logo
تراجع ثقة الشركات الصغيرة بأمريكا وسط توقعات اقتصادية قاتمة

تراجع ثقة الشركات الصغيرة بأمريكا وسط توقعات اقتصادية قاتمة






مباشر - انخفضت ثقة الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مارس/آذار، مما أدى إلى تآكل معظم المكاسب التي أعقبت فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني، وسط مخاوف متزايدة بشأن سياسة التجارة التي تنتهجها الإدارة على الرغم من التفاؤل المبكر بشأن دفعة محتملة للأعمال من تخفيضات ضريبية متوقعة وتحرير التجارة.
قالت الاتحاد الوطني للشركات المستقلة اليوم الثلاثاء إن مؤشر تفاؤل الشركات الصغيرة انخفض بمقدار 3.3 نقطة إلى 97.4، وهو أقل من المتوسط ​​​​على مدى 51 عامًا وأكبر انخفاض منذ يونيو 2022. وعكس الانخفاض انخفاضًا في ثقة المستهلكين والشركات في استطلاعات أخرى حديثة.
قال بيل دانكلبيرج، كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال التجارية (NFIB): "لقد أدى تطبيق أولويات السياسات الجديدة إلى تفاقم حالة عدم اليقين بين أصحاب الأعمال الصغيرة خلال الأشهر القليلة الماضية".
وأضاف: "لقد خفض أصحاب الأعمال الصغيرة توقعاتهم بشأن نمو المبيعات نظرًا لإدراكهم بشكل أفضل لتأثير هذه التغييرات عليهم".
وفي حين تراجع مؤشر عدم اليقين الصادر عن الاتحاد الوطني للأعمال، بواقع 8 نقاط إلى 96، من ثاني أعلى قراءة مسجلة في فبراير/شباط، فإنه ظل أعلى بكثير من المتوسطات التاريخية.
وانخفضت نسبة أصحاب الأعمال الذين يتوقعون تحسن ظروف العمل بمقدار 16 نقطة مئوية إلى 21%، وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر/تشرين الأول وأكبر انخفاض منذ ديسمبر/كانون الأول 2020.
وانخفضت الحصة الصافية للشركات التي تتوقع ارتفاع المبيعات في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3%، وهو أيضًا أدنى مستوى منذ ما قبل الانتخابات الرئاسية.
أُجري الاستطلاع قبل أن يعلن ترامب في الثاني من أبريل عن فرض رسوم جمركية شاملة، والتي كانت أعلى بكثير من المتوقع، مما أدى إلى انخفاضات في أسواق الأسهم العالمية وسط مخاوف من أن تؤدي التغييرات الناتجة في نظام التجارة العالمي إلى ركود اقتصادي، بما في ذلك في الولايات المتحدة.
وحذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأسبوع الماضي من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي.
وذكر تقرير الاتحاد الوطني للأعمال أن "تأثير التعريفات الجمركية الجديدة لم نشعر به بعد".
أظهر استطلاع الاتحاد الوطني لرجال الأعمال (NFIB) أن نسبة الشركات التي ترفع متوسط ​​أسعار البيع انخفضت بمقدار 6 نقاط مئوية عن فبراير لتصل إلى 26%، بينما ارتفعت نسبة الشركات التي تخطط لرفع الأسعار خلال الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 30%، وهي أعلى نسبة لها خلال عام. في الوقت نفسه، أفادت نسبة 12% من الشركات عن خطط لزيادة التوظيف خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وهي أدنى نسبة لها في 11 شهرًا.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
روسيا وأمريكا تعقدان محادثات.. وبوتين: المناقشات تبعث على الأمل
ترامب يفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على واردات السيارات
رسوم ترامب الجمركية تمحو 2.5 تريليون دولار من وول ستريت

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

اجتماع برئاسة وزير النقل يناقش جهود تسريع تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الإستراتيجي
اجتماع برئاسة وزير النقل يناقش جهود تسريع تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الإستراتيجي

Hadramout Net

time32 minutes ago

  • Hadramout Net

اجتماع برئاسة وزير النقل يناقش جهود تسريع تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الإستراتيجي

عدن – سبأنت: ناقش اجتماع عُقد في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، برئاسة وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، جهود تسريع تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الإستراتيجي، الممول من الصندوق الكويتي للتنمية، بتكلفة 50 مليون دولار، وآليات التنسيق والمتابعة بين الجهات ذات الصلة بتنفيذ المشروع. وجرى خلال الاجتماع الذي ضم نائب وزير النقل ناصر شُريف، ووكيل الوزارة لقطاع الشؤون البحرية والموانئ القبطان علي الصبحي، ووكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي لقطاع المشاريع المهندسة وزيرة الشرماني، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة موانئ البحر العربي المهندس سالم باسمير، ومدير الوحدة التنفيذية لمشروع ميناء سقطرى المهندس علي بارحيم، التطرق إلى الجوانب المتعلقة بإستكمال إجراءات تنفيذ مشروع الميناء والإجراءات والمراحل الواجب القيام بها بما يتوافق مع متطلبات ومعايير الجهة الممولة ممثلة بالصندوق الكويتي للتنمية. وأكد الاجتماع، على ضرورة رفع الوثاق المطلوبة لوزارة التخطيط والتعاون الدولي، للإطلاع عليها وعرضها على الجهة الممولة للمشروع صندوق التنمية الكويتي، من أجل إعتماد الخطوات التنفيذية القادمة. وأكد وزير النقل، أهمية مشروع ميناء سقطرى الإستراتيجي، وذلك لما يتمتع به من موقع إستراتيجي هام في البحر العربي، وإسهامه إيجابياً على مستوى الحركة التجارية والاقتصاد الوطني.. مشدداً على ضرورة البدء بتنفيذ المشروع وتجاوز أي صعوبات ومعوقات من أجل توفير متطلبات تنفيذ المشروع الميناء، الذي قام عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي، بوضع حجر الأساس له، خلال شهر مارس من العام الجاري. ووجه الوزير حُميد، مؤسسة موانئ البحر العربي والوحدة التنفيذية لمشروع ميناء سقطرى بالإسراع في إعداد الوثائق المتعلقة بالتصاميم والدراسات واختيار الجهة الاستشارية المعنية بالمشروع من خلال تشكيل فريق مشترك من الجانبين للقيام خلال أقرب وقت، بإستكمال الترتيبات الخاصة بإنجاز الدراسات المتعلقة بوثائق اختيار الشركة الاستشارية للمشروع وإعداد الدراسات المتعلقة بالأعمال الإشرافية.

وزير الخارجية: نسعى لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة والاستفادة من الحزام والطريق
وزير الخارجية: نسعى لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة والاستفادة من الحزام والطريق

3yon News

time33 minutes ago

  • 3yon News

وزير الخارجية: نسعى لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة والاستفادة من الحزام والطريق

انطلقت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، الثلاثاء، القمة الثانية بين دول مجلس التعاون الخليجي، ورابطة دول جنوب آسيا «آسيان»، والتي تركز على التعاون بين الرابطة ومجلس التعاون الخليجي واتجاهاته المستقبلية، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية. وأشاد رئيس وزراء ماليزيا، أنور إبراهيم، بالقمة الافتتاحية، معتبرًا إياها منصةً مهمةً لتعزيز التعاون بين بعض من أكثر التكتلات الاقتصادية تأثيرًا في العالم. وقال إبراهيم خلال كلمته الافتتاحية أمام أكثر من 12 رئيس دولة: «تمثل رابطة دول جنوب شرق آسيا ومجلس التعاون الخليجي مجتمعة ناتجًا محليًا إجماليًا قدره 24.87 تريليون دولار، ويبلغ عدد سكانها حوالي 2.15 مليار نسمة». وأضاف: «يوفر هذا الحجم الجماعي فرصًا هائلة لتضافر أسواقنا، وتعميق الابتكار، وتشجيع الاستثمار بين المناطق». وقال إن رابطة دول جنوب شرق آسيا «آسيان» أثبتت منذ زمن طويل أن الشراكة الإقليمية، القائمة على التوافق والاحترام والانفتاح، قادرة على النجاح. وتابع: «لقد ازدهرت شراكاتنا طويلة الأمد مع دول مجلس التعاون الخليجي والصين، واليوم، لدينا الفرصة لتعزيز هذه العلاقات». قمة الرياض من جانبه، أشار وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، في كلمته إلى «الأسس المتينة التي وضعتها القمة الأولى التي استضافتها الرياض في عام 2023، والشراكة الطموحة بين دول المجموعتين». مؤكدًا أهمية «تعزيز الالتزام المشترك ومتابعة استكشاف أولويات الشراكة الاقتصادية، وتعميق تكامل الأسواق الإقليمية واستدامتها، وأهمية التحول الرقمي، ومشاركة القطاعين العام والخاص، وتعزيز العلاقات بين الشعوب». كما أشاد بالقمة الثانية المنعقدة في ماليزيا، والتي تستكمل البناء على المنجزات المحققة سابقًا، وتسعى لتطوير الشراكة بما يخدم مصالح وتطلعات شعوب المجموعتين، ويحقق التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي. وقال وزير الخارجية: «توفر العلاقات الاقتصادية بين دولنا فرصًا واعدة في قطاعات حيوية عديدة تشمل القطاع المالي، والزراعة وصناعة الأغذية الحلال، والطاقة الخضراء والمتجددة. وقد حققت دول المجموعتين تقدمًا ملحوظًا في مستويات التبادل التجاري، حيث شهدت نموًا بنسبة 21% من عام 2023 إلى 2024، ليبلغ حجم التجارة قرابة 123 مليار دولار في عام 2024، مما يعكس الإمكانات الكبيرة لشراكتنا، ويبرز أهمية تكثيف الجهود لتسهيل التجارة بين دولنا، وتذليل أي عقبات أمامها». وأشار في هذا الصدد إلى المؤتمر الاقتصادي والاستثماري الذي نظمته وزارة الاستثمار السعودية في الرياض بتاريخ 28 مايو 2024، «الذي شكل منصة استثنائية لتبادل الفرص الاستثمارية، وبناء جسور التواصل بين القطاعات الخاصة في المنطقتين»، معربًا عن تطلعه لزيادة مشاركة القطاع الخاص لتحقيق الأهداف المشتركة. التحول في الطاقة وأضاف: «نسعى إلى تسريع التحول نحو الطاقة منخفضة الكربون، والنظيفة، والمتجددة، والاستفادة من مبادرات الحزام والطريق الصينية لدعم الترابط الإقليمي، وتكامل دول الآسيان مع دول مجلس التعاون، كما نسعى لتطوير الاقتصاد الرقمي عبر تمكين الشركات الناشئة، وتوسيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز برامج التبادل بين الشعوب، لبناء اقتصادات مرنة تعزز الابتكار والشمولية». وأوضح وزير الخارجية، أن «القمة الثانية تنعقد وسط تحديات عالمية عديدة، تشمل تداعيات تغير المناخ، وتقلبات أسواق الطاقة، إلى جانب الحاجة الملحة لتعزيز الأمن الغذائي والمائي. مشيرًا إلى ما تم الاتفاق عليه في القمة الأولى في الرياض 2023 بالالتزام المشترك بمواجهة هذه التحديات. وجدد تأكيد المملكة على الالتزام بـ«حل عادل وشامل يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية»، داعيًا إلى تضافر الجهودالدولية لتعزيز السلام، ودعم الإغاثة الإنسانية في غزة، وتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال معالجة التوترات السياسية والإنسانية بشكل شامل. تحديات متسارعة من جهته قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، إن انعقاد القمة الثانية بين مجلس التعاون ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان» وفرت فرصًا مواتية عديدة لمناقشة لتعزيز التعاون في مسار الشراكة الخليجية –الآسيوية، في ظل ما يشهده عالمنا من تحديات متسارعة وتحولات على المستويين الإقليمي والدولي، وهو ما يُحتم علينا، أكثر من أي وقت مضى، تعزيز أواصر التعاون البنّاء، والتنسيق الوثيق بين تكتلاتنا الإقليمية، بما يلبّي تطلعات شعوبنا نحو الأمن والاستقرار والازدهار. وقال البديوي خلال كلمته، إن القمة الثانية بين مجلس التعاون ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان» تمثل امتدادًا لمسيرة طموحة بدأت قبل أكثر من خمسة عشر عامًا، عندما شهدت مدينة المنامة في مملكة البحرين، في عام 2009، توقيع مذكرة التفاهم بين مجلس التعاون ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، إيذانًا بانطلاق مرحلة جديدة من التعاون بين الجانبين. وأشار إلى أن قمة الرياض بين مجلس التعاون ودول رابطة جنوب شرق آسيا «آسيان»، عكست وحدة المواقف تجاه العديد من القضايا الإقليمية والدولية. وشددت على أهمية احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وعلى ترسيخ قيم الحوار، والاحترام المتبادل، والتعاون البنّاء بين الدول والتكتلات الإقليمية، بما يسهم في تحقيق السلام، والتنمية، والازدهار العالمي. وشدد الأمين العام إلى «ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تطورات متسارعة وخطيرة تهدد الأمن والاستقرار الإقليمي، وفي صدارتها تأتي مأساة فلسطين، وما يشهده قطاع غزة من عدوان وجرائم حرب وانتهاكات مروّعة ومستمرة، يستدعي منا موقفًا موحّدًا صارمًا، مجددين التأكيد على ضرورة الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، ورفع الحصار الجائر، وفتح المعابر كافة دون قيد أو شرط، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية والطبية، واستمرار عمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين «الأونروا». أبرز ما جاء في كلمة وزير الخارجية خلال القمة - قمة دول الخليج مع رابطة الآسيان والصين خطوة متقدمة. - ضرورة تعميق الشراكة عبر انضمام الصين. - نسعى لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة والاستفادة من مبادرات الحزام والطريق. - نسعى لتطوير الاقتصاد الرقمي عبر تمكين الشركات الناشئة. - السعودية ملتزمة عبر رؤية 2030 بتعزيز بيئة استثمارية جاذبة.

ترامب: بوتين «يلعب بالنار» ويقصف أوكرانيا بلا مبرر
ترامب: بوتين «يلعب بالنار» ويقصف أوكرانيا بلا مبرر

Al Riyadh

timean hour ago

  • Al Riyadh

ترامب: بوتين «يلعب بالنار» ويقصف أوكرانيا بلا مبرر

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء إن فلاديمير بوتين "يلعب بالنار"، مجددا هجومه على نظيره الروسي بسبب تعثر جهود السلام في أوكرانيا. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال" إن "ما لا يدركه فلاديمير بوتين هو أنه لولا تدخلي، لكانت حدثت الكثير من الأمور السيئة للغاية لروسيا"، مضيفا "إنه يلعب بالنار!". ولم يقم ترامب بتوضيح "الأمور السيئة للغاية" أو أي تهديد محدد. أتى ذلك، بعدما وصف ترامب الأحد بوتين بأنه "مجنون" بسبب الهجمات التي يشنها الأخير على المدن الأوكرانية، محذرا من أن أي محاولة للسيطرة على أوكرانيا كلها "ستؤدي إلى سقوط روسيا". وقال المبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ الثلاثاء على قناة فوكس نيوز إن "استياء الرئيس الأميركي أمر مفهوم"، مشيرا إلى أن المفاوضات المستقبلية، في حال جرت، "من المرجح" أن تعقد في جنيف. وكانت صحيفة وول ستريت جورنال ومحطة سي إن إن أفادتا بأن ترامب يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا هذا الأسبوع، مؤكدين في الوقت نفسه أنه لا يزال بإمكانه تغيير رأيه. وكان ترامب أكد لصحافيين الأحد بأنه "يفكر بالتأكيد" في زيادة العقوبات على موسكو. وفي وقت سابق الأحد أعرب ترامب عن "استيائه" من بوتين بسبب الهجمات الروسية بالمسيرات على أوكرانيا. ومع أن ترامب دائما ما كان يبدي إعجابه ببوتين، إلا أنه أظهر في الأسابيع الأخيرة إستياء متزايدا تجاه موقف موسكو خلال مفاوضات الهدنة المتعثرة مع كييف. ودعا عضوان في مجلس الشيوخ الأميركي، الديموقراطي ريتشارد بلومنثال والجمهوري ليندسي غراهام، بشدة إلى فرض ما يُسمى بعقوبات "ثانوية" شديدة للغاية. وتستهدف هذه العقوبات، بالاضافة إلى روسيا، الدول التي تشتري الوقود والمواد الخام الروسية، بهدف تجفيف مصدر دخل أساسي للبلاد. واقترح السناتوران فرض ضريبة بنسبة 500% على جميع السلع الواردة إلى الولايات المتحدة من الدول التي لديها مبادلات تجارية مع موسكو. كتب السيناتور المحافظ تشاك غراسلي على إكس "لقد حان الوقت لفرض عقوبات شديدة تجعل بوتين يدرك أن اللعبة قد انتهت".

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store