logo
إطلاق مخيم لتدريب مطوري الألعاب الإماراتيين بالتعاون مع «إتش بي»

إطلاق مخيم لتدريب مطوري الألعاب الإماراتيين بالتعاون مع «إتش بي»

البيان١١-٠٢-٢٠٢٥

أطلقت مؤسسة عبد الله الغرير وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي مخيم الغرير التدريبي لتطوير الألعاب مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالتعاون مع شركة «إتش بي»، بهدف تعزيز منظومة الألعاب والرياضات الإلكترونية في دولة الإمارات.
تم تصميم البرنامج لتزويد الطلاب الإماراتيين الشباب والخرّيجين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً بالمهارات التقنية ومهارات ريادة الأعمال لدخول قطاع تطوير الألعاب المتنامي كمطوّرين مبتدئين للألعاب. يضمن المخيم التدريبي عبر الإنترنت المموّل بالكامل والممتد على مدار ستة أشهر إمكانية الوصول لجميع المشاركين الإماراتيين المؤهلين، مما يعزز إعداد جيل جديد من أصحاب المواهب في الاقتصاد الرقمي.
تم إنشاء المخيم التدريبي على أساس برنامج «إتش بي جيمنج جاراج»، وهو برنامج شهادة احترافي من «إتش بي» في مجال إدارة الرياضات الإلكترونية وتطوير الألعاب، ويوفّر المخيم التدريبي نهجاً شاملاً للاستعداد الوظيفي، فهو يجمع بين التدريب الفني والإعداد الوظيفي وتنمية القيادة وتعليم ريادة الأعمال، ممّا يمكّن المشاركين من الالتحاق بمسارات وظيفية في قطاع تطوير الألعاب. يحصل المشاركون على الإرشاد والتوجيه من قادة المجال، وإمكانية التواصل مع شبكة احترافية من الزملاء والخبراء في مجال تطوير الألعاب، وفرص لعرض مشاريعهم على أصحاب العمل المحتملين.
وسيضم المخيم التدريبي أيضاً جلسات تفاعلية مثل مسابقات الألعاب، وليالي البرمجة، وليالي الألعاب، وجلسات اختبار الألعاب، مما يخلق فرصاً للابتكار والتعاون وبناء المهارات في بيئة جذابة وتفاعلية.
وسلطت الدكتورة سونيا بن جعفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير، الضوء على أهمية تمكين الشباب في القطاعات الناشئة، قائلة: "يوفّر قطاع تطوير الألعاب والرياضات الإلكترونية فرصاً هائلة للشباب الإماراتي للقيادة والابتكار. ومن خلال تعاوننا مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وشركة «إتش بي»، نعمل على تمكين المواهب الشابة بمهارات رقمية عالمية المستوى لبناء مجتمعات نابضة بالحياة وتشجيع آفاق طموح دولة الإمارات العربية المتحدة لتصبح مركزاً عالمياً للألعاب والابتكار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات.. إطلاق منصة «مسار الغرير» المدعومة بالـAI لتمكين الشباب
الإمارات.. إطلاق منصة «مسار الغرير» المدعومة بالـAI لتمكين الشباب

العين الإخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • العين الإخبارية

الإمارات.. إطلاق منصة «مسار الغرير» المدعومة بالـAI لتمكين الشباب

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 08:35 م بتوقيت أبوظبي أطلقت مؤسسة عبدالله الغرير اليوم منصة «مسار الغرير»، وهي منصة رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تهدف إلى دعم الشباب الإماراتي في التعامل الفعال مع سوق العمل المتغير من خلال تقديم مسارات وظيفية مخصصة وربط الشباب بالمهارات المطلوبة لوظائف المستقبل. أقيم حفل الإطلاق في قاعة "تيرّا" بمدينة إكسبو دبي تحت شعار "تمكين الشباب الإماراتي بمهارات المستقبل"، وحضره مسؤولون حكوميون وممثلون عن القطاعين الخاص والأكاديمي، بالإضافة إلى مجموعة من الشباب المتخصصين. وتم تطوير منصة "مسار الغرير" بالشراكة مع شركة "سكاي هايف" التابعة لشركة "كورنر ستون"، وتستخدم المنصة بيانات ومعلومات فورية من سوق العمل لتقديم توصيات تدريبية مخصصة، وتخطيط المسارات الوظيفية، وتسهيل عملية التوظيف، ضمن إطار أخلاقي وآمن للذكاء الاصطناعي. وأكد عبد العزيز الفلاحي، مستشار ومشرف عام للتوظيف في مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية بدبي، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، حرص المجلس على الاستثمار في تنمية الكفاءات الوطنية، وبارك لمؤسسة الغرير إطلاق هذا البرنامج النوعي، مشيرا إلى أنه يتماشى مع توجهات حكومة دولة الإمارات ويكمل الجهود المبذولة لتوفير برامج تدريبية وتأهيلية للباحثين عن العمل، مما يسهم في تمكينهم للحصول على فرص وظيفية مستدامة. وشدد الفلاحي على أهمية الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تنمية الموارد البشرية، مثمنا دور مؤسسة الغرير واهتمامها الكبير بتنمية الكفاءات الإماراتية، مما ينعكس إيجابا على جاهزيتهم لسوق العمل الحالي والمستقبلي، وحث الشباب الإماراتي على التعلم المستمر والاطلاع على التخصصات الجديدة لمواكبة التوجهات الحديثة ومتطلبات سوق العمل المتغيرة. وقالت الدكتورة سونيا بن جعفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير، إن تزويد الشباب بمهارات المستقبل هو ركيزة أساسية لـ "مسار الغرير"، الذي لا يعد مجرد منصة، بل استثمارا جريئا في أقوى موارد الأمة شبابها. وأضافت أن المنصة ستعيد تشكيل مسارات الوصول إلى الفرص وتضمن أن يكون كل متعلم، وكل معلم، وكل جهة عمل جزءا من منظومة حيوية للنمو، مؤكدة أن هذا "أكثر من مجرد تعليم، إنه تمكين على مستوى المجتمع المحلي في عام المجتمع". وأكد فنسنت بيليفو، الرئيس التنفيذي للشؤون الدولية في شركة كورنرستون، التزام الشركة بمساعدة المؤسسات والمجتمعات حول العالم في فتح أبواب الفرص من خلال المهارات، ونوه بأن إطلاق "مسار الغرير" يمثل خطوة قوية نحو بناء دولة الإمارات العربية المتحدة المستعدة للمستقبل، حيث يمكن للمتعلمين والموظفين الوصول إلى الأدوات والرؤى والدعم الذي يحتاجونه لتحقيق إمكاناتهم. وتم توقيع مذكرات تفاهم مع شركاء رئيسيين منهم "أمازون ويب سيرفيسز /AWS/"، و"ستراتيجي والشرق الأوسط"، وشركة "إنسبشن" التابعة لمجموعة "جي42"، وذلك لدعم توظيف الشباب من خلال منصة "مسار الغرير"، كما تضمنت الفعالية عرضا مباشرا للمنصة وجلسة حوارية بعنوان "سد فجوة المهارات باستخدام الذكاء الاصطناعي"، بالإضافة إلى تجارب تفاعلية تحاكي رحلة المتعلم. وتتماشى منصة "مسار الغرير" مع رؤية عام المجتمع في دولة الإمارات، من خلال ربط الشباب والمعلمين وأصحاب العمل في مسعى مشترك لبناء مستقبل قائم على المهارات وشامل للجميع، وتهدف المنصة إلى الوصول لأكثر من 45 ألف شاب وشابة من الإمارات والمنطقة العربية، مما يجعلها معيارًا جديدًا للابتكار القابل للتوسع، وتكافؤ الفرص، والتعاون متعدد القطاعات في المنطقة. وتُعد مؤسسة عبد الله الغرير واحدة من أكبر المؤسسات التعليمية التي يمولها القطاع الخاص في المنطقة العربية، وتعمل على تمكين الشباب الإماراتي والعربي من التطور والمساهمة في التنمية المستدامة من خلال توفير حلول تعليمية مبتكرة وشراكات فعالة، وقد نجحت المؤسسة وصندوق عبد العزيز الغرير لتعليم اللاجئين (الذي تديره المؤسسة) في تحقيق أثر إيجابي ملموس في حياة أكثر من 354 ألف شاب إماراتي وعربي استفادوا من برامجها ومبادراتها حتى الآن. aXA6IDgyLjIzLjIzMi4xOTcg جزيرة ام اند امز GB

بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية
بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية

حلب اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • حلب اليوم

بالتعاون مع الأمم المتحدة.. السعودية تموّل إعادة تأهيل عشرات المخابز السورية

وقعت المملكة العربية السعودية اتفاقًا مع الأمم المتحدة، لإعادة تأهيل عشرات المخابز السورية، موزعة على ثمانية محافظات، في إطار دعم البلاد وأمنها الغذائي. وأعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن مديره أخيم شتاينر، وقع مع الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية؛ اتفاقية بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي على هامش المنتدى الإنساني الأوروبي في بروكسل، أمس الاثنين، تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، ودعم التعافي الاقتصادي، وتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود في سوريا من خلال إعادة تأهيل 33 وحدة إنتاج خبز في ثماني محافظات من أصل 14 محافظة سورية. وأوضح البرنامج أن أكثر من 12.4 مليون شخص – أي ما يزيد عن 60% من السكان – يعانون انعدام الأمن الغذائي في سوريا بعد أربعة عشر عامًا من الحرب، وقد أدى الضرر الذي لحق بالمخابز الحكومية إلى تعطيل إنتاج الخبز بشكل كبير، مما فاقم انعدام الأمن الغذائي في تلك المجتمعات الضعيفة. كما أدى نقص الموارد اللازمة لإصلاح البنية التحتية إلى تأخير التعافي، مما يجعل إعادة تأهيل هذه المخابز خطوة أساسية نحو استقرار إمدادات الغذاء ودعم الانتعاش الاقتصادي، وفقًا للبرنامج. وقال شتاينر: 'لقد خلّفت الأزمة في سوريا آثارًا سلبية عميقة على جميع جوانب حياة الناس، وفي هذا السياق، يُعدّ ضمان الإنتاج المستدام للخبز، وهو غذاء أساسي لجميع السوريين، خطوةً أولى مهمة نحو مساعدة البلاد على استعادة قدرتها على تعزيز الأمن الغذائي، ونتطلع إلى توسيع تعاوننا مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم التعافي في سوريا'. من جانبه قال الدكتور الربيعة: 'تمثل هذه الشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي استجابة منسقة ومتعددة القطاعات لتفاقم انعدام الأمن الغذائي في سوريا، وضمان الوصول إلى المواد الغذائية الأساسية ودعم استعادة البنية التحتية المحلية الحيوية الضرورية لاستعادة النظام الغذائي'. وسيعمل المشروع على ترميم البنية التحتية لإنتاج الخبز من خلال تركيب خطوط إنتاج جديدة وحديثة، مما يضمن كفاءة واستدامة العمليات، ويستهدف المناطق ذات الكثافة السكانية العالية من النازحين داخليًا والعائدين والفئات السكانية الضعيفة، ويستفيد منها بشكل مباشر حوالي 1.4 مليون شخص في محافظات ريف دمشق، ودرعا، والسويداء، واللاذقية، وحمص، وحماة، ودير الزور، وحلب. ومن خلال إعادة تأهيل المخابز الـ 33، سيزيد المشروع الطاقة الإنتاجية للخبز من 265 طنًا إلى 473 طنًا يوميًا، وسيساعد ذلك على ضمان توفير إمدادات كافية لتلبية احتياجات المجتمعات المحلية. يذكر أن المشروع يكتمل خلال 14 شهرًا، وسيوفر فرص عمل، لنحو 350 خبازًا 'مدربًا تدريبًا جيدًا' لتشغيل وصيانة المعدات الجديدة بكفاءة، كما سيتم الحفاظ على إنتاج الخبز من خلال زيادة قدرة المخابز المجاورة على إمداد المناطق بالخبز، خلال عملية الصيانة، مما يضمن عدم حدوث أي انقطاع في الإنتاج.

وزير الاتصالات يفتتح الاحتفالية السنوية لمبادرة "قدوة تك"
وزير الاتصالات يفتتح الاحتفالية السنوية لمبادرة "قدوة تك"

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

وزير الاتصالات يفتتح الاحتفالية السنوية لمبادرة "قدوة تك"

افتتح الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فعاليات الاحتفالية السنوية الخامسة لمبادرة "قدوة. تك"، والتي أقيمت تحت شعار: "شراكات تعزز الأثر". وتأتي هذه الاحتفالية بالتزامن مع مرور ست سنوات على انطلاق المبادرة التي تهدف إلى تمكين المرأة المصرية رقميًا، وتزامنًا مع الاحتفال بـ اليوم العالمي للاتصالات 2025 تحت شعار: "المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي". وفي كلمته، أكد الدكتور عمرو طلعت أن المبادرة تمثل أحد الأذرع الرئيسية لاستراتيجية مصر الرقمية، التي أطلقتها الوزارة قبل أكثر من سبع سنوات بهدف بناء مجتمع رقمي متكامل وشامل، مشيرًا إلى أن "قدوة. تك" نجحت منذ إطلاقها في تدريب أكثر من 30 ألف سيدة بمختلف المحافظات، إلى جانب تأهيل 55 رائدة معرفة ساهمن في نقل المهارات الرقمية لأكثر من 16 ألف سيدة داخل مجتمعاتهن، كما عملت المبادرة على نشر الوعي بالذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. دعم مباشر لرائدات المعرفة والقصص الملهمة وخلال الجلسة الافتتاحية، قام الوزير بتكريم عدد من الخبراء وممثلي الجهات الشريكة للمبادرة، إلى جانب تكريم نماذج نسائية ملهمة اكتسبن مهارات رقمية عبر برامج "قدوة. تك"، وساهمن في نشر المعرفة وتعزيز الشمول الرقمي في مجتمعاتهن، ضمن نموذج تشاركي ناجح قائم على نقل المعرفة من سيدة إلى أخرى. نتائج ملموسة وتأثير مجتمعي واستعرضت المهندسة هدى دحروج ، مستشار وزير الاتصالات للتنمية المجتمعية الرقمية، إنجازات المبادرة، مشيرة إلى أنها تمكنت خلال ست سنوات من تأهيل أكثر من 32 ألف سيدة في مجالات تشمل التكنولوجيا المالية، الحماية الرقمية، والصحة الإلكترونية، بالإضافة إلى أكثر من 100 فعالية توعوية تم تنفيذها. كما عرضت المهندسة دحروج الرؤية المستقبلية للمبادرة التي تستهدف التوسع في التدريب على أدوات الذكاء الاصطناعي، إنتاج المحتوى الرقمي، ودمج فئات جديدة مثل ذوات الإعاقة وخريجات التعليم الفني، مع الاستمرار في عقد المعسكرات التدريبية، وتعزيز التعاون مع القطاع الخاص والمبادرات القومية. شراكات إستراتيجية لتحقيق الاستدامة ألقى غمار ديب، نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، كلمة أشاد فيها بدور المبادرة في تعزيز التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة والشباب، مؤكدًا على استمرار الشراكة مع وزارة الاتصالات لتحقيق خطط التنمية المستدامة وأهداف التحول الرقمي الشامل. من جانبه، نوّه أدهم كساب، مدير مشروع InnoPA بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، بالشراكة الناجحة مع "قدوة. تك"، وخاصة في تنظيم أول معسكر تدريبي يربط المستفيدات بالمؤسسات الناشئة ويعزز مفاهيم ريادة الأعمال والابتكار باستخدام أدوات تكنولوجية متقدمة. جلسة حوارية حول استدامة الأثر وشهدت الفعالية جلسة نقاشية بعنوان "تعزيز الشراكات المجتمعية لاستدامة الأثر"، أدارتها ولاء وجدي، قدوة العام في المبادرة، بمشاركة عدد من المتخصصين، حيث ناقش المشاركون أبرز التحديات وفرص الدعم الرقمي أمام المستفيدات، مؤكدين على أهمية الشراكات المجتمعية كعنصر حاسم في ضمان الاستدامة والتأثير التنموي الحقيقي. وفي ختام الفعالية، أعلنت الدكتورة هالة الصادق، رئيس الإدارة المركزية للتنمية المجتمعية الرقمية، عن مجموعة من التوصيات، من بينها العمل على تطوير سلسلة القيمة لحرفة تراثية باستخدام أدوات رقمية حديثة، وتدريب السيدات على إنتاج محتوى رقمي احترافي يعكس مهاراتهن ويُبرز هويتهن الثقافية. مستقبل رقمي تقوده المرأة المصرية عرض الحفل فيلمًا وثائقيًا قصيرًا يوثق أبرز قصص النجاح والتحول المجتمعي الناتجة عن المبادرة، ويُبرز دور الشراكات المؤسسية في دعم الاقتصاد الرقمي من القاعدة المجتمعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store