التحليل الفني، فإن أسعار برنت ستكسر حدود المقاومة (63–64 دولارًا)، وربما ستهبط إلى ما دون 60 دولارًا قريبًا، وقد يستمر الهبوط لاحقًا، ولن يكون مؤقتًا فقط كما حدث سابقًا. أوبك بلس، وبالرغم من انخفاض سعر النفط، دأبت وتخطط لزيادة الكميات المنتجة خلال مايو ويونيو ويوليو 2025 بحوالي 1.2 مليون برميل يوميًا، تحت دعوى مقابلة الطلب المتزايد على النفط، في الوقت الذي تشير فيه كل التوقعات إلى انخفاض عالمي في نسب النمو الاقتصادي، خاصة في الصين وأوروبا وأمريكا، وهي الدول الأكثر استهلاكًا في العالم. بل إن بعض المحللين يتوقعون تشاؤمًا كبيرًا للنصف الثاني من هذا العام، بسبب الحروب التجارية العالمية، وكذلك إصرار استراتيجي من ترامب لتخفيض أسعار النفط إلى ما بين 50–60 دولارًا. وللعلم، فإن تكلفة النفط الصخري في أمريكا وصلت إلى أرقام جد منخفضة، في حدود 30 دولارًا للبرميل، مما يجعل الشركات الأمريكية تحقق هامشًا ربحيًا جيدًا، ربما يصل إلى 90% أو أكثر، حتى لو انخفضت الأسعار إلى مستويات الاستراتيجية الأمريكية. أما في حالتنا الليبية الخاصة، فللأسف لا نملك أي إمكانيات لزيادة الإنتاج لتعويض فاقد السعر المتوقع. من الواضح أننا لا نستطيع رفع إنتاجنا عن مستوى 1.4 مليون برميل، بل أقل من ذلك، رغم الميزانيات الرأسمالية الضخمة المعلَن عنها سابقًا (إن صحت). بل على العكس، نلاحظ انخفاض الكميات المنتجة بين الحين والآخر. تحت كل هذه المعطيات السلبية، التي تصب جميعها في اتجاه انخفاض أسعار برنت بشكل كبير، ماذا عسانا فاعلين؟ كيف نواجه إنفاقًا غير مرشد بكافة المقاييس؟ وكيف لنا أن نتقاتل ونتصارع في ظل هذه الظروف؟ وكيف نغطي تكاليف هذا الصراع القاتل على السلطة والتسلط؟ كيف نغطي تكلفة هذه الحروب العبثية بين الإخوة الأعداء؟ أصحاب الفخامة والمعالي والسعادة، وكافة الألقاب الأخرى: أليس يكفيكم هذا التناحر والاحتراب والفساد؟ أليس يكفيكم الصراع الدموي على السلطة والتنازع على الغنيمة؟ أليس بينكم من هو صادق مع الله، ومع شعبه، ومع نفسه، ليعود إلى طريق الحق؟ والله، لو استمررنا على هذا المنوال، لنسقط قريبًا جدًا في بحر الاستدانة، إن وجدنا من يقرضنا. ولربما تعود أجيالنا الشابة الحالية والمستقبلية للفكريش والقعمول! ارجعوا لله وللوطن. وفق الله المخلصين الصادقين منكم

استقرار أسعار النفط قبيل اجتماع أوبك+
استقرار أسعار النفط قبيل اجتماع أوبك+

أخبار ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبار ليبيا

استقرار أسعار النفط قبيل اجتماع أوبك+

بنغازي 27 مايو 2025 (الأنباء الليبية) – لم يشهد النفط تغيرًا يُذكر صباح اليوم الثلاثاء، وسط ترقب الأسواق لاجتماع مرتقب لأوبك+، الذي قد يشهد زيادة جديدة في إنتاج الخام. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 11 سنتًا، لتسجل 64.85 دولارًا للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بـ6 سنتات، إلى 61.59 دولارًا. ويُذكر أن الأسواق الأمريكية كانت مغلقة الإثنين بسبب عطلة يوم الذكرى. ومن المتوقع أن ينهي تحالف أوبك+ اتفاق إنتاج يوليو في اجتماعه الوزاري عبر الإنترنت في 28 مايو، وسط ترجيحات بزيادة الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يوميًا. وأشارت المصادر، وفقًا لرويترز، أيضًا إلى اجتماع مرتقب لثمانية أعضاء من التحالف في 31 مايو، لمناقشة تخفيضات طوعية إضافية. وفي جانب آخر، خفف تمديد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لمحادثات التجارة مع الاتحاد الأوروبي حتى 9 يوليو من الضغوط على الطلب العالمي. وفي السوق الآسيوية، رفعت إيران سعر البيع الرسمي لخامها الخفيف بمقدار 15 سنتًا، ليصل إلى 1.80 دولار فوق متوسط أسعار خامي عمان ودبي لشهر يونيو. وأكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده ستصمد في حال فشل المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، مما يشير إلى استمرار العقوبات وتقييد صادرات النفط الإيرانية. (الأنباء الليبية) ك و يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل
خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار ليبيا

خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

أفادت تقارير منظمة أوبك بأن إنتاج ليبيا من النفط بلغ 1.26 مليون برميل يوميًا، ما يمثل انخفاضًا قدره 10 آلاف برميل يوميًا عن مارس، حيث كان الإنتاج 1.27 مليون برميل يوميًا. كما صرح السيد مسعود شريحة، صاحب القضية المرفوعة ضد فرحات بن قدارة، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، ل الاقتصادية بالقول بأن منظمة أوبك تعتمد في بياناتها على شركات استشارية مرموقة مثل وود ماكنزي، وبلاتس، وكابلر، وغيرها، وتُقدِّم هذه الشركات معلومات دقيقة لقاء أجر مالي. كما أضاف شريحة أن سياسة أوبك الأخيرة تشير إلى بوادر حرب أسعار جديدة ضد المنتجين من خارج التحالف، وذلك بهدف تقييد الحصص السوقية. وتابع: الاستهداف يتعلق بمنتجي النفط الصخري، حيث قُدّر متوسط السعر التعادلي في الربع الأول بـ65 دولارًا أمريكيًا للبرميل. وإذا انخفضت الأسعار إلى ما دون 60 دولارًا للبرميل، فإن ذلك سيؤثر سلبًا على الاستثمار في عمليات الحفر والإنتاج، مما سيؤدي إلى استقرار الإنتاج عند حدود دنيا، وبالتالي سيكون له تأثير على الحصص في أكبر دولة منتجة ومستهلكة للنفط الخام. وأكد قائلاً: ويشير البعض إلى أن المملكة العربية السعودية، بصفتها المحرك الرئيس لسياسة منظمة أوبك، قد أقدمت بالفعل على خوض حرب أسعار جزئية في شرق آسيا ضد منتجين مثل العراق وكازاخستان، لتقليل حصصهم. وهذا من شأنه أن يعزز السياسة التي تتبناها منظمة أوبك في الآونة الأخيرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store