logo
إيران تدعو لحذف "واتساب" وتتهمه بالتجسس لصالح الموساد

إيران تدعو لحذف "واتساب" وتتهمه بالتجسس لصالح الموساد

صحيفة سبقمنذ 3 ساعات

دعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، اليوم الثلاثاء، المواطنين إلى حذف تطبيق "واتساب"، متهمة إياه بجمع معلومات لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، في خطوة تعكس تصاعد التوتر الأمني بين طهران وتل أبيب.
ويأتي هذا النداء بعد إعادة فرض الحظر على التطبيق في البلاد عقب الضربات الإسرائيلية الأخيرة، وذلك بعد أن كان قد رُفع الحظر جزئيًا في ديسمبر 2024.
بالتوازي، أعلنت الأجهزة الأمنية الإيرانية اعتقال أحد عملاء الموساد داخل البلاد، عُثر بحوزته على مواد متفجرة ومعدات لصناعة طائرات مسيّرة.
وأفادت وكالة "تسنيم" بضبط ورشتين في أصفهان ومدينة ري، حيث تم العثور على كميات كبيرة من المتفجرات وطائرات مسيّرة انتحارية.
كما أعدمت السلطات الإيرانية، أمس الاثنين، إسماعيل فكري، بعد إدانته بالتجسس لصالح الموساد، بتهم "الحرابة" و"الإفساد في الأرض"، في وقت تتواصل فيه المواجهات المباشرة بين إيران وإسرائيل لليوم الخامس على التوالي، وسط مخاوف من اتساع رقعة التصعيد إلى صراع إقليمي مفتوح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر "الشرق" في واشنطن: ترمب يتوعد إيران بضربة ويُطلع أعضاءً في الكونجرس
مصادر "الشرق" في واشنطن: ترمب يتوعد إيران بضربة ويُطلع أعضاءً في الكونجرس

الشرق السعودية

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق السعودية

مصادر "الشرق" في واشنطن: ترمب يتوعد إيران بضربة ويُطلع أعضاءً في الكونجرس

قالت مصادر في واشنطن لـ"الشرق"، الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب توعد بتوجيه ضربة ضد إيران، مشيرةً إلى أنه شارك أعضاء في الكونجرس بنواياه، وسط تصاعد المخاوف من توسع الحرب الحالية بين إسرائيل وإيران. كما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري، نقلاً عن 3 مسؤولين أميركيين، بأن ترمب "يفكر جدياً" في دخول الحرب وشن ضربة على المنشآت النووية الإيرانية، خصوصاً منشأة فوردو التي بُنيت أسفل جبل جنوبي طهران. وقال مسؤولان إسرائيليان لـ"أكسيوس"، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والمؤسسة الدفاعية يرجحان أن يقرر ترمب دخول الحرب خلال الأيام المقبلة لقصف منشأة تخصيب إيرانية تحت الأرض. وذكر الموقع الأميركي، أن الولايات المتحدة تساعد إسرائيل في صد الصواريخ القادمة من إيران، لكنها ترفض حتى الآن المشاركة في العمليات الهجومية. إجراءات إضافية وجاءت هذه التصريحات بعدما قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، في وقت سابق الثلاثاء، إن ترمب قد يقرر اتخاذ "إجراءات إضافية" لإنهاء برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم. وذكر فانس على منصة "إكس"، أن "موقف الرئيس (ترمب) كان ثابتاً بشكل مذهل، وذلك على مدى 10 سنوات، بأن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً". وأضاف: "خلال الأشهر الماضية، شجّع (ترمب) فريقه في السياسة الخارجية على التوصل إلى اتفاق مع الإيرانيين لتحقيق هذا الهدف. وقد أوضح الرئيس بشكل قاطع أن إيران لا يمكن تخصّيب اليورانيوم. وكرر مراراً أن هذا الأمر سيتم بأحد الطريقين: الطريق السهل أو الطريق الآخر". وأشار إلى أن هناك "الكثير من الالتباس بشأن مسألتي الطاقة النووية المدنية وتخصيب اليورانيوم، وهذان موضوعان منفصلان"، لافتاً إلى أن "كان بإمكان إيران أن تحصل على طاقة نووية مدنية من دون تخصيب، لكنها رفضت ذلك". وذكر فانس، أن طهران "قامت في الوقت نفسه، بتخصيب اليورانيوم إلى مستويات تفوق كثيراً ما هو مطلوب لأي غرض مدني"، مشيراً إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية "أثبتت انتهاك إيران لالتزاماتها في مجال منع الانتشار النووي". واعتبر أن "الرغبة في الحصول على طاقة نووية مدنية أمر، وأن المطالبة بقدرات تخصيب متطورة أمر مختلف. والتمسك بالتخصيب مع انتهاك الالتزامات الأساسية بمنع الانتشار النووي، وتخصيب اليورانيوم حتى يقترب من المستوى المستخدم في تصنيع الأسلحة أمر مختلف تماماً". وتابع: "لم أرَ حتى الآن حجة واحدة مقنعة تبرر لماذا احتاجت إيران لتخصيب اليورانيوم بما يتجاوز بكثير الحد المسموح به للاستخدام المدني. ولم أرَ حجة واحدة جيدة تبرر خرق إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار، كما لم أرَ أي اعتراض قوي على نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وسبق أن أعلن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأسبوع الماضي، انتهاك إيران لالتزاماتها في مجال منع انتشار الأسلحة النووية، وذلك للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاماً. ويرى فانس، أن ترمب "أبدى قدراً لافتاً من ضبط النفس في إبقاء تركيز جيشنا على حماية قواتنا ومواطنينا"، لافتاً إلى أنه "قد يقرر في نهاية المطاف أن عليه اتخاذ إجراءات إضافية لإنهاء برنامج التخصيب الإيراني". وأكد أن هذا القرار "يعود إلى الرئيس، وبالطبع، من حق الناس أن يقلقوا من التورط الخارجي بعد 25 عاماً من السياسات الخارجية الغبية، لكنني أعتقد أن الرئيس قد كسب قدراً من الثقة في هذه المسألة". وتابع: "بعد أن رأيت الأمور عن قرب، يمكنني أن أؤكد لكم أنه لا يريد استخدام الجيش الأميركي إلا لتحقيق أهداف الشعب الأميركي. ومهما قرر أن يفعل، فذلك هو محور اهتمامه".

وكالة الطاقة الذرية: إصابة مباشرة لمحطة تحت الأرض في منشأة نطنز الإيرانية
وكالة الطاقة الذرية: إصابة مباشرة لمحطة تحت الأرض في منشأة نطنز الإيرانية

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

وكالة الطاقة الذرية: إصابة مباشرة لمحطة تحت الأرض في منشأة نطنز الإيرانية

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن الهجوم العسكري الإسرائيلي على المجمع النووي الإيراني في "نطنز" أصاب بشكل مباشر محطة تخصيب اليورانيوم تحت الأرض هناك، وهو ما يمثل تراجعاً عن تقييم أولي للوكالة، جاء فيه أن "المحطة تعرضت لإصابة غير مباشرة". ومنذ أن شنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق على إيران، الجمعة، تقدم الوكالة إفادات حول تقييمها للأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية، رغم عدم تمكنها من إجراء عمليات تفتيش. وذكرت الوكالة الأممية في وقت سابق أن محطة التخصيب التجريبية فوق الأرض في "نطنز" دُمرت، لكن المحطة الأكبر تحت الأرض لم تتعرض لأضرار مباشرة، على الرغم من أن رافائيل جروسي المدير العام للوكالة قال، الاثنين، إن "أجهزة الطرد المركزي في المحطة تضررت بشدة على الأرجح، بسبب هجوم على إمدادات الكهرباء بالمحطة". وقالت الوكالة، الثلاثاء، عبر منصة "إكس"، إنه "استناداً إلى التحليل المستمر لصور الأقمار الصناعية عالية الدقة التي جُمعت بعد هجمات، الجمعة، حددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عناصر إضافية تشير إلى تأثيرات مباشرة على قاعات التخصيب تحت الأرض في نطنز". وأضافت أنه "لا يوجد أي تغيير يمكن الإبلاغ عنه في الموقعين النوويين الرئيسيين الآخرين في إيران، أصفهان وفوردو". والاثنين، قال جروسي إنه "لا يوجد أي ضرر واضح في فوردو، إذ تخصب إيران اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وأصبحت على مقربة من درجة 90% اللازمة لصنع الأسلحة في المحطة المقامة في عمق جبل". وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن عدة منشآت في مجمع أصفهان النووي دُمرت، بما في ذلك المحطة الإيرانية التي تعالج اليورانيوم، بما يسمح بتخصيبه داخل أجهزة الطرد المركزي. وكان جروسي ذكر مطلع الأسبوع، أن الضربات الإسرائيلية ألحقت أضراراً بأربع بنايات في منشأة أصفهان النووية، بما شمل منشأة لمعالجة اليورانيوم ليتسنى تحويله من "الكعكة الصفراء"، وهي شكل خام لليورانيوم، إلى سداسي فلوريد اليورانيوم ليتسنى تخصيبه بواسطة أجهزة الطرد المركزي. وكانت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية قالت، السبت، إن إيران "ستعيد تعويض الخسائر" التي وصفتها بالمحدودة في المنشآت النووية جراء الهجمات الإسرائيلية.

ترمب: نسيطر بشكل كامل على سماء إيران
ترمب: نسيطر بشكل كامل على سماء إيران

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ترمب: نسيطر بشكل كامل على سماء إيران

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الثلاثاء) السيطرة الكاملة الشاملة على سماء إيران، مشيداً بالإمكانات التي تمتلكها بلاده. وكتب ترمب في تدوينة على منصة «تروث سوشيال»: إيران كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والمصممة والمُصنّعة، لا أحد يُتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية. جاء ذلك بالتزمن مع تأكيدات لمسؤولين أمريكيين عن نقل الجيش طائرات مقاتلة للشرق الأوسط، موضحين أن توسيع نطاق نشر الطائرات الحربية لتعزيز الدفاعات بالمنطقة. من جهة أخرى، قال المندوب الإيراني في الأمم المتحدة أمير سعيد إیرواني إن أمريكا هي الوحيدة القادرة على وقف العدوان الإسرائيلي، مبيناً أن دولاً غربية تحاول تبرير العدوان الإسرائيلي علينا. وأشار إلى أن رواية إسرائيل عن التهديد الوجودي زائفة، موضحاً أن بلاده لم تبدأ الحرب مع إسرائيل وإنما هي من بدأت عملاً عدوانياً. من جهة أخرى، أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن اعتقاده بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لم يتخذ بعد قراراً بشأن تدخل الجيش الأمريكي إلى جانب إسرائيل في حربها ضد إيران. وحول عما إذا كان يتوقع مشاركة الولايات المتحدة في الضربات العسكرية الإسرائيلية، قال ميرتس لتلفزيون صحيفة «فيلت» الألمانية على هامش قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في كندا: «من الواضح أنه لم يصدر بعد أي قرار من جانب الحكومة الأمريكية»، مضيفاً: «من المرجح أن يُتخذ هذا القرار في المستقبل القريب». و أشار إلى أن الأمر يعتمد أيضاً بشكل كبير على مدى استعداد نظام طهران للعودة إلى طاولة المفاوضات، مشدداً بالقول: إذا لم يحدث ذلك، فقد تتطور الأمور بهذا الاتجاه، لكن علينا أن ننتظر ونرى. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store