
سعر عملة Pi Network بالدولار اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
تراجع سعر Pi Network بالدولار اليوم الإثنين 16 يونيو/حزيران 2025، رغم إظهارها مؤشرات فنية إيجابية خلال الشهر الجاري.
تشير التحليلات الفنية لعملة Pi Network خلال الشهر الجاري إلى تحسّن تدريجي في الأداء، مع تزايد علامات الزخم الإيجابي، على الرغم من استمرار التداول قرب مستويات مقاومة حرجة.
ويقف مؤشر القوة النسبية (RSI) عند 52.17، وهو ما يعكس حالة حيادية، إلا أن الاتجاه الصعودي للمؤشر يشير إلى انخفاض الضغط البيعي وتزايد ثقة المشترين.
وبدأ مؤشر (MACD) يبين إشارات إيجابية، حيث ظهرت أشرطة صاعدة، مع اقتراب الخط السريع من التقاطع الصعودي، ما قد يمهد لبداية اتجاه صاعد جديد.
وتقع المقاومة الفنية الأهم عند مستوى 0.6821 دولار، حيث يتقاطع السعر مع المتوسط المتحرك لـ200 فترة، واختراق هذا المستوى بإغلاق قوي قد يدفع السعر لتحقيق مكاسب بين 15% إلى 25%، مع استهداف المقاومة التالية الأعلى.
وتشير بيانات المزاج الاجتماعي إلى حالة من التباين، حيث رصدت موجات من التفاؤل والتشاؤم في فترات متقاربة، إلا أن هدوء المعنويات مؤخرًا يوحي بقرب حركة سعرية كبيرة، سواء صعودًا أو هبوطًا.
ورغم هذا التردد العام في السوق، لا تزال Pi Network تحظى بدعم قوي من مجتمعها النشط، وهو ما يشكّل عنصر استقرار نسبي في الأوقات المتقلبة.
سعر Pi Network بالدولار اليوم
انخفض سعر Pi Network خلال آخر 24 ساعة بنسبة 2.77%، ليسجل 0.5996 دولار، وفقًا لبيانات "coinmarketcap".
وصل حجم التداول اليومي إلى 68.16 مليون دولار، فيما بلغت القيمة السوقية إلى 4.46 مليار دولار.
aXA6IDEwNC4yNTMuODAuMTA0IA==
جزيرة ام اند امز
CZ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ ساعة واحدة
- عرب هاردوير
إدارة الطيران الأمريكية تخطط لفرض رسوم على شركات الفضاء مثل SpaceX
تتحرك إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) نحو تبني نهج جديد في تنظيم قطاع الفضاء التجاري، من خلال مقترح لفرض رسوم مالية على الشركات الفضائية مقابل استخدام المجال الجوي أثناء عمليات الإطلاق والعودة من الفضاء. يندرج هذا التوجه ضمن مشروع قانون شامل قدّمه السيناتور الأمريكي تيد كروز، ويهدف إلى توفير مصادر تمويل مستدامة لمكتب النقل الفضائي التجاري التابع للوكالة، الذي يعاني من محدودية الموارد رغم التوسع السريع في نشاط الفضاء الخاص. تسارع وتيرة الإطلاقات الفضائية شهد قطاع الإطلاقات الفضائية في الولايات المتحدة قفزة هائلة خلال السنوات القليلة الماضية. ففي عام 2015، رخصت إدارة الطيران الفيدرالية 11 عملية إطلاق وهبوط فقط. أما في عام 2024، فقد بلغ عدد العمليات المرخصة 164 عملية، ومن المتوقع أن يتجاوز هذا العدد 200 عملية خلال عام 2025. تتصدر SpaceX المشهد من خلال صواريخ Falcon 9 التي تُستخدم بكثافة في إطلاق أقمار Starlink وغيرها من المهام التجارية. فرض هذا النمو الكبير تحديات إضافية على قدرة FAA في مواكبة الطلب، لاسيما أن المكتب المكلّف بتنظيم عمليات الإطلاق لم يحصل على زيادة مالية كافية. فبينما تضاعف عدد الإطلاقات، ظل التمويل يتراوح حول 42 مليون دولار في الأعوام 2024 و2025، وهو رقم قريب من ميزانية عام 2021 بعد احتساب التضخم، ما يعني فعلياً انخفاضاً في القدرة التشغيلية. تفاصيل الرسوم المقترحة ينص مشروع القانون الجديد على فرض رسوم تدريجية تبدأ في عام 2026 بمعدل 25 سنتاً لكل رطل من الحمولة، وتزداد تدريجياً لتصل إلى 1.50 دولار للرطل بحلول عام 2033. وبموجب المقترح، سيتم وضع حد أقصى للرسوم يصل إلى 30 ألف دولار لكل عملية إطلاق أو عودة في عام 2026، ويرتفع هذا السقف إلى 200 ألف دولار بحلول 2033، مع مراعاة التغيرات في التضخم بعد ذلك. سيتم جمع هذه الرسوم في صندوق خاص لدعم العمليات التنظيمية لمكتب النقل الفضائي التجاري، ما سيساعد على توسيع طاقمه وتحسين بنيته التحتية لمواكبة النمو الهائل في عدد الإطلاقات، وضمان سلامة المجال الجوي الوطني الذي يشهد ازدحاماً متزايداً. من سيدفع الفاتورة؟ تُعد شركة SpaceX الأكثر تأثراً بهذه الرسوم المحتملة، نظراً لأنها تُنفذ الغالبية العظمى من عمليات الإطلاق في الولايات المتحدة. فمثلاً، تحمل مهام Starlink عادة ما يقارب 37,500 رطل من الحمولة القابلة للاستخدام. وبحسب الحسابات الأولية، ستدفع الشركة قرابة 9,400 دولار لكل إطلاق اعتباراً من عام 2026، وهو ما قد يتجاوز مليون دولار سنوياً إذا شملنا جميع عملياتها التجارية. أما بحلول عام 2033، فقد تقفز هذه الرسوم إلى نحو 56 ألف دولار للإطلاق الواحد، أو تصل للحد الأقصى البالغ 200 ألف دولار في حال استخدام صواريخ Starship الجديدة. موقف إدارة ترامب والشركات الفضائية في الوقت الذي لم تعلن فيه إدارة ترامب موقفاً رسمياً من المقترح، أبدى بريان بيدفورد، المرشح لرئاسة FAA، دعماً عاماً للفكرة خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ. وأوضح أن مستخدمي المجال الجوي، مثل شركات الطيران والمسافرين، يسهمون في تمويل البنية التحتية من خلال ضرائب ورسوم، بينما لا تدفع شركات الفضاء أي مقابل، رغم تأثيرها المتزايد على إدارة المجال الجوي. من جهتها، لم تُصدر SpaceX أي تعليق رسمي بشأن الرسوم، في حين أبدت شركة United Launch Alliance، وهي ثاني أكبر مُشغّل لإطلاقات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية، موقفاً أكثر اعتدالاً. وقالت إنها لا تمانع فرض رسوم بشرط أن تكون منصفة، ولا تضع الشركات الأمريكية في موقف تنافسي ضعيف أمام الشركات الأجنبية. انقسام داخل القطاع الفضائي يشهد القطاع الفضائي انقساماً في الرأي حيال الرسوم المقترحة. فبينما يدعم البعض، مثل مسؤولين سابقين في FAA، مبدأ فرض رسوم عادلة لتأمين تمويل ذاتي للوكالة، يرفض آخرون هذه الفكرة خشية أن تؤدي إلى تباطؤ في نمو القطاع. كما سبق أن صرّح اتحاد الطيران الفضائي التجاري، الذي يضم في عضويته شركات مثل SpaceX وBlue Origin، بأن فرض الرسوم في هذه المرحلة غير مناسب، لأن الشركات الفضائية لا تستخدم المجال الجوي بكثافة تضاهي قطاع الطيران. الفضاء... لم يعد مجانياً تؤكد التصريحات الصادرة من مجلس الشيوخ والإدارة الأمريكية أن عصر الإعفاء من الرسوم لشركات الفضاء ربما شارف على نهايته. فقد باتت الرسالة واضحة: من يستخدم المجال الجوي، عليه أن يسهم في تكاليف تنظيمه. وقد يعيد هذا التحول تشكيل العلاقة بين الحكومة الفيدرالية والقطاع الفضائي التجاري، ويعيد توزيع الأعباء بما يتناسب مع النمو الذي يشهده هذا القطاع الحيوي. ومع أن الشركات الرائدة مثل SpaceX تتمتع بهوامش ربحية عالية وقدرات تقنية متقدمة، إلا أن فرض رسوم إضافية قد يضيف أعباء مالية جديدة، خصوصاً في ظل المنافسة الدولية المتزايدة. وفي النهاية، يبقى السؤال مطروحاً: هل ستدفع SpaceX وشركات الفضاء الأمريكية الثمن مقابل احتلالها للسماء؟ أم ستسعى لتعديل المعادلة قبل إقرارها رسمياً؟


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
ترميم العملات المهترئة لتأمين لقمة العيش... مهنة أفرزتها الحرب على قطاع غزة
ترميم العملات المهترئة لتأمين لقمة العيش... مهنة أفرزتها الحرب على قطاع غزة ترميم العملات المهترئة لتأمين لقمة العيش... مهنة أفرزتها الحرب على قطاع غزة سبوتنيك عربي مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومنع تدفق إصدارات جديدة من الشيكل إلى القطاع، إضافة إلى الإغلاق المطوّل لفروع البنوك في القطاع، اضطر السكان لاستخدام... 16.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-16T12:00+0000 2025-06-16T12:00+0000 2025-06-16T12:00+0000 حصري تقارير سبوتنيك العالم العربي قطاع غزة أخبار فلسطين اليوم وفي سوق خان يونس جنوبي قطاع غزة، يجلس النازح سمير أبو لطيفة على بسطة صغيرة، لترميم الأوراق النقدية الممزقة، في محاولة لإبقائها قيد التداول بين المواطنين، مقابل رسوم رمزية.وبدأت فكرة ترميم الأوراق النقدية كمبادرة شخصية، ثم تحولت إلى مصدر رزق لا يحتاج سوى لطاولة صغيرة وبعض الأدوات المستخدمة في تصليح الأوراق النقدية.ويعتمد عمل سمير على استخدام مادتين، الأولى مادة سريعة الجفاف، وتتيح للمواطنين استخدام العملة بعد دقائق قليلة من إصلاحها، والمادة الثانية هي مادة تشكل طبقة زجاجية على الورقة النقدية، بحيث يغطي اللون على التلف، مع ضرورة إعادة التلوين على الجروح في الورقة لإخفاء نحو 75% من العيوب، وهذا يسهّل إعادة تداولها.وأضاف سمير: "أزمة السيولة بسبب الحرب، وتزداد مع مرور الوقت، وهي أزمة عامة تشمل جميع قطاع غزة، وتشمل معظم الأوراق النقدية، خاصة فئة 20 شيكل بسبب تهالك حالتها، فمعظم أهالي القطاع يعانون بسبب أزمة السيولة، وتهالك الأوراق النقدية، وحتى العملات المعدنية فيها مشكلة أيضا".ويتقاضى سمير مقابل تصليح الأوراق النقدية، مبلغ 2 شيكل (0.57 دولار) عن كل ورقة وهو مبلغ زهيد، وإذا كانت الورقة مهترئة بشكل كبير وتحتاج وقتا أكبر لإصلاحها، فمن الممكن أن يصل أجره إلى 5 شواكل (1.4 دولار).ويكتظ المكان من حوله بالمواطنين وهم يحملون أوراقا نقدية رُفضت من قبل التجار، ومن بينهم النازح هيثم إبراهيم، الذي تساءل عن سبب رفض التجار للأوراق النقدية رغم أنها ليست مزوّرة.وقال هيثم لـ"سبوتنيك": "كلما ذهبت لشراء طعام أو ماء، التجار يرفضون النقود، ويقولون إنها مهترئة، وفي يدي 20 شيكلا (5.7 دولار)، ليست مهترئة، ولكن مرفوضة، ماذا أفعل، بهذه الأوراق ونحن نعيش في حالة صعبة للغاية، والمال يأتي بصعوبة ولا يوجد عمل، وبعد تأمين القليل من المال، يرفضه التجار".ومع الاعتماد الكبير على النقد الورقي في القطاع، أصبحت العملات المتداولة متهالكة، ما دفع كثيرين إلى رفض تسلُّمها، حتى من المتاجر والبسطات أو وسائل النقل، ما استدعى التوجه نحو ترميمها، ولم يقتصر الأمر على الأوراق النقدية، بل حتى العملات المعدنية أصبحت متهالكة وبحاجة إلى ترميم.وتقول النازحة إحسان النجار، لوكالة "سبوتنيك": "لدي عملات معدنية لا يقبلها التجار، وقد قدمت إلى هنا لترميمها، وبعد ذلك سأذهب إلى السوق لشراء الطعام والماء، وإذا لم يقبلها التجار مجددا، ستبقى هذه النقود بلا قيمة، ولن أستطيع تأمين بعض الطعام لعائلتي، فهكذا أصبحت حياتنا في ظل الحرب".ولا توجد جهة رسمية تنظم مهنة ترميم الأوراق النقدية، إلّا أن العاملين فيها يحرصون على عدم المساس بالمواصفات الأساسية للأوراق النقدية، وما يقومون به هو محاولة لترميم العملات النقدية لتبقى صالحة للاستخدام لفترة أطول في ظل إغلاق البنوك التي يمكنها حلّ الأزمة عبر إبدال الجديد بالقديم.ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، والتي بدأت بعد أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وارتفع عدد القتلى منذ بداية الحرب على القطاع إلى 54,981 قتيلا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 126,920 آخرين.وفي 7 أكتوبر 2023، شنّ مقاتلون من حركة حماس الفلسطينية، هجوما على جنوبي إسرائيل أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية، وردًا على هجوم "حماس"، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، واستعادة الأسرى. قطاع غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, العالم العربي, قطاع غزة, أخبار فلسطين اليوم


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
صفقة العاصفة.. مايكل سايلور يشتري بيتكوين بالمليارات مع اشتعال صراع إيران وإسرائيل
في خضم التصعيد الإيراني-الإسرائيلي، يعلن مايكل سايلور (مؤسس Strategy) استعداده لضخ استثمار ضخم في البيتكوين، في إشارة لقدرة العملة الرقمية على أن تكون ملاذاً آمناً في الأزمات. هل يشعل هذا القرار سوق التشفير؟ وفي وقت تتراجع فيه الأسواق التقليدية تحت وطأة الخوف، يؤكد سايلور مجددًا على استراتيجيته الهجومية في اقتناء أكبر عملة مشفرة في العالم، في خطوة تعكس إيمانًا عميقًا بقدرة البيتكوين على لعب دور "الملاذ الآمن" حتى في أحلك أوقات الاضطراب العالمي. شراء مرتقب رغم الأزمات… وإشارة بصرية تكشف النوايا وذكر موقع "كوين تريبين" الفرنسي، المتخصص في العملات الرقمية أن مايكل سايلور، المعروف بولائه الصارم للعملة الرقمية، نشر نهاية هذا الأسبوع رسمًا بيانيًا لسعر البيتكوين عبر منصة "إكس" فيما اعتبر إشارة ضمنية لعملية شراء جديدة من قبل شركته. وهذه الطريقة في التواصل، دون إعلان صريح لكن بدلالة بصرية قوية، أصبحت جزءًا من رمزية سايلور في إبلاغ السوق بنيّته الاستمرار في التراكم. وقد يتم تأكيد هذا الشراء مع افتتاح الأسواق التقليدية صباح الاثنين، تزامناً مع بلوغ ذروة التوترات الإقليمية، ما يجعل التوقيت بحد ذاته رسالة اقتصادية سياسية. الأرقام تتحدث: 582 ألف بيتكوين وأرباح غير محققة بالمليارات يأتي هذا الإعلان غير المباشر بعد عملية شراء تمت في 9 يونيو/ حزيران 2025، حيث استحوذت Strategy على: 1045 وحدة بيتكوين بقيمة حوالي 110 ملايين دولار؛ ما رفع الحيازة الإجمالية للشركة إلى 582 ألف بيتكوين؛ وفقًا لمنصة SaylorTracker، تُقدَّر الأرباح غير المحققة للشركة بحوالي +50%؛ أي أكثر من 20 مليار دولار كأرباح محتملة. تؤكد هذه الأرقام التزام سايلور بخطة هجومية مستمرة منذ سنوات، تقوم على ترسيخ البيتكوين كاحتياطي للقيمة، في مواجهة تقلبات العملات الورقية وسياسات البنوك المركزية. البيتكوين يتمسّك بصموده… رغم القصف على طهران توقيت هذه الخطوة لا يبدو عشوائيًا. فهي تأتي في أعقاب غارات جوية نفذتها القوات الإسرائيلية على العاصمة الإيرانية، ما أثار مخاوف جدّية من توسّع الصراع في الشرق الأوسط. ومع ذلك، لم تتراجع قيمة البيتكوين سوى بنسبة 3%، قبل أن تعود للاستقرار حول 106 آلاف دولار، ما يعكس مرونة لافتة مقارنة بأسواق المال التقليدية. ومن المؤشرات الأخرى على هذه الصلابة، ما شهدته صناديق التداول المدرجة (ETF) المرتبطة بالبيتكوين، والتي سجلت خمسة أيام متتالية من تدفقات رأس المال الإيجابية، بإجمالي يزيد عن 1.3 مليار دولار، وفق بيانات Farside Investors. كما يظهر مؤشر "الخوف والطمع" (Crypto Fear & Greed Index) عند مستوى 61، ما يعكس حالة "جشع معتدل" في السوق، تُفسّر على أنها ثقة متزايدة من المستثمرين المؤسسيين في البيتكوين كأصل آمن. رهان محفوف بالمخاطر… لكن يحمل رسائل أعمق خطوة مايكل سايلور، في هذا السياق، تحمل أكثر من دلالة. فهي تعبّر عن رهان واعٍ على متانة البيتكوين في وجه الأزمات العالمية، لكنها في الوقت نفسه قد تُعد مقامرة محفوفة بالمخاطر، لا سيّما إذا تصاعد الصراع العسكري أو ارتفعت أسعار الطاقة العالمية. ومع ذلك، يبدو أن رؤية سايلور أبعد من مجرد تقلبات قصيرة الأجل. فبحسب تصريحاته السابقة، يرى في البيتكوين الأصل المرشح لأن يستحوذ على 30 تريليون دولار من سوق السندات الأمريكية، حتى في عالم يغرق في عدم اليقين. aXA6IDE1NC4xMy44OS4xODQg جزيرة ام اند امز FR