4 زيوت طبيعية لتكثيف الرموش
زيت الخروع:
زيت الخروع من الزيوت الطبيعية الغنية بالأحماض ومضادات الأكسدة التي تحفز نمو الشعر وتقويه، وتحفز نمو بصيلات شعر جديدة. يُطبق كل يوم ليلًا، باستعمال فرشاة ماسكارا نظيفة، ووضع الزيت عليها وتمشيط الرموش بها.
زيت اللوز:
من الزيوت الطبيعية الغنية بالفيتامينات والمعادن الأساسية التي تغذي الرموش وتجعلها ناعمة وكثيفة. وللحصول على أفضل النتائج، يُفضل الانتظام في تطبيق الزيت لمدة 8 أسابيع.
زيت الأرجان:
من الزيوت الطبيعية الغنية بالأحماض الدهنية ومضادات الأكسدة التي تغذي الرموش وتقويها وتحميها من التساقط. يُفضل تطبيقه ليلًا لمساعدة بصيلات الشعر على امتصاصه والاستفادة منه.
زيت الزيتون:
تمشيط الرموش بزيت الزيتون بكميات مناسبة قبل الذهاب للنوم، يعمل على تغذية الرموش وتقويتها وزيادة كثافتها بسبب احتواء زيت الزيتون على الفيتامينات التي تعزز نمو بصيلات الشعر وزيادة كثافتها.
marinamiracle
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
تحذير من أضرار دواء أوميبرازول الشائع على صحة الجهاز الهضمي
صراحة نيوز-حذرت صيدلانية بريطانية مشهورة من أن دواء أوميبرازول الشائع لعلاج ارتجاع المعدة قد يسبب أضرارًا طويلة الأمد للجهاز الهضمي. وقالت ديبورا غرايسون في فيديو على 'تيك توك' إن مثبطات مضخة البروتون مثل أوميبرازول توفر راحة مؤقتة لكنها قد تؤدي إلى مشاكل مثل انتفاخ البطن، الغثيان، زيادة الوزن، ونقص الفيتامينات الأساسية. وأوضحت أن تقليل حمض المعدة قد يعيق هضم الطعام ويؤثر سلبًا على امتصاص عناصر مهمة كفيتامين B12 والحديد والكالسيوم، كما يزيد من خطر الإصابة بعدوى بكتيرية واضطرابات هضمية تشبه القولون العصبي. وحذرت من الاعتماد المفرط على هذه الأدوية بسبب الإفراط في وصفها وعدم وجود خطة واضحة لإنهاء العلاج. وأكدت أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة مثل تناول الطعام ببطء، تجنب الأطعمة المحفزة للارتجاع، والابتعاد عن النوم مباشرة بعد الأكل يمكن أن تساعد بشكل كبير. كما لفتت إلى أن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للأوميبرازول، ما يستدعي البحث عن بدائل طبيعية وآمنة للسيطرة على ارتجاع المعدة.


خبرني
منذ 6 ساعات
- خبرني
مفاجأة طبية.. علاج ارتجاع المعدة الشائع قد يضر جهازك الهضمي
خبرني - حذرت صيدلانية بريطانية بارزة من أن علاج شائع لارتجاع المعدة قد يضر جهازك الهضمي. ويستخدم الملايين دواء أوميبرازول، لتخفيف حرقة المعدة وارتجاع الحمض، لكن الصيدلانية الشهيرة ديبورا غرايسون، حذرت من أنه قد يكون له تأثير سلبي طويل الأمد على الجهاز الهضمي. وفي مقطع فيديو على منصة "تيك توك "، قالت غرايسون، إن مثبطات مضخة البروتون (PPIs)، بما فيها أوميبرازول، قد توفر راحة مؤقتة، لكنها قد تسبب لاحقا انتفاخ البطن، الغثيان، زيادة الوزن، ونقص الفيتامينات الأساسية. وأضافت غرايسون أن أوميبرازول يعمل على تقليل إنتاج حمض المعدة، وهو ما يخفف أعراض الارتجاع على المدى القصير، لكنه قد يعرقل عملية هضم الطعام على المدى الطويل، حيث أن الحمض ضروري لتفكيك البروتينات وتنشيط الإنزيمات وحماية المعدة من الميكروبات الضارة. وأوضحت أن الاستخدام الطويل للأدوية من هذا النوع قد يؤدي إلى مشاكل تشمل: مشاكل امتصاص العناصر الغذائية مثل فيتامين " بي 12 " والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم، واضطرابات في الجهاز الهضمي تشبه القولون العصبي، وزيادة خطر الإصابة بالعدوى مثل بكتريا " كلوستريديوم ديفيسيل و " فرط نمو البكتيريا في الأمعاء". وقالت غرايسون: "نحن في طريقنا إلى ثقافة الاعتماد المفرط على مثبطات مضخة البروتون بسبب الإفراط في وصفها وعدم وضع خطة واضحة لإنهاء العلاج". وأكدت الصيدلانية أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكن أن تحدث فرقا كبيرا، مثل تناول الطعام ببطء ووعي، وترك فترة 3 ساعات بين آخر وجبة والنوم، وتجنب الأطعمة المحفزة للارتجاع مثل النعناع، الشوكولاتة، القهوة، الحمضيات والطماطم، وأيضا الاسترخاء والتنفس العميق قبل الأكل. وقالت غرايسون إن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للأوميبرازول، مما يجعل الدواء غير فعال لديهم، مشيرة إلى ضرورة توعية المرضى بمخاطر الاعتماد الطويل على هذه الأدوية وإيجاد بدائل طبيعية وآمنة للتحكم بالارتجاع.

الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
الكولسترول في دمك.. ليس دائما سيئ السمعة
الدكتور الصيدلي صبحي العيدالكوليسترول عبارة عن مادة شمعية شبيهة بالدهون موجودة في جميع خلايا الجسم ويؤدي العديد من المهام الايجابية الى جانب مساوئه. يعتبر الكبد المصنع الرئيسي لهذه المادة حيث ينتج الكبد حوالي 70% من حاجة الجسم وخصوصا في فترة الليل وأثناء النوم // يوجد الكولسترول في الدهون الحيوانية فقط مثل البيض واللحوم والكبد والنخاع، ومن إيجابيات هذه المادة:1. تدخل في تركيب جدار الخلايا وتسهم في عملية ضبط نفاذيتها.2. تدخل في تركيب العديد من الفيتامينات والهرمونات الجنسية مثل البروجسترون والتستستيرون والاستروجين.3. تشكل طليعة تركيب الكولين وفيتامين د وأملاح الصفراء.إن حاجة الإنسان البالغ حوالي 1000 ملغم يوميا من الكوليسترول يصنع الكبد 700 ملغم منه والباقي يمكن أن يوفره تناول بيضة واحدة، وتمكن خطورة زيادة الكوليسترول في الدم في أنه يترسب في الأوعية الدموية؛ مما قد يؤدي لانسداد جزئي أو كلي لهذه الأوعية الدموية (الجلطة) سواء الدماغية أو القلبية ويتضاعف هذا الخطر مع وجود التدخين والسمنة الزائدة والتوتر والقلق.قد يقال إن الكوليسترول سيئ جدا ومضر للغاية والأفضل الابتعاد عن تناول الدهون والزيوت التي تحتوي على نسب عالية من الكوليسترول ولكن هذا الكلام بعيد عن الصحة فهناك الكوليسترول الضروري وهناك الكوليسترول الضار وبغياب الضروري يتوقف الجسم عن العمل بشرط وجوده باعتدال ليقوم بوظيفته خير قيام.هناك حقائق يجب أخذها بعين الاعتبار عند ذكر مسببات ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وهي:1. ليس كل بدين مصابا به ولا كل نحيف خاليا منه.2. السمنة تزيد خطر الإصابة بالكوليسترول ولكن ليس دائما.3. الغذاء له دور كبير في نشوء الكوليسترول، لكن الوراثة هي العامل الحاسم(Genetic Factor ) فهناك بعض العائلات غالبا ما يشكون من هذا المرض 10% من الحالات وراثية وهنا لا بد من تناول الأدوية الخافضة للكوليسترول.متى يتوجب على الشخص فحص الكوليسترول؟1. بين 20- 30 سنة على أساس أنه لو كان هناك زيادة في مستواه يمكن تخفيضها مبكرا قبل حدوث المضاعفات لكن عندما يبلغ الإنسان منتصف العمر فلا بد له من أن يفحص مستوى الكوليسترول سنويا حيث تؤخذ العينة الدموية عادة في الصباح وأن يكون المريض صائما لمدة 12 ساعة على الأقل.2. اذا كان مصابا بكسل في الغدة الدرقية فهذا يؤدي لصعوبة في إزالة الكوليسترول من الدم وبالتالي الترسب على الشرايين وهنا لا بد من معالجة كسل الغدة الدرقية تحت اشراف طبيب الغدد الصماء.يوضح الجدول التالي النسب الطبيعية للكوليسترول في الدم: المعدل الطبيعي/100 س س دم المعدل المقبول/ 100س س دم المعدل الخطر/ 100س س دممجموع الكوليسترول 200ملغم 200-240 ملغم 240 ملغم فما فوقالكوليسترول النافع 45 ملغم 35- 45 ملغم أقل من 35 ملغمالكوليسترول الضار 130 ملغم فما دون 130- 160 ملغم أكثر من 160 ملغممتى يصبح مستوى الكوليسترول في الدم مثيرا للقلق؟1. اذا زادت نسبة الكوليسترول الكلي عن 250 ملغم /100 س س دم على الانسان أن يفكر في كيفية تخفيضه وهو أمر سهل في هذه المرحلة ويمكن تحقيق ذلك بتعديل الغذاء والاقلال من الشحوم الحيوانية وزيادة الخضار وممارسة الرياضة.2. اذا زادت نسبة الكوليسترول الكلي عن 300 أو أكثر يجب اتخاذ اجراءات طبية أكثر جدية وخصوصا بعد فشل الحمية وممارسة الرياضة وانقاص الوزن واستعمال بعض المكملات الغذائية.اذا كنت تشكو من دهنيات مرتفعة في الدم فحاول اتباع النصائح الطبية التاليةقبل الشروع بتناول الادويه فان أالحذر من الاسباب ومحاولة تفاديها أفضل بكثير من الادويه الكيماويه وبلاويها1. الابتعاد قدر الإمكان عن الدهنيات المشبعة الموجودة في السمنة والزبدة والوجبات السريعة كالهمبرغر والسكالوب وغيرها من المأكولات الغربية.2. نزع الجلد عن الدجاج قبل الطهي.3. التخفيف من أكل المنتجات الحيوانية الغنية بالكوليسترول كالكبد وصفار البيض.4. يجب اختيار أنواع الحليب ومشتقاته الخالية الدسم.5. التشكيل في تناول اللحوم ومحاولة استبدال اللحوم الحمراء باللحوم البيضاء مثل لحوم الدجاج والسمك وثمار البحر وعدم تناول اللحوم المعلبة قد الامكان.6. لا تتناول الأطعمة المقلية؛ لأنها تحتوي على كميات كبيرة من الزيوت وحاول استبدال السمنة والزبدة الحيوانية في الطبخ بالزيوت النباتية7. التركيز على اكل الفواكه والخضراوات والبقوليات كالعدس... لاحتوائها على كميات عالية من البروتينات النباتية الخالية من الكوليسترول كذلك لاحتوائها على نسبة كبيرة من الالياف الغذائية والتي تقلل من امتصاص الدهون.8. ممارسة نوع من أنواع الرياضة بمعدل نصف ساعة يوميا كالسباحة والجري وأفضلها المشي السريع POWER WALKING، فهذا هو أرخص وأسهل وأمتع دواء للتقليل من نسبة الكولسترول في دمك.9. مضغ الثوم بمعدل 1- 2 فص من الثوم على الريق أو 2 من كبسولات الثوم.