logo
عبد المسيح: آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة لخطوة الرئيس الفلسطيني من حزب الله

عبد المسيح: آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة لخطوة الرئيس الفلسطيني من حزب الله

الأخبار كندامنذ 9 ساعات

كتب النائب أديب عبد المسيح عبر حسابه على منصة "اكس": "الدير القريب بيشفي... بس المهم تآمنوا.
إعلان الرئيس الفلسـطيني محمود عباس (أبو مازن) بشأن تفكيك السلاح داخل المخيمات وحصره بالدولة اللبنانية، شكّل ختمًا بالشمع الأحمر على ذيول اتفاقية القاهرة لعام 1969، وأسقط الغطاء عن كافة المنظمات والمليشيات الفلسـ.طينية، واضعًا حدًا لزمن السلاح الخارج عن الدولة.
أما في الداخل اللبناني، فقد آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة من حزب الله، تبدأ بتسليم سلاحه وفك ارتباطه بالمحور الإيراني، وتقديم اعتراف رسمي لرئيس الجمهورية، يكلّفه فيه، لا بالقول بل بالفعل، تنفيذ القرار 1701، وقيادة مهمة تحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ثم الشروع في ترسيم الحدود البرية وتثبيت هدنة 1949".
المصدر:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبد المسيح: آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة لخطوة الرئيس الفلسطيني من حزب الله
عبد المسيح: آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة لخطوة الرئيس الفلسطيني من حزب الله

الأخبار كندا

timeمنذ 9 ساعات

  • الأخبار كندا

عبد المسيح: آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة لخطوة الرئيس الفلسطيني من حزب الله

كتب النائب أديب عبد المسيح عبر حسابه على منصة "اكس": "الدير القريب بيشفي... بس المهم تآمنوا. إعلان الرئيس الفلسـطيني محمود عباس (أبو مازن) بشأن تفكيك السلاح داخل المخيمات وحصره بالدولة اللبنانية، شكّل ختمًا بالشمع الأحمر على ذيول اتفاقية القاهرة لعام 1969، وأسقط الغطاء عن كافة المنظمات والمليشيات الفلسـ.طينية، واضعًا حدًا لزمن السلاح الخارج عن الدولة. أما في الداخل اللبناني، فقد آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة من حزب الله، تبدأ بتسليم سلاحه وفك ارتباطه بالمحور الإيراني، وتقديم اعتراف رسمي لرئيس الجمهورية، يكلّفه فيه، لا بالقول بل بالفعل، تنفيذ القرار 1701، وقيادة مهمة تحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ثم الشروع في ترسيم الحدود البرية وتثبيت هدنة 1949". المصدر:

إلياس رودريغز "الماركسي اللينيني" يفتح عيني ترامب على "اليسار الراديكالي"
إلياس رودريغز "الماركسي اللينيني" يفتح عيني ترامب على "اليسار الراديكالي"

الأخبار كندا

timeمنذ يوم واحد

  • الأخبار كندا

إلياس رودريغز "الماركسي اللينيني" يفتح عيني ترامب على "اليسار الراديكالي"

الهجوم، وإن كان في قلب العاصمة الأميركية، إلا أن صداه سيتردد لا شك في أروقة حكومة بنيامين نتنياهو التي يزداد الضغط الأوروبي عليها لوضع نهاية لحرب تبدو بلا نهاية على الموقع الإلكتروني لجريدة "ليبرايشن" أو "التحرير"، المصبوغ بالأحمر، تعريف قصير بحزب "الاشتراكية والتحرير" PSL يبدو مكتوباً بلغة عتيقة بعض الشيء: الحزب يتألف من قادة ونشطاء وطلاب وعمال من جميع الخلفيات. فروعه المنتشرة في البلد برمته، تجمع جيلاً جديداً من الثوريين مع قدامى الحركات الشعبية... يتابع التعريف: نحن متّحدون في إيماننا بأن الرأسمالية هي السبب في المشاكل الأساسية التي تواجهها الإنسانية، ويجب استبداله بالاشتراكية، النظام يعطي القوة للفقراء والعمال. مهمتنا ربط الصراعات اليومية للناس المسحوقين بالمعركة من أجل عالم جديد. انضموا إلينا… عند التاسعة مساء الأربعاء بتوقيت العاصمة الأميركية، اقترب شاب من أربعة أشخاص يقفون خارج المتحف اليهودي. كما في الأفلام، شهر مسدسه وأطلق النار عليهم، فقتل رجلاً وامرأة سرعان ما تبين أنهما موظفان في السفارة الإسرائيلية. الشاب الذي سرعان ما سيصير نجم الخبر الذي ضجت به الولايات المتحدة وإسرائيل، وما بينهما، كشف اسمه وجنسيته وعمره بسرعة قياسية. إلياس رودريغز، أميركي أبيض من شيكاغو في الثلاثين من عمره. وبينما أظهره فيديو وهو يستسلم لمعتقليه داخل ردهة المتحف التي دخل إليها بنفسه بعد إطلاقه النار، صرخ "الحرية لفلسطين"، وبدأت المعلومات القليلة عنه تتوالى على وسائل التواصل الاجتماعي. إنه هو، رودريغز، العضو في PSL. ليس مسلماً إذاً، ولا عربياً ولا مهاجراً، بل ناشط يساري ماركسي لينيني على ما وصِف، هو الذي يبدو أنه حافظ على حضور خجول جداً على "السوشال ميديا" يقتصر على حساب على "لينكدإن"، ومقال منشور في العام 2022 في منظمة تدعى "الحرية من الدين"، عبّر فيها عن مخاوفه من التطرف الديني المسيحي في الولايات المتحدة. كما أنه يظهر على غلاف جريدة الحزب في اعتصام احتجاجاً على مقتل شخص على يد الشرطة في شيكاغو. هذا الحزب الذي شهد حسابه على "اكس" بعد هجوم واشنطن اهتماماً ملحوظاً من الذين يشتمونه أو يعيدون تغريد منشور يدعو للتوقيع على بيان يطالب بإيقاف الإبادة في فلسطين كدليل على العداء للسامية. من مكان الهجوم الذي نفذه إلياس رودريغز على موظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن. (ا ف ب) الهجوم الذي أقدم عليه رودريغز، والذي يبدو إلى الآن فردياً، حتى يصدر عن الجهات الرسمية ما ينفي ذلك، أتى في أشد أيام الحركات المناهضة للحرب على غزة صعوبة. فإدارة الرئيس دونالد ترامب بدأت بحملة اعتقالات لطلاب أجانب وحاملي إقامة دائمة (غرين كارد)، بينما أثمرت ضغوطها على الجامعات التي يسميها ترامب "أوكار اليسار"، بتنازلات شتى وفصل طلاب وأكاديميين، ما أشاع جواً من الحذر والخوف الشديدين، وأضعف الحراك بشكل أو بآخر. وعلى الرغم من سلمية التحركات، إلا أن الكثير من المتعاطفين فضلوا تجنب الخروج في تظاهرات أو المشاركة في اعتصامات أو حتى كتابة آرائهم على وسائل التواصل بعد كلام وزير الخارجية ماركو روبيو الواضح عن سهولة إلغاء الفيزا والغرين كارد، والطرد السريع والنهائي من البلاد، ليس بتهمة معاداة السامية، بل بتخريب العلاقات مع دول حليفة، أي إسرائيل. والهجوم، وإن كان في قلب العاصمة الأميركية، إلا أن صداه سيتردد لا شك في أروقة حكومة بنيامين نتنياهو التي يزداد الضغط الأوروبي عليها لوضع نهاية لحرب تبدو بلا نهاية، بينما يتوسع الشرخ في العلاقة بين نتنياهو وترامب الذي أظهر تململاً واضحاً من شغب صديقه وبات يميل إلى تهميشه مؤخراً خاصة بعد زيارته الأخيرة الناجحة جداً إلى الخليج. ومع أن الشجب والتعاطف هما ردة الفعل الأولى والمنطقية، إلا أن هذه الإدارة ستجد نفسها أمام سؤال الجدوى من نقل تبعات الحرب التي طالت إلى التراب الأميركي. وعلى هذا التراب الشديد التعقيد، ومع أن العرب والمسلمين خارج دائرة الاتهام المباشر، إلا أن إلصاق تهمة معاداة السامية برودريغز، بدءاً من ترامب نزولاً، الأرجح أنها ستنسحب، وبشراسة أكبر من السابق، على كل الحركات المناهضة للحرب على غزة، مع تخصيص "اليسار الراديكالي" الذي يكن له ترامب عداء عميقاً لا يتردد باتهام خصومه به كشتيمة، أو تحميله أي موبوء يطال أميركا والعالم. والمفارقة هي أن الهجوم جاء بعد يوم على إعلان ترامب عن "قبة ذهبية" شبيهة بقبة إسرائيل الحديدية ستكلف الولايات المتحدة مئات المليارات لتحميها من الصواريخ من أي جهة أتت، إن من سطح الأرض أو من الفضاء الخارجي، بينما أميركا عاجزة عن مداواة مرضها المزمن ومنع المئات من حوادث إطلاق النار اليومية المميتة التي لا نعرف عنها شيئاً، والتي أكثرها ندرة، وبما لا يقاس، تلك التي دافعها سياسي.

التجديد لـ"اليونيفيل": إسرائيل تعمل للفصل السابع وتثبيت المنطقة العازلة
التجديد لـ"اليونيفيل": إسرائيل تعمل للفصل السابع وتثبيت المنطقة العازلة

الأخبار كندا

timeمنذ 4 أيام

  • الأخبار كندا

التجديد لـ"اليونيفيل": إسرائيل تعمل للفصل السابع وتثبيت المنطقة العازلة

كلما اقترب موعد التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان، تتزايد الضغوط الخارجية والداخلية، ويرتفع منسوب التجاذب حول دور هذه القوات وصلاحياتها. لكن استحقاق التجديد هذه السنة يختلف عن كل السنوات السابقة، خصوصاً أنه يأتي بعد حرب واسعة شنّتها إسرائيل، وسعت من خلالها إلى تغيير كل المعادلات، وفي ظل إدارة أميركية جديدة مواقفها معروفة بالتشدد. إذ أنه طوال سنوات ولاية الرئيس دونالد ترامب السابقة كان هناك مساع في واشنطن لتوسيع صلاحيات اليونيفيل، مع التلويح بوقف تمويلها. وهذا ما يتكرر في هذه المرحلة، مع فارق أن إسرائيل تحتل أراض لبنانية، وتقيم منطقة عازلة من خلال منع السكان من العودة إلى أراضيهم ومنازلهم. الاحتلال الإسرائيلي لم تعد تل أبيب تنظر إلى جنوب لبنان وحده من ضمن استراتيجيتها الجديدة في المنطقة، فهي أيضاً كسرت كل قواعد الاشتباك مع سوريا، وتجاوزت اتفاق فض الاشتباك في العام 1974، ووسعت من نطاق سيطرتها العسكرية على الجنوب السوري، ويومياً تصدر تصريحات عن مسؤولين إسرائيليين حول الاحتفاظ بالسيطرة على مناطق واسعة في جنوب سوريا. الأمر نفسه ينطبق على جنوب لبنان، إذ أنه مع بداية حرب الإسناد صرّح الإسرائيليون بشكل علني عن نيتهم إقامة منطقة عازلة داخل الأراضي اللبنانية، وهو ما يعملون على فرضه بالقوة. ما يتردد إسرائيلياً هو أن تل أبيب لا تثق بأي قوة دولية أو إقليمية لحماية أمنها، بل هي تصرّ على القيام بالمهمة بنفسها ومن خلال جيشها. وهذا جزء من التبريرات التي يقدمها الإسرائيليون لاستمرار احتلالهم للتلال اللبنانية، وهم يبلغون جهات دولية بأن بقاء قواتهم العسكرية في جنوب لبنان يهدف إلى حماية سكان مستوطناتهم الشمالية، طالما أن لبنان لم ينجح في نزع سلاح حزب الله بالكامل. ومما يقوله الإسرائيليون أيضاً، إنهم لا يثقون بعمل القوات اليونيفيل. ويستندون في ذلك إلى ما راكمه حزب الله من قدرات عسكرية كبيرة جداً في جنوب نهر الليطاني، ولم تتمكن قوات الطوارئ الدولية من منعه. الفصل السابع؟ منذ الآن بدأت إسرائيل بشن حملة عنيفة على قوات الطوارئ الدولية، داخل الأروقة الأميركية وفي الأمم المتحدة. وهي تسعى من وراء ذلك إلى تعديل صلاحيات هذه القوات واعتماد عملها تحت الفصل السابع. الأمر الذي يرفضه لبنان ودول عديدة. في المقابل، تسعى إسرائيل إلى الضغط والتلويح برفض التمديد لليونيفيل إلا وفق هذه الشروط، وهي تحاول استمالة الموقف الأميركي إلى جانبها، من خلال التهديد بوقف المساهمة المالية الأميركية من ميزانية هذه القوات. على الأرض، وفي موازاة هذا الضغط الإسرائيلي، تسعى قوات اليونيفيل إلى تفعيل آلية عملها في الجنوب، من خلال الدوريات التي تجريها. فبعضها يكون بالتنسيق مع الجيش اللبناني وبعضها الآخر بشكل منفرد، استناداً إلى النص الذي جرى تعديله في التمديد الفائت لهذه القوات، ويشير إلى صلاحيتها العمل من دون التنسيق مع الجيش. وقد أصرت دوريات اليونيفيل على تنفيذ هذه الدوريات والدخول إلى مواقع يشتبه بأنها عائدة لحزب الله، ما أدى إلى وقوع إشكالات وصدامات مع أهالي المنطقة. صلاحيات اليونيفيل تشير الصورة إلى أن قوات اليونيفيل تسعى إلى فرض أمر واقع معين في آلية عملها على أبواب التمديد لها. في المقابل، فإن حزب الله يحاول فرض أمر واقع مضاد من خلال التصدي لهذه التحركات التي تقوم بها القوات الدولية، ومنعها من التحرك بمفردها، بالإضافة إلى منعها من القيام بعمليات دهم والدخول إلى مواقع عسكرية، وأنه لا يسمح بذلك إلا للجيش اللبناني. يحلّ موعد التمديد لقوات الطوارئ الدولية في شهر آب المقبل، ومن المرجح أن تتزايد الضغوط على الأرض إلى ذلك الوقت، من دون إغفال احتمالات التصعيد الإسرائيلي ميدانياً، أو سياسياً وديبلوماسياً، من خلال الإدعاء أن تل أبيب لا تثق بهذه القوات الدولية، ولا تريد لها أن تبقى في لبنان، إنما هي تفضل إقامة منطقة عازلة تسيطر عليها بنفسها عسكرياً وأمنياً. كما تحاول إسرائيل من خلال مساعيها الدولية أن تدخل تعديلات على آلية عمل هذه القوات، وتزويدها بطائرات مسيّرة وأجهزة حساسة قادرة على الرصد. يتزامن هذا الضغط الإسرائيلي مع تصعيد وتيرة الحرب على قطاع غزة، ومع تأكيد إسرائيل أنها تصرّ على البقاء في مناطق واسعة من الجنوب السوري. وهو ما يضع لبنان أمام احتمالين، إما أن يتجدد التصعيد الإسرائيلي في حال اعتبرت تل أبيب أن حزب الله لا يزال يمتلك بنية عسكرية قوية وقادراً على إعادة بنائها، وإما أن تبقى إسرائيل في التلال والنقاط التي تحتلها لفرض منطقة عازلة، تكون منطلقها الدائم لفرض وقائع عسكرية أو أمنية أو حتى سياسية. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store