logo
خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

أخبار ليبيامنذ 4 ساعات

أفادت تقارير منظمة أوبك بأن إنتاج ليبيا من النفط بلغ 1.26 مليون برميل يوميًا، ما يمثل انخفاضًا قدره 10 آلاف برميل يوميًا عن مارس، حيث كان الإنتاج 1.27 مليون برميل يوميًا.
كما صرح السيد مسعود شريحة، صاحب القضية المرفوعة ضد فرحات بن قدارة، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، ل الاقتصادية بالقول بأن منظمة أوبك تعتمد في بياناتها على شركات استشارية مرموقة مثل وود ماكنزي، وبلاتس، وكابلر، وغيرها، وتُقدِّم هذه الشركات معلومات دقيقة لقاء أجر مالي.
كما أضاف شريحة أن سياسة أوبك الأخيرة تشير إلى بوادر حرب أسعار جديدة ضد المنتجين من خارج التحالف، وذلك بهدف تقييد الحصص السوقية.
وتابع: الاستهداف يتعلق بمنتجي النفط الصخري، حيث قُدّر متوسط السعر التعادلي في الربع الأول بـ65 دولارًا أمريكيًا للبرميل. وإذا انخفضت الأسعار إلى ما دون 60 دولارًا للبرميل، فإن ذلك سيؤثر سلبًا على الاستثمار في عمليات الحفر والإنتاج، مما سيؤدي إلى استقرار الإنتاج عند حدود دنيا، وبالتالي سيكون له تأثير على الحصص في أكبر دولة منتجة ومستهلكة للنفط الخام.
وأكد قائلاً: ويشير البعض إلى أن المملكة العربية السعودية، بصفتها المحرك الرئيس لسياسة منظمة أوبك، قد أقدمت بالفعل على خوض حرب أسعار جزئية في شرق آسيا ضد منتجين مثل العراق وكازاخستان، لتقليل حصصهم. وهذا من شأنه أن يعزز السياسة التي تتبناها منظمة أوبك في الآونة الأخيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بلومبرغ»: ليبيا تراكم ديونا بمليار دولار فاتورة استيراد الوقود
«بلومبرغ»: ليبيا تراكم ديونا بمليار دولار فاتورة استيراد الوقود

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

«بلومبرغ»: ليبيا تراكم ديونا بمليار دولار فاتورة استيراد الوقود

شفت وكالة «بلومبرغ» الأميركية أن ليبيا قد راكمت ديونا تصل إلى مليار دولار من مستحقات متأخرة لموردي الوقود، بعد أن أنهت السلطات برنامجا مثيرا للجدل لمقايضة النفط مقابل الوقود، يعرف بـ«مبادلة المحروقات». ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة على الأمر، رفضت كشف هويتها، أن «المستحقات على المؤسسة الوطنية للنفط قد تتضاعف ثلاث مرات بحلول نهاية العام إذا لم تبدأ في سدادها». نقص واردات الوقود قالت المصادر: «المؤسسة الوطنية للنفط لم تتمكن من تغطية تكاليف واردات الوقود من عائدات بيع النفط بسبب الحاجة إلى إيداع تلك العائدات بشكل مباشر في المصرف المركزي». ولم ترد وزارة النفط والغاز فورا على طلبات «بلومبرغ» للتعليق على الأمر. وأوضحت الوكالة: «عدم قدرة المؤسسة الوطنية للنفط على سداد مستحقات موردي الوقود يهدد توافر منتجات مثل البنزين في بلد يعاني بالفعل انعدام استقرار سياسي واقتصادي وأمني». وقد مكن برنامج مقايضة النفط مقابل الوقود من استيراد البنزين والوقود مقابل شحنات الخام، دون الحاجة إلى مدفوعات نقدية فورية. غير أن ديوان المحاسبة طالب، بداية العام الجاري، بوقف هذا البرنامج، متحدثا عن شبهات بالفساد. «الوطنية للنفط» تحذر من نقص إمدادات الوقود سبق أن ناشدت المؤسسة الوطنية للنفط، في خطاب بتاريخ 19 يناير اطلعت عليه «بلومبرغ»، الحكومة تخصيص التمويل اللازم لسداد تكاليف واردات الوقود، محذرة من تعطل الخدمات الأساسية، مثل محطات الكهرباء والنقل، نتيجة نقص إمدادات الوقود والبنزين محليا. وطالبت المؤسسة في خطابها، الموقع من رئيس المؤسسة، بتطبيق آلية دفع جديدة، لضمان صرف موازنات الوقود في التوقيات المحددة من خلال خطابات اعتماد من البنك المركزي. وقالت «بلومبرغ»: «هذا الوضع والديون المتراكمة يجسدان حقيقة الانقسام العميق في ليبيا منذ العام 2011، وهي الأزمة التي تسببت في نقص شديد بالوقود».

خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل
خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

خاص.. 'شريحة': إنخفاض إنتاج ليبيا من النفط وفق منظمة أوبك.. وهذه التفاصيل

أفادت تقارير منظمة أوبك بأن إنتاج ليبيا من النفط بلغ 1.26 مليون برميل يوميًا، ما يمثل انخفاضًا قدره 10 آلاف برميل يوميًا عن مارس، حيث كان الإنتاج 1.27 مليون برميل يوميًا. كما صرح السيد مسعود شريحة، صاحب القضية المرفوعة ضد فرحات بن قدارة، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، ل الاقتصادية بالقول بأن منظمة أوبك تعتمد في بياناتها على شركات استشارية مرموقة مثل وود ماكنزي، وبلاتس، وكابلر، وغيرها، وتُقدِّم هذه الشركات معلومات دقيقة لقاء أجر مالي. كما أضاف شريحة أن سياسة أوبك الأخيرة تشير إلى بوادر حرب أسعار جديدة ضد المنتجين من خارج التحالف، وذلك بهدف تقييد الحصص السوقية. وتابع: الاستهداف يتعلق بمنتجي النفط الصخري، حيث قُدّر متوسط السعر التعادلي في الربع الأول بـ65 دولارًا أمريكيًا للبرميل. وإذا انخفضت الأسعار إلى ما دون 60 دولارًا للبرميل، فإن ذلك سيؤثر سلبًا على الاستثمار في عمليات الحفر والإنتاج، مما سيؤدي إلى استقرار الإنتاج عند حدود دنيا، وبالتالي سيكون له تأثير على الحصص في أكبر دولة منتجة ومستهلكة للنفط الخام. وأكد قائلاً: ويشير البعض إلى أن المملكة العربية السعودية، بصفتها المحرك الرئيس لسياسة منظمة أوبك، قد أقدمت بالفعل على خوض حرب أسعار جزئية في شرق آسيا ضد منتجين مثل العراق وكازاخستان، لتقليل حصصهم. وهذا من شأنه أن يعزز السياسة التي تتبناها منظمة أوبك في الآونة الأخيرة

الجديد: المصارف تتقدم والمقايضة تماطل والعدالة غائبة تمامًا
الجديد: المصارف تتقدم والمقايضة تماطل والعدالة غائبة تمامًا

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 15 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

الجديد: المصارف تتقدم والمقايضة تماطل والعدالة غائبة تمامًا

آلاف آلات السحب الجديدة قبل نهاية العام والبطاقات تعود بفوائدها مختار الجديد يتحدث عن تحولات ملموسة في القطاع المصرفي الليبي الجديد: توسع في آلات السحب وتحسين تجربة الزبائن قال المحلل والخبير الاقتصادي مختار الجديد إن النظام المصرفي الليبي سيشهد نقلة نوعية خلال الأشهر القادمة، إذ من المتوقع أن يتضاعف عدد آلات السحب الآلي قبل نهاية العام الحالي. وأوضح، خلال عدة منشورات له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' ورصدتها 'أخبار ليبيا 24' ، أن هناك قرابة ألف آلة جديدة قيد التوريد، وستكون بسعة تصل إلى 110 ورقة نقدية، مما سيُسهم في تسريع وتسهيل عمليات السحب. وأشار إلى أن بعض المصارف بدأت بالفعل في تنفيذ عمليات شراء هذه الآلات، في حين يتنافس مصرفان على تركيب العدد الأكبر منها بهدف الاستحواذ على أكبر حصة في السوق، بينما تظل بنوك أخرى غارقة في سبات عميق، دون استجابة حقيقية لحاجات المواطنين. الجديد: تخفيض مؤقت للعمولات ورسالة للمصارف وأضاف الجديد أن مصرف ليبيا المركزي أصدر تعليمات خلال اجتماع ضم المدراء العامين للمصارف التجارية بتخفيض العمولات على بطاقات الدفع الإلكتروني إلى نسبة 5 من الألف، وهو مطلب لطالما نادى به المواطنون. لكنه أشار إلى أن هذا التخفيض مؤقت فقط حتى عيد الأضحى، وبعده قد تعود النسبة إلى ما كانت عليه. وتابع قائلاً: 'إذا كانت المصارف تخشى من انخفاض الإيرادات نتيجة هذا التخفيض، فالحل بسيط؛ يمكن تعويضها عبر فرض عمولة على عمليات السحب والإيداع النقدي'، مشددًا على أن أي تجاوز لنسبة الخمسة في الألف خلال هذه الفترة يُعد خرقًا صريحًا للاتفاق. المقايضة في مهب الريح وتقارير تنتظر الحسم وفيما يتعلق بقضية المقايضة المثيرة للجدل، كشف الجديد عن تفاصيل اجتماع رباعي عقد في نوفمبر 2024 بمكتب النائب العام، ضم محافظ مصرف ليبيا المركزي، ورئيس ديوان المحاسبة، ورئيس المؤسسة الوطنية للنفط. وقد تم الاتفاق حينها على إنهاء نظام المقايضة ابتداءً من مطلع يناير 2025، لكن المؤسسة الوطنية للنفط ماطلت وحددت مارس كموعد بديل، ثم أخلّت بالموعد للمرة الثانية حتى نهاية أبريل. وأكد أن تقرير مصرف ليبيا المركزي الأخير عن شهر أبريل لا يزال يشير إلى استمرار المقايضة، متسائلًا عن مدى مصداقية المؤسسة في وعودها، قائلاً: 'لن أصدق أي تصريح إلا عندما يُحذف ذلك السطر المشؤوم من تقارير المصرف'. إعادة الأموال للزبائن وتحول في مصرف الجمهورية وفي جانب آخر، أعلن مختار الجديد أن تعليمات مصرف ليبيا المركزي قضت بإعادة الخصومات التي استُقطعت من زبائن مصرف الجمهورية خلال عام 2025، وهو ما يفوق 18 مليون دينار، ويأتي ذلك بعد متابعة شخصية من المحافظ. ووجه شكره للإدارة الشابة الجديدة لمصرف الجمهورية، مؤكدًا أن بصمتها بدأت تتضح بالفعل في إعادة المصرف إلى موقعه الريادي. صرخة المتقاعد وغصة الظلم واختتم الجديد منشوره بكلمات مؤثرة، تطرق فيها إلى معاناة المتقاعدين الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الدولة، ليجدوا أنفسهم يتلقّون 'الفتات'، بينما أبناء الفاسدين يرفلون في النعيم بأموال منهوبة. وتساءل: 'أي ظلم هذا؟ وأي زمن يرفع فيه اللصوص رؤوسهم فوق الشرفاء؟'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store