
فينورد يطيح بميلان خارج دوري أبطال أوروبا
ودع
.
افتتح المكسيكي
واستفاد فينورد من طرد المدافع الفرنسي تيو هرنانديز الذي تلقى بطاقتين صفراوين في الدقيقة 51، لإدراك التعادل عبر البديل المهاجم الأرجنتيني خوليان كارانسا برأسية قوية في مرمى الحارس الفرنسي مايك مينيان (73).
وكانت مواجهة الذهاب قد انتهت بفوز فينورد على ميلان بهدف دون رد
.
وسيلعب الفريق الهولندي في دور الـ16 مع إنتر ميلان الإيطالي أو أرسنال الإنجليزي بناء على نتيجة القرعة.
وتأهل فينورد إلى ثمن نهائي المسابقة القارية الأم للمرة الاولى منذ موسم 1974-1975، في النسخة الاخيرة التي نجح فيها في الفوز بمباراتي الذهاب والإياب.
ومن المقرر أن تقام قرعة دور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا الجمعة المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ألتبريس
منذ 8 ساعات
- ألتبريس
مانشستر يونايتد يعرض كل لاعبيه للبيع ويطرد نصف مستخدميه بسبب ضائقة مالية خطيرة
بقلم : زيد حيون بسبب ضائقة مالية خطيرة وغير مسبوقة ومع التخطيط لبناء ملعب جديد ،يعرض مانشستر يونايتد كل لاعبيه للبيع وهو يوجد عند مفترق طرق مالي صعب للغاية ينذر بإفلاسه . قبل أن ينزل اللاعبون إلى أرض الملعب، يستقبل نظام البث الصوتي في ملعب أولد ترافورد المشجعين دائما بنفس الرسالة 'مرحبا بكم في موطن أفضل نادي كرة قدم في العالم' ،على الرغم من أن فترة التسعينيات أصبحت بعيدة جدا، والمستقبل يبدو معقدا. وخاصة بعد الهزيمة في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء الماضي. فقد فشل مانشستر يونايتد فشلا ذريعا هذا الموسم بعد عدم تمكنه من التأهل لدوري أبطال أوروبا وولن يشارك في أي منافسات أوروبية أخرى بعد موسم سيئ و مخيب للآمال، وخسارة فريق المدرب البرتغالي روبين أموريم في كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الدوري، ومع اقترابه من الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، فإن أعلى مركز يمكن أن يحققه في نهاية الموسم هو المركز الرابع عشر. ولكي يبلغ نادي 'الشياطين الحمر' هذه الرتبة ، سيتعين عليه انتظار هزائم وست هام وولفرهامبتون و واندريرز، والتغلب على أستون فيلا الذي ينافس على مكان في دوري أبطال أوروبا المقبل. فاز ليفربول بالدوري الإنجليزي الممتاز ليعادل مانشستر يونايتد باعتباره الفريق الإنجليزي الأكثر تتويجا بالدوري ( 20 تتويجا) ،و لا يبدو أن 'الشياطين الحمر' سيكونون قادرين على المنافسة لاستعادة العرش في وقت قريب وفي المستقبل المنظور أو المتوسط المدى. ورغم ذلك ،يحظى المدرب أموريم بدعم مجلس الإدارة، الذي يرغب في منحه بداية جديدة هذا الصيف. ما لن يكون قادرا على فعله هو إنفاق مبالغ كبيرة من خزينته لإعادة بناء فريق في أسوأ أيامه. وذكرت صحيفة 'ميرور' البريطانية أن الفريق بأكمله، بلا استثناء، معروض للبيع لضمان التوازن المالي وتحقيق مبتغاه المحدد في بناء ملعب جديد ،وهو المشروع الذي يلقى الانتقاد من طرف عشاق النادي . وفي هذا السياق ، من المرجح بشدة أن يغادر راشفورد ملعب 'أولد ترافورد' بعد أدائه القوي خلال فترة الإعارة مع أستون فيلا، وأيضا الأرجنتيني ألخاندرو غارناتشو، اللاعب الذي تم تصنيفه قبل بضعة أشهر فقط على أنه غير قابل للبيع . وقال الأرجنتيني بعد هزيمة فريقه في ملعب سان ماميس ببلباو: 'لقد لعبت كل الجولات قبل النهائي .. أنا لعبت 20 دقيقة فقط في المباراة النهائية. لا أعلم. سأحاول الاستمتاع بالصيف، ثم سنرى ما سيحدث'. وسوف يفتقد أموريم ومعه النادي الأرباح المالية التي تضمنها بطولة دوري أبطال أوروبا عادة. ويزداد الأمر صعوبة مع الأخذ في الاعتبار خطة النادي لبناء ملعب جديد، والذي من المتوقع أن يكتمل بحلول عام 2030 ،وهو المشروع الذي سيكلف أكثر من 2 مليار يورو. وأوضح جيم راتكليف (المساهم في ملكية النادي الإنجليزي) ،في حوار مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) مؤخرا: 'من المتوقع أن ينفد رصيد مانشستر يونايتد المالي بحلول نهاية عام 2025'. هكذا برر مسؤول النادي طرده ل450 مستخدما من أصل 1140 شخصا كان يعمل في النادي قبل تحمله المسؤولية وشرائه لأسهم النادي ،وبلغ منه الشح إغلاق مقهى النادي حتى لا يستفيد منها مستخدمو النادي ، ويحاول رجل الأعمال الإنجليزي عبر ذلك اقتصاد المال ، مثل شخص يبحث عن العملات المعدنية بين وسائد الأريكة في وقت الضائقة المالية.


WinWin
منذ 19 ساعات
- WinWin
إنتر يقترب من تكرار سيناريو باير ليفركوزن الأليم في عام 2002
بات إنتر ميلان الإيطالي على أعتاب الخروج بموسم صفري خال من الألقاب، على الرغم من أنه كان حتى منتصف شهر أبريل/ نيسان الفائت، أحد ثلاثة أندية فقط مرشحة بقوة للمنافسة على الثلاثية التاريخية في القارة الأوروبية لهذا الموسم، إلى جانب برشلونة وباريس سان جيرمان. لكن الفريق الذي قدّم موسمًا استثنائيًّا سواء على المستوى المحلي أو القاري، بدا أنه قد ضيّع كل ما فعله في ظرف أسبوع واحد ما بين العشرين والسابع والعشرين من أبريل الفائت، عندما خسر أولاً مع بولونيا في الجولة الثالثة والثلاثين من بطولة الدوري بهدف، أتبعها بخسارة مباراة الإياب من الدور نصف النهائي لكأس إيطاليا أمام الجار ميلان بثلاثية نظيفة، وهي الهزيمة التي شكلت ضربة موجعة للفريق، ليس لأنها أنهت حلمه في الفوز بكأس إيطاليا ومواصلة السعي للظفر بالثلاثية التاريخية، على غرار ما حققه في العام 2010، وإنما لأنها كانت الهزيمة الثالثة له هذا الموسم في مباراة الدربي أمام غريمه التقليدي. وأكمل إنتر أسبوعًا صعبًا للغاية بخسارته أمام روما في ملعب جوسيبي مياتزا بهدف لصفر، في الجولة 34 من بطولة الدوري ليخسر صدارة الترتيب لصالح فريق نابولي، والذي نجح في التشبث بصدارته رغم تعادله مرتين في آخر أربع جولات، وحقق لقب بطولة الدوري. لقب دوري أبطال أوروبا فرصة إنتر لإنقاذ الموسم لم يتبق من حلم ثلاثية إنتر التاريخية سوى لقب وحيد هو دوري الأبطال، الذي سبق للفريق أن أحرزه في ثلاث مناسبات فقط كان آخرها عام 2010، ولا يرغب مشجعو "الأفاعي" في أن يعيشوا خيبة أمل جديدة عندما يلتقي فريقهم مع باريس سان جيرمان (بطل فرنسا)، في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الحالي في ملعب آليانز أرينا في ميونخ. ويخشى أنصار إنتر من بعض الإسقاطات التاريخية التي ترجح كفة الفريق الفرنسي للفوز باللقب، إذ أنه وفي كل مرة استضافت فيها مدينة ميونخ المباراة النهائية للمسابقة الأوروبية، توج فريق جديد لم يسبق له الفوز باللقب، وهو حال سان جيرمان الذي لعب المباراة النهائية مرة واحدة من قبل، وخسر أمام عملاق بافاريا بهدف في العام 2020. كما أن النسخة الأولى من مسابقة دوري الأبطال بالمسمى الحديث، والتي انطلقت في موسم 1992-93، شهدت المواجهة الفرنسية-الإيطالية الوحيدة في نهائي المسابقة حتى يومنا هذا، وحينها تفوق مارسيليا على ميلان في المباراة النهائية التي جرت في الملعب الأولمبي بميونخ، علمًا أن النسخة الحالية تعتبر الأولى أيضًا بالنظام الجديد للمسابقة، وهي ثاني مرة يلتقي فيها ناد فرنسي مع آخر إيطالي في المشهد الختامي وعلى الأراضي الألمانية. إنتر يخاف تكرار سيناريو باير ليفركوزن عام 2002 إذا ما خسر إنتر لقب دوري الأبطال يوم السبت المقبل، فإنه سيعيش حكاية مشابهة جدًّا لتلك التي عاشها باير ليفركوزن الألماني في العام 2002، حين خسر الألقاب الثلاثة التي كان ينافس عليها في الأمتار الأخيرة. وكان باير ليفركوزن على وشك التتويج بلقب بطولة الدوري الألماني للمرة الأولى في تاريخه بقيادة اللاعب الدولي مايكل بالاك، لكنه تعثر في الجولة 32 على أرضية ميدانه أمام فيردر بريمن (1-2)، ثم خسر في الجولة 33 أمام مضيفه نورمبرغ، ليفقد الصدارة قبل جولة واحدة من النهاية لصالح بوروسيا دورتموند، من دون أن ينفع فوزه في الجولة الأخيرة على هرتا برلين في عودته إلى صدارة الترتيب والفوز باللقب. أنطونيو كونتي يتفوق على كبار المدربين التاريخيين في إيطاليا اقرأ المزيد وبعدها بأسبوع واحد، خسر باير ليفركوزن نهائي كأس ألمانيا أمام الطرف الآخر في دربي إقليم الرور (شالكه)، وذلك بهدفين لهدف في الملعب الأولمبي في برلين. وقبل أن يستفيق ليفركوزن من صدمته الثانية، خسر نهائي دوري الأبطال أمام ريال مدريد (1-2) في المباراة التي جرت بينهما في غلاسكو، ليفقد الفريق ثلاثة ألقاب محتملة في أقل من أسبوعين. فهل يكرر التاريخ نفسه مع إنتر ليعيش أنصاره ما عاشته جماهير فريق "مصنع الأدوية" قبل 23 عامًا، أم إنه سيحقق لقب دوري الأبطال ويحول موسمه من موسم كارثي إلى موسم سيبقى في الذاكرة طويلًا، بسبب لقب أوروبي طال انتظاره؟


WinWin
منذ 21 ساعات
- WinWin
5 مشاهد من تتويج نابولي بلقب الدوري الإيطالي
حصد نابولي الدوري الإيطالي للمرة الرابعة في تاريخه بانتصاره الجمعة على كالياري 2-0 في الجولة الأخيرة من الموسم 2024-2025، ليتفوق على منافسه الرئيس إنتر ميلان ويجرده من لقبه. وحسم البارتينوبي لقب السكوديتو بفارق نقطة واحدة فقط عن إنتر ميلان، الذي اجتهد وحقق انتصارًا خارجيًا على كومو بنتيجة 2-0 بنفس الجولة، لم يكن ذا أهمية في تغيير مسار اللقب. ورفع فريق المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي رصيده إلى 82 نقطة متقدمًا على الإنتر (81 نقطة) ليتحول اللقب من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب، وإليكم 5 مشاهد من تتويج نابولي بالكالتشيو. الدفاع الأقوى بحوزة نابولي الهجوم القوي يربح المباريات، والدفاع القوي يجلب البطولات، هذه إحدى القناعات المترسخة لدى الطليان، فقلما تجد بطلًا ذا دفاع مهترئ، وقد جسد نابولي هذه المقولة بحذافيرها، حيث يعد أقوى خط دفاع في إيطاليا ومن بين الأقوى في العالم، باستقباله 27 هدفًا فقط من 38 مباراة، بل وحافظ على نظافة شباكه 20 مرة. ماكتوميناي صفقة الموسم بدون مقدمات، يعد لاعب الوسط الإسكتلندي سكوت ماكتوميناي صفقة الموسم في إيطاليا، بل في أوروبا كلها، نظرًا إلى التأثير الفوري الواضح الذي أحدثه في تشكيلة الفريق، حيث سجل 13 هدفًا، أغلبها أهداف حاسمة، رغم أنه لم يكن أشد المتشائمين يتصور حدوث هذا السيناريو مع اللاعب الأشقر، حيث قدم مردودًا فاق كل التوقعات. كونتي ولوكاكو مجددًا قاد المدرب كونتي ومهاجمه البلجيكي روميلو لوكاكو فريق إنتر ميلان لحصد لقب الدوري الإيطالي 2021، وبعد 4 أعوام تقاطع مسارهما مجددًا في نابولي، حيث كرر الثنائي نفس الإنجاز، ليضيف كونتي لقبه الخامس كمدرب في الكالتشيو، ويحرز لوكاكو لقبه الشخصي الثاني، بعدما قدم 25 مساهمة تهديفية هذا الموسم مع الفريق. إرهاق أوروبا من المفارقات التي ربما قادت الفريق الجنوبي إلى لقب الدوري الإيطالي هذا الموسم، أنه لم يشارك في بطولات أوروبية، حيث لم يُستنزف بدنيًا وذهنيًا قياسًا بمنافسه الإنتر الذي سقط في الأمتار الأخيرة من الموسم مهديًا اللقب إلى نابولي، والسبب أن المدرب سيموني إنزاغي أولى دوري أبطال أوروبا الأولوية على حساب الدوري الإيطالي. السكوديتو ليس كافيا.. كونتي يهدد بالرحيل عن نابولي اقرأ المزيد ميركاتو مؤثر دشن رئيس النادي، أوريلو دي لورينتس، أقوى ميركاتو في كل تاريخه حينما تعاقد مع صفقات مؤثرة يحتاجها الفريق فعلًا وليست زيادة أعداد، فجلب لوكاكو الذي قاد الهجوم، وماكتوميناي الرجل الحاسم، وبونجورنو المدافع الدولي الإيطالي الصلد، إضافة إلى نيريس وسبينازولا وغيلمور لتقوية مقاعد الاحتياط، والنتيجة أن الفريق استفاد من كل صفقاته وحقق موسمًا تاريخيًا.