logo
رئيس الوزراء البريطاني: 17 مصابا في حادث الدهـس بليفربول

رئيس الوزراء البريطاني: 17 مصابا في حادث الدهـس بليفربول

الإثنين، 26 مايو 2025 10:18 مـ بتوقيت القاهرة
أعلن رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، عن إصابة 17 شخصًا في حادث الدهـس بليفربول، والمشاهد في ليفربول مروعة.
وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، قال ستارمر، إن الشرطة البريطانية وخدمات الطوارئ استجابت سريعا لحادث ليفربول الصادم.
وقال ستارمر، «أتابع حادث ليفربول وأرجو إفساح المجال للشرطة لإجراء التحقيق».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للمرة الأولى منذ الحرب الباردة.. بريطانيا تتسلح نوويا لمواجهة روسيا
للمرة الأولى منذ الحرب الباردة.. بريطانيا تتسلح نوويا لمواجهة روسيا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

للمرة الأولى منذ الحرب الباردة.. بريطانيا تتسلح نوويا لمواجهة روسيا

تعتزم بريطانيا إحداث تحول كبير في استراتيجيتها الدفاعية النووية، من خلال شراء طائرات مقاتلة أمريكية قادرة على إطلاق أسلحة نووية تكتيكية.، في خطوة تعد الأوسع من نوعها منذ نهاية الحرب الباردة. وتقول صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، إن حكومة كير ستارمر تجرى حاليًا محادثات حساسة بشأن هذا التوجه، الذي يعكس إدراكًا متزايدًا بأن العالم يشهد مرحلة جديدة من التوترات النووية المتصاعدة، وسط تصاعد التهديدات من روسيا. توسيع الردع النووي البريطاني وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، وقائد القوات المسلحة توني رادكين، يقودان جهودا لشراء طائرات مقاتلة أمريكية الصنع، قادرة على إطلاق قنابل نووية منخفضة القدرة التدميرية، بهدف توفير وسيلة جديدة للردع النووي التكتيكي. ووفقاً لمصادر مطلعة، تم التواصل مع وزارة الدفاع الأمريكية لمناقشة تفاصيل هذه الصفقة. وفي السياق، أبدى رئيس الوزراء ستارمر دعمه لهذه الخطوة، مشيرًا إلى أن "العالم بات بالتأكيد أكثر خطورة"، وأن "المخاطر النووية تتصاعد"، مؤكدًا أن بريطانيا تواجه حاليًا، للمرة الأولى منذ نهاية الحرب الباردة، مخاطر متزايدة ناجمة عن احتمال وقوع صراعات بين الدول. طائرات "إف-35A لايتنينج" وتشير المصادر إلى أن بريطانيا تدرس شراء طائرة الشبح المقاتلة "F-35A Lightning" من إنتاج شركة "لوكهيد مارتن"، وهي الطائرة التي سبق أن طلبتها ألمانيا، وتتميز بقدرتها على حمل القنبلة النووية الأمريكية الحرارية B61، إضافة إلى مدى طيران يصل إلى 1400 كيلومتر، بحسب "صنداي تايمز". وفي حال اعتماد هذه الطائرات، فستشكل ركيزة ثانية لقوة الردع النووية البريطانية، القادرة على العمل في سيناريوهات الحروب الشاملة أو التكتيكية، وهي قدرة لا تملكها المملكة المتحدة حاليًا، حيث تعتمد فقط على صواريخ نووية محمولة على غواصات من طراز "فانجارد". الجنرال توني رادكين، الذي من المقرر أن يتنحى عن منصبه في الخريف المقبل، أكد أن توسيع الردع النووي يمثل "أولوية أمنية قصوى" لبريطانيا. كما دعا سيمون كيس، السكرتير السابق لمجلس الوزراء وخبير الردع النووي، إلى ضرورة تطوير "طريقة ثانية" لتقديم الردع النووي، بجانب الغواصات النووية. وقال "كيس": "الردع يقوم على إقناع الخصم بأنك قادر على إلحاق ضرر حقيقي به في الظروف القصوى. وهذا المبدأ ينطبق بشكل خاص على الردع النووي". مخاوف من تصعيد روسي تأتي هذه الخطوة في سياق تزايد المخاوف الغربية من احتمال لجوء روسيا إلى استخدام أسلحة نووية تكتيكية في أوكرانيا أو ضد دول الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي (الناتو). وفي حال وقوع مثل هذا الهجوم، فقد يصعب التمييز بين ضربة نووية محدودة وضربة شاملة، ما يزيد من خطر التصعيد النووي الخطير. ويرى القادة العسكريون البريطانيون أن تطوير قدرة نووية تكتيكية سيعزز من مصداقية الردع، ويتيح استجابة واضحة ومحدودة على أي اعتداء روسي، دون الانجرار إلى مواجهة نووية شاملة. كما أن هذه القدرة قد تسهم في تقليل الاعتماد الكلي على الغواصات النووية، وتحقيق توازن مشابه لما تمتلكه الولايات المتحدة وفرنسا، اللتين تحتفظان بخيارات إطلاق متعددة من البر والبحر والجو.

تخطط المملكة المتحدة للترقية 2 مليار دولار كما يدعو Starmer إلى 'استعداد الحرب'
تخطط المملكة المتحدة للترقية 2 مليار دولار كما يدعو Starmer إلى 'استعداد الحرب'

وكالة نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • وكالة نيوز

تخطط المملكة المتحدة للترقية 2 مليار دولار كما يدعو Starmer إلى 'استعداد الحرب'

قبل يوم من نشر حكومته لمراجعة استراتيجية الدفاع ، يقول رئيس الوزراء كير ستارمر إنه 'سيعيد استعداد بريطانيا لمكافحة الحرب'. حذر رئيس الوزراء كير ستارمر من أن المملكة المتحدة يجب أن تكون مستعدة لمواجهة وهزيمة الدول المعادية بقدرات عسكرية حديثة ، حيث تكشف حكومته عن خطة 1.5 مليار رطل (حوالي 2 مليار دولار) لبناء ما لا يقل عن ستة أسلحة وأسلحة جديدة. وكتب ستارمر في صحيفة صن غولد يوم الأحد: 'نحن مهددون مباشرة من قبل الدول التي لديها قوات عسكرية متقدمة ، لذلك يجب أن نكون مستعدين للقتال والفوز'. 'سنعيد استعداد بريطانيا لمكافحة الحرب باعتباره الغرض المركزي لقواتنا المسلحة.' جاء هذا الإعلان قبل مراجعة الدفاع الاستراتيجية (SDR) ، والتي من المقرر نشرها Starmer يوم الاثنين. ستقيم المراجعة التهديدات التي تواجه المملكة المتحدة وسط المستمرة حرب روسيا أوكرانيا والضغط من رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب ل حلفاء الناتو لتعزيز دفاعاتهم. هرعت الدول الأوروبية لتعزيزها القوات المسلحة في الأشهر الأخيرة ، بعد تعليقات ترامب بأن أوروبا يجب أن تتحمل المزيد من المسؤولية عن أمنها. وقال وزير الدفاع جون هيلي ، متحدثًا إلى شبكة بي بي سي ، إن الإشارات الاستثمارية المخططة تشير إلى تحذير واضح لموسكو وسيساعد أيضًا في إحياء الاقتصاد البطيء في المملكة المتحدة. وقال هيلي لبي بي سي يوم الأحد 'نحن في عالم يتغير الآن … وهو عالم من التهديدات المتزايدة'. 'إنها عدوان روسي متزايد. إنه هجمات الإنترنت اليومية ، إنها مخاطر نووية جديدة ، وتوتر متزايد في أجزاء أخرى من العالم أيضًا.' أكدت وزارة الدفاع في المملكة المتحدة أن الأموال ستدعم الإنتاج المحلي لما يصل إلى 7000 صاروخ طويل المدى. مع هذه الحزمة ، سيصل إجمالي إنفاق ذخائرها إلى حوالي 6 مليارات جنيه (حوالي 8 مليارات دولار) خلال فترة البرلمان الحالية. وفي الوقت نفسه ، ذكرت صحيفة صنداي تايمز أن الحكومة تتطلع إلى الطائرات التي بنيت في الولايات المتحدة قادرة على إطلاق أسلحة نووية تكتيكية ، على الرغم من أن وزارة الدفاع في المملكة المتحدة لم تعلق بعد. سيحدد SDR القادم ، الذي تم طلبه بعد فوز حزب العمل الانتخابي في يوليو 2024 ، التهديدات الناشئة والقدرات العسكرية المطلوبة لمعالجتها. تعهد ستارمر برفع الإنفاق الدفاعي إلى 2.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي (GDP) بحلول عام 2027 ، بهدف نهائي يصل إلى 3 في المائة. تتبع مبادرة الأسلحة التعهدات الحكومية السابقة باستثمار مليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار) في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات في ساحة المعركة و 1.5 مليار جنيه إضافي (حوالي 2 مليار دولار) لتحسين ظروف الإسكان لموظفي القوات المسلحة.

تفاصيل خطة بريطانيا لتعزيز قدراتها الدفاعية بسبب تهديدات بوتين وترامب
تفاصيل خطة بريطانيا لتعزيز قدراتها الدفاعية بسبب تهديدات بوتين وترامب

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • الدستور

تفاصيل خطة بريطانيا لتعزيز قدراتها الدفاعية بسبب تهديدات بوتين وترامب

صرّح رئيس الوزراء البريطاني 'كير ستارمر' اليوم الأحد، بأنه سيستعيد جاهزية بريطانيا القتالية، في الوقت الذي حذرت فيه حكومته من "تزايد" العدوان الروسي قبيل مراجعة استراتيجية دفاعية رئيسية. تعزيز قدرات بريطانيا الدفاعية وكتب ستارمر في صحيفة "ذا صن" اليومية: "سنستعيد جاهزية بريطانيا القتالية باعتبارها الهدف الأساسي لقواتنا المسلحة"، بما في ذلك من خلال زيادة القدرة على إنتاج الأسلحة. وكتب ستارمر أن المراجعة ستكون بمثابة "نموذج للقوة والأمن لعقود قادمة"، وقال ستارمر إن إعادة هيكلة الدفاع "تعني جمع كل ما لدينا من قدرات، من الطائرات المسيرة، إلى المدفعية، إلى الغريزة البشرية والاستخبارات، في آلة قتالية واحدة هائلة ومتكاملة". ومن جانبه، حذّر وزير الدفاع جون هيلي من "تزايد العدوان الروسي"، بما في ذلك من خلال الهجمات الإلكترونية "اليومية" على "نظام الدفاع" البريطاني، وقال هيلي لبي بي سي يوم الأحد: "نحن في عالم يتغير الآن... إنه عالم من التهديدات المتزايدة". وأضاف: "إنه عدوان روسي متزايد. إنها تلك الهجمات الإلكترونية اليومية، والمخاطر النووية الجديدة، والتوتر المتزايد في أجزاء أخرى من العالم أيضًا". مراجعة الدفاع البريطانية وستُقيّم مراجعة الدفاع الاستراتيجية التي أعدتها الحكومة، والمقرر نشرها غدا الاثنين، التهديدات التي تواجه المملكة المتحدة، في ظل الحرب الروسية المستمرة في أوكرانيا وضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حلفاء الناتو لتعزيز دفاعاتهم. ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية، ستوصي مراجعة الدفاع "بإنشاء قدرة إنتاج ذخائر "مستمرة" في المملكة المتحدة"، مما يسمح بزيادة إنتاج الأسلحة إذا لزم الأمر، وفقًا لوزارة الدفاع. في فبراير، تعهد ستارمر بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2027، ارتفاعًا من 2.3% الحالية، ورفعه إلى 3% بحلول عام 2029 تقريبًا، وقالت إدارته العمالية إنها ستخفض المساعدات الخارجية البريطانية للمساعدة في تمويل هذا الإنفاق. تقنيات جديدة ويوم السبت، أعلنت الحكومة عن تخصيص 1.5 مليار جنيه إسترليني (ملياري دولار) لبناء "ستة مصانع على الأقل للذخيرة والطاقة"، بالإضافة إلى شراء 7000 سلاح بعيد المدى محلي الصنع وهذا الاستثمار - الذي سيشهد إنفاق 6 مليارات جنيه إسترليني على الذخائر في ظل البرلمان الحالي - من شأنه أن يخلق ويدعم 1800 وظيفة، كما تعهدت وزارة الدفاع بتخصيص مليار جنيه إسترليني لإنشاء "قيادة سيبرانية" للمساعدة في ساحة المعركة. حقبة جديدة من التهديد وذكرت صحيفة الغارديان يوم السبت أن المراجعة، التي قادها الأمين العام السابق لحلف الناتو، جورج روبرتسون، تحذر من أن بريطانيا تدخل "حقبة جديدة من التهديد" مع تحول الطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي في الحروب الحديثة، وستصف الوثيقة الخطر "المباشر والملح" الذي تشكله روسيا، بالإضافة إلى التركيز على الصين وإيران وكوريا الشمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store