logo
وزير المالية الفرنسي ينتقد قرار سانوفي باستثمار 20 مليار دولار في أمريكا

وزير المالية الفرنسي ينتقد قرار سانوفي باستثمار 20 مليار دولار في أمريكا

أرقاممنذ 6 أيام

انتقد وزير المالية الفرنسي، قرار شركة الأدوية "سانوفي" باستثمار 20 مليار دولار في الولايات المتحدة حتى عام 2030، في الوقت الذي تسعى فيه باريس لجذب المزيد من الشركات للاستثمار في البلاد.
وقال الوزير "إريك لومبارد" في مقابلة مع قناة "بي إف إم بيزنس تي في" الخميس: "من الواضح أن هذا الإعلان لم يكن ساراً.. إنه يُرسل إشارة سيئة، وآمل أن تواصل 'سانوفي' الاستثمار في فرنسا".
أعلنت شركة الأدوية الفرنسية، التي تعد إحدى أكبر شركات تصنيع اللقاحات في العالم والرائدة في مجال الأدوية المضادة للالتهابات، الأربعاء، عزمها استثمار 20 مليار دولار على الأقل في الولايات المتحدة خلال السنوات القليلة المقبلة.
وأشارت الشركة إلى أن هذه الاستثمارات سوف تتضمن زيادة كبيرة في الإنفاق على البحث والتطوير، وأعمال التصنيع بالأراضي الأمريكية، إلى جانب الشراكات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"عواد كابيتال" للعربية: توقعات سلبية لسوق السندات والأسهم الأميركية بسبب موديز والميزانية
"عواد كابيتال" للعربية: توقعات سلبية لسوق السندات والأسهم الأميركية بسبب موديز والميزانية

العربية

timeمنذ 18 دقائق

  • العربية

"عواد كابيتال" للعربية: توقعات سلبية لسوق السندات والأسهم الأميركية بسبب موديز والميزانية

قال الرئيس التنفيذي لشركة "عواد كابيتال ليميتد"، زياد عواد، إن توقعات سلبية تنتظر سوق السندات والأسهم الأميركية في ظل تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة (المتأخر جدًا)، حيث إن آخر تخفيض مماثل كان منذ أكثر من عشر سنوات، بالإضافة إلى خبر الاتفاق على الميزانية بمجلس النواب الأميركي، والذي تم التوصل إليه بعد خلافات خلال اليومين الماضيين. وأشار إلى انخفاض العقود الآجلة للأسهم بنسبة 1.5% أو أكثر، معتبرًا أن تخفيض التصنيف الائتماني جاء في وقت حرج للسوق، حيث كان يشهد طلبًا قويًا مدفوعًا بعمليات تغطية مراكز مدينة واسعة. وتوقع ضعفًا في سوق الأسهم الأميركية عند هذه المستويات المرتفعة، خاصة أن تقييماتها لا تزال غالية بناءً على نسبة السعر إلى الأرباح (PE). يري عواد أن مستويات 5% لسندات الثلاثين عامًا وفوق 4.5% للعشر سنوات تمثل "منطقة خطر". وأشار إلى أن وزارة الخزانة الأميركية تشتري السندات الأميركية في هذه المنطقة، مما يدل على وجود خطر على السندات عند هذه المستويات. كما لفت إلى تخفيض الصين واليابان لحيازتهما من سندات الخزانة الأميركية. وتوقع استمرار ضعف الدولار ، ليس فقط مقابل الجنيه الاسترليني، بل مقابل الين واليورو والفرنك السويسري، بالإضافة إلى قوة الذهب. أكد أن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا مهم وجيد للطرفين، خاصة في مجال الدفاع، مشيرًا إلى منطقية التعاون بينهما لتقوية بعضهما بعضا في هذا القطاع والاستثمار فيه. وفيما يتعلق بالذهب، توقع عواد استمرار قوته وارتفاعه إلى ما فوق 4000 دولار للأونصة خلال الاثني عشر شهرًا القادمة بالتوافق مع توقعات "غولدمان ساكس"، بالإضافة إلى إمكانية رؤية قوة قوية جدًا في بيتكوين خلال الأشهر القادمة. وأشار إلى أن الحل لمشكلة العجز الأميركي سيكون في ضعف الدولار، وهو ما سيدعم أسواق الأسهم الأميركية على المدى الطويل، حيث أن ضعف الدولار يعزز إيرادات الشركات الأميركية العالمية عند تقويمها بالدولار.

التقدم عزز الآمال بوضوح تنظيمي في ظل إدارة دونالد ترامب
التقدم عزز الآمال بوضوح تنظيمي في ظل إدارة دونالد ترامب

العربية

timeمنذ 18 دقائق

  • العربية

التقدم عزز الآمال بوضوح تنظيمي في ظل إدارة دونالد ترامب

سجلت عملة بيتكوين، وهي أكبر عملة مشفرة في العالم ، ارتفاعًا بنسبة 2.6% لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 109,730 دولارًا، متجاوزةً أعلى مستوى سابق كانت قد بلغته تقريبًا في وقت تنصيب ترامب في 20 يناير. كما ارتفعت عملات رقمية أخرى مثل الإيثر والريبل. ويأتي هذا الارتفاع بعد أسابيع من الزخم الصعودي في سوق العملات المشفرة بفضل تطورات تنظيمية إيجابية، من بينها تقدم مشروع قانون العملات المستقرة في مجلس الشيوخ الأميركي بعد أن تخلت مجموعة من الديمقراطيين عن معارضتهم له يوم الإثنين. ومن المتوقع أن يُعرض مشروع القانون، المدعوم من الصناعة، للنقاش في مجلس الشيوخ خلال هذا الأسبوع، وسط دعم من مجموعة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وقال مايكل نوفوغراتز، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "غالاكسي ديجيتال"، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ يوم الأربعاء: "إنه تحول في النهج من غاري غينسلر وهيئة الأوراق المالية إلى هذه الإدارة التابعة لترامب، التي احتضنت صناعتنا. هذا ما أطلق العنان للروح الحيوانية هنا وفي الخار". وتتضمن التعديلات على مشروع القانون المقترح قيودًا أكثر صرامة لمكافحة غسيل الأموال، وتنظيمًا أكثر دقة للمُصدرين الأجانب وشركات التكنولوجيا، بالإضافة إلى تحسينات في حماية المستهلك. كما ينص على تطبيق القواعد نفسها على المُصدرين المحليين والأجانب. وكانت بيتكوين قد اعتُبرت ملاذًا آمنًا من قِبل بعض المستثمرين خلال اضطرابات الأسواق المالية التي أعقبت فرض رسوم ترامب الجمركية. واكتسب هذا السرد مزيدًا من الزخم مؤخرًا، وسط استمرار الخلافات في مفاوضات الموازنة الأمريكية والتركيز على تنامي العجز المالي. وقال نوفوغراتز: "نحن في وضع صعب جدًا في هذا البلد مع هذا النوع من الديون. ونرى ذلك ينعكس في عمليات بيع السندات طويلة الأجل، وفي منحنيات العائد، وتحت الضغط على الدولار. وكل ذلك يصب في مصلحة بيتكوين والأصول المشفرة." وكان متداولو الخيارات قد بنوا بالفعل مراكز شرائية على بيتكوين في وقت سابق من هذا الأسبوع، مع ارتفاع في الاهتمام بالعقود التي تستحق في 27 يونيو عند أسعار تنفيذ تبلغ 110,000 و120,000 و300,000 دولار، بحسب بيانات من Amberdata. وشهد الطلب على عقود الشراء القصيرة الأجل التي تستحق قبل نهاية يونيو عند أسعار تنفيذ تفوق 110,000 دولار قفزة كبيرة خلال الساعات الـ 24 الماضية. وبحسب بيانات Coinglass، بلغت قيمة التصفية في الرهانات الصاعدة والهابطة مجتمعة حوالي 200 مليون دولار خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما يشير إلى بقاء مستويات التصفية معتدلة رغم اختراق الأسعار. كما سجلت عقود بيتكوين الآجلة المتداولة في بورصة مجموعة CME في شيكاغو ارتفاعًا بنسبة 23% منذ أدنى مستوى لها هذا العام في أبريل. كذلك ضخ المستثمرون نحو 3.6 مليار دولار في مجموعة من صناديق بيتكوين المتداولة في البورصة الأمريكية خلال شهر مايو وحده. وارتفعت بيتكوين بنسبة تقارب 17% منذ بداية العام، متفوقة على معظم الأصول عالية المخاطر مثل الأسهم الأميركية. في المقابل، تراجع مؤشر ناسداك 100 قليلًا منذ بداية العام. ويعزى هذا التفوق جزئيًا إلى الطلب القوي من شركة "استراتيجي"، التي يقودها مايكل سايلور، وشركات أخرى تحاكي استراتيجيتها في شراء بيتكوين. وقد راكمت الشركة، التي كانت تعرف سابقًا باسم MicroStrategy، أكثر من 50 مليار دولار من بيتكوين. وفي خضم هذا النشاط، تقدم شركات تعدين بيتكوين وشركات صغيرة غير معروفة وشركات عامة جديدة أسسها كبار المستثمرين في القطاع عروضًا للمستثمرين تشمل السندات القابلة للتحويل والأسهم الممتازة، لتوفير أشكال مختلفة من التعرض للبيتكوين. وتعمل شركة تابعة لـ "كانتور فيتزجيرالد" بالتعاون مع مُصدر العملة المستقرة "تيثر" ومجموعة "سوفت بنك" على إطلاق شركة "توينتي ون كابيتال"، والتي تحاكي نموذج أعمال شركة "استراتيجي". كذلك، تندمج شركة تابعة لـ "سترايف إنتربرايزس" التي شارك في تأسيسها فيفيك راماسوامي مع شركة "أست إنتيتيز" المدرجة في ناسداك لتشكيل شركة خزانة متخصصة في بيتكوين. ويأتي هذا الارتفاع القياسي الجديد في وقت يستعد فيه ترامب للقاء أكبر حاملي عملته المشفرة الساخرة (ميم كوين) في حفل عشاء يُقام في نادي الجولف الخاص به قرب واشنطن مساء الخميس. وقد أثار الحدث قلق خبراء الأخلاقيات، الذين اعتبروا أنه يفتح باب الوصول إلى الرئيس من خلال معاملات تدر عليه منافع مباشرة، وأثاروا انتقادات بشأن تعارض محتمل في المصالح.

باركليز: من الأفضل الاعتماد على البيانات الفعلية وليس الاستطلاعات
باركليز: من الأفضل الاعتماد على البيانات الفعلية وليس الاستطلاعات

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

باركليز: من الأفضل الاعتماد على البيانات الفعلية وليس الاستطلاعات

يرى محللو الأسهم في بنك "باركليز" أنه من الأفضل للمستثمرين الاعتماد على البيانات المالية الفعلية للشركات، وليس الاستطلاعات التي تقيس ثقة المستهلكين. قال "فينو كريشنا" رئيس قسم استراتيجيات أسواق الأسهم الأمريكية والعالمية بالمصرف، إن قوة موسم نتائج الأعمال في الربع الأول تدل على أن المستثمرين يمكنهم الثقة في البيانات الفعلية التي تُظهر قوة الطلب الاستهلاكي، وليس البيانات الواردة في استطلاعات ثقة المستهلكين. وأوضح في تصريح لشبكة "سي إن بي سي"، أن الأداء القوي للشركات في الربع الأول أثبت للجميع قوة البيانات الفعلية، وأن إهمال التقديرات والاستطلاعات أقرب إلى الصواب. وأضاف أن ثقة المستهلكين لا تزال منخفضة للغاية، وتوقعات التضخم مرتفعة، لكن الاستهلاك الكلي تراجع بصورة طفيفة ويظل قوياً إلى حد ما، لذا فإن ضعف بيانات الاستطلاعات لا يعني بالضرورة ضعف البيانات الفعلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store