logo
ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية

ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية

الوسطمنذ يوم واحد

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الخميس أنّه طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية الروسية.
وقال بوتين خلال لقائه المستشار الألماني فريدريش ميرتس في البيت الأبيض، «قلت (لفلاديمير بوتين): لا تفعل ذلك. عليك أن لا تفعل ذلك. يجب أن تتوقّف. ولكن مجددا، هناك كراهية شديدة (بين أوكرانيا وروسيا)» وفق وكالة «فرانس برس».
وطالب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ترامب بممارسة مزيد من الضغط على روسيا لوقف الحرب في أوكرانيا، وقال له وقال «تعلمون أننا وفرنا الدعم لأوكرانيا ونحن نتطلع إلى مزيد من الضغط على روسيا» من أجل وقف الحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

9 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح في انفجار مبنى مفخخ في غزة، والرئيس الإسرائيلي يقول: "ثمن الحرب الباهظ"
9 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح في انفجار مبنى مفخخ في غزة، والرئيس الإسرائيلي يقول: "ثمن الحرب الباهظ"

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

9 جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح في انفجار مبنى مفخخ في غزة، والرئيس الإسرائيلي يقول: "ثمن الحرب الباهظ"

EPA-EFE/Shutterstock أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الجمعة، مقتل أربعة جنود إسرائيليين في قطاع غزة. وأفاد صحفيون يغطون الأحداث العسكرية أن الجنود الأربعة قُتلوا جميعاً إثر تفجير مبنى مفخخ داخل القطاع. وقدّم نتانياهو تعازيه لعائلات الجنود، مُعلناً اسمي اثنين منهما، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. وقال الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، في نعيه للجنود الأربعة، إن ثمن الحرب "باهظ". وكتب هرتسوغ عبر منصة إكس: "هذا وقت حزن عظيم، ولكنه أيضاً وقت التزام عظيم". ونقلت صحيفة يديعوت أحرنوت عن الجيش الإسرائيلي قوله، إن الجنود الأربعة سقطوا في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس، على إثر انهيار مبنى بفعل عبوة ناسفة. وأضافت الصحيفة أن 5 جنود آخرين أصيبوا، بينهم جندي بحالة خطرة، في الحادثة ذاتها. ميدانياً، أصدر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنذاراً بإخلاء مناطق في مدينة غزة شمالي القطاع، محذراً من أنه سيهاجمها. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منصة إكس خارطة حُدِّدت فيها بعض أنحاء المدينة، مرفقاً إياها بتحذير جاء فيه أن القوات الإسرائيلية ستهاجم "كلّ منطقة يتم استخدامها لإطلاق قذائف صاروخية". وطالب أدرعي بإخلاء تلك المناطق "فوراً" والتوجه نحو الغرب، مضيفاً أن العودة إلى تلك المناطق "يشكل خطراً على الحياة". واندلعت الحرب في قطاع غزة عقب هجوم غير مسبوق على إسرائيل شنّته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر عن مقتل نحو 1200 شخصاً. فيما قُتل أكثر من 54 ألف فلسطيني في القطاع منذ اندلاع الحرب، بحسب حصيلة وزارة الصحة في غزة، وشهد القطاع دماراً واسع النطاق. ومنذ استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية منتصف آذار/مارس الماضي، بعد هدنة هشة استمرت شهرين، قُتل نحو 4400 شخص في غزة، بحسب وزارة الصحة. على صعيد متصل، نقلت وكالة فرانس برس عن الدفاع المدني قوله، إن 38 شخصاً قُتلوا في هجمات إسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال القطاع. أبواب مراكز المساعدات مغلقة "حتى إشعار آخر" وأعلنت مؤسسة غزة الإنسانية -منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، تُعنى بتوزيع المساعدات في غزة- يوم الجمعة، إغلاق مواقع توزيع المساعدات التابعة لها في القطاع حتى إشعار آخر. وحثّت المؤسسة السكان على الابتعاد عن مراكز التوزيع "حفاظاً على سلامتهم" بعد سلسلة من حوادث إطلاق النار الدامية. وأضافت المؤسسة أنه سيتم الإعلان عن موعد إعادة فتح مراكز توزيع المساعدات في وقت لاحق. وكانت المؤسسة قد أعادت افتتاح موقعي توزيع جنوبي غزة يوم الخميس، بعد يوم واحد من إغلاق جميع مراكزها على إثر إطلاق نار قرب أحدها تسبب في سقوط قتلى، وقالت إنها تضغط على القوات الإسرائيلية لتحسين سلامة المدنيين خارج نطاق عملياتها. EPA-EFE/Shutterstock وتدير مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) أربعة مراكز توزيع مساعدات في قطاع غزة، وهي منظمة مثيرة للجدل، تستخدم متعاقدين مسلحين لتأمين مراكز المساعدات. وتعرضت المؤسسة لانتقادات من منظمات إنسانية، بما في ذلك الأمم المتحدة، بزعم افتقارها للحياد، وهو ما تنفيه. وبدأت المنظمة عملياتها بعد أن أعلنت إسرائيل في 19 مايو/أيار الماضي، تخفيف المنع الذي كانت تفرضه على دخول المساعدات إلى القطاع، ومنذ بدء عملياتها، سادت حالة من الفوضى مراكز توزيع المساعدات التي تديرها المؤسسة. "سنواصل طريقنا لغزة" Reuters قال تياغو ألفيا، الناشط البرازيلي على متن سفينة مادلين التابعة لأسطول الحرية، لبي بي سي عربي، إنه من المتوقع أن تصل السفينة إلى المياه الإقليمية لقطاع غزة صباح الإثنين، بعدما كان مقرراً وصولها الأحد. وعزا ألفيا تأخير موعد الوصول المتوقع إلى تغيير مسار السفينة أمس، بعدما تلقت رسالة استغاثة من قارب كان يحمل على متنه مهاجرين غير شرعيين. وأضاف الناشط البرازيلي أن مادلين استكملت رحلتها إلى غزة بعد إنقاذ أربعة مهاجرين غير شرعيين سودانيين نقلتهم سفينة "فرونتكس" إلى اليونان. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد نقلت عن مصادر عسكرية قولها إن إسرائيل تعتزم منع وصول السفينة مادلين - المحملة بكميات رمزية من المساعدات الإنسانية إلى غزة -، وإنه يجري حالياً مناقشة الخيارات للتعامل مع السفينة؛ التي تشمل منع مرورها إلى غزة أو مرافقة القوات البحرية الإسرائيلية لها لميناء أسدود واعتقال الناشطين على متنها، في حال لم يستجيبوا لرسالة إنذار بعدم الاقتراب من المياه الإقليمية. ورداً على ما ذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية فيما يخص التعامل مع السفينة، قال ألفيا، إن القوات الإسرائيلية ليس من حقها منع مرور أي سفينة تبحر عبر المياه الدولية. وأضاف ألفيا لبي بي سي، أنه من الممكن بالفعل أن تهاجم القوات الإسرائيلية السفينة أو تعترضها، ولكن الفريق لن يتوقف أمام ما وصفها بـ "التهديدات الإسرائيلية" وأنهم سيواصلون الطريق لغزة.

الأمين: قرار أمريكا ضد الليبيين خطر استراتيجي وانعكاس لفشل الدولة
الأمين: قرار أمريكا ضد الليبيين خطر استراتيجي وانعكاس لفشل الدولة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

الأمين: قرار أمريكا ضد الليبيين خطر استراتيجي وانعكاس لفشل الدولة

🇺🇸 فضيل الأمين: قرار منع الليبيين من دخول أمريكا خطير ويكشف فشل الدولة ليبيا – وصف المرشح الرئاسي فضيل الأمين قرار البيت الأبيض القاضي بمنع الليبيين من السفر إلى الولايات المتحدة لأغراض الدراسة أو السياحة أو الهجرة بأنه 'خطير'، معتبرًا أن أسبابه تؤكد حالة الانهيار المؤسسي في ليبيا. 🔹 غياب السلطة المركزية وراء القرار ⚠️ وفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، أوضح الأمين أن الحيثيات التي استند إليها القرار الأميركي تُظهر أن أحد أبرز الأسباب هو 'عدم وجود سلطة مركزية كفؤة ومتعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية'، في إشارة واضحة إلى الانقسام السياسي والمؤسسي المستمر منذ سنوات. 🔹 تحذير من تبعات دولية أوسع 🌍 وأشار الأمين إلى أن هذا القرار قد يُشكل سابقة قد تعتمد عليها دول أخرى لرفض الجواز الليبي والمستندات المدنية الليبية، مما قد يحرم المواطنين من حقهم في السفر لأغراض الدراسة أو العلاج أو العمل أو حتى السياحة. 🔹 انهيار الدولة وتغوّل العصابات 🏚 وقال: 'طالبنا مرارًا بتوحيد السلطة التنفيذية، لكن الفشل والانقسام أدّيا إلى انهيار مؤسسات الدولة، وغياب المحاسبة، وانتشار الفساد والرذيلة، وتغوّل العصابات'، معتبرًا أن السلطة التنفيذية تحوّلت إلى 'مافيا مصالح ونهب'. 🔹 ليبيا تقترب من وصف الدولة الفاشلة ❌ وأضاف أن القرار الأميركي أزاح صفة الدولة عن ليبيا ومؤسساتها، وأن ليبيا، نتيجة لفشل قادتها، 'أصبحت دولة فاشلة وتقترب من الانهيار'، مشيرًا إلى أن البلاد تعيش عزلة سياسية دولية، وأن هذا القرار سيعمقها. 🔹 دعوة لتوحيد الدولة في يوم عرفة 🤲 وختم فضيل الأمين تغريدته بدعاء في يوم عرفة، قائلاً: 'نسأل الله أن ييسر لبلادنا أمر رشد، ويجمع شملنا ويوحد دولتنا، ويسعد شعبنا، ويقينا شر الأزمات، ويوفق من أراد الخير لبلادنا، ويجعل كيد من أراد بها سوءًا في نحره'.

أول احتجاج أفريقي على الحظر الأميركي لدخول الليبيين
أول احتجاج أفريقي على الحظر الأميركي لدخول الليبيين

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

أول احتجاج أفريقي على الحظر الأميركي لدخول الليبيين

أفادت مفوضية الاتحاد الأفريقي بأنها أحاطت علمًا بقيود السفر الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة والتي شملت ليبيا، معربة عن قلقها إزاء الأثر السلبي المحتمل لهذه الإجراءات على العلاقات الدبلوماسية التي حافظت عليها الدول بعناية على مدى عقود. ووقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يحظر دخول مواطني 12 دولة، منها عدة دول أفريقية، إلى الولايات المتحدة اعتبارًا من يوم الإثنين، 9 يونيو. بعد دراسة أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي ومكافحة الإرهاب للولايات المتحدة، قررتُ إدارة ترامب تقييد دخول مواطني دول أفغانستان، وميانمار، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن. وقالت مفوضية الاتحاد الأفريقي في بيان لها مساء الخميس إنها أحيطت علما بالإعلان الأخير الذي أصدرته حكومة الولايات المتحدة والذي فرض قيودا جديدة على السفر تؤثر على مواطني عديد البلدان الأفريقية. وفي حين تعترف مفوضية الاتحاد الأفريقي بالحق السيادي لجميع الدول في حماية حدودها وضمان أمن مواطنيها، فإنها «تناشد الولايات المتحدة بكل احترام أن تمارس هذا الحق بطريقة متوازنة ومبنية على الأدلة وتعكس الشراكة طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وأفريقيا». ولا تزال المفوضية قلقة بشأن التأثير السلبي المحتمل لهذه الإجراءات على العلاقات بين الشعوب، والتبادل التعليمي، والمشاركة التجارية، والعلاقات الدبلوماسية الأوسع التي بُنيت بعناية على مدى عقود. دعوة أفريقية لأميركا بإعادة النظر في نهجها ودعت المؤسسة الإقليمية الإدارة الأميركية إلى النظر في اعتماد نهج أكثر تشاورًا، والانخراط في حوار بنّاء مع الدول المعنية. وتحث على تواصل شفاف، وبذل جهود تعاونية عند الضرورة لمعالجة أي مسائل أساسية ربما تكون قد دفعت إلى هذا القرار. بدورها، قالت منظمة العفو الدولية لحقوق الإنسان «إن حظر السفر الجديد الذي فرضه الرئيس ترامب تمييزي وعنصري وقاسٍ للغاية». وأضافت «باستهدافه الناس بناءً على جنسياتهم، لا يؤدي هذا الحظر إلا إلى نشر المعلومات المضللة والكراهية». علاقة الحظر بهجوم كولورادو وفي مقطع فيديو نُشر على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي وحسابات البيت الأبيض، زعم الملياردير الأميركي أن القرار اتُخذ بعد الهجوم الذي وقع في كولورادو في الأول من يونيو، والذي أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص خلال تجمع لدعم الرهائن في غزة. ووفقًا لشبكة «سي إن إن»، فإن المشتبه به رجل من أصل مصري. وقال ترامب: «أكد الهجوم الأخير في كولورادو الخطر الشديد الذي يهدد بلدنا من دخول الأجانب الذين لم يخضعوا للتدقيق اللازم، وكذلك القادمين إلى هنا كزوار موقتين وتجاوزوا مدة تأشيراتهم». وأضاف: «لا نريدهم». وقدم بيان البيت الأبيض، الذي صدر بعنوان «صحيفة وقائع»، ملخصا لأسباب حظر كل دولة ضمن ما وصفه بـ«معايير أمنية سليمة». وفيما يتعلق بمبررات التعليق الكامل لسفر مواطني ليبيا إلى الولايات المتحدة، أشار البيان إلى أنه «لا توجد سلطة مركزية مختصة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية في ليبيا»، وأضاف أن «تاريخ من النشاط الإرهابي» داخل الأراضي الليبية «يُفاقم من مخاطر دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة». ونوه الإعلان إلى استثناءات لحاملي الإقامات الدائمة والتأشيرات السارية، وفئات مُعيّنة من التأشيرات، «والأفراد الذين يخدم دخولهم المصالح الوطنية الأميركية». وتنبع القائمة الجديدة من أمر تنفيذي أصدره ترامب في 20 يناير الماضي، يُلزم وزارتي الخارجية والأمن الداخلي ومدير المخابرات الوطنية بإعداد تقرير عن «المواقف العدائية» تجاه الولايات المتحدة، وما إذا كان دخول بعض الدول يُشكل خطرًا على الأمن القومي. ويُقيّد الإعلان جزئيًا دخول مواطني سبع دول قال إنها «تُشكّل أيضًا خطرًا كبيرًا على الولايات المتحدة، وهي: بوروندي، وكوبا، ولاوس، وسيراليون، وتوغو، وتركمانستان، وفنزويلا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store