
ماذا يحدث للجسم عند تناول السمن يوميا ؟
الوكيل الإخباري- السمن مصدر غني بالعناصر الغذائية المفيدة، لكن يجب تناوله بحذر لتجنب أضراره.
اضافة اعلان
وفقًا لموقع "The Indian Express"، فإن تناول السمن يوميًا يوفر فوائد مثل:
مصدر للطاقة: غني بالسعرات الحرارية والدهون الصحية، يسهم في زيادة الطاقة.
تحسين الهضم: يحتوي على حمض البيوتريك الذي يدعم صحة الأمعاء.
تقوية المناعة: غني بالفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون (A، D، E، K).
دعم صحة القلب: يساعد في تحسين الكوليسترول الجيد وتقليل مخاطر أمراض القلب.
تحسين امتصاص العناصر الغذائية: يعزز امتصاص الفيتامينات والمعادن.
لكن الإفراط في تناول السمن قد يؤدي إلى:
زيادة الوزن
ارتفاع الكوليسترول الضار
مشاكل في الكبد والجهاز الهضمي.
لتجنب الأضرار، يجب تناول السمن باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
هل يتسبّب الماتشا بفقدان الحديد من الجسم؟
جفرا نيوز - يحظى شاي الماتشا أخيرًا بإقبال كبير على صعيد عالميّ، بعدما تمّ تسليط الضوء عليه أكثر لفوائده الصحيّة العديدة. ورغم أنّه اعتُمِدَ منذ قرون لغايات علاجيّة مختلفة، يعدّ الوقت الراهن أكثر فترة شهد فيها هذا القدر من النجاح، إذ ارتفعت نسبة مبيعاته بشكل كبير منذ بداية العام 2025. الكثيرون مولعون به، ويستهلكونه بشتّى الطرق، إذ إلى جانب احتسائه كشاي، يتمّ إضافته كمكوّن لتحضير الحلويات، والكوكتيلات. ولكن، على قدر ما يتمّ التركيز عليه في قطاع العافية، يشير البعض إلى أنّه يقلّل من نسبة الحديد في الجسم، فهل هذا الأمر صحيح؟ هل يقلّل الماتشا من الحديد في الجسم؟ للحضول على الماتشا، يتمّ زرع الشاي الأخضر، المعروف باسم كاميليا سينينسيس، في الظلّ بعيدًا عن الشمس، الأمر الذي يحفّزه على إنتاج نسبة إضافيّة من الكلوروفيل، وهي المادة المسؤولة عن لونه الأخضر الداكن، والتي تعزّز أيضًا نكهته وتطوير المزيد من العناصر الغذائيّة. ولكن، هو يحتوي مواد تاتينيّة مرتبطة بالحديد غير الهيميّ الموجود في النباتات، والذي يعيق قدرة الجسم على امتصاص هذا المعدن الأساسيّ لوظائف مختلف. وما يجعل من تناوله خطرًا على نسبة الحديد في الجسم أيضًا، احتوائه مضادات أكسدة قويّة تؤثّر على ذلك. هل يجب لمَن يعانون من نقص الحديد تجنّب الماتشا؟ من يعاني من نقص الحديد في الجسم، يجب أن يتأكّد من الطبيب المشرف على حاله عمّا إذا كان أي مكوّن يستهلكه آمنًا لصحّته. وفي ما يتعلّق بالماتشا، فهو ليس مضرًا بصحّته، إنّما يجب أن يستهلكه بكميّات آمنة، إلى جانب أطعمة غنيّة بالفيتامين «سي»، والتي تساعد على التوافر البيولوجيّ، وبالتالي وصول العناصر الغذائيّة الضروريّة إلى الجسم. الفوائد الصحية لشرب الماتشا يزيد الميكروبات النافعة في الأمعاء، مثل بكتيريا البيفيدوباكتيريوم. يحتوي خصائص مهدّئة، فيقلّل من عوارض القلق والتوتّر. يحسّن المزاج. يخفّص نسبة الكوليسترول الضار من الجسم. يزيل السموم من الكبد.


جهينة نيوز
منذ 14 ساعات
- جهينة نيوز
طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية
تاريخ النشر : 2025-05-23 - 01:35 am كشف طبيب التجميل الفرنسي د. أنطوني كالمون عن ستة أسرار جمالية تعتمدها النساء الفرنسيات للحفاظ على مظهر شاب وطبيعي، دون أن يبدو عليهن أي أثر لإجراءات تجميلية. وأكد كالمون أن سر الأناقة في فرنسا يكمن في البساطة المتقنة، لا في المبالغة أو التغييرات الملفتة، مشيراً إلى أن الفرنسيات يفضلن النتائج الهادئة التي لا تكشف عن تدخل طبي واضح. الجمال الطبيعي أشار كالمون إلى أن النساء في فرنسا يعتبرن الظهور بمظهر تجميلي "مصطنع" خطأً كبيراً، موضحاً أن الهدف من الإجراءات التجميلية في باريس يتمثل في الحصول على بشرة مشرقة وطبيعية، دون ملامح متيبسة أو شفاه ممتلئة بشكل مبالغ فيه. وترى معظم الفرنسيات أن الاعتراف بالإجراءات التجميلية يقلل من جاذبية المظهر، لذا يفضلن الإيحاء بأن بشرتهن المتوهجة ناتجة عن عطلة استجمام أو روتين صحي، بدلاً من الكشف عن خضوعهن لجلسات تجميل. التركيز على البنية لا التفاصيل ووفقاً لما صرح به الطبيب الفرنسي، لصحيفة "ديلي ميل"، تتجنب معظم الفرنسيات مطاردة التجاعيد الدقيقة، ويفضلن التركيز على ما يُعرف بـ"اللألور" – أي التناسق العام وهندسة الوجه. كما أوضح أن خط الفك يعتبر من أكثر المناطق التي تحظى بالاهتمام، إذ تُستخدم فيها حقن الكالسيوم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين الشكل دون تضخيم. كما تُستعمل تقنيات تعتمد على الموجات فوق الصوتية لتقوية الجلد ورفعه بشكل طبيعي، وتُعزز النتائج باستخدام خيوط قابلة للذوبان ترفع البشرة دون إضافة حجم غير ضروري. تجنب "فم السمكة" بخطوات دقيقة حذر كالمون من حقن الخطوط العمودية أعلى الشفاه المعروفة بـ"خطوط المدخنين"، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب غالباً ما يؤدي إلى نتائج غير طبيعية. وبدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء في باريس على تجديد الشفاه من خلال حقن دقيقة من الفيتامينات وحمض الهيالورونيك، لإضفاء لمسة امتلاء طبيعية وإبراز شكل الفم دون تشويه المعالم. البوتوكس... وقاية لا إخفاء أوضح الطبيب أن السيدات الفرنسيات يبدأن في اتخاذ خطوات وقائية في سن مبكرة للحفاظ على شباب البشرة، وليس لإخفاء علامات التقدم في العمر. وأشار إلى أهمية استخدام جرعات صغيرة من البوتوكس قبل سن الثلاثين لتقليل تأثير العضلات التي تسحب الوجه إلى الأسفل، إلى جانب علاجات الميزو التي تحفّز البشرة بالفيتامينات للحفاظ على نضارتها. العناية اليومية بالبشرة ركيزة أساسية وأكد كالمون أن روتين العناية بالبشرة يُعتبر من الأولويات لدى الفرنسيات، إذ يعتمدن على منتجات مدعومة علمياً بدلاً من الانجراف وراء الإعلانات التجارية. ويقوم الروتين اليومي على استخدام سيروم فيتامين C وواقي شمس قوي في الصباح، إلى جانب الريتينول أو كريمات غنية ليلاً لدعم تجدد البشرة. لا لإخفاء العمر الحقيقي واختتم كالمون حديثه بالتأكيد على أن الجمال في الثقافة الفرنسية لا يسعى إلى إخفاء العمر الحقيقي أو تجاهله، بل إلى الظهور بأفضل صورة ممكنة في كل مرحلة عمرية. ويُنظر إلى الطب التجميلي في باريس كأداة لتعزيز الثقة والانسجام، لا كوسيلة لإنكار الواقع أو التمرد عليه تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
منذ 16 ساعات
- الانباط اليومية
طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية
الأنباط - كشف طبيب التجميل الفرنسي د. أنطوني كالمون عن ستة أسرار جمالية تعتمدها النساء الفرنسيات للحفاظ على مظهر شاب وطبيعي، دون أن يبدو عليهن أي أثر لإجراءات تجميلية. وأكد كالمون أن سر الأناقة في فرنسا يكمن في البساطة المتقنة، لا في المبالغة أو التغييرات الملفتة، مشيراً إلى أن الفرنسيات يفضلن النتائج الهادئة التي لا تكشف عن تدخل طبي واضح. الجمال الطبيعي أشار كالمون إلى أن النساء في فرنسا يعتبرن الظهور بمظهر تجميلي "مصطنع" خطأً كبيراً، موضحاً أن الهدف من الإجراءات التجميلية في باريس يتمثل في الحصول على بشرة مشرقة وطبيعية، دون ملامح متيبسة أو شفاه ممتلئة بشكل مبالغ فيه. وترى معظم الفرنسيات أن الاعتراف بالإجراءات التجميلية يقلل من جاذبية المظهر، لذا يفضلن الإيحاء بأن بشرتهن المتوهجة ناتجة عن عطلة استجمام أو روتين صحي، بدلاً من الكشف عن خضوعهن لجلسات تجميل. التركيز على البنية لا التفاصيل ووفقاً لما صرح به الطبيب الفرنسي، لصحيفة "ديلي ميل"، تتجنب معظم الفرنسيات مطاردة التجاعيد الدقيقة، ويفضلن التركيز على ما يُعرف بـ"اللألور" – أي التناسق العام وهندسة الوجه. كما أوضح أن خط الفك يعتبر من أكثر المناطق التي تحظى بالاهتمام، إذ تُستخدم فيها حقن الكالسيوم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين الشكل دون تضخيم. كما تُستعمل تقنيات تعتمد على الموجات فوق الصوتية لتقوية الجلد ورفعه بشكل طبيعي، وتُعزز النتائج باستخدام خيوط قابلة للذوبان ترفع البشرة دون إضافة حجم غير ضروري. تجنب "فم السمكة" بخطوات دقيقة حذر كالمون من حقن الخطوط العمودية أعلى الشفاه المعروفة بـ"خطوط المدخنين"، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب غالباً ما يؤدي إلى نتائج غير طبيعية. وبدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء في باريس على تجديد الشفاه من خلال حقن دقيقة من الفيتامينات وحمض الهيالورونيك، لإضفاء لمسة امتلاء طبيعية وإبراز شكل الفم دون تشويه المعالم. البوتوكس... وقاية لا إخفاء أوضح الطبيب أن السيدات الفرنسيات يبدأن في اتخاذ خطوات وقائية في سن مبكرة للحفاظ على شباب البشرة، وليس لإخفاء علامات التقدم في العمر. وأشار إلى أهمية استخدام جرعات صغيرة من البوتوكس قبل سن الثلاثين لتقليل تأثير العضلات التي تسحب الوجه إلى الأسفل، إلى جانب علاجات الميزو التي تحفّز البشرة بالفيتامينات للحفاظ على نضارتها. العناية اليومية بالبشرة ركيزة أساسية وأكد كالمون أن روتين العناية بالبشرة يُعتبر من الأولويات لدى الفرنسيات، إذ يعتمدن على منتجات مدعومة علمياً بدلاً من الانجراف وراء الإعلانات التجارية. ويقوم الروتين اليومي على استخدام سيروم فيتامين C وواقي شمس قوي في الصباح، إلى جانب الريتينول أو كريمات غنية ليلاً لدعم تجدد البشرة. واختتم كالمون حديثه بالتأكيد على أن الجمال في الثقافة الفرنسية لا يسعى إلى إخفاء العمر الحقيقي أو تجاهله، بل إلى الظهور بأفضل صورة ممكنة في كل مرحلة عمرية.