
نيكولا ستورجن تتنحى عن منصبها كعضو في البرلمان الاسكتلندي
وأكدت الزعيمة السابقة للحزب الوطني الاسكتلندي أنها لن تترشح لولاية جديدة في انتخابات هوليرود في مايو من العام المقبل.
وقالت في بيان إن اتخاذ القرار لم يكن سهلا على الإطلاق، مضيفة: "مع ذلك، كنت أعلم في قرارة نفسي منذ فترة أن الوقت قد حان لأغتنم فرصا جديدة في فصل جديد من حياتي، ولأسمح لكم باختيار قائد جديد".
واستقالت ستيرجن من منصبها كرئيسة وزراء في مارس 2023 بعد ثماني سنوات في هذا المنصب.
المصدر: BBC

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
رئيس البنك المركزي الألماني: الرسوم الجمركية الأمريكية قد تعمق الركود
وأوضح يواكيم ناجل، رئيس البنك المركزي الألماني Bundesbank، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، أن الاقتصاد الألماني انكمش خلال العامين الماضيين، ومع فرض التعريفات الجمركية، "يمكن أن نتوقع ركودا هذا العام أيضا". إقرأ المزيد رسوم ترامب الجمركية تثير مطالبات بمقاطعة المنتجات الأمريكية ولفت إلى أنه بدون التعريفات الجمركية، يتوقع البنك أن يظل الاقتصاد الألماني راكدا ولكنه سيظل ينمو بنحو 0.2%، مضيفا: "لا يوجد سوى خاسرون عند فرض التعريفات الجمركية". وأيد الإجراءات الانتقامية التي اتخذها الاتحاد الأوروبي ضد التعريفة الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 25% على جميع واردات الصلب من الخارج. وتشكل التعريفات الجمركية جزءا رئيسيا من الرؤية الاقتصادية الشاملة لترامب، حيث يأمل أن تعزز التصنيع الأمريكي وتحمي الوظائف، لكن النقاد يقولون إنها على المدى القصير ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين الأمريكيين. وردا على خطوة ترامب، رد الاتحاد الأوروبي بفرض ضرائب على مجموعة من المنتجات الأمريكية، من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 1 أبريل. ووصف ناجل سياسة التعريفات الجمركية لترامب بأنها "اقتصاديات من الماضي وبالتأكيد ليست فكرة جيدة"، مشيرا إلى أن الحرب التجارية العالمية هي أحد المخاوف الناجمة عن التعريفات الجمركية والإجراءات الانتقامية. وشدد على أنه من "الضروري أن يرد الاتحاد الأوروبي لأنه إذا كان هناك شيء يعمل ضدك، فلا يمكنك قبول سياسة مثل هذه". ومع ذلك، اقترح أنه عندما تدرك الولايات المتحدة أن الثمن الذي يجب دفعه سيكون "أعلى على الجانب الأمريكي"، فإن ذلك سيسمح بفرصة إضافية لجميع الأطراف للتوصل إلى حل مختلف. المصدر: BBC


روسيا اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
نيكولا ستورجن تتنحى عن منصبها كعضو في البرلمان الاسكتلندي
وأكدت الزعيمة السابقة للحزب الوطني الاسكتلندي أنها لن تترشح لولاية جديدة في انتخابات هوليرود في مايو من العام المقبل. وقالت في بيان إن اتخاذ القرار لم يكن سهلا على الإطلاق، مضيفة: "مع ذلك، كنت أعلم في قرارة نفسي منذ فترة أن الوقت قد حان لأغتنم فرصا جديدة في فصل جديد من حياتي، ولأسمح لكم باختيار قائد جديد". واستقالت ستيرجن من منصبها كرئيسة وزراء في مارس 2023 بعد ثماني سنوات في هذا المنصب. المصدر: BBC


روسيا اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
البيت الأبيض: لا تسامح مع المنحازين لمنظمات إرهابية
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء، إن عملية الاعتقال في جامعة كولومبيا تقع ضمن سلطة الرئيس الأمريكي ووزير خارجيته، مؤكدة أنه لا مجال لاستمرار نشاط الانحياز للإرهابيين المتطرفين في عهد إدارة دونالد ترامب. وأضافت: "نستخدم المعلومات الاستخباراتية لتحديد الأفراد الذين شاركوا في أنشطة غير قانونية أو مقلقة داخل الحرم الجامعي، خاصة تلك التي تهدد الأمن القومي"، مشيرة إلى أن وزارة الأمن الداخلي قدمت قائمة بأسماء طلاب مشتبه بمشاركتهم في أنشطة مؤيدة حركة "حماس" إلى جامعة كولومبيا، متهمة الجامعة بعدم التعاون مع الجهود الفيدرالية لتحديد هوياتهم. وقالت المتحدثة: "لقد تم إبلاغ الجامعة بأسماء هؤلاء الأفراد، لكنها ترفض مساعدتنا في التعرف عليهم. وكما أكد الرئيس ترامب، لن نتهاون في مواجهة مثل هذه التصرفات، وننتظر من جميع الجامعات الامتثال لسياسات الإدارة". وفي وقت سابق، اعتقل وكلاء فيدراليون الناشط الطلابي الفلسطيني، محمود خليل. واتهمته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بتنظيم "احتجاجات عطلت الفصول الدراسية وضايقت الطلاب اليهود، كما وزع منشورات تحمل شعارات مؤيدة لحماس". وخليل، الذي أنهى دراسة الماجستير في جامعة كولومبيا في ديسمبر الماضي، كان يحمل إقامة دائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد). ومع ذلك، ألغت إدارة ترامب تصريح إقامته، وفقا لمحاميه، مما أدى إلى اعتقاله واحتجازه. ولم تقدم وزارة الأمن الداخلي أو وكالة الهجرة والجمارك (ICE) أي أدلة تدعم الاتهامات الموجهة لخليل أو غيره من الطلاب. ولا يزال مصيره مجهولا، حيث نقل إلى مركز احتجاز في لويزيانا، ولم تعلن أي تهم رسمية ضده حتى الآن. وأثار اعتقال خليل موجة من الغضب، حيث خرج مئات المتظاهرين في نيويورك يومي الاثنين والثلاثاء للمطالبة بالإفراج عنه. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "أطلقوا سراح محمود خليل الآن"، كما واجه بعضهم الشرطة خلال المظاهرات. ووفقا لمسؤول إنفاذ القانون، اعتقلت شرطة نيويورك 13 شخصا على الأقل بعد أن أغلقوا شارعا ورفضوا تفريغه. من جهتها، أصدرت زوجة خليل، وهي مواطنة أمريكية حامل في شهرها الثامن، بيانا مؤثرا وصفت فيه زوجها بأنه "صخرتها". وقالت: "لقد مزقوا روحي عندما قيدوا زوجي بالأصفاد.. بدلا من الاستعداد لاستقبال طفلنا الأول، أجلس هنا وأتساءل متى سأسمع صوته مجددا". من الناحية القانونية، أوقف قاض فيدرالي في نيويورك مؤقتا ترحيل خليل حتى يتمكن محاموه والحكومة من تقديم حججهم في المحكمة. ومن المقرر عقد جلسة استماع يوم الأربعاء لتحديد مصيره. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الإدارة تعتمد على قانون الهجرة والجنسية لتبرير اعتقال خليل، مشيرة إلى أن وزير الخارجية ماركو روبيو "له الحق في إلغاء تصريح الإقامة أو التأشيرة لأي فرد يعتبر تهديدا لسياسة الولايات المتحدة الخارجية أو أمنها القومي". المصدر: BBC