
رئاسة الجمهورية: الرئيس غزواني بدأ عطلته الصيفية في ربوع الوطن
وأضافت الرئاسة في منشور على فيسبوك، أن الرئيس غزواني سيقضي عطلته في "ربوع الوطن"، دون تحديد المكان.
ويرجح أن يقضي الرئيس غزواني عطلته في مسقط رأسه بومديد (ولاية لعصابه) كما دأب على ذلك في السنوات الماضية.
ودخل عدد من أعضاء الحكومة في عطلهم الصيفية، اليوم الثلاثاء، وينتظر أن يقضوها في المدن الداخلية استجابة للنداء الذي أطلقه الرئيس غزواني قبل فترة، والمتعلق بالعودة إلى المدن الداخلية خلال العطل.
وكان الوزير الأول المختار ولد أجاي وعدد من الوزراء قد استفادوا من عطلهم السنوية خلال الأسبوعين الأخيرين، واستأنفوا العمل ابتداءً من اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
موسكو: وزراء دفاع دول الساحل يوقعون مذكرة تعاون عسكري مع روسيا
وقع وزراء دفاع مالي وبوركينا فاسو والنيجر، اليوم الخميس، مع وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف، في موسكو، مذكرة تفاهم تهدف إلى صياغة خطط تفصيلية لتعزيز التعاون العسكري والدفاعي بين الجانبين. وجاء اللقاء في إطار زيارة عمل رسمية بدعوة من الجانب الروسي، شاركت فيها الوفود العسكرية للدول الثلاث المنضوية في "تحالف دول الساحل".. مباحثات يتصدرها ملف الأمن.. على طاولة المفاوضات؛ وضعت ملفات الأمن الإقليمي في مقدمة النقاشات، وشملت إنشاء قوة عسكرية مشتركة لتحالف الساحل. كما تناول الجانبان تعزيز التعاون الاستخباراتي وتبادل المعلومات، توفير الدعم اللوجستي والتقني، برامج تدريب متقدمة لجيوش الدول الثلاث وتنسيق المواقف السياسية في المحافل الدولية بشأن قضايا الساحل. وأكد وزير الخارجية الروسي بيلوسوف استعداد موسكو لتقديم "دعم شامل" يشمل التدريب، والتسليح، والخدمات اللوجستية، إضافة إلى الدعم السياسي. البحث عن التكامل.. الاجتماع جاء بعد سلسلة تحولات جذرية في الساحل، أبرزها انسحاب مالي وبوركينا فاسو والنيجر من مجموعة "إيكواس" وتشكيل تحالف أمني مستقل. الفراغ الأمني الناتج عن تراجع الحضور الفرنسي والغربي فتح الباب أمام روسيا للبحث عن توسيع نطاق نفوذها في المنطقة، مستفيدة من تجارب سابقة في إفريقيا الوسطى والسودان. رسائل وتحديات.. وحمل اللقاء رسالة مزدوجة؛ توضح أن دول الساحل تبحث عن شركاء جدد أكثر انسجامًا مع توجهاتها السياسية، وروسيا مستعدة لتقديم بدائل عملية للنفوذ الغربي. وتؤكد دول التحالف أن التعاون مع موسكو يمنحها قدرة أكبر على المناورة، ويعزز أوراقها في مواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية. ويبقى التحدي القادم في تحويل بنود المذكرة إلى خطط عملياتية، خصوصًا في ظل تعدد جبهات التهديد الإرهابي وضعف البنية التحتية العسكرية. نجاح هذه الشراكة قد يعيد رسم خريطة النفوذ في الساحل خلال السنوات القليلة المقبلة.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
تونس تدين بشدّة تصريحات رئيس حكومة الكيان الصّهيوني المحتلّ حول ما أسماه "رؤية اسرائيل الكبرى"
ادانت تونس، اليوم الخميس، "وبشدّة تصريحات رئيس حكومة الكيان الصهيوني المحتل، بنيامين نتنياهو ، حول ما أسماه "رؤية إسرائيل الكبرى" وما تشكله هذه التصريحات من تمادِ في سياساته الاستفزازية للدول العربية واستباحة سيادتها، وبما في ذلك من إمعان في الخرق السافر والفاضح للقانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية وسط عجز دولي عن وضع حدّ لهذه العربدة الصهيونية وتصرف الكيان كقوة عدوانية فوق القانون وفوق المحاسبة". واعتبرت تونس في بيان أصدرته، مساء الخميس، وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج ، ان هذه التصريحات "لا تعكس سوى العقلية الاستعمارية الاستيطانية العنصرية لكيان مارق ومتورّط في جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الصامد". واضافت تونس في ذات البيان ان تلك التصريحات " هي محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية وزعزعة استقرار وأمن المنطقة". واعربت تونس في ذات البيان التعبير عن "تضامنها التام مع الدول العربية المستهدفة"، داعية "المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته والتحرك العاجل والسريع للتصدي لهذه السياسات العدوانية على الأمن القومي العربي باعتبارها تهديدا مباشرا للأمن والسلم الدوليين". وكان رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين ناتياهو، أعلن قبل يومين، في مقابلة تلفزية ارتباطه الشديد بـ"رؤية إسرائيل الكبرى" القائمة على التوسع واحتلال مزيد من الأراضي العربية وتهجير الفلسطينيين.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
الطاهري: منشور الغاء التفرغ النقابي جاء للتأجيج أو ربما لإرضاء الأنصار
انتقد سامي الطاهري ، الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، منشور رئيسة الحكومة القاضي بـ إلغاء التفرغ النقابي ، معتبرا أنه جاء في توقيت سياسي حساس يهدف، حسب قوله، إلى "إشعال فتيل الحرب على الحق النقابي" وإيصال رسالة مفادها أن الحكومة ماضية في التضييق على العمل النقابي. وفي تصريحه لـ إذاعة الديوان أف أم اليوم الخميس، أوضح الطاهري أن التفرغ النقابي انتهى فعليا منذ سنة 2022 ، وأن ما ورد في المنشور يعكس "واقعًا غير موجود على أرض الميدان"، مؤكدا أنه يندرج إمّا في إطار التأجيج أو لإرضاء الرأي العام والأنصار ، على حد تعبيره. تفاصيل المنشور الحكومي المنشور عدد 11، الصادر في 11 أوت 2025 ، والذي نُشر على الموقع الرسمي لرئاسة الحكومة، ينص على اعتبار جميع التراخيص السابقة المتعلقة بالتفرغ النقابي لاغية ابتداءً من تاريخ صدوره. كما دعا الوزراء وكتّاب الدولة إلى: * ضبط قائمات الأعوان الموضوعين على ذمة المنظمات النقابية بالوزارات والمؤسسات والهياكل العمومية. * دعوتهم للالتحاق فورًا بمراكز عملهم الأصلية. * اتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية في صورة عدم احترام المعنيين بأحكام المنشور.