
752 دورية خيالة سيّرتها شرطة دبي في 6 أشهر
واستخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بأمراض وإصابات الخيول في الحظائر وميادين التدريب، والعمل على مشروع الإسطبل الذكي، الذي يقوم على استخدام أحدث وأنسب الأجهزة والوسائل التقنية المتقدمة لتحقيق أعلى عائد في مجالات إدارة الإسطبلات، ورعاية الخيول والعناية بها، وغيرها من المشاريع الأخرى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
احذر التواصل الجامد
كما هو ماثل في هذا العصر الذي نعيشه، نرى ونعيش كل يوم تطوراً ما، وقفزة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وهي قفزات مدوية، البعض يتعثر وهو يحاول اللحاق بها، أو الإلمام بكل هذا التطور والتقدم وسط كل هذه التقنيات التي شكلت منهجاً جديداً في الحياة البشرية، وبدلت طرق التواصل مع بعضنا بعضاً، حيث احتلت الرسائل الفورية والإشعارات والصور والأشكال مكان طرقنا المعهودة. هذه الوسائل الآلية تشعرنا بأننا قريبون من بعضنا بعضاً، لكن الواقع أننا بعيدون. هذا الجانب تناولته عالمة النفس الاجتماعي الدكتورة شيري تركل، في كتابها الذي حمل عنوان «معاً وحدنا: لماذا نتوقع أكثر من التكنولوجيا وأقل من بعضنا بعضاً». وهي أستاذة العلوم الاجتماعية والتكنولوجيا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MITT) وقد كرست عقوداً لدراسة تأثير التكنولوجيا في حياتنا العاطفية والاجتماعية. وفي هذا الكتاب، الذي نشر عام 2011، تناولت الروبوتات التي تمنح إحساساً بالاهتمام، لكنها في الحقيقة لا تقدم الجوهر الإنساني للتواصل، مثل الإصغاء العميق، التعاطف الحقيقي، والمشاركة العاطفية. والمشكلة الكبيرة أن الأجيال الجديدة بدأت في تفضيل هذه العلاقات على العلاقات البشرية المعقدة، وهو ما يضعف المهارات الاجتماعية. ولا تنس الهواتف الذكية، ووسائل التواصل الاجتماعي التي تمنحنا شعوراً بالاتصال الدائم، لكنه اتصال غير كامل وسطحي. نحن نرسل رسائل سريعة، ونشارك صوراً ومقاطع قصيرة، لكن من النادر أن نشارك في حدث طويل صادق أو دافئ. ولعل أخطر ما تناولته الدكتورة شيري تركل في كتابها هو أن التواصل الرقمي، رغم سرعته، يفتقر إلى الصبر والتفهم، الذي يتطلبه الحوار المباشر، هناك لغة جسد، نبرة صوت، تبادل لحظي للمشاعر، جميعها جوانب إنسانية، لن تجدها على الشاشة، ولا في تلك المحادثات النصية، ولا في الأشكال والرموز. ولو أردنا رصد ما توقعته الدكتورة شيري تركل، فبيننا أطفال يقضون ساعات أمام الشاشات أكثر من اللعب في الخارج، وأسر تجتمع على مائدة الطعام، لكن كل فرد غارق في هاتفه، وأصدقاء يفضلون المحادثات النصية على اللقاءات المباشرة. هذه العالمة المميزة لا تدعو للانقطاع عن التكنولوجيا، بل تنبه إلى أهمية إدارتها بوعي ومهارة، وهو ما يعني أن على الأسر، والمربين، إيجاد مساحات زمنية وأنشطة بعيدة عن الشاشات، وتدريب الأطفال على مهارات الحوار والإنصات، حتى لا تصبح التكنولوجيا الأداة الوحيدة في التواصل.


الإمارات اليوم
منذ 15 ساعات
- الإمارات اليوم
«الأب الروحي للذكاء الاصطناعي»: دمج «غريزة الأمومة» في الـ AGI مفتاح سلامة البشرية
كشف جيفري هينتون، المعروف عالمياً بـ"عراب الذكاء الاصطناعي"، عن تحذير مثير للقلق حول مستقبل العلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي المتقدم. العالم البريطاني-الكندي البالغ 77 عاماً حذر من أن الذكاء الاصطناعي العام ( AGI ) قد يشكل تهديداً وجودياً للبشرية إذا لم تُتخذ إجراءات احترازية فعالة. خلال مؤتمر Ai4 في لاس فيغاس، قدم هينتون نظرية مبتكرة: محاولات السيطرة على الذكاء الاصطناعي ستفشل حتماً بمجرد أن تتفوق هذه الأنظمة على ذكاء البشر. فالذكاء الاصطناعي الفائق سيتمكن من تجاوز أي قيود برمجية يضعها مطوروه. الحل الذي يقترحه الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء يأتي من مصدر غير متوقع - الطبيعة البشرية نفسها. يعتقد هينتون أن دمج "الغرائز الأمومية" في أنظمة الذكاء الاصطناعي قد يكون المفتاح لضمان سلامة البشرية. وفقاً لهذه النظرية، يجب تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحاكي العلاقة بين الأم وأطفالها، مما سيجعلها تميل بشكل فطري نحو حماية البشر ورعايتهم، حتى عندما تتجاوز قدراتها قدراتنا. هذا الاقتراح الثوري يفتح آفاقاً جديدة في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، ويطرح سؤالاً محورياً: هل يمكن للتكنولوجيا أن تتعلم الحب والرعاية كما تتعلم حل المشكلات المعقدة؟


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
752 دورية خيالة سيّرتها شرطة دبي في 6 أشهر
وقدرة دورياته على السير في الأماكن الضيقة التي لا تستطيع الدوريات «المركبات» الوصول إليها، مبيناً أن دوريات الخيالة تعتبر داعمة لمراكز الشرطة، وتغطي الإمارة بنسبة 100% من خلال 4 نقاط تمركز موزعة فيها. واستخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بأمراض وإصابات الخيول في الحظائر وميادين التدريب، والعمل على مشروع الإسطبل الذكي، الذي يقوم على استخدام أحدث وأنسب الأجهزة والوسائل التقنية المتقدمة لتحقيق أعلى عائد في مجالات إدارة الإسطبلات، ورعاية الخيول والعناية بها، وغيرها من المشاريع الأخرى.