
وزيرة الدفاع الليتوانية: بوتين هدد أوروبا ضمنيا
علقت وزيرة دفاع ليتوانيا دوفيل شاكاليني على لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا قائلة إن بوتين هدد أوروبا ضمنيا.
موضوعات مقترحة
وفي منشور على منصة "إكس" صباح اليوم (السبت) ، اتهمت وزيرة الدفاع الليتوانية بوتين بـ"المزيد من التضليل والتهديدات المبطنة"، في إشارة إلى تحذير الزعيم الروسي لأوكرانيا وأوروبا من "تخريب" التقدم الذي أحرز في القمة.
وأشارت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية إلى أن مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى في أوروبا الشرقية عبروا عن شكوكهم إزاء التصريحات التي أدلى بها الرئيس بوتين في أعقاب قمة ألاسكا.
وقال بوتين إنه مهتم بإنهاء الصراع، وإن الأسباب الرئيسية يجب "القضاء عليها" حتى يحدث ذلك، مضيفًا أن "الوضع في أوكرانيا" له علاقة بـ"تهديدات أساسية لأمن (روسيا)".
في السياق ذاته، قال وزير الخارجية التشيكي يان ليبافسكي في بيان إنه يرحب بجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لكنه يشك في اهتمام بوتين بالتوصل إلى اتفاق.
وأضاف: "لو كان بوتين جادا بشأن التفاوض من أجل السلام، لما كان يهاجم أوكرانيا طوال اليوم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 31 دقائق
- مصراوي
بطلب من إدارة ترامب.. فرجينيا ترسل قوات من الحرس الوطني إلى واشنطن
واشنطن - (أ ب ) تقوم ولاية فرجينيا الغربية الأمريكية بإرسال ما بين 300 و400 فرد من الحرس الوطني إلى العاصمة واشنطن للمساعدة في سيطرة إدارة دونالد ترامب على إدارة شرطة المدينة. تأتي هذه الخطوة من ولاية مجاورة في الوقت الذي تم فيه إعداد وتجهيز مئات من أفراد الحرس الوطني في مقاطعة كولومبيا هذا الأسبوع لدعم قوات إنفاذ القانون المحلية، فيما تصفه الإدارة الجمهورية للرئيس دونالد ترامب بجهودٍ للقضاء على الجريمة والتشرد في مقاطعة كولومبيا. وصرح الحاكم الجمهوري لولاية فرجينيا الغربية باتريك موريسي في منشورٍ له اليوم السبت على موقع إكس بأنه سينشر "300-400 فردٍ ماهر من الحرس الوطني في فرجينيا الغربية لدعم مبادرة ترامب لجعل العاصمة واشنطن آمنة وجميلة". وأضاف موريسي أن هذه الخطوة تعكس "التزامنا بأمريكا قوية وآمنة".


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
قطاع أشباه الموصلات.. انتعاشة إنتل وسط ترقب خطط ترامب
سجلت أسهم شركة إنتل ارتفاعاً بنسبة تقارب 6% أمس الجمعة، في وقت شهد فيه قطاع أشباه الموصلات تراجعاً عاماً. وهذا التراجع جاء مدفوعًا بتقارير عن صفقة استراتيجية محتملة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مما جعل السوق ينظر لأي دعم حكومي كفرصة إنقاذ. ونقل تقرير لموقع Investopedia عن تصريحات لترامب على متن طائرته الرئاسية أنه ينوي فرض رسوم جمركية على واردات الرقائق قد تصل إلى 300%، لدعم الصناعة المحلية. وقال: "سأتخذ القرار خلال أسبوع أو اثنين". ولم يصدر تعليق رسمي من البيت الأبيض على تنفيذ ذلك فعليًا. وفي ظل هذه التهديدات الجمركية، تراجعت أسهم شركات الرقائق الأخرى، بينما حققت إنتل مكاسب، مدفوعة أيضًا بتقارير من بلومبيرغ التي تحدثت عن احتمال ضخ الحكومة استثمارات مباشرة في إنتل عبر قانون CHIPS، رغم أن ترامب كان قد انتقد هذا القانون سابقًا. دعم محتمل ورغم عدم صدور تأكيدات من أي من الطرفين، تشير التقارير إلى أن زيارة الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بوتان، إلى البيت الأبيض مؤخرًا قد تضمنت مباحثات حول الصفقة، والتي ينظر لها على أنها فرصة لإعادة إنعاش خطة إنتل لتطوير تقنية 14A المتقدمة. وتعاني إنتل من خسائر وسط احتراق كبير في السيولة والنفقات التشغيلية. ونقلت تقرير إنفستوبيديا عن محللي Bernstein إن التمويل الحكومي يمكن أن يدعم مصانع الشركة الجديدة وذلك في الولايات المتحدة وأيرلندا. وعلاوة على ذلك، تتفاوض إنتل مع شركات خاصة مثل Apollo Global Management على تمويل إضافي. ما وراء الصفقة ورغم التفاؤل في الأسواق، يتساءل المحللون عما يريده ترامب في المقابل. إذ يخشى مراقبون أن تطلب الإدارة تنازلات استراتيجية من إنتل، كتلك التي فرضتها على إنفيديا Nvidia و إيه إم دي AMD مقابل السماح لهما بالتصدير إلى الصين. ورأى المحلل براين كوليليو من Morningstar أن إنتل قد تستعيد تنافسيتها أمام TSMC و Samsung إذا تمت الصفقة، لا سيما بعد إخفاقات الرئيس التنفيذي السابق بات غيلسنجر، الذي تنحى في ديسمبر/كانون الأول بعد فشله في جمع التمويل اللازم. ورغم الغموض حول الشروط السياسية، اعتبر جيم كريمر أن الاستثمار الحكومي قد يكون هو كل ما تحتاجه الشركة لـ"إتمام ما فشل فيه غيلسنجر". وتبرز هذه الصفقة المحتملة كرمز للتحول السياسي والاقتصادي في ظل حملة ترامب الجديدة، ويتساءل المراقبون: هل يستطيع ترامب "إعادة مجد إنتل"؟ ويخلص تحليل إنفستوبيديا بأنه حتى الآن، لا شيء مؤكد سوى أن السوق يراقب التطورات عن كثب، وأن أي إعلان رسمي من البيت الأبيض قد يشكل منعطفًا حاسمًا في مستقبل الشركة الأمريكية العملاقة.


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
أوكرانيا: وقف إطلاق النار أولاً ثم كل شيء آخر
رفضت أوكرانيا، اليوم السبت، اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإجراء مفاوضات سلام مع روسيا دون وقف مسبق لإطلاق النار . وصرح سيرهي ليشينكو، مستشار الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، فى تصريحات بثها التلفزيون الأوكراني: "وجهة نظرنا هي: وقف إطلاق النار أولاً، ثم كل شيء آخر". وقال ليشينكو، بعد يوم من لقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا لإجراء محادثات لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ، إنه إذا استمر القتال خلال المحادثات، فستكون هناك "مخاطر كبيرة لابتزاز أوكرانيا". وكتب ترامب فى وقت سابق على صفحته على منصة "تروث سوشيال" بعد مشاورات مع زيلينسكي وحلفائه الأوروبيين يقول إن "الجميع" اتفقوا على أن أفضل سبيل لتحقيق السلام في أوكرانيا هو التوصل إلى اتفاق سلام مباشر، وليس عبر اتفاق وقف إطلاق نار، والذي غالبًا ما لا يصمد. وتدافع أوكرانيا عن نفسها ضد غزو روسي شامل منذ ما يقرب من ثلاث سنوات ونصف السنة .