
تسويق حقوق مباراتي «الأخضر»
وأتاح الاتحاد الحقوق، التي لن تكون حصرية لقناة واحدة، أمام قنوات «الرياضية» السعودية و«SSC» و«ثمانية»، لكنها لن تُطرَح للقنوات الخليجية غير السعودية، التزامًا بالاتفاق مع الاتحاد التشيكي.
وسمح الاتحاد التشيكي لنظيره السعودي بمنح حقوق نقل المباراتين داخل النطاق الجغرافي السعودي فقط.
ويواجه المنتخب السعودي، الذي يدربه الفرنسي هيرفي رينارد، نظيريه التشيكي والمقدوني الشمالي في النصف الأول من سبتمبر المقبل، استعدادًا لمباراتيه ضد إندونيسيا والعراق، في 8 و14 أكتوبر بجدّة، ضمن الملحق الآسيوي.
ووضعت القرعة المنتخبات الثلاثة في المجموعة الثانية من الملحق، الذي يؤهل منتخبين إلى كأس العالم 2026، في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، ويُرسِل منتخبًا من القارة الآسيوية إلى ملحقٍ عالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 10 ساعات
- سعورس
السوبر.. وهج جماهيري وخفوت قانوني
فهل ما قام به الهلال يُعد انسحابًا أم اعتذارًا مشروعًا؟ وهل تملك اللائحة ما يُعالج هذا النوع من المواقف بوضوح؟ أم أن التأويل والاجتهاد سيبقيان سيدي الموقف؟ ما حدث ليس استثناء، بل فصل جديد في سلسلة طويلة من الحالات التي عانى فيها الوسط الرياضي من تضارب الاختصاصات، وغموض اللوائح، وتناقض التفسيرات، ففي كل قضية نجد أطرافًا متعددة: رابطة دوري المحترفين، الاتحاد السعودي، لجنة الانضباط، ومركز التحكيم الرياضي، وكل جهة تقدم رؤيتها الخاصة، دون وجود مظلة قانونية موحدة تُنهي الخلاف من جذوره، والجدل لا يكمن فقط في غياب الوضوح، بل في بطء الإجراءات، وتعدد مراحل الطعن، وغرابة بعض الأحكام، وهو ما يدفع المتابع للتساؤل: لماذا تستغرق القضايا لدينا أسابيع وربما شهورًا؟ ولماذا يتحول كل ملف إلى أزمة رأي عام قبل أن يُفصل فيه قانونيًا؟ بل أن هنالك من يرى من منظور "فلسفي" أن ارتفاع عدد القضايا والطعون يعكس تطور المنظومة وارتفاع سقف الاحتراف، لكن الحقيقة أن الكمّ لا يعني الجودة، فالمنظومات المحترفة تُقاس بوضوح إجراءاتها، وعدالة مؤسساتها، وسرعة حسمها، لا بعدد ما تنتجه من أزمات. بطولة السوبر في نسختها الجديدة تحمل وعودًا جماهيرية وتسويقية مهمة، وتسعى للارتقاء بصورة الدوري خارجيًا، ولكن هذه الوعود تتآكل تحت ضغط الغموض القانوني والتناقضات الإدارية، بل إن قرار إقامتها خارج المملكة – رغم المكاسب التجارية (المحتملة) – لم يمر دون انتقاد جماهيري، ما أضاف بعدًا جديدًا لحالة التشكيك المحيطة بالبطولة. السوبر السعودي ليس مجرد حدث رياضي، بل اختبار حقيقي لقدرة مؤسسات الكرة السعودية على التنظيم، والعدل، والحوكمة، وأن صناعة كرة القدم لا تزدهر بالنجوم والصفقات فقط، بل بالمؤسسات واللوائح والمساءلة، فإن أردنا حقًا مضاهاة الكبار، يجب أن نبدأ من البنية القانونية والإدارية لا من حجم الجدل. بٌعد آخر: كمية الجدل (الإلكتروني) بسبب بعض القرارات ولّد شعورًا عامًا بأن هنالك قضايا تُدار بنهج "السابقة تجبّ ما قبلها" أو أن الأنظمة اللاحقة تُلغي السابقة ولا يوجد إطار قانوني ثابت يُحتكم إليه.


الوطن
منذ 13 ساعات
- الوطن
القادسية يضع اتحاد القدم بمأزق
تقدمت إدارة القادسية باعتراض إلى الاتحاد السعودي لكرة القدم، بسبب تعيين بديل للهلال، الذي أعلن اعتذاره عن عدم خوض بطولة كأس السوبر. وكان من المقرر أن يلتقي القادسية مع الهلال، بحسب القرعة، لكن الزعيم اعتذر بداعي الإجهاد، عقب مشاركته في كأس العالم للأندية. وقدم القادسية، بعد مشاورات قانونية، اعتراضا على مشاركة الأهلي كبديل للهلال في السوبر، مستندا إلى معاقبة الأخير على قرار الانسحاب، ما يعني تأهل فارس الشرقية، بشكل مباشر إلى المباراة النهائية. وسيضع اعتراض القادسية الاتحاد السعودي في مأزق جديد، قبل انطلاق البطولة بـ8 أيام، وبعد إحلال البديل وأخذ موافقته.


صدى الالكترونية
منذ 16 ساعات
- صدى الالكترونية
بث مباريات الأخضر مع التشيك ومقدونيا عبر 3 قنوات
شرع الاتحاد السعودي لكرة القدم في تسويق حقوق بث مباراتي المنتخب الوطني أمام التشيك ومقدونيا الشمالية، المقررتين قبل خوض الملحق المونديالي الآسيوي، بحسب مصادر. وتم إتاحة حقوق النقل أمام قنوات 'الرياضية' السعودية و'SSC' و'ثمانية'، لكنها لن تكون حصرية لإحدى القنوات، ولن تطرح للقنوات الخليجية غير السعودية، احترامًا للاتفاق مع الاتحاد التشيكي الذي منح الاتحاد السعودي حقوق البث داخل النطاق الجغرافي السعودي فقط. ويستعد المنتخب السعودي، بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، لمواجهة منتخبي التشيك ومقدونيا الشمالية في النصف الأول من سبتمبر المقبل، تمهيدًا لمباراتيه ضد إندونيسيا والعراق في 8 و14 أكتوبر بمدينة جدة، ضمن منافسات الملحق الآسيوي . وقد أوقعت قرعة الملحق المنتخب السعودي ضمن المجموعة الثانية التي تضم التشيك ومقدونيا الشمالية، حيث يتنافس المنتخبان الأول والثاني للتأهل إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، بينما يتأهل منتخب آسيوي آخر للعب في الملحق العالمي.