
أسامة كمال: لا يستطيع أحد جر مصر لصراع إقليمى وأزمة السد إثيوبيا تدار بحكمة
وأضاف أسامة كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة دي إم سي، "خلال كل مرة تحصل أزمة زي أزمة سد النهضة في الناس تسخن وتقولك نحلها بالعافية ودي جرجرة للمشاكل ومصر لها مواقف متزنة وطويلة البال"، متابعا: "أنا مواطن مصر قلق على حقوق مصر المائية لكن الموقف المصري ثابت وواضح".
وفيما يتعلق بتصريحات الرئيس الامريكي ترامب علق قائلا: "مصر تتعرض لضغوط شديدة جدا وحتى كلام ترامب الرئيس الامريكي الحالي لا يتكلم في مبادئ ولا مصالح وفي حاجة أكيد عايزها وحتى الكلمات الايجابية لازم نفكر فيها بشكل من الأشكال الضغوط حتى توافق مصر على شيء، واللي مش شايف مصر تتعرض لكل هذا الكم من الضغوط وهي اللى واقفة عمالة تقول لا لا لا يبقى اكيد مش شايف"
ولفت، إلى أن تصريحات ترامب المنتقدة بخصوص سد النهضة قد تكون بمثابة ضغط، موضحا أن كلام ترامب البعض اعتبره تهديد والبعض اعتبره يتودد لمصر من أجل طلب ما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 22 دقائق
- تحيا مصر
ترامب ينفي استهداف شركات إيلون ماسك: لا نسعى لتدمير تسلا وسبيس إكس والدعم مستمر
في خضم تصاعد التوتر بين الرئيس الأميركي تصريحات ترامب جاءت لتخفيف القلق في الأسواق، في وقت يحذّر فيه ماسك من انعكاسات كارثية على مستقبل شركاته إذا تم تقليص الدعم. ترامب: أريد نجاح ماسك وليس تدمير شركاته عبر منشور له على منصة "تروث سوشيال"، قال ترامب: "الجميع يردد أنني سأدمر شركات إيلون ماسك عبر سحب الدعم الهائل الذي يحصل عليه من الحكومة، هذا غير صحيح". وأكد الرئيس الأميركي: "أنا أريد لإيلون ولكل شركاتنا الوطنية أن تزدهر، لأن نجاحهم يصب في مصلحة أميركا أولًا". وأشار ترامب إلى أن الاقتصاد الأميركي يسجل أرقامًا قياسية، ويجب الحفاظ على هذا الزخم من خلال دعم قطاع التكنولوجيا والابتكار. ماسك يحذر: خفض الدعم يهدد مستقبل تسلا في المقابل، حذّر إيلون ماسك، مؤسس شركة تسلا، مستثمريه من احتمالات حدوث أوضاع صعبة إذا ما قررت إدارة ترامب المقبلة تقليص الدعم الموجه لشركات السيارات الكهربائية. وأكد ماسك أن استمرار الحوافز الفيدرالية ضروري للمنافسة العالمية، خاصة مع الدعم الهائل الذي تتلقاه الشركات الصينية في هذا القطاع. ملف XAI يثير توترًا إضافيًا تصاعدت حدة الجدل بعد إعلان شركة XAI، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والمملوكة لماسك، عن حصولها على عقد دفاعي أميركي بقيمة 200 مليون دولار إلى جانب شركات كبرى مثل "جوجل" و"أوبن إيه آي". لكن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، صرّحت بأنها لا تعتقد أن ترامب يدعم استمرار تلك التعاقدات، وأشارت إلى أنها ستتشاور مع الرئيس بشأن إمكانية مراجعة الاتفاق. وقد كشفت XAI عن إطلاقها حزمة جديدة من المنتجات تحمل اسم "Grok for Government"، تستهدف بها المؤسسات الحكومية، ما يزيد من اعتماد الحكومة الفيدرالية على تقنيات ماسك. خلفية التوتر بين ترامب وماسك التوتر بين الطرفين ليس جديدًا. ففي يونيو الماضي، هدد ترامب صراحة بإلغاء العقود الفيدرالية الممنوحة لشركات ماسك، معتبرًا ذلك "أسهل طريقة لتوفير المليارات من ميزانية الدولة". ويُذكر أن ماسك قد غادر الإدارة الأميركية في مايو الماضي للتركيز على أعماله، بعد أن لعب دورًا محوريًا في مشروع ترمب لخفض ميزانية الحكومة وتقليص عدد الموظفين الفيدراليين. وتفاقمت الخلافات لاحقًا بعد أن انتقد ماسك علنًا خطة ترامب الاقتصادية المتعلقة بالضرائب، ما دفع ترمب للتهديد بإلغاء عقود ضخمة كانت حجر الأساس في توسع شركات ماسك.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب ينفي تهديد ماسك بسحب الدعم لشركاته: أريدها أن تزدهر
نافذة على العالم - (CNN) -- نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس أنه يهدد بسحب "الدعم واسع النطاق" لشركات رجل الأعمال إيلون ماسك، قائلاً إنه يريد أن "تزدهر" شركات ماسك. وقال ترامب في منشور عبر "تروث سوشال": "الجميع يدّعي أنني سأدمر شركات إيلون ماسك بسحب بعض، إن لم يكن كل الدعم الكبير الذي يتلقاه من الحكومة الأمريكية. هذا ليس صحيحًا! أريد لإيلون، ولجميع الشركات في بلدنا، أن تزدهر، بل أن تزدهر كما لم تزدهر من قبل". وهدّد ترامب صراحةً بوقف العقود والدعم الحكومي لشركتي "سبيس إكس" و"تسلا" التابعتين لإيلون ماسك، وذلك عقب خلافهما العلني في يونيو/حزيران. وفي ذروة خلافهما، صرّح ترامب على منصة "تروث سوشيال" في الرابع من يونيو: "أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات في ميزانيتنا هي إنهاء الدعم الحكومي والعقود التي يمنحها إيلون ماسك". ويحاول مجلس إدارة شركة تسلا ومساهموها إقناع ماسك بالتركيز على مستقبل شركاته المتعثرة منذ أن ترك منصبه في البيت الأبيض، إذ واجهت الشركة مشاكل مالية متزايدة.


أهل مصر
منذ ساعة واحدة
- أهل مصر
ترامب يواجه تعميقًا لأزمته السياسية مع ظهور اسمه في ملفات إبستين
يواجه الرئيس دونالد ترامب مأزقًا سياسيًا متزايدًا بعد الكشف عن ورود اسمه في ملفات رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي أدين بتهم تتعلق بالاتجار بالفتيات والجنس. وقد أبلغت وزيرة العدل الأمريكية، بام بوندي، الرئيس بهذا الأمر منذ مايو الماضي، وهو ما يثير المزيد من المطالبات بالكشف عن جميع المعلومات الواردة في هذه الملفات. وأفادت مصادر مطلعة في واشنطن أن التحذير الذي وجهته بوندي لترامب بشأن ظهور اسمه في وثائق قضية إبستين قد يلحق ضررًا سياسيًا بالغ الخطورة به. وقد وصف مسؤولان في البيت الأبيض المحادثة، التي حضرها أيضًا نائب وزيرة العدل تود بلانش، بأنها "إحاطة روتينية" حول عمل الوزارة، ولم تقتصر على مناقشة اسم ترامب وحده. كما أشارت بوندي إلى أن أسماء شخصيات بارزة أخرى وردت في الملفات المتعلقة بإبستين، والذي توفي في السجن عام 2019. وأكدت الوزيرة أن المحققين لم يعثروا على قائمة عملاء لإبستين، أو أدلة على أن انتحاره لم يكن السبب وراء وفاته، وهما نقطتان أساسيتان في نظرية المؤامرة التي يروج لها بعض أنصار "فلنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى". وعلى الرغم من عدم وجود دليل على تورط ترامب في أي مخالفات أو علمه بالأنشطة الإجرامية لإبستين عندما كانا جزءًا من نفس الدائرة الاجتماعية قبل عقود، إلا أن التكهنات حول طبيعة الإشارات إلى الرئيس في ملفات التحقيق قد ازدادت. تصاعد الضغط من الكونغرس تفاقم الصداع السياسي لترامب بعد تصويت لجنة الرقابة ذات الأغلبية الجمهورية في مجلس النواب على استدعاء وزارة العدل للحصول على ملفات تتعلق بإبستين. هذا التصويت يشير إلى رغبة بعض الجمهوريين في الكشف عن المزيد من المعلومات، بما في ذلك استدعاء شريكة إبستين، غيسلين ماكسويل، التي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا. وانضم النواب الجمهوريون نانسي ميس، وسكوت بيري، وبريان جاك إلى الديمقراطيين في تمردهم على قيادة رئيس مجلس النواب مايك جونسون، الذي حاول الحد من تداعيات هذه القضية على ترامب. محاولات لصرف الأنظار حاول ترامب صرف الأنظار عن هذه القضية من خلال توجيه اتهامات للرئيس السابق باراك أوباما بالخيانة. واستعان بمديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي اتهمت أوباما بإثارة قضية التدخل الروسي في انتخابات عام 2016 بهدف تدمير رئاسة ترامب الأولى. جاء الكشف عن ورود اسم ترامب في ملفات إبستين كدليل على فشله في احتواء تداعيات قضية إبستين، التي أصبحت تشكل التحدي الأخطر لسلطته على قاعدة "فلنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى". تزداد التساؤلات حول الخطوات التي سيتخذها ترامب لتهدئة هذه العاصفة ومنعها من طغيانها على النجاحات السياسية والاقتصادية والقضائية التي حققتها إدارته مؤخرًا، مثل الصفقات التجارية الضخمة مع اليابان والفلبين، والانتصارات القانونية التي سمحت له بتحقيق وعود انتخابية رئيسية. سياق جديد للجدل في محاولة لاحتواء الأزمة، صرح مدير الاتصالات في البيت الأبيض، ستيفن تشيونغ، بأن ترامب طرد إبستين من ناديه في مارالاغو بعد اعتباره "شخصًا غريب الأطوار". ومع ذلك، فإن تفاصيل إحاطة بوندي، التي كشفت عنها صحيفتا "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" أولًا، قدمت سياقًا جديدًا للجدل السياسي حول ملفات إبستين، خاصة وأن بوندي أعلنت منذ مدة أن قائمة عملاء إبستين موجودة على مكتبها. لم يكن مفاجئًا ورود اسم ترامب في ملفات إبستين، نظرًا للصداقة السابقة المعروفة بينهما وظهورهما معًا في مناسبات عدة. كما تم تضمين اسم ترامب في سجلات رحلات طائرة إبستين التي نشرتها بوندي في وقت سابق من هذا العام. لكن الكشف الذي حدث يوم الأربعاء يمثل تحديًا سياسيًا صعبًا لترامب، حيث يجدد التكهنات بأن رفض الإدارة الإفراج عن وثائق إبستين، كما وعد كبار مساعديه خلال حملته الانتخابية، مدفوع بمحاولة للتستر. ستزداد الآن التكهنات حول طبيعة الإشارات إلى ترامب، وما إذا كانت ستعزز التساؤلات حول ما إذا كان ترامب على علم بأي شيء عن التهم التي وجهت إلى إبستين لاحقًا، خاصة وأن ترامب بدا خلال الأسابيع الأخيرة وكأنه ينكر أن بوندي أخبرته بوجود اسمه في ملفات إبستين، التي ادعى لاحقًا أنها من تأليف أوباما. يُمثل هذا الجدل المتزايد اختبارًا لسبب سرية مواد هيئة المحلفين الكبرى وغيرها من الوثائق، والذي يعود جزئيًا إلى الحاجة إلى حماية سمعة الأشخاص، بمن فيهم الشهود والضحايا والأطراف الثالثة البريئة، الذين يتم تحديد هوياتهم أثناء التحقيق ولكن لم توجه إليهم أي اتهامات.