
طبيب تجميل يكشف 6 أسرار خاصة لجمال المرأة الفرنسية
تاريخ النشر : 2025-05-23 - 01:35 am
كشف طبيب التجميل الفرنسي د. أنطوني كالمون عن ستة أسرار جمالية تعتمدها النساء الفرنسيات للحفاظ على مظهر شاب وطبيعي، دون أن يبدو عليهن أي أثر لإجراءات تجميلية. وأكد كالمون أن سر الأناقة في فرنسا يكمن في البساطة المتقنة، لا في المبالغة أو التغييرات الملفتة، مشيراً إلى أن الفرنسيات يفضلن النتائج الهادئة التي لا تكشف عن تدخل طبي واضح.
الجمال الطبيعي
أشار كالمون إلى أن النساء في فرنسا يعتبرن الظهور بمظهر تجميلي "مصطنع" خطأً كبيراً، موضحاً أن الهدف من الإجراءات التجميلية في باريس يتمثل في الحصول على بشرة مشرقة وطبيعية، دون ملامح متيبسة أو شفاه ممتلئة بشكل مبالغ فيه.
وترى معظم الفرنسيات أن الاعتراف بالإجراءات التجميلية يقلل من جاذبية المظهر، لذا يفضلن الإيحاء بأن بشرتهن المتوهجة ناتجة عن عطلة استجمام أو روتين صحي، بدلاً من الكشف عن خضوعهن لجلسات تجميل.
التركيز على البنية لا التفاصيل
ووفقاً لما صرح به الطبيب الفرنسي، لصحيفة "ديلي ميل"، تتجنب معظم الفرنسيات مطاردة التجاعيد الدقيقة، ويفضلن التركيز على ما يُعرف بـ"اللألور" – أي التناسق العام وهندسة الوجه.
كما أوضح أن خط الفك يعتبر من أكثر المناطق التي تحظى بالاهتمام، إذ تُستخدم فيها حقن الكالسيوم لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين الشكل دون تضخيم.
كما تُستعمل تقنيات تعتمد على الموجات فوق الصوتية لتقوية الجلد ورفعه بشكل طبيعي، وتُعزز النتائج باستخدام خيوط قابلة للذوبان ترفع البشرة دون إضافة حجم غير ضروري.
تجنب "فم السمكة" بخطوات دقيقة
حذر كالمون من حقن الخطوط العمودية أعلى الشفاه المعروفة بـ"خطوط المدخنين"، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب غالباً ما يؤدي إلى نتائج غير طبيعية.
وبدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء في باريس على تجديد الشفاه من خلال حقن دقيقة من الفيتامينات وحمض الهيالورونيك، لإضفاء لمسة امتلاء طبيعية وإبراز شكل الفم دون تشويه المعالم.
البوتوكس... وقاية لا إخفاء
أوضح الطبيب أن السيدات الفرنسيات يبدأن في اتخاذ خطوات وقائية في سن مبكرة للحفاظ على شباب البشرة، وليس لإخفاء علامات التقدم في العمر.
وأشار إلى أهمية استخدام جرعات صغيرة من البوتوكس قبل سن الثلاثين لتقليل تأثير العضلات التي تسحب الوجه إلى الأسفل، إلى جانب علاجات الميزو التي تحفّز البشرة بالفيتامينات للحفاظ على نضارتها.
العناية اليومية بالبشرة ركيزة أساسية
وأكد كالمون أن روتين العناية بالبشرة يُعتبر من الأولويات لدى الفرنسيات، إذ يعتمدن على منتجات مدعومة علمياً بدلاً من الانجراف وراء الإعلانات التجارية.
ويقوم الروتين اليومي على استخدام سيروم فيتامين C وواقي شمس قوي في الصباح، إلى جانب الريتينول أو كريمات غنية ليلاً لدعم تجدد البشرة.
لا لإخفاء العمر الحقيقي
واختتم كالمون حديثه بالتأكيد على أن الجمال في الثقافة الفرنسية لا يسعى إلى إخفاء العمر الحقيقي أو تجاهله، بل إلى الظهور بأفضل صورة ممكنة في كل مرحلة عمرية.
ويُنظر إلى الطب التجميلي في باريس كأداة لتعزيز الثقة والانسجام، لا كوسيلة لإنكار الواقع أو التمرد عليه
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
طرق الوقاية من هشاشة العظام بالتغذية والرياضة
السوسنة- للوقاية من هشاشة العظام، من الضروري اتباع نظام غذائي غني بالكالسيوم وفيتامين D، إلى جانب ممارسة التمارين التي تعتمد على حمل الوزن، وتجنّب التدخين بكافة أشكاله. كما يُوصى بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D عند الحاجة وتحت إشراف طبي. وفي محاولة للإجابة عن سؤال "كيف نحمي أنفسنا من هشاشة العظام؟"، تواصلت مجلة "سيّدتي" مع اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي من مركز Diet of The Town، التي قدّمت مجموعة من النصائح المهمة حول هذا الموضوع. فوائد الكالسيوم لصحة العظام الكالسيوم يُعد من المعادن الأساسية لصحة الإنسان، إذ يلعب دورًا كبيرًا في بناء العظام والحفاظ على قوتها، كما يُسهم في الوقاية من هشاشتها، إلى جانب وظائفه الحيوية الأخرى داخل الجسم. يُخزَّن الكالسيوم في العظام والأسنان بنسبة 99 بالمئة، ونسبة الواحد بالمئة المتبقية تلعب دوراً مهماً في أداء وظائف الجسم الأخرى.لمعدن لكالسيوم دور مهم في أداء وظائف للعضلات المختلفة، ناهيك عن فوائده المهمة في وظائف الجسم الحيوية؛ فهو ضروري للأعصاب، لتنقل وتوصل الرسائل بين الدماغ وجميع أعضاء الجسم.كما أن الكالسيوم يساعد الأوعية الدموية على نقل الدم في الجسم، ويسهم في عملية إفراز الهرمونات.وقد ذكرت الدراسات العلمية أن المستوى المنخفض من الكالسيوم والفيتامين دي D في الجسم، يُمكن أن يؤدي إلى رد فعل سلبي لهرموني الإستروجين والبروجسترون.كما ذكرت بعض الأبحاث أن المستوى الجيد للكالسيوم قد يساعد في تنظيم وخفض ضغط الدم، ومخاطر الإصابة بأمراض القلب، والوقاية من الأمراض المزمنة الأخرى.هذا وقد أكدت الدراسات دور الكالسيوم الجبار المرتبط بالنحافة؛ فالكالسيوم يُسهم في رفع مستوى الأيض؛ أي حرق الدهون وخفض نسبة الدهون المكدسة في الجسم.مصادر الكالسيوم الطبيعية يتواجد معدن الكالسيوم في العديد من الأطعمة، مثل:الحليب، الألبان، والأجبان، التي تعد من المصادر الرئيسية له، والبيض.المكسرات، وخصوصاً اللوز.السبانخ والملفوف.المأكولات المدعّمة بالكالسيوم؛ مثل حبوب الإفطار، وبعض أنواع العصائر، وحليب الصويا، وغيرها.فوائد الفيتامين دي D لصحة العظام الفيتامين دي D مهم لصحة العظام والأسنان؛ إذ يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم، وهو مهم أيضاً لأداء الجهاز المناعي بشكل سليم، وصحة الدماغ، وتنظيم الالتهابات في الجسم.يُنصح الجميع باتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، فهو يُساعد على الوقاية من العديد من الأمراض الخطيرة، بما في ذلك أمراض القلب والسكري والعديد من أنواع السرطان، بالإضافة إلى هشاشة العظام.وبما أنه قد يكون من الصعب الحصول على ما يكفي من فيتامين دي D من الطعام وحده، لذا يُنصح بتناول مكمل غذائي يومي يحتوي على 10 ميكروغرامات من فيتامين دي D لجميع البالغين.قد تهمك قراءة كيف تختارين نظاماً غذائياً يناسب احتياجاتكِ اليومية كامرأة؟ اختصاصية تجيبكِمصادر الفيتامين دي D الطبيعيةالأسماك الزيتية؛ مثل السلمون والسردين والرنجة والماكريل.اللحوم الحمراء.الكبدة.صفار البيض.الأطعمة المدعّمة، مثل معظم أنواع الدهون وبعض حبوب الإفطار.المكملات الغذائية.ربما تودين الإطلاع على اليوم العالمي للشاي: تقرير مفصّل حول فوائد كلّ نوع بحسب طبيبة تغذيةنصائح تساعدك على الوقاية من هشاشة العظامبالإضافة إلى التركيز على تناول مصادر الكالسيوم والفيتامين دي D، من المهم اتباع النصائح التالية؛ من أجل الوقاية من هشاشة العظام:التوقف عن التدخين بكل أشكاله (السجائر، النرجيلة، وغيرهما).التعرّض لأشعة الشمس، خصوصاً بين أواخر شهر مارس أو أوائل شهر أبريل إلى نهاية شهر سبتمبر. تعمل أشعة الشمس على تحفيز إنتاج فيتامين دي D، الذي يساعد جسمك على امتصاص الكالسيوم.ممارسة الرياضة بانتظام، والتي تعتبر أمراً أساسياً. ينبغي على البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و64 عاماً ممارسة ما لا يقل عن ساعتين ونصف من النشاط الهوائي متوسط الشدة، مثل ركوب الدراجات أو المشي السريع، أسبوعياً.مزاولة تمارين المقاومة التي تستخدم قوة العضلات، حيث يعزز شد الأوتار للعظام قوة العظام. ومن الأمثلة على ذلك تمارين الضغط، ورفع الأثقال، أو استخدام معدات رفع الأثقال في صالة الألعاب الرياضية.ممارسة تمارين تحمل الوزن، وهي تمارين تدعم القدمين والساقين والوزن. تُعدّ تمارين تحمل الوزن عالية التأثير -مثل الجري والقفز والرقص والتمارين الهوائية وحتى القفز لأعلى ولأسفل في مكانك- طرقاً مفيدة لتقوية عضلاتك وأربطتك ومفاصلك:


خبرني
منذ 6 ساعات
- خبرني
فضيحة صحية.. مادة مرتبطة بالخرف في منتج يستهلكه 200 مليون أمريكي
خبرني - تواجه "زيب لوك" (Ziploc)، العلامة التجارية الرائدة في مجال أكياس وحاويات تخزين الطعام، والتي يستخدمها أكثر من 200 مليون أمريكي، أزمة صحية متصاعدة، بعد أن رفعت مقيمة من ولاية كاليفورنيا دعوى قضائية جماعية ضد الشركة المصنعة S.C. Johnson & Son. وتتهم الدعوى الشركة بتضليل المستهلكين من خلال تسويق منتجاتها على أنها "آمنة للاستخدام في المايكروويف" و"مناسبة للتجميد"، بينما تشير مزاعم إلى أنها قد تطلق جزيئات بلاستيكية ضارة عند تعرضها للحرارة أو البرودة الشديدة، ما قد يعرّض ملايين الأشخاص للسموم على المدى الطويل، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية. وتشير الدعوى، إلى أن كيساً واحداً يمكن أن يُطلق خلال ثلاث دقائق فقط من التسخين بالمايكروويف ما يصل إلى 4.22 مليون جزيء ميكروبلاستيك و2.11 مليار جزيء نانو بلاستيك. استندت الدعوى، المكونة من 51 صفحة، إلى دراسات علمية حديثة تُظهر أن المواد المستخدمة في منتجات Ziploc، مثل البولي إيثيلين والبولي بروبيلين، تتحلل عند تعرّضها للحرارة أو البرودة، مطلقة جزيئات دقيقة يمكن أن تنتقل إلى الطعام أو الشراب. وتكشف الأبحاث أن هذه الجزيئات قد تتراكم في أنسجة الجسم مع مرور الوقت، وتم العثور عليها بالفعل في الكبد والكلى والدماغ وحتى نخاع العظام، وربطت الدراسات مستوياتها العالية بمخاطر صحية تشمل السرطان وأمراض القلب والخرف. وتتهم المدعية، ليندا تشيسلو، شركة S.C. Johnson بأنها خدعت المستهلكين باستخدام شعارات مطمئنة تخفي المخاطر الفعلية لاستخدام منتجاتها، مشيرة إلى أن المستهلكين تعرضوا هم وأسرهم للمواد الضارة دون علمهم. الشركة ترد في المقابل، نفت شركة S.C. Johnson في بيان لها عبر موقع "ديلي ميل" صحة الاتهامات، مؤكدة أن جميع منتجات Ziploc "آمنة عند استخدامها وفق التعليمات". تُسلط القضية الضوء على دعوات متزايدة لتحديث معايير السلامة الخاصة بالاستخدام في المايكروويف، التي تعتمدها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، حيث يرى خبراء أن المعايير الحالية لا تراعي التأثيرات طويلة المدى ولا تحلل المواد الدقيقة المنبعثة من البلاستيك عند تسخينه أو تجميده.


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
جو 24 : تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال "غير السعداء" ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: "بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول "ابتعد عن هاتفك" لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي". ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن "العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية". وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. نشرت الدراسة فيالمجلة الإلكترونيةJama Network Open. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على