
سكاي نيوز: مصادر سياسية عراقية تنفي عزم بغداد تخصيص مليار دولار سنويا للبنان من أجل القبول بدمج حزب الله ضمن المؤسسة الأمنية اللبنانية
سكاي نيوز: مصادر سياسية عراقية تنفي عزم بغداد تخصيص مليار دولار سنويا للبنان من أجل القبول بدمج حزب الله ضمن المؤسسة الأمنية اللبنانية
Lebanon 24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
ماسك يخلع عباءة ترامب... و "تحالف الرئيس" يهتز!
تشهد الساحة السياسية الأميركية تصدّعًا لافتًا داخل صفوف المحافظين، مع القطيعة العلنية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، في لحظة بدت شخصية الطابع، لكنها تعبّر عن أزمة أعمق تهدّد وحدة التحالف الذي أوصل ترامب إلى ولايته الثانية. فبعد فوزه بولاية ثانية مدعومًا بتحالف متنوع شمل شبابًا وناخبين من أقليات إلى جانب الجمهوريين التقليديين ومناهضي التقدميين، بدا ترامب في بداية العام واثقًا من قدرة هذا التكتل على الصمود. غير أن سياساته المثيرة للجدل، من تصعيد الرسوم الجمركية، إلى التضييق على الهجرة والتعليم العالي والطاقة المتجددة، بدأت تُقلق بعض حلفائه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز". ويُعد انسحاب ماسك من هذا التحالف مؤشّرًا على عمق التصدّع. فرغم الطابع الشخصي للقطيعة، فإنّ اعتراضه على سياسات ترامب الاقتصادية والبيئية، وانتقاده للإنفاق الحكومي المتزايد، يعكس تململاً متناميًا داخل النخب الاقتصادية الداعمة سابقًا للبيت الأبيض. وتُظهر استطلاعات الرأي مؤشرات إلى تراجع التأييد لترامب ضمن فئات شبابية وأقليات، ما يطرح تحديًا جديًا على صعيد الحفاظ على التحالف المتنوّع أيديولوجيًا، الذي كان أحد مفاتيح فوزه. وبالتزامن مع الأزمة السياسية، عاد ملف العجز المالي ليحتل واجهة النقاشات في واشنطن، وسط تفاقم الدين الوطني الأميركي وارتفاع غير مسبوق في كلفة الفوائد. وتشير التقديرات إلى أن الدين العام قد يتجاوز 100% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العقد المقبل، فيما تُشكّل مدفوعات الفائدة نحو خُمس إيرادات الحكومة الفيدرالية، في سابقة تعكس خطورة المسار المالي الحالي. وبحسب تقديرات المؤسسات المالية، فإن مستويات العجز ستظل تريليونية على امتداد السنوات المقبلة، رغم تحقيق نمو اقتصادي وتراجع نسب البطالة. هذا التدهور المالي بدأ يقيّد قدرة الإدارة الأميركية على تمرير خطط ضريبية أو إنفاقية طموحة. ففي حين كان الجمهوريون قادرين سابقًا على تمرير خفض ضريبي واسع، بات اليوم من الصعب تبرير توسيع الدين العام بما بين 3 و4.6 تريليون دولار خلال العقد المقبل، في ظل أعباء التمويل المتزايدة. هكذا، تعود قضية العجز المالي لتفرض نفسها بندًا أول على أجندة السياسة الأميركية، في ظل تحولات سياسية واقتصادية متسارعة، وضغوط لا تبدو آنية الحل.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
رسمياً.. ماذا أعلنت السلطة الفلسطينية عن علاقتها بجماعة أبو شباب في غزة؟
نفى المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية اللواء أنور رجب، وجود أي علاقة لأي من أجهزة الأمن الفلسطينية بـ'ياسر أبو شباب' ومجموعته المسلحة التي تعمل في قطاع غزة وتحديداً في منطقة رفح. وفي حديث عبر شبكة 'سكاي نيوز عربية'، قال رجب إن لا علاقة للأجهزة الأمنية الفلسطينية بظاهرة المدعو ياسر أبو شباب أو أي مجموعة فلسطينية مسلحة لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي من السلطة الفلسطينية. وكانت تقارير إسرائيلية ذكرت أن أبو شباب تلقى الأسلحة والغطاء من الجيش الإسرائيلي وأنه يعمل بالتنسيق معها. يذكر أن أبو شباب ظهر سابقاً في تسجيل مصور أكد فيه أن المسلحين التابعين له يسيطرون على مناطق 'تحررت من حماس'، وأنهم يعملون بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين. وقال ياسر أبو شباب لإذاعة الجيش الإسرائيلي: 'لدينا علاقة بالسلطة الفلسطينية ونشارك في عمليات التفتيش الأمني للداخلين إلى منطقتنا برفح'. وبرّر أبو الشباب وجود مسلحيه في مناطق تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي بأنه 'ليس خياراً، بل فرضته الظروف'. وفي بيان صوتي منسوب له، نفى أبو شباب عمله مع إسرائيل في قطاع غزة، لكنه طالب حركة حماس بالتنحي عن حكم القطاع خاصة بعد التظاهر ضدها. وفي تصريحات له لإذاعة الجيش الإسرائيلي، قال أبو شباب إن 'هدفنا حماية الفلسطينيين من حماس'، مشدداً على أن جماعته حصلت على أسلحة بسيطة من السكان المحليين وليس من الجيش الإسرائيلي. وأشار إلى أنه 'إذا تم أي تنسيق مع إسرائيل فسيكون إنسانياً لصالح أهلنا في شرق رفح وسيتم عبر قنوات وساطة'. إلى ذلك، نقل موقع 'واللا' عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إنّ 'ميليشيا أبو شباب بدأت مهامها لتأمين القوافل وطرق الوصول إلى مراكز المساعدات في رفح'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
استراتيجية واشنطن في لبنان.. الحرب الكبرى انتهت
في خضم التحولات الإقليمية المتسارعة، تتضح ملامح استراتيجية أميركية جديدة تجاه لبنان، تعكس فهماً أكثر براغماتية للواقع اللبناني وتعقيداته. في هذا الإطار، تتنازع وجهتا نظر داخل دوائر القرار الأميركية بشأن كيفية التعامل مع لبنان: النظرية الأولى تدعو إلى مقاربة لبنانية مستقلة، أي أن يُنظر إلى لبنان كملف قائم بذاته، بمعزل عن التعقيدات السورية، بينما ترى النظرية الثانية أن لبنان لا يمكن فصله عن سياق الأزمة السورية، ويجب التعامل معه ضمن سلة واحدة تشمل دمشق ايضا. لكن المعطيات على الأرض تشير إلى أن النظرية الأولى هي التي بدأت تفرض نفسها. فالإدارة الأميركية الحالية، المدفوعة بالحاجة إلى تهدئة الجبهات وتثبيت بعض الاستقرار في المنطقة، تميل إلى اعتماد سياسة "الاحتواء السياسي" في لبنان، بعيداً عن التصعيد أو التلويح بالفوضى. هذا لا يعني بالضرورة دعم الدولة اللبنانية بشكل كامل أو كبح الخروقات الإسرائيلية، بل يعني أن واشنطن باتت ترى في لبنان ساحة قابلة للتطويع وليس للتفجير. ضمن هذه الاستراتيجية، لا يبدو أن هناك نية لشن حرب واسعة على لبنان، ولا رغبة في فتح اشتباك إقليمي عبره مع سوريا. على العكس من ذلك، تسعى الولايات المتحدة إلى إدارة النفوذ في لبنان بطريقة تحفظ استقراراً نسبياً، وتبقي الأمور تحت السيطرة. وهذا ما يفسر تراجع الحديث عن السلام مثلا، أو عن عزلة كاملة للحزب، واستبدال ذلك بمحاولات لاحتوائه سياسياً داخل اللعبة اللبنانية، لا خارجها. هذه المقاربة تعكس تحولاً مهما في التعاطي الأميركي مع الواقع اللبناني. فبدلاً من الرهان على الفوضى أو الصدام، تتجه واشنطن نحو سياسة ضبط إيقاع التوازنات المحلية، مع الإبقاء على أوراق الضغط الفاعلة بيدها: المساعدات للجيش، الغطاء السياسي لبعض المؤسسات، والعلاقة مع الشارع المسيحي. الأهم أن الساحة اللبنانية، رغم كل الحديث عن نفوذ طهران وحلفائها، باتت أقرب إلى دائرة التأثير الأميركي، لا العكس. وهذا ما يدفع واشنطن إلى تعزيز حضورها السياسي والاقتصادي، دون الحاجة لمواجهة مكلفة أو استنزاف أمني. الاستراتيجية الأميركية الجديدة لا تسعى إلى كسر حزب الله لان ذلك قد يؤدي الى انفجار، ولا إلى إشعال الجبهات، بل إلى استيعابه ضمن نظام سياسي مضبوط، تتولى واشنطن مراقبته وضبط إيقاعه، مع هامش إسرائيلي للمناوشات – لكن دون الوصول إلى حرب شاملة. علي منتش - لبنان24 انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News