
الجيش الهندي: قررنا مواصلة إجراءات بناء الثقة مع باكستان لخفض مستوى التأهب
نجيم ردًا عما ورد عن دعم لائحته واللائحة المنافسة في دورس: لا يمت إلى الحقيقة بصلة
السابق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
إدارة ترامب تُعلّق اعتماد "هارفارد" في برنامج الطلاب الدوليين: تهديد لـ 6800 طالب
أصدرت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية، كريستي نويم، قراراً يقضي بإنهاء اعتماد جامعة "هارفارد" في برنامج تبادل الطلاب والزوّار (SEVP)، وهو ما يعني، وفقاً لبيان رسمي صادر عن الوزارة، أنّ الجامعة لم تعد قادرة على تسجيل طلاب دوليين جدد، ويتوجّب على الطلاب الدوليين المسجّلين حالياً إما الانتقال إلى مؤسسات أكاديمية أخرى أو مواجهة فقدان وضعهم القانوني في الولايات المتحدة. وأوضحت الوزيرة أنّ القرار أتى على خلفيّة رفض الجامعة الامتثال لطلبات رسمية متكرّرة تتعلّق بمعلومات حول مضايقات مزعومة من طلاب أجانب بحقّ طلاب يهود داخل الحرم الجامعي، إضافةً إلى ما وصفته الوزارة بـ "مبادرات الجامعة في مجالات التنوّع والعدالة والشمول"، والتي اعتبرتها مثار قلق. الوزيرة نويم اتهمت الجامعة أيضاً بالسماح لمن وصفتهم بـ"محرّضين مؤيّدين للإرهاب ومعادين لأميركا" بارتكاب اعتداءات جسدية على طلاب يهود، كما أشارت إلى "تعاون هارفارد" مع الحزب الشيوعي الصيني، من خلال تدريب عناصر في مجموعة شبه عسكرية صينية قالت إنها متورّطة في "جرائم إبادة جماعية بحقّ الإيغور". 17 أيار 16 أيار وأكّد البيان أنّ القرار يشكّل رسالة تحذير لبقيّة المؤسسات التعليمية الأميركية بشأن ضرورة التعاون مع السلطات. من جانبها، وصفت جامعة "هارفارد" القرار بأنه "غير قانوني" و"يندرج ضمن تصعيد سياسي انتقامي"، مؤكدةً التزامها بدعم مجتمعها الدولي والدفاع عن حرية التعبير والاستقلال الأكاديمي. ورأت أنّ القرار يأتي في إطار حملة من إدارة الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب ضد الجامعات النخبوية، خصوصاً تلك المتهمة بمواقف سياسية معارضة أو تتهم بالميل إلى اليسار. وفي تطوّر لاحق، أصدر القاضي الفيدرالي جيفري س. وايت قراراً قضائياً يقضي بمنع تنفيذ القرار مؤقتاً، مما يتيح للطلاب الدوليين الاحتفاظ بوضعهم القانوني في المرحلة الراهنة، بانتظار البت النهائي في النزاع القضائي. وعبّر القاضي عن مخاوف تتعلّق بانتهاك الحقوق الدستورية والإجراءات القانونية الواجبة في هذا الإجراء الحكومي. ويُقدَّر عدد الطلاب الدوليين المتضرّرين من هذا القرار بنحو 6,800 طالب، أي ما يعادل 27% من إجمالي طلاب الجامعة، مما أثار موجة قلق واسعة في الأوساط الأكاديمية والدولية حول مستقبل التعليم العالي الأميركي في ظلّ مثل هذه السياسات.


LBCI
منذ 7 ساعات
- LBCI
مصادر لـ"الجمهورية": لا يمكن الركون إلى أي ضمانات عندما يتعلق الأمر بالكيان الإسرائيلي
مصادر لـ"الجمهورية": لا يمكن الركون إلى أي ضمانات عندما يتعلق الأمر بالكيان الإسرائيلي صحف اليوم مشاهدات عالية شارك


LBCI
منذ 8 ساعات
- LBCI
إجتماع في الإليزيه حول الأزمة بين باريس والجزائر
عقد اجتماع خصص للأزمة مع الجزائر ليل الأربعاء في الإليزيه في خضم تعليق كل أشكال التعاون بين باريس والجزائر، وفق ما أفادت مصادر حكومية الخميس. وقالت هذه المصادر إن "اجتماعًا عقد في الإليزيه لمناقشة الوضع مع الجزائر"، موضحةً أن الاجتماع ضم إلى الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الوزراء فرنسوا بايرو ووزير الخارجية جان-نويل بارو ووزير الداخلية برونو ريتايو ووزير العدل جيرالد دارمانان. وتشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر منذ نحو عشرة أشهر أزمة دبلوماسية غير مسبوقة تخللها طرد متبادل لموظفين، واستدعاء سفيري البلدين، وفرض قيود على حملة التأشيرات الدبلوماسية. وأدى تأييد ماكرون في 30 تموز 2024 خطة للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية للصحراء الغربية إلى أزمة حادة بين الجزائر وفرنسا. والصحراء الغربية مصنفة من ضمن "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي" بحسب الأمم المتحدة، وهي مستعمرة إسبانية سابقة مطلة على المحيط الأطلسي ويسيطر المغرب على 80 في المئة من أراضيها. وتطالب الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب "بوليساريو" المدعومة من الجزائر باستقلالها منذ 50 عاما. وفي مطلع نيسان، أحيا اتصال هاتفي بين ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون الأمل في إرساء مصالحة. لكن مجددًا، قطعت كل قنوات التواصل. وفي حين كان من الممكن الإبقاء على مستوى معين من التعاون في مجال الهجرة في بداية العام، على الرغم من الخلافات، تراجع هذا التعاون إلى أدنى مستوى. وتسعى وزارة الداخلية إلى ترحيل عشرات الجزائريين الصادرة بحقهم قرارات إبعاد، لكن السلطات الجزائرية تعيد من هؤلاء أكثر مما تستقبل خشية تخطي الطاقة الاستيعابية لمراكز الاحتجاز.