«هيئة العقار»: نظام ملكية الوحدات العقارية ولائحته لا يحددان قيمة مُعينة للاشتراك بجمعية الملاك
وأضاف عبر حسابه على منصة "إكس" أن المادة المتداولة تعود إلى "النموذج الاسترشادي للنظام الأساسي لجمعيات الملاك"، وهو وثيقة تهدف إلى تنظيم عمل جمعيات ملاك الوحدات العقارية المشتركة، وتتضمن أمثلة تنظيمية فقط، وليست ملزمة، وتخضع بنودها للتصويت من قبل أعضاء الجمعية من الملاك وشاغلي الوحدات ذات الملكية المشتركة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم هيئة العقار أن الوثيقة تحدد الإطار الإداري للجمعية وآليات اتخاذ القرار، وشروط العضوية، واختصاصات الجمعية العمومية، ومهام مجلس الإدارة، وتنظيم الاشتراكات المالية، وإدارة الأجزاء المشتركة، وفض النزاعات، بما يسهم في حفظ الحقوق وحسن الانتفاع، وتعزيز ثقافة التعايش المشترك.
إشارة إلى ما تم تداوله حول رسوم الاشتراك في جمعية الملاك : ننوه بأن نظام ملكية الوحدات العقارية وفرزها وإدارتها ولائحته التنفيذية لا تحددان نسبة أو قيمة مُعينة للاشتراك في الجمعية، والمادة المتداولة هي إحدى مواد ( النموذج الاسترشادي) لنظام أساسي لجمعيات الملّاك، والبنود الواردة… pic.twitter.com/JrlRVlPfVv
— المتحدث الرسمي لهيئة العقار (@SpokespRega) August 3, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
انتعاش سوق المضاربة بالعملة في عدن بعد قرار البنك المركزي.. وتحذير من فوضى الصرافة السرية
أثار قرار صادر عن البنك المركزي اليمني بمنع صرف العملات الأجنبية للتحويلات المالية الخارجية دون ألفي دولار، موجة من التحركات غير الرسمية في سوق الصرافة بعدن، حيث سجلت أسواق المضاربة بالعملة نشاطاً لافتاً، وسط مخاوف من تفشي ممارسات غير قانونية تهدد الاستقرار المالي. وفي هذا السياق، أكد الخبير الاقتصادي اليمني، الدكتور ماجد الداعري، على 'انتعاش ملحوظ في نشاط المضاربين بالعملة الصعبة بعدن'، معتبراً أن القرار الأخير للبنك المركزي، رغم أهدافه الرقابية، قد فتح الباب أمام تفشي ما وصفه بـ'الاقتصاد الظلي' في قطاع الصرافة. وأوضح الداعري، في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في منصة 'إكس' (تويتر)، أن 'المنشآت والشركات العاملة في مجال الصرافة بعدن شهدت خلواً تاماً من العملاء والمتعاملين الرسميين'، في الوقت الذي تشهد فيه أطراف هذه المنشآت انتشاراً كثيفاً لـ'سماسرة صرافة سفري'، يقومون بشراء العملات الصعبة من المواطنين خارج الإطار القانوني. وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن هؤلاء السماسرة يعملون 'بشكل علني بالقرب من بعض منشآت الصرافة'، مستفيدين من حالة الشلل التي أصابت السوق الرسمية جراء تعميم البنك المركزي، والذي يحظر على الصرافيين بيع العملات الأجنبية للتحويلات الخارجية ما دون 2000 دولار، وذلك فقط للأغراض العلاجية والدراسية، ووفق شروط وضوابط مشددة. وأثارت هذه التطورات مخاوف من تفشي الفوضى في سوق الصرف، حيث يُشتبه في أن بعض هذه التعاملات تتم 'تحت أعين خلايا الرصد الأمنية السرية، وبمباركة أو تغاضٍ من موظفين تابعين للبنك المركزي'، حسب ما ألمح إليه الداعري، ما يطرح تساؤلات جادة حول فاعلية الرقابة ونفاذ القرارات الرسمية. وأضاف الداعري أن 'الإغلاق الجزئي للسوق الرسمية لا يؤدي إلى الحد من المضاربة، بل يدفع النشاط إلى الأسواق الموازية، حيث تُباع العملة بأسعار أعلى، ويُستفيد منها المضاربون والمتلاعبون'، داعياً إلى مراجعة عاجلة للسياسات النقدية، وضرورة توازن الإجراءات الرقابية مع احتياجات المواطنين، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. وأكد أن 'الحل لا يكمن في إغلاق القنوات الرسمية، بل في تفعيل الرقابة الحقيقية، وضمان توفر العملة الصعبة بشفافية، وفتح المجال أمام التحويلات الصغيرة وفق آليات واضحة وعادلة'، محذراً من أن استمرار هذه السياسات قد يؤدي إلى تعميق الأزمة الاقتصادية، وزيادة معاناة المواطنين. ويأتي هذا التصعيد في ظل تراجع حاد في قيمة الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، وارتفاع معدلات التضخم، ما يفاقم الأزمة المعيشية في مناطق الجنوب اليمني، خصوصاً في عدن، التي باتت مركزاً رئيسياً للأنشطة المالية في ظل الانقسام المؤسسي للدولة. وتطالب أوساط اقتصادية ومجتمعية بتدخل عاجل من الجهات المسؤولة لضبط سوق الصرافة، ومحاربة المضاربة غير المشروعة، وضمان وصول الدعم المالي إلى مستحقيه دون وسطاء أو استغلال.


الوئام
منذ 5 ساعات
- الوئام
البكيري يكشف عن غضب في الاتحاد بسبب الدعم المرصود للصفقات الجديدة
كشفت تقارير صحفية عن تفاصيل الدعم المرصود لنادي الاتحاد لتدعيم صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وكتب الصحفي محمد البكيري عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس: تم إخطار شركة نادي الاتحاد بالدعم المرصود لتعاقدات النادي صيفية العميد للموسم المقبل. وتابع: وتشير مصادرنا إلى أن المبلغ المخصص للصفقات قد لا يوازي تطلعات الإدارة الرياضية بقيادة رامون ، الذي أظهر تذمرا كبيرا على المجلس التنفيذي للشركة الربحية للنادي ، خلال الأيام الماضية . نظرا موقفها البارد من دعم موقفه في ضرورة التعاقد مع حارس مرمى ( إسباني) بديلا لحارس الفريق الصربي رايكوفيتش . المتوقع غيابه لمدة (8) جولات من انطلاقة منافسات الدوري . ولم ينجح الاتحاد حتى الآن في التعاقد مع صفقة أجنبية عكس الهلال والنصر والأهلي حيث نجح الأول والثاني في التعاقد بشكل رسمي فيما يتبقى وصول صفقة الثالث خلال الساعات القليلة المقبلة.


الشرق للأعمال
منذ 10 ساعات
- الشرق للأعمال
"MGX" الإماراتية تدرس جمع مليارات الدولارات لدعم الذكاء الاصطناعي
تدرس شركة "إم جي إكس" (MGX)، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، خططاً لجمع مليارات الدولارات من رؤوس الأموال الخارجية، في إطار مساعيها لتوسيع استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. قال هؤلاء الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لخصوصية المعلومات، إن الشركة تسعى إلى جمع الأموال من خلال هيكلية صندوق مخصص للاستثمار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وقد تتمكن "إم جي إكس" من جمع ما يصل إلى 25 مليار دولار لهذا الصندوق، ما يجعلها من بين أكبر الكيانات من نوعها على مستوى العالم، بحسب أحد الأشخاص. كما يدرس المسؤولون في الشركة جمع الأموال من مستثمرين ماليين واستراتيجيين في أبوظبي وخارجها، وفقاً للأشخاص أنفسهم، مع التأكيد على أن شركة "مبادلة للاستثمار" وشركة الذكاء الاصطناعي "جي 42" ستظلان الداعمتين الرئيسيتين لـ"إم جي إكس". لم تُتخذ قرارات نهائية بعد، كما رفض متحدث باسم "إم جي إكس" التعليق على الموضوع. حالة نادرة في أبوظبي وفي حال قرر الصندوق استقطاب مستثمرين عالميين، فسيكون ذلك من الحالات النادرة التي تسعى فيها جهة مقرها أبوظبي إلى جذب رؤوس أموال خارجية، إذ تُعرف الإمارة الغنية بالنفط بأنها مصدر تقليدي لرأس المال، حيث تدير صناديق الثروة السيادية فيها ما يقرب من 1.8 تريليون دولار. اقرأ أيضاً: "إنفيديا" و"MGX" الإماراتية تشيدان أكبر مركز بيانات في أوروبا مع ذلك، كانت الشركة الاستثمارية التي يقودها مارك والتر مؤسس "غوغنهايم بارتنرز" (Guggenheim Partners)، والخبير المالي توماس تول قد وافقت في وقت سابق من هذا العام على شراء حصة أقلية في شركة إدارة الأصول التابعة لـ"مبادلة"، وهو ما شكل ثاني مرة خلال الأشهر الماضية يُسمح فيها لمستثمر خارجي بامتلاك حصة في هذا الكيان. خطوات "MGX" تخضع "إم جي إكس" لإشراف أحد أبرز صانعي الصفقات في العالم، الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات وشقيق رئيس الدولة، والرجل الذي يشرف على إمبراطورية استثمارية تُقدّر قيمتها بنحو 1.5 تريليون دولار، تمتد من صناديق الثروة إلى شركة "جي 42". وتم تأسيس "إم جي إكس" العام الماضي بشراكة بين مبادلة و"جي 42"، بهدف الوصول إلى أصول تتجاوز 100 مليار دولار، وقد برزت الشركة منذ ذلك الحين كأداة محورية في سعي الدولة للريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضاً: "MGX" الإماراتية توسع عملياتها في الولايات المتحدة كما تعتزم الشركة المشاركة في مشروع "ستارغيت" التابع للرئيس الأميركي دونالد ترمب، ودعمت بالفعل كلاً من شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) ومشروع "إكس إيه آي" (xAI) الذي أطلقه إيلون ماسك، كما تعاونت مع شركتي "بلاك روك" و"مايكروسوفت" في خطة لبناء مستودعات بيانات وبنية تحتية للطاقة بقيمة 30 مليار دولار. وفي الأشهر الأخيرة، كثفت "إم جي إكس" عملياتها في الولايات المتحدة من خلال استقطاب مسؤولين تنفيذيين من شركات كبرى مثل "أبوللو غلوبال مانجمنت" (Apollo Global Management) و"فاربورغ بينكوس" (Warburg Pincus).