logo
«طردته ورفضت دعوته».. ترامب يكشف كواليس علاقته بإبستين

«طردته ورفضت دعوته».. ترامب يكشف كواليس علاقته بإبستين

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لم يحصل قط على "امتياز" السفر إلى جزيرة الملياردير جيفري إبستين، مؤكدا أنه "رفض ذلك".
وبحسب موقع "أكسيوس" فقد انتقد ترامب مرارا وتكرارا قضية إبستين ووصفها بأنها "خدعة"، وألقى باللوم، دون دليل، على أسلافه في البيت الأبيض.
ولأسابيع، أزعج التدقيق في تعامل الإدارة الأمريكية مع قضية إبستين الرئيس ترامب، وهو الآن يتبعه عبر المحيط حيث جلس في اجتماع ثنائي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر باسكتلندا.
وقال ترامب أمس الإثنين "لسنوات، لم أكن أرغب في التحدث مع جيفري إبستين".
وأضاف "لقد فعل شيئا غير لائق"، موضحا أن إبستين استأجر أشخاصا عملوا معه، وبعد تحذير إبستين، تكرر الأمر مرة أخرى.
وتابع قائلا "لقد طردته من المكان، شخصًا غير مرغوب فيه.. لقد طردته، وهذا كل شيء".
وكان البيت الأبيض قد قال في وقت سابق إن ترامب طرد إبستين من ناديه.
وعن دعوته من قبل إبستين، قال ترامب "في إحدى لحظاتي المميزة، رفضتُ العرض.. لم أرغب في الذهاب إلى جزيرته".
وبحسب شبكة "إيه بي سي نيوز"، تم ذكر اسم ترامب في سجلات الرحلات الجوية من طائرة إبستين، على الرغم من أن معظم الرحلات كانت بين بالم بيتش بولاية فلوريدا وتيتربورو بولاية نيو جيرسي.
وقال الرئيس للصحفيين أمس الإثنين إنه لم يكن "مهتما بشكل مفرط" بقصة ملف إبستين الشائكة، التي شغلت الكونغرس، ووصفها بأنها "خدعة تم بناؤها إلى حد يتجاوز كل الحدود".
وأضاف أنه لو كان لدى أعدائه السياسيين معلومات عنه في الملفات، لكانوا قد نشروها، موضحا أنه "يمكنهم بسهولة وضع معلومات مزيفة في الملفات".
ووسط الضجة المثارة حول قضية إبستين، تحول الاهتمام نحو مساعدته المسجونة جيسلين ماكسويل، التي التقت مع نائب المدعي العام تود بلانش الأسبوع الماضي وتم استدعاؤها من قبل لجنة في مجلس النواب.
ولم يستبعد ترامب أمس العفو عن ماكسويل، التي حثت عائلتها ومحاميها على مراجعة قضيتها، وقالا إنه "مسموح له بمنحها العفو"، ولكن لم يقترب منه أحد بهذا السؤال.
وأضاف "في الوقت الحالي سيكون من غير المناسب الحديث عن هذا الأمر".
aXA6IDgyLjI3LjIzOC4xMSA=
جزيرة ام اند امز
SK
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميلانيا ترامب.. نفوذ سياسي أقدم مما يبدو
ميلانيا ترامب.. نفوذ سياسي أقدم مما يبدو

العين الإخبارية

timeمنذ 5 دقائق

  • العين الإخبارية

ميلانيا ترامب.. نفوذ سياسي أقدم مما يبدو

رغم ظهورها المحدود إلى جوار زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن دور ميلانيا في تشكيل السياسة الخارجية بدأ منذ زمن طويل. أثناء عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اسكتلندا، كشف أنه ناقش الصور المروعة للأطفال الجوعى في غزة مع زوجته السيدة الأولى وقال لصحيفة "تلغراف" البريطانية على متن الطائرة الرئاسية إن ميلانيا "تعتقد أن الأمر فظيع". خلال ولاية زوجها الثانية، ابتعدت ميلانيا ترامب عن الأضواء وبسبب ظهورها النادر في البيت الأبيض تساءلت وسائل الإعلام "أين ميلانيا؟" وما إذا كانت "سيدة أولى بدوام جزئي". ومع ذلك فإن تأثير ميلانيا واضح في سياسات ترامب، ونسبت مصادر مطلعة الفضل إليها في كونها "القوة الصامتة" وراء موقف الرئيس الأمريكي الأكثر صرامة تجاه روسيا. وبالنسبة لميلانيا، فإن هذا الدور ليس جديدًا حيث كشفت صحيفة "تلغراف" أنها كانت عاملًا رئيسيًا في قرار ترامب شن غارات جوية على سوريا خلال ولايته الأولى وذلك عقب هجوم بالأسلحة الكيميائية شنه نظام بشار الأسد. وقال مسؤول سابق في البيت الأبيض إن ميلانيا شعرت بالرعب من مقاطع فيديو لأطفال يموتون في خان شيخون عام 2017 وأقنعت زوجها بضرورة التحرك. وفي ذلك الوقت تخلى ترامب عن وعوده الانتخابية بعدم التدخل في سوريا، وأطلق 59 صاروخًا من طراز توماهوك كروز من البحر الأبيض المتوسط على قاعدة جوية حكومية وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعترف فيها الولايات المتحدة بضرب أهداف للجيش السوري. ووفقا للمسؤول السابق فإن ميلانيا ترامب كان لها تأثير كبير في القرار وقال "أعتقد أنها تتفاعل مع المعاناة الإنسانية كأم، دون أي تدخل سياسي أو تحيز، وتشارك زوجها ردة فعلها الغريزية". وقالت كاثرين جيليسون، أستاذة التاريخ في جامعة أوهايو وخبيرة في دور السيدات الأوائل، إن ميلانيا ترامب كانت تؤدي دورها بطريقة غير تقليدية رافضة الدور التقليدي المتمثل في مجرد الظهور بجانب زوجها في المناسبات العامة لكن أسلوبها قد يعني الاستخفاف بها من قبل وسائل الإعلام والجمهور في بعض الأحيان. وأضافت "ربما يكون لها تأثير أكبر على تفكير زوجها في القضايا مما قد يدركه عامة الناس للوهلة الأولى فقد يبدو أن ترامب وميلانيا يتمتعان بزواج تقليدي للغاية من حيث دور الجنسين فهو المدير، وهي المساعدة" وتابعت "لكنني أعتقد أن لها أكثر من ذلك، فقد سلكت طريقها الخاص عدة مرات." وُلدت السيدة الأولى (55 عامًا)، باسم ميلانيا كنافس في جزء من يوغوسلافيا يُعرف الآن بسلوفينيا وبدأت مسيرتها المهنية كعارضة أزياء في السادسة عشرة من عمرها، والتقت بترامب عام 1998، حيث كان ترامب قد انفصل مؤخرًا عن زوجته الثانية مارلا مابلز وتزوجا بعد 7سنوات، ورُزقا بابنهما بارون عام 2006. كانت ميلانيا سيدة أولى غير تقليدية فهي ثاني امرأة مولودة خارج الولايات المتحدة تتولى المنصب بعد لويزا آدامز المولودة في إنجلترا. وخلال ولاية ترامب الأولى، تصرفت على طريقتها الخاصة حيث انتظرت 5 أشهر للانتقال من نيويورك إلى واشنطن العاصمة حتى يتمكن ابنها بارون من إنهاء عامه الدراسي كما اختلفت مع زوجها بسبب فصل العائلات في مراكز الاحتجاز على الحدود الجنوبية. وفي 2018، تصدرت عناوين الصحف بسبب سترة ارتدتها خلال زيارة لرؤية أطفال المهاجرين المنفصلين عن عائلاتهم كُتب عليها عبارة "أنا لا أهتم حقًا، هل تهتمين أنتِ؟" وهو ما أثار ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي وسط تساوؤلات عن معنى ذلك. ولاحقا، قالت ميلانيا إنها كانت رسالة للصحفيين الذين استخدموا مصادر مجهولة لتقويض سمعتها وكتبت في مذكراتها الصادرة عام 2024 "في الواقع، قررتُ أن أُعلمهم أن انتقاداتهم لن تمنعني أبدًا من فعل ما أشعر أنه صواب". وفي الكتاب الصادر قبل شهر من الانتخابات، دافعت ميلانيا عن حق الإجهاض وهو ما مثل قطيعة واضحة مع زوجها ومع الكثير من أعضاء الحزب الجمهوري الذين اتخذوا موقفًا أكثر تحفظًا. وقبيل التنصيب الثاني لترامب قالت ميلانيا لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية "يعتبرني البعض مجرد زوجة للرئيس، لكنني أعتمد على نفسي.. مستقلة ولديّ أفكاري الخاصة" وأضافت "لا أتفق دائمًا مع ما يقوله زوجي أو يفعله، وهذا أمر طبيعي". مؤخرا، وصف ترامب تأثير زوجته فيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، مشيرا إلى موقفها المتشكك من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال ترامب "أعود إلى المنزل، وأقول للسيدة الأولى: تحدثت مع فلاديمير اليوم.. أجرينا محادثة رائعة" فتقول "حقًا؟ مدينة أخرى تضررت للتو" وقد جعلها هذا التصريح بطلة في أوكرانيا حيث لُقّبت بـ"العميلة ميلانيا ترامبنكو". aXA6IDgyLjI0LjIwOC4zNyA= جزيرة ام اند امز FI

مصر عن «أكاذيب» دورها بغزة: «حملة دنيئة» لتخفيف الضغط على إسرائيل
مصر عن «أكاذيب» دورها بغزة: «حملة دنيئة» لتخفيف الضغط على إسرائيل

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • العين الإخبارية

مصر عن «أكاذيب» دورها بغزة: «حملة دنيئة» لتخفيف الضغط على إسرائيل

تم تحديثه الأحد 2025/8/3 09:26 م بتوقيت أبوظبي انتقد وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي "الأكاذيب" عن دور بلاده في غزة، مؤكدا أن "الحملة الدنيئة" هدفها "تخفيف الضغط على إسرائيل". وقال عبد العاطي إن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يقود سياسة خارجية نشيطة وتتسم بالسرعة والمبادرة والتواجد في كل الأزمات المحيطة بنا والأزمات الدولية. وشدد على أن القضية الفلسطينية من ضمن هذه الأزمات والتحديات الإقليمية وتظل في الصدارة ولب الصراع في المنطقة، مضيفا "حتى لو نجحنا في حل كل الصراعات دون تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني فإن هذا لن يحقق الأمن والاستقرار". الوضع كارثي ووصف عبدالعاطي، خلال مشاركته في مؤتمر "المصريين في الخارج" اليوم الأحد، الوضع الإنساني والطبي في قطاع غزة بـ"الكارثي"، وقال "على المجتمع الدولي أن يخجل من الوضع على الأرض". وأكد أن المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة بريا "محدود للغاية حتى الآن"، وأن الإسقاط الجوي لا يُغني عن المسار البري. أياد بيضاء وشدد على أن "الحملة الدنيئة الممنهجة" ضد مصر تهدف إلى "تخفيف الضغط على إسرائيل" من خلال ترويج ادعاءات وأكاذيب تتهم مصر بالتقصير في توصيل المساعدات إلى قطاع غزة. وقال "لم يجدوا سوى الدولة التي قدمت 70% من حجم المساعدات إلى قطاع غزة، ليوجهوا إليها سهام ادعاءاتهم وأكاذيبهم المرفوضة". وأضاف "مصر أياديها بيضاء، وهي السند الحقيقي للشعب الفلسطيني من النكبة حتى يومنا هذا". أقصى ضغط وتعهد بأن تمارس مصر "أقصى الضغوط الممكنة" على الجانب الإسرائيلي لكي يتفاعل مع الأفكار المطروحة لسرعة التوصل إلى صفقة تشمل إطلاق سراح الرهائن وعدد من الأسرى الفلسطينيين والنفاذ الكامل للمساعدات. aXA6IDY0LjEzNy42My4yNDMg جزيرة ام اند امز FR

أنطونيو جوتيريش.. يواجه  تهديد ترامب  بتخفيض 700 مليون دولار من  الميزانية
أنطونيو جوتيريش.. يواجه  تهديد ترامب  بتخفيض 700 مليون دولار من  الميزانية

البيان

timeمنذ 35 دقائق

  • البيان

أنطونيو جوتيريش.. يواجه تهديد ترامب بتخفيض 700 مليون دولار من الميزانية

وتتضمن خطة جوتيريش خفض الإنفاق والوظائف بنسبة 20%، مما سيؤدي إلى تقليص ميزانية الأمم المتحدة، البالغة حاليا 7ر3 مليار دولار، إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2018. ومن المتوقع أن يشمل ذلك إلغاء نحو 3 آلاف وظيفة وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ورسميا، يرتبط برنامج الإصلاح بالذكرى الـ80 لتأسيس الأمم المتحدة، وليس بالإدارة الأمريكية الجديدة. لكن حجم التخفيضات يأتي نتيجة التهديد المتمثل في تراجع الدعم الأمريكي، الذي يشكل تقليديا 22% من ميزانية المنظمة. وقد أوقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ذلك التمويل وانسحب بالفعل من عدة هيئات تابعة للأمم المتحدة، ومن المتوقع أن تؤدي مراجعة أوسع إلى مزيد من التخفيضات. وصرح نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تومي بيجوت، للصحفيين قائلا: "لن نكون جزءا من منظمات تنتهج سياسات تعيق مصالح الولايات المتحدة. وتأتي التخفيضات المقررة في الأمم المتحدة في وقت أقدمت فيه إدارة ترامب على إلغاء عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات الخارجية، في إطار سعيها للتركيز على ما تعتبره مصالح الولايات المتحدة وزادت الصراعات الممتدة من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وأفريقيا من الحاجة إلى المساعدات العالمية.وبعد سنوات من الصعوبات المالية، بدأت الأمم المتحدة، في عهد جوتيريش، بالفعل بالتخطيط لإجراء تغييرات هيكلية شاملة. وقد حذر جوتيريش في يناير من أن المنظمة الدولية تواجه "أزمة سيولة مكتملة الأركان". وبشكل عام، من المتوقع أن ينخفض الإنفاق عبر منظومة الأمم المتحدة إلى أدنى مستوى له منذ نحو عقد، بتراجع قد يصل إلى 20 مليار دولار مقارنة بأعلى مستوى له والذي سجله في عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store